لم يعد لدي ما اكتب وصلت كتابتي لآخر مراحلها النهائية، لن يعد لدي الشغف لكي أستمر، الحال أصبح لا يطاق الأيام لن تعد كما كانت عليه.
أصبحت مطالبي أن يمر اليوم مرور الكرام بعيدا عن كل شيء يعكر صفوه، اليوم بعد ٢٧ عاما من الحياة وقفت مكتوف الأيدي انتظر أن يأتي اليوم الذي أكون فيه قد عبرت صعوبة الحياة واستقريت بها إلى الأبد.
مواجعنا أصبحت تزداد يوما بعد يوم والحال أصبح أشبه بالخيال، أصبح روتين الحياة واحدا لا يتغير فيه شيء، أصبحنا ننتظر الأيام أن تمر برغم أنها من عداد حياتنا التي من المفترض أن نكون سعداء فيها.
وما أصعب المواقف التي يلزم فيها اتخاذ قرار المواجهة للتأثير على التوجه السلبي الذي تم اختياره سلفا، والذي كان سببا في وقوع ما لا يحمد عقباه، فلا يستطيع أحد إخفاء أضرار الهزائم التي يتعرض لها في حياته، لكن هناك من يقدر على تجاوزها وعدم التأثر بها بشكل مبالغ فيه على الأمد البعيد، وهذا مما يعين الإنسان على المواصلة في مواجهة كل ما يعترض سبيله بجرأة.
تبقى مصاعب الحياة التي تواجهنا في عمومها هي نفسها تقريبا بالنسبة لمعظم الناس؛ فكل منا يسعى إلى النجاح المهني أو الاجتماعي أو الأسري أو العلائقي بخلق علاقات إنسانية متينة مع الآخرين، وكل ذلك مرتبط ارتباطا وثيقا ببناء تفكير محارب لما يبعث السلبية والسوداوية؛ بتمكين العقل من الاعتقاد الراسخ بأن المواجهة هو المسار الصحيح الذي يلزم اختياره للعيش في وفاق وتصالح مع الذات والآخر، دون التأثر بكل الانزلاقات الناجمة عن المفكرات والمثبطات التي قد تأتي من المحيط المعاش فيه أو جراء كثرة المجهودات المتعبة التي تبذل بفعل اختيار طريق المواجهة.
تتطلب منا المواجهة بعيدا عن كونها نوعا من التحدي الذي يساهم بشكل كبير في قهر وإزالة مخاوف المرء التي تعرقل مسيرته الدنيوية، فهي أيضا أسلوب حياة عملي يقوم على أساس مقارعة المشكلات والعقبات والتحديات التي تقابل الفرد في مشواره الحياتي، لبلوغ أهدافه بشرف وعزة ولنصرة مبادئه وقيمه.
لم يعد لدي ما اكتب وصلت كتابتي لآخر مراحلها النهائية، لن يعد لدي الشغف لكي أستمر، الحال أصبح لا يطاق الأيام لن تعد كما كانت عليه.
أصبحت مطالبي أن يمر اليوم مرور الكرام بعيدا عن كل شيء يعكر صفوه، اليوم بعد ٢٧ عاما من الحياة وقفت مكتوف الأيدي انتظر أن يأتي اليوم الذي أكون فيه قد عبرت صعوبة الحياة واستقريت بها إلى الأبد.
مواجعنا أصبحت تزداد يوما بعد يوم والحال أصبح أشبه بالخيال، أصبح روتين الحياة واحدا لا يتغير فيه شيء، أصبحنا ننتظر الأيام أن تمر برغم أنها من عداد حياتنا التي من المفترض أن نكون سعداء فيها.
وما أصعب المواقف التي يلزم فيها اتخاذ قرار المواجهة للتأثير على التوجه السلبي الذي تم اختياره سلفا، والذي كان سببا في وقوع ما لا يحمد عقباه، فلا يستطيع أحد إخفاء أضرار الهزائم التي يتعرض لها في حياته، لكن هناك من يقدر على تجاوزها وعدم التأثر بها بشكل مبالغ فيه على الأمد البعيد، وهذا مما يعين الإنسان على المواصلة في مواجهة كل ما يعترض سبيله بجرأة.
تبقى مصاعب الحياة التي تواجهنا في عمومها هي نفسها تقريبا بالنسبة لمعظم الناس؛ فكل منا يسعى إلى النجاح المهني أو الاجتماعي أو الأسري أو العلائقي بخلق علاقات إنسانية متينة مع الآخرين، وكل ذلك مرتبط ارتباطا وثيقا ببناء تفكير محارب لما يبعث السلبية والسوداوية؛ بتمكين العقل من الاعتقاد الراسخ بأن المواجهة هو المسار الصحيح الذي يلزم اختياره للعيش في وفاق وتصالح مع الذات والآخر، دون التأثر بكل الانزلاقات الناجمة عن المفكرات والمثبطات التي قد تأتي من المحيط المعاش فيه أو جراء كثرة المجهودات المتعبة التي تبذل بفعل اختيار طريق المواجهة.
تتطلب منا المواجهة بعيدا عن كونها نوعا من التحدي الذي يساهم بشكل كبير في قهر وإزالة مخاوف المرء التي تعرقل مسيرته الدنيوية، فهي أيضا أسلوب حياة عملي يقوم على أساس مقارعة المشكلات والعقبات والتحديات التي تقابل الفرد في مشواره الحياتي، لبلوغ أهدافه بشرف وعزة ولنصرة مبادئه وقيمه.
لم يعد لدي ما اكتب وصلت كتابتي لآخر مراحلها النهائية، لن يعد لدي الشغف لكي أستمر، الحال أصبح لا يطاق الأيام لن تعد كما كانت عليه.
أصبحت مطالبي أن يمر اليوم مرور الكرام بعيدا عن كل شيء يعكر صفوه، اليوم بعد ٢٧ عاما من الحياة وقفت مكتوف الأيدي انتظر أن يأتي اليوم الذي أكون فيه قد عبرت صعوبة الحياة واستقريت بها إلى الأبد.
مواجعنا أصبحت تزداد يوما بعد يوم والحال أصبح أشبه بالخيال، أصبح روتين الحياة واحدا لا يتغير فيه شيء، أصبحنا ننتظر الأيام أن تمر برغم أنها من عداد حياتنا التي من المفترض أن نكون سعداء فيها.
وما أصعب المواقف التي يلزم فيها اتخاذ قرار المواجهة للتأثير على التوجه السلبي الذي تم اختياره سلفا، والذي كان سببا في وقوع ما لا يحمد عقباه، فلا يستطيع أحد إخفاء أضرار الهزائم التي يتعرض لها في حياته، لكن هناك من يقدر على تجاوزها وعدم التأثر بها بشكل مبالغ فيه على الأمد البعيد، وهذا مما يعين الإنسان على المواصلة في مواجهة كل ما يعترض سبيله بجرأة.
تبقى مصاعب الحياة التي تواجهنا في عمومها هي نفسها تقريبا بالنسبة لمعظم الناس؛ فكل منا يسعى إلى النجاح المهني أو الاجتماعي أو الأسري أو العلائقي بخلق علاقات إنسانية متينة مع الآخرين، وكل ذلك مرتبط ارتباطا وثيقا ببناء تفكير محارب لما يبعث السلبية والسوداوية؛ بتمكين العقل من الاعتقاد الراسخ بأن المواجهة هو المسار الصحيح الذي يلزم اختياره للعيش في وفاق وتصالح مع الذات والآخر، دون التأثر بكل الانزلاقات الناجمة عن المفكرات والمثبطات التي قد تأتي من المحيط المعاش فيه أو جراء كثرة المجهودات المتعبة التي تبذل بفعل اختيار طريق المواجهة.
تتطلب منا المواجهة بعيدا عن كونها نوعا من التحدي الذي يساهم بشكل كبير في قهر وإزالة مخاوف المرء التي تعرقل مسيرته الدنيوية، فهي أيضا أسلوب حياة عملي يقوم على أساس مقارعة المشكلات والعقبات والتحديات التي تقابل الفرد في مشواره الحياتي، لبلوغ أهدافه بشرف وعزة ولنصرة مبادئه وقيمه.
التعليقات
واقعنا يتحدث
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
واقعنا يتحدث
لم يعد لدي ما اكتب وصلت كتابتي لآخر مراحلها النهائية، لن يعد لدي الشغف لكي أستمر، الحال أصبح لا يطاق الأيام لن تعد كما كانت عليه.
أصبحت مطالبي أن يمر اليوم مرور الكرام بعيدا عن كل شيء يعكر صفوه، اليوم بعد ٢٧ عاما من الحياة وقفت مكتوف الأيدي انتظر أن يأتي اليوم الذي أكون فيه قد عبرت صعوبة الحياة واستقريت بها إلى الأبد.
مواجعنا أصبحت تزداد يوما بعد يوم والحال أصبح أشبه بالخيال، أصبح روتين الحياة واحدا لا يتغير فيه شيء، أصبحنا ننتظر الأيام أن تمر برغم أنها من عداد حياتنا التي من المفترض أن نكون سعداء فيها.
وما أصعب المواقف التي يلزم فيها اتخاذ قرار المواجهة للتأثير على التوجه السلبي الذي تم اختياره سلفا، والذي كان سببا في وقوع ما لا يحمد عقباه، فلا يستطيع أحد إخفاء أضرار الهزائم التي يتعرض لها في حياته، لكن هناك من يقدر على تجاوزها وعدم التأثر بها بشكل مبالغ فيه على الأمد البعيد، وهذا مما يعين الإنسان على المواصلة في مواجهة كل ما يعترض سبيله بجرأة.
تبقى مصاعب الحياة التي تواجهنا في عمومها هي نفسها تقريبا بالنسبة لمعظم الناس؛ فكل منا يسعى إلى النجاح المهني أو الاجتماعي أو الأسري أو العلائقي بخلق علاقات إنسانية متينة مع الآخرين، وكل ذلك مرتبط ارتباطا وثيقا ببناء تفكير محارب لما يبعث السلبية والسوداوية؛ بتمكين العقل من الاعتقاد الراسخ بأن المواجهة هو المسار الصحيح الذي يلزم اختياره للعيش في وفاق وتصالح مع الذات والآخر، دون التأثر بكل الانزلاقات الناجمة عن المفكرات والمثبطات التي قد تأتي من المحيط المعاش فيه أو جراء كثرة المجهودات المتعبة التي تبذل بفعل اختيار طريق المواجهة.
تتطلب منا المواجهة بعيدا عن كونها نوعا من التحدي الذي يساهم بشكل كبير في قهر وإزالة مخاوف المرء التي تعرقل مسيرته الدنيوية، فهي أيضا أسلوب حياة عملي يقوم على أساس مقارعة المشكلات والعقبات والتحديات التي تقابل الفرد في مشواره الحياتي، لبلوغ أهدافه بشرف وعزة ولنصرة مبادئه وقيمه.
التعليقات