دعوني اعرفكم بنفسي أنا فرح محمود الحواتمة كاتبة أردنية أعيش بقرية الشقيق بمحافظة مأدبا وسط المملكه الاردنيه الهاشمية وبلغت من العمر عشرون عاماً اعيش مع عائلتي الصغيرة في منزلنا الصغير فيه جميع ذكرياتنا، عائلتي الجميلة أبي و أمي و أخوتي الأربعه وأنا هي الأنثى الوحيدة في العائلة تمنيت أن تكون لي أختاً لكي تكون سنداً لي لكن الله اراد ان اكون وحيدةً على اخوتي، في يوم من الايام سِرتُ خلف أحلامي وكانت الأراده والإصرار عنواني ، اصبح البعض من كتاباتي يجمعها كتاب يحمل فيه جزء من شعوري لم أتوقف بعد رغم صعوبة مجتمعي لن استسلم عن حلمي مهما كلفني الأمر وسوف استمر في السعي لتحقيق احلامي ويوما من الايام باذن الله سوف انشر كتاباً لي يحمل في طياته شيئا من شعور راودني وجزءاً من موهبتي، فأنا لا أحتاج أن أعلم ما تكون ماكنتي عندكم فأنا هي فرح تكفيني مكانت نفسي لدي لا أحداً سواي ولا! يرفعني انتقادكم لي ولا ينزل مني ولا يحبطني فانا بنظر نفسي كل شي ليسا تكبراً او غروراً ، انا فقط اثق بنفسي كثيراً، انا الفارسه التي تركض وراء أحلامها سوف اشعل من نفسي شمعه تنير دربي لأكمل طريقي نحو أحلامي.
يسطر القلب كلمات تعبقت بالحب لكنها ليست لفارس أحلام أو ما شابه بل إنها لتلك الروح التي ربطني بها الحب قبل قرابة الدم ،فالحب لم يُكتب للعشاق فحسب بل لتلك الزهره التي سمتها الحياه ابنة عمه لكنها أختي روحي ،صديقتي و عشيرتي هي أقرب الأرواح لي، لم تنجب لي والدتي أختا ولكن انجبت لي عمتي اختان وكانت ' أماني' اسمًا و شعوراً فلم أشعر بالخوف من يُتم الاخت ابدا، أما تلك الملاك اسماً و هيئه فلم تكن إلا لطف الأيام ، هما اللتان الذي لا يمل الحديث معهن فاتحدث و انصت اليهن ويسمعن ويصنتن لي ولا نمل الحديث و إن ملّ الحديث منا ، هما نعمة من الله، العلاج لهموم الايام والامل اذا غاب الامل بل إنهما بستان من الحب يحتوي الجميع، أما عن حروفي فكيف لها أن تحويكما بما بلغ بي الحب ؟
أنا الحب
ولدتني أمي بالاول من حزيران عام ألفين والثلاث .
وكنت اول واخر فتاه أهدتني والدتي ل أبي واول فرحه لاخواني فخورة جدا بنفسي كوني الام المصغره لاخواني الأربع والضلع الثابت لهم سعيده وممتنه كوني اول واخر فتاه ب هاذا العائلة احصل على الحب والحنان من كل جهه ومن جهه اخرى تدفعني إلى القوة وتصنع مني فتاة لا تهزمها شي فلم تكن القسوة إلا حنو على قلبي و إعدادي لمواجهة الحياه بظروفها و خباياها فأخرج للعالم بجناحيّ فراشه خاطتهما أمي و كبُرا في ريعان أبي و إن مكثت أسرد و قلمي يخُط فلا كنت سأنتهي أمام عظمة عائلتي
دعوني اعرفكم بنفسي أنا فرح محمود الحواتمة كاتبة أردنية أعيش بقرية الشقيق بمحافظة مأدبا وسط المملكه الاردنيه الهاشمية وبلغت من العمر عشرون عاماً اعيش مع عائلتي الصغيرة في منزلنا الصغير فيه جميع ذكرياتنا، عائلتي الجميلة أبي و أمي و أخوتي الأربعه وأنا هي الأنثى الوحيدة في العائلة تمنيت أن تكون لي أختاً لكي تكون سنداً لي لكن الله اراد ان اكون وحيدةً على اخوتي، في يوم من الايام سِرتُ خلف أحلامي وكانت الأراده والإصرار عنواني ، اصبح البعض من كتاباتي يجمعها كتاب يحمل فيه جزء من شعوري لم أتوقف بعد رغم صعوبة مجتمعي لن استسلم عن حلمي مهما كلفني الأمر وسوف استمر في السعي لتحقيق احلامي ويوما من الايام باذن الله سوف انشر كتاباً لي يحمل في طياته شيئا من شعور راودني وجزءاً من موهبتي، فأنا لا أحتاج أن أعلم ما تكون ماكنتي عندكم فأنا هي فرح تكفيني مكانت نفسي لدي لا أحداً سواي ولا! يرفعني انتقادكم لي ولا ينزل مني ولا يحبطني فانا بنظر نفسي كل شي ليسا تكبراً او غروراً ، انا فقط اثق بنفسي كثيراً، انا الفارسه التي تركض وراء أحلامها سوف اشعل من نفسي شمعه تنير دربي لأكمل طريقي نحو أحلامي.
يسطر القلب كلمات تعبقت بالحب لكنها ليست لفارس أحلام أو ما شابه بل إنها لتلك الروح التي ربطني بها الحب قبل قرابة الدم ،فالحب لم يُكتب للعشاق فحسب بل لتلك الزهره التي سمتها الحياه ابنة عمه لكنها أختي روحي ،صديقتي و عشيرتي هي أقرب الأرواح لي، لم تنجب لي والدتي أختا ولكن انجبت لي عمتي اختان وكانت ' أماني' اسمًا و شعوراً فلم أشعر بالخوف من يُتم الاخت ابدا، أما تلك الملاك اسماً و هيئه فلم تكن إلا لطف الأيام ، هما اللتان الذي لا يمل الحديث معهن فاتحدث و انصت اليهن ويسمعن ويصنتن لي ولا نمل الحديث و إن ملّ الحديث منا ، هما نعمة من الله، العلاج لهموم الايام والامل اذا غاب الامل بل إنهما بستان من الحب يحتوي الجميع، أما عن حروفي فكيف لها أن تحويكما بما بلغ بي الحب ؟
أنا الحب
ولدتني أمي بالاول من حزيران عام ألفين والثلاث .
وكنت اول واخر فتاه أهدتني والدتي ل أبي واول فرحه لاخواني فخورة جدا بنفسي كوني الام المصغره لاخواني الأربع والضلع الثابت لهم سعيده وممتنه كوني اول واخر فتاه ب هاذا العائلة احصل على الحب والحنان من كل جهه ومن جهه اخرى تدفعني إلى القوة وتصنع مني فتاة لا تهزمها شي فلم تكن القسوة إلا حنو على قلبي و إعدادي لمواجهة الحياه بظروفها و خباياها فأخرج للعالم بجناحيّ فراشه خاطتهما أمي و كبُرا في ريعان أبي و إن مكثت أسرد و قلمي يخُط فلا كنت سأنتهي أمام عظمة عائلتي
دعوني اعرفكم بنفسي أنا فرح محمود الحواتمة كاتبة أردنية أعيش بقرية الشقيق بمحافظة مأدبا وسط المملكه الاردنيه الهاشمية وبلغت من العمر عشرون عاماً اعيش مع عائلتي الصغيرة في منزلنا الصغير فيه جميع ذكرياتنا، عائلتي الجميلة أبي و أمي و أخوتي الأربعه وأنا هي الأنثى الوحيدة في العائلة تمنيت أن تكون لي أختاً لكي تكون سنداً لي لكن الله اراد ان اكون وحيدةً على اخوتي، في يوم من الايام سِرتُ خلف أحلامي وكانت الأراده والإصرار عنواني ، اصبح البعض من كتاباتي يجمعها كتاب يحمل فيه جزء من شعوري لم أتوقف بعد رغم صعوبة مجتمعي لن استسلم عن حلمي مهما كلفني الأمر وسوف استمر في السعي لتحقيق احلامي ويوما من الايام باذن الله سوف انشر كتاباً لي يحمل في طياته شيئا من شعور راودني وجزءاً من موهبتي، فأنا لا أحتاج أن أعلم ما تكون ماكنتي عندكم فأنا هي فرح تكفيني مكانت نفسي لدي لا أحداً سواي ولا! يرفعني انتقادكم لي ولا ينزل مني ولا يحبطني فانا بنظر نفسي كل شي ليسا تكبراً او غروراً ، انا فقط اثق بنفسي كثيراً، انا الفارسه التي تركض وراء أحلامها سوف اشعل من نفسي شمعه تنير دربي لأكمل طريقي نحو أحلامي.
يسطر القلب كلمات تعبقت بالحب لكنها ليست لفارس أحلام أو ما شابه بل إنها لتلك الروح التي ربطني بها الحب قبل قرابة الدم ،فالحب لم يُكتب للعشاق فحسب بل لتلك الزهره التي سمتها الحياه ابنة عمه لكنها أختي روحي ،صديقتي و عشيرتي هي أقرب الأرواح لي، لم تنجب لي والدتي أختا ولكن انجبت لي عمتي اختان وكانت ' أماني' اسمًا و شعوراً فلم أشعر بالخوف من يُتم الاخت ابدا، أما تلك الملاك اسماً و هيئه فلم تكن إلا لطف الأيام ، هما اللتان الذي لا يمل الحديث معهن فاتحدث و انصت اليهن ويسمعن ويصنتن لي ولا نمل الحديث و إن ملّ الحديث منا ، هما نعمة من الله، العلاج لهموم الايام والامل اذا غاب الامل بل إنهما بستان من الحب يحتوي الجميع، أما عن حروفي فكيف لها أن تحويكما بما بلغ بي الحب ؟
أنا الحب
ولدتني أمي بالاول من حزيران عام ألفين والثلاث .
وكنت اول واخر فتاه أهدتني والدتي ل أبي واول فرحه لاخواني فخورة جدا بنفسي كوني الام المصغره لاخواني الأربع والضلع الثابت لهم سعيده وممتنه كوني اول واخر فتاه ب هاذا العائلة احصل على الحب والحنان من كل جهه ومن جهه اخرى تدفعني إلى القوة وتصنع مني فتاة لا تهزمها شي فلم تكن القسوة إلا حنو على قلبي و إعدادي لمواجهة الحياه بظروفها و خباياها فأخرج للعالم بجناحيّ فراشه خاطتهما أمي و كبُرا في ريعان أبي و إن مكثت أسرد و قلمي يخُط فلا كنت سأنتهي أمام عظمة عائلتي
التعليقات
قرابة بنكهة الحب
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
قرابة بنكهة الحب
دعوني اعرفكم بنفسي أنا فرح محمود الحواتمة كاتبة أردنية أعيش بقرية الشقيق بمحافظة مأدبا وسط المملكه الاردنيه الهاشمية وبلغت من العمر عشرون عاماً اعيش مع عائلتي الصغيرة في منزلنا الصغير فيه جميع ذكرياتنا، عائلتي الجميلة أبي و أمي و أخوتي الأربعه وأنا هي الأنثى الوحيدة في العائلة تمنيت أن تكون لي أختاً لكي تكون سنداً لي لكن الله اراد ان اكون وحيدةً على اخوتي، في يوم من الايام سِرتُ خلف أحلامي وكانت الأراده والإصرار عنواني ، اصبح البعض من كتاباتي يجمعها كتاب يحمل فيه جزء من شعوري لم أتوقف بعد رغم صعوبة مجتمعي لن استسلم عن حلمي مهما كلفني الأمر وسوف استمر في السعي لتحقيق احلامي ويوما من الايام باذن الله سوف انشر كتاباً لي يحمل في طياته شيئا من شعور راودني وجزءاً من موهبتي، فأنا لا أحتاج أن أعلم ما تكون ماكنتي عندكم فأنا هي فرح تكفيني مكانت نفسي لدي لا أحداً سواي ولا! يرفعني انتقادكم لي ولا ينزل مني ولا يحبطني فانا بنظر نفسي كل شي ليسا تكبراً او غروراً ، انا فقط اثق بنفسي كثيراً، انا الفارسه التي تركض وراء أحلامها سوف اشعل من نفسي شمعه تنير دربي لأكمل طريقي نحو أحلامي.
يسطر القلب كلمات تعبقت بالحب لكنها ليست لفارس أحلام أو ما شابه بل إنها لتلك الروح التي ربطني بها الحب قبل قرابة الدم ،فالحب لم يُكتب للعشاق فحسب بل لتلك الزهره التي سمتها الحياه ابنة عمه لكنها أختي روحي ،صديقتي و عشيرتي هي أقرب الأرواح لي، لم تنجب لي والدتي أختا ولكن انجبت لي عمتي اختان وكانت ' أماني' اسمًا و شعوراً فلم أشعر بالخوف من يُتم الاخت ابدا، أما تلك الملاك اسماً و هيئه فلم تكن إلا لطف الأيام ، هما اللتان الذي لا يمل الحديث معهن فاتحدث و انصت اليهن ويسمعن ويصنتن لي ولا نمل الحديث و إن ملّ الحديث منا ، هما نعمة من الله، العلاج لهموم الايام والامل اذا غاب الامل بل إنهما بستان من الحب يحتوي الجميع، أما عن حروفي فكيف لها أن تحويكما بما بلغ بي الحب ؟
أنا الحب
ولدتني أمي بالاول من حزيران عام ألفين والثلاث .
وكنت اول واخر فتاه أهدتني والدتي ل أبي واول فرحه لاخواني فخورة جدا بنفسي كوني الام المصغره لاخواني الأربع والضلع الثابت لهم سعيده وممتنه كوني اول واخر فتاه ب هاذا العائلة احصل على الحب والحنان من كل جهه ومن جهه اخرى تدفعني إلى القوة وتصنع مني فتاة لا تهزمها شي فلم تكن القسوة إلا حنو على قلبي و إعدادي لمواجهة الحياه بظروفها و خباياها فأخرج للعالم بجناحيّ فراشه خاطتهما أمي و كبُرا في ريعان أبي و إن مكثت أسرد و قلمي يخُط فلا كنت سأنتهي أمام عظمة عائلتي
التعليقات