الإقصاء، إن تغلغل في أي مجتمع، لا يؤدي إلا إلى الرجوع إلى عصور الانغلاق والتراجع، حيث تُستبعد الكفاءات والمجتهدون، ويُكتفى بمجموعات ضيقة ذات مصالح مشتركة. هذا النهج لا يمكن أن يكون أساساً للنجاح والتقدم.
في الأردن، لدينا ثروة بشرية من الكفاءات المتميزة التي تعمل بجد وإخلاص، دون أن تنتظر مكافأة سوى المساهمة في رفعة هذا الوطن. ما يميز هذه الكفاءات هو إيمانها بضرورة العمل المشترك، حيث يتحقق النجاح الجماعي لصالح الجميع.
هذا ليس مجرد شعار؛ بل هو منهجية راسخة أرساها الهاشميون، وبرزت بشكل واضح خلال جائحة كورونا. حينها، أنصف العالم الأردن عندما رأى العدالة تُطبق على أرض الواقع، وليس فقط كفكرة نظرية.
الأردن نجح في إدارة أزمة كورونا بطريقة تجاوزت حدوده، حيث أثرت التجربة الأردنية في بلدان أخرى بقدر ما استطاعت. هذا النجاح لم يكن نتيجة جهد فردي أو مجموعة محددة، بل كان ثمرة عمل جماعي جسد الروح الأردنية الأصيلة: “من الجميع للجميع.”
الإقصاء ليس مجرد مسألة فردية، بل هو مرض اجتماعي يجب التصدي له بوعي ومسؤولية. إذا أردنا مستقبلاً أكثر إشراقاً لهذا الوطن، فعلينا أن نفتح الأبواب للجميع، ونسعى للاستفادة من كل طاقة وكفاءة قادرة على العطاء.
الإقصاء وباء… فلنستأصله معاً!
الإقصاء، إن تغلغل في أي مجتمع، لا يؤدي إلا إلى الرجوع إلى عصور الانغلاق والتراجع، حيث تُستبعد الكفاءات والمجتهدون، ويُكتفى بمجموعات ضيقة ذات مصالح مشتركة. هذا النهج لا يمكن أن يكون أساساً للنجاح والتقدم.
في الأردن، لدينا ثروة بشرية من الكفاءات المتميزة التي تعمل بجد وإخلاص، دون أن تنتظر مكافأة سوى المساهمة في رفعة هذا الوطن. ما يميز هذه الكفاءات هو إيمانها بضرورة العمل المشترك، حيث يتحقق النجاح الجماعي لصالح الجميع.
هذا ليس مجرد شعار؛ بل هو منهجية راسخة أرساها الهاشميون، وبرزت بشكل واضح خلال جائحة كورونا. حينها، أنصف العالم الأردن عندما رأى العدالة تُطبق على أرض الواقع، وليس فقط كفكرة نظرية.
الأردن نجح في إدارة أزمة كورونا بطريقة تجاوزت حدوده، حيث أثرت التجربة الأردنية في بلدان أخرى بقدر ما استطاعت. هذا النجاح لم يكن نتيجة جهد فردي أو مجموعة محددة، بل كان ثمرة عمل جماعي جسد الروح الأردنية الأصيلة: “من الجميع للجميع.”
الإقصاء ليس مجرد مسألة فردية، بل هو مرض اجتماعي يجب التصدي له بوعي ومسؤولية. إذا أردنا مستقبلاً أكثر إشراقاً لهذا الوطن، فعلينا أن نفتح الأبواب للجميع، ونسعى للاستفادة من كل طاقة وكفاءة قادرة على العطاء.
الإقصاء وباء… فلنستأصله معاً!
الإقصاء، إن تغلغل في أي مجتمع، لا يؤدي إلا إلى الرجوع إلى عصور الانغلاق والتراجع، حيث تُستبعد الكفاءات والمجتهدون، ويُكتفى بمجموعات ضيقة ذات مصالح مشتركة. هذا النهج لا يمكن أن يكون أساساً للنجاح والتقدم.
في الأردن، لدينا ثروة بشرية من الكفاءات المتميزة التي تعمل بجد وإخلاص، دون أن تنتظر مكافأة سوى المساهمة في رفعة هذا الوطن. ما يميز هذه الكفاءات هو إيمانها بضرورة العمل المشترك، حيث يتحقق النجاح الجماعي لصالح الجميع.
هذا ليس مجرد شعار؛ بل هو منهجية راسخة أرساها الهاشميون، وبرزت بشكل واضح خلال جائحة كورونا. حينها، أنصف العالم الأردن عندما رأى العدالة تُطبق على أرض الواقع، وليس فقط كفكرة نظرية.
الأردن نجح في إدارة أزمة كورونا بطريقة تجاوزت حدوده، حيث أثرت التجربة الأردنية في بلدان أخرى بقدر ما استطاعت. هذا النجاح لم يكن نتيجة جهد فردي أو مجموعة محددة، بل كان ثمرة عمل جماعي جسد الروح الأردنية الأصيلة: “من الجميع للجميع.”
الإقصاء ليس مجرد مسألة فردية، بل هو مرض اجتماعي يجب التصدي له بوعي ومسؤولية. إذا أردنا مستقبلاً أكثر إشراقاً لهذا الوطن، فعلينا أن نفتح الأبواب للجميع، ونسعى للاستفادة من كل طاقة وكفاءة قادرة على العطاء.
الإقصاء وباء… فلنستأصله معاً!
التعليقات
الإقصاء: وباء .. فاستأصلوه!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الإقصاء: وباء .. فاستأصلوه!
الإقصاء، إن تغلغل في أي مجتمع، لا يؤدي إلا إلى الرجوع إلى عصور الانغلاق والتراجع، حيث تُستبعد الكفاءات والمجتهدون، ويُكتفى بمجموعات ضيقة ذات مصالح مشتركة. هذا النهج لا يمكن أن يكون أساساً للنجاح والتقدم.
في الأردن، لدينا ثروة بشرية من الكفاءات المتميزة التي تعمل بجد وإخلاص، دون أن تنتظر مكافأة سوى المساهمة في رفعة هذا الوطن. ما يميز هذه الكفاءات هو إيمانها بضرورة العمل المشترك، حيث يتحقق النجاح الجماعي لصالح الجميع.
هذا ليس مجرد شعار؛ بل هو منهجية راسخة أرساها الهاشميون، وبرزت بشكل واضح خلال جائحة كورونا. حينها، أنصف العالم الأردن عندما رأى العدالة تُطبق على أرض الواقع، وليس فقط كفكرة نظرية.
الأردن نجح في إدارة أزمة كورونا بطريقة تجاوزت حدوده، حيث أثرت التجربة الأردنية في بلدان أخرى بقدر ما استطاعت. هذا النجاح لم يكن نتيجة جهد فردي أو مجموعة محددة، بل كان ثمرة عمل جماعي جسد الروح الأردنية الأصيلة: “من الجميع للجميع.”
الإقصاء ليس مجرد مسألة فردية، بل هو مرض اجتماعي يجب التصدي له بوعي ومسؤولية. إذا أردنا مستقبلاً أكثر إشراقاً لهذا الوطن، فعلينا أن نفتح الأبواب للجميع، ونسعى للاستفادة من كل طاقة وكفاءة قادرة على العطاء.
التعليقات