حطت القافلة رحالها على رَواسِي الأرْض فمَا كان لَهَا إِلَّا أن تَسترِيح على أَكُف البسيطة وأحْوالهَا ، ساقتْهَا جِيَاد صافنَات ، صابرَات على حَوادِث الزَّمَان ، ومُرَّ الأيَّام . تِلْك القافلة حَملَت أثْقالهَا، ومشتْ على نبات الأرْض وَشوكِه ، انهَا قَافِلة حَيَاة ، اعترضها َ من يُحَاوِل إِيقافهَا ، إِلَّا أَنهَا أبتْ إِلَّا أن تُكْمِل مسيرَهَا ، نَحْو الحيَاة . فتلْك اَلقُرى اَلتِي مَرَّت خِلالَهَا ، مِنهَا مِن أروى عطش رُكْبانهَا، لأنها قُرَى عَامِرة بِالْحبِّ والْخَيْر ، وَمِنهَا مِن رجمتها بِالْحجارة والْأشْواك ، حيث الاَنفُس الشُحٍّ ، التي لَم تَعرِف لِلْفضيلة طريقا ، ولم تَعرِف لِلْخيْر وَالوِد بابا.
عَاثُوا فِي الأنْفس فسادًا وإفْسادًا ، مُتسلِّقين على ظُهُور الكرَام أَبنَاء الكرَام، وكان هذَا لهم سهْلا ويسيرا ، فَأمَّا أَبنَاء الكرَام فلم يتعلَّموا إِلَّا أن تَجُود أَنفُسُهم بِالْخَيْر والرَّحْمة ، حيث ان الخسَّة والنَّذالة لَم تَكُن فِي قواميسهم ، ومنهم الراقصون على الجراح المارقون المنتفعون من أوجاع الاخرين ، ومَا مَثَّل اَلقُرى إِلَّا كَمثَل البشر فِي حَياتِنا، فهي اما كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ فمِا لها من قرار، واما كَشجرَة طَيبَة أَصلُها ثَابِت وَفَرعهَا في السماء.
لَا يَكَاد رُبَّان القافلة أن يَتْعب ف، َفِي مَقاصِد الأرْض الكثِير الكثِير . كان فِي عيْنيْه بصيص مِن نُور لَا يُمْكِن إِنْكاره، رَغْم كُلِّ المصاعب والمتاعب اَلتِي تُحيط بِه، ورغم الذاكرة التي تعج بالألم، تعلم ألا يرقص على حوادث أحد من الناس، فما لحوادث الدنيا بقاء.
قد لَا يُلاحِظه الجمِيع ، لَكنَّه كان هُنَاك مُتوهِّجًا بِشَكل خَافِت، يُنبئ عن إِصرَار وَأمَل لَم يَفقِده، يَبدُو أنَّ الحيَاة قد اِخْتبرتْه بِأقْسى الطُّرق ، لَكنَّه مَا زال مُتمسِّكًا بِخيوط مِن أمل يجْعله يُوَاصِل السَّير فِي هذَا اَلطرِيق الشَّاقِّ .
حطت القافلة رحالها على رَواسِي الأرْض فمَا كان لَهَا إِلَّا أن تَسترِيح على أَكُف البسيطة وأحْوالهَا ، ساقتْهَا جِيَاد صافنَات ، صابرَات على حَوادِث الزَّمَان ، ومُرَّ الأيَّام . تِلْك القافلة حَملَت أثْقالهَا، ومشتْ على نبات الأرْض وَشوكِه ، انهَا قَافِلة حَيَاة ، اعترضها َ من يُحَاوِل إِيقافهَا ، إِلَّا أَنهَا أبتْ إِلَّا أن تُكْمِل مسيرَهَا ، نَحْو الحيَاة . فتلْك اَلقُرى اَلتِي مَرَّت خِلالَهَا ، مِنهَا مِن أروى عطش رُكْبانهَا، لأنها قُرَى عَامِرة بِالْحبِّ والْخَيْر ، وَمِنهَا مِن رجمتها بِالْحجارة والْأشْواك ، حيث الاَنفُس الشُحٍّ ، التي لَم تَعرِف لِلْفضيلة طريقا ، ولم تَعرِف لِلْخيْر وَالوِد بابا.
عَاثُوا فِي الأنْفس فسادًا وإفْسادًا ، مُتسلِّقين على ظُهُور الكرَام أَبنَاء الكرَام، وكان هذَا لهم سهْلا ويسيرا ، فَأمَّا أَبنَاء الكرَام فلم يتعلَّموا إِلَّا أن تَجُود أَنفُسُهم بِالْخَيْر والرَّحْمة ، حيث ان الخسَّة والنَّذالة لَم تَكُن فِي قواميسهم ، ومنهم الراقصون على الجراح المارقون المنتفعون من أوجاع الاخرين ، ومَا مَثَّل اَلقُرى إِلَّا كَمثَل البشر فِي حَياتِنا، فهي اما كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ فمِا لها من قرار، واما كَشجرَة طَيبَة أَصلُها ثَابِت وَفَرعهَا في السماء.
لَا يَكَاد رُبَّان القافلة أن يَتْعب ف، َفِي مَقاصِد الأرْض الكثِير الكثِير . كان فِي عيْنيْه بصيص مِن نُور لَا يُمْكِن إِنْكاره، رَغْم كُلِّ المصاعب والمتاعب اَلتِي تُحيط بِه، ورغم الذاكرة التي تعج بالألم، تعلم ألا يرقص على حوادث أحد من الناس، فما لحوادث الدنيا بقاء.
قد لَا يُلاحِظه الجمِيع ، لَكنَّه كان هُنَاك مُتوهِّجًا بِشَكل خَافِت، يُنبئ عن إِصرَار وَأمَل لَم يَفقِده، يَبدُو أنَّ الحيَاة قد اِخْتبرتْه بِأقْسى الطُّرق ، لَكنَّه مَا زال مُتمسِّكًا بِخيوط مِن أمل يجْعله يُوَاصِل السَّير فِي هذَا اَلطرِيق الشَّاقِّ .
حطت القافلة رحالها على رَواسِي الأرْض فمَا كان لَهَا إِلَّا أن تَسترِيح على أَكُف البسيطة وأحْوالهَا ، ساقتْهَا جِيَاد صافنَات ، صابرَات على حَوادِث الزَّمَان ، ومُرَّ الأيَّام . تِلْك القافلة حَملَت أثْقالهَا، ومشتْ على نبات الأرْض وَشوكِه ، انهَا قَافِلة حَيَاة ، اعترضها َ من يُحَاوِل إِيقافهَا ، إِلَّا أَنهَا أبتْ إِلَّا أن تُكْمِل مسيرَهَا ، نَحْو الحيَاة . فتلْك اَلقُرى اَلتِي مَرَّت خِلالَهَا ، مِنهَا مِن أروى عطش رُكْبانهَا، لأنها قُرَى عَامِرة بِالْحبِّ والْخَيْر ، وَمِنهَا مِن رجمتها بِالْحجارة والْأشْواك ، حيث الاَنفُس الشُحٍّ ، التي لَم تَعرِف لِلْفضيلة طريقا ، ولم تَعرِف لِلْخيْر وَالوِد بابا.
عَاثُوا فِي الأنْفس فسادًا وإفْسادًا ، مُتسلِّقين على ظُهُور الكرَام أَبنَاء الكرَام، وكان هذَا لهم سهْلا ويسيرا ، فَأمَّا أَبنَاء الكرَام فلم يتعلَّموا إِلَّا أن تَجُود أَنفُسُهم بِالْخَيْر والرَّحْمة ، حيث ان الخسَّة والنَّذالة لَم تَكُن فِي قواميسهم ، ومنهم الراقصون على الجراح المارقون المنتفعون من أوجاع الاخرين ، ومَا مَثَّل اَلقُرى إِلَّا كَمثَل البشر فِي حَياتِنا، فهي اما كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ فمِا لها من قرار، واما كَشجرَة طَيبَة أَصلُها ثَابِت وَفَرعهَا في السماء.
لَا يَكَاد رُبَّان القافلة أن يَتْعب ف، َفِي مَقاصِد الأرْض الكثِير الكثِير . كان فِي عيْنيْه بصيص مِن نُور لَا يُمْكِن إِنْكاره، رَغْم كُلِّ المصاعب والمتاعب اَلتِي تُحيط بِه، ورغم الذاكرة التي تعج بالألم، تعلم ألا يرقص على حوادث أحد من الناس، فما لحوادث الدنيا بقاء.
قد لَا يُلاحِظه الجمِيع ، لَكنَّه كان هُنَاك مُتوهِّجًا بِشَكل خَافِت، يُنبئ عن إِصرَار وَأمَل لَم يَفقِده، يَبدُو أنَّ الحيَاة قد اِخْتبرتْه بِأقْسى الطُّرق ، لَكنَّه مَا زال مُتمسِّكًا بِخيوط مِن أمل يجْعله يُوَاصِل السَّير فِي هذَا اَلطرِيق الشَّاقِّ .
حطت القافلة رحالها على رَواسِي الأرْض فمَا كان لَهَا إِلَّا أن تَسترِيح على أَكُف البسيطة وأحْوالهَا ، ساقتْهَا جِيَاد صافنَات ، صابرَات على حَوادِث الزَّمَان ، ومُرَّ الأيَّام . تِلْك القافلة حَملَت أثْقالهَا، ومشتْ على نبات الأرْض وَشوكِه ، انهَا قَافِلة حَيَاة ، اعترضها َ من يُحَاوِل إِيقافهَا ، إِلَّا أَنهَا أبتْ إِلَّا أن تُكْمِل مسيرَهَا ، نَحْو الحيَاة . فتلْك اَلقُرى اَلتِي مَرَّت خِلالَهَا ، مِنهَا مِن أروى عطش رُكْبانهَا، لأنها قُرَى عَامِرة بِالْحبِّ والْخَيْر ، وَمِنهَا مِن رجمتها بِالْحجارة والْأشْواك ، حيث الاَنفُس الشُحٍّ ، التي لَم تَعرِف لِلْفضيلة طريقا ، ولم تَعرِف لِلْخيْر وَالوِد بابا.
عَاثُوا فِي الأنْفس فسادًا وإفْسادًا ، مُتسلِّقين على ظُهُور الكرَام أَبنَاء الكرَام، وكان هذَا لهم سهْلا ويسيرا ، فَأمَّا أَبنَاء الكرَام فلم يتعلَّموا إِلَّا أن تَجُود أَنفُسُهم بِالْخَيْر والرَّحْمة ، حيث ان الخسَّة والنَّذالة لَم تَكُن فِي قواميسهم ، ومنهم الراقصون على الجراح المارقون المنتفعون من أوجاع الاخرين ، ومَا مَثَّل اَلقُرى إِلَّا كَمثَل البشر فِي حَياتِنا، فهي اما كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ فمِا لها من قرار، واما كَشجرَة طَيبَة أَصلُها ثَابِت وَفَرعهَا في السماء.
لَا يَكَاد رُبَّان القافلة أن يَتْعب ف، َفِي مَقاصِد الأرْض الكثِير الكثِير . كان فِي عيْنيْه بصيص مِن نُور لَا يُمْكِن إِنْكاره، رَغْم كُلِّ المصاعب والمتاعب اَلتِي تُحيط بِه، ورغم الذاكرة التي تعج بالألم، تعلم ألا يرقص على حوادث أحد من الناس، فما لحوادث الدنيا بقاء.
قد لَا يُلاحِظه الجمِيع ، لَكنَّه كان هُنَاك مُتوهِّجًا بِشَكل خَافِت، يُنبئ عن إِصرَار وَأمَل لَم يَفقِده، يَبدُو أنَّ الحيَاة قد اِخْتبرتْه بِأقْسى الطُّرق ، لَكنَّه مَا زال مُتمسِّكًا بِخيوط مِن أمل يجْعله يُوَاصِل السَّير فِي هذَا اَلطرِيق الشَّاقِّ .
التعليقات