اجتمعنا منذ زمن طويل على أن الأردن مستهدف من الإرهاب، ولا يزال هذا الأرهاب متربص بأمننا واستقرارنا بل بحياتنا، ولا يمل من محاولاته اختراقنا، حيث شكل هذا الوطن قلعة عنيدة بوجهه وفكره الذي لا يعرف دينا ولا خلقا هدفه القتل والتدمير.
إن استشهاد كوكبة من أبناء جهاز الأمن العام صباح اليوم أثناء مواجهة مع إرهابيين يؤكد أن مسيرة الحرب على الإرهاب مستمرة، والدماء الزكية الطاهرة لا زالت تروي الأرض في سبيل الدفاع عن وطننا، بل عن الجغرافيا العربية بأكملها لأن الأردن كان عبر عقود طويلة بوابة صلبة وقوية في مواجهة هذا الإجرام المرتبط بمشاريع مشبوهة تعمل على النيل من كل حياة.
لقد عودنا رجال الأمن جيشا وأمن عام ومخابرات على التضحيات، وأن يكونوا رأس الحربة في هذه المواجهة الممتدة عبر الزمن الطويل في التصدي لهؤلاء القتلة، وما حدث اليوم وقبل أيام يشير إلى أن الإرهاب لا زالت جذوره موجودة ، ويحاول النفاذ من أي خاصرة رخوة ليضرب بكل السبل.
إن الرصاص الذي استهدف اليوم ثلة من أبنائنا يؤكد من جديد أن رص الصفوف والوحدة الوطنية باتا ضرورة اليوم أكثر من أي وقت مضى وبثبات أقوى.
الرسالة التي وجهها الإرهابيون اليوم لنا يجب أن ينبه العرب جميعا إلى ضرورة دعم الأردن دعما حقيقيا وعلى كل المستويات لعونه على المواجهة ، لأنه كما أشرت يشكل السد القوي المنيع في وجه الإرهاب لمنعه من التسرب إلى الجغرافيا العربية ، ومن غير المعقول ترك الأردن في المعركة لوحده ، فقد أصبحت هذه الضرورة واجبا لازما على العرب لحماية أمنهم واستقرارهم، لأننا اليوم في الأردن من جديد نخوض المعركة ليس فقط حماية لأنفسنا وأرضنا ، بل لحمايتهم جميعا.
قدر رجال الأمن الأردني أن يظلوا يقدمون دماءهم الطاهرة دفاعا عن وطنهم وأمتهم .
من الواجب اليوم أن تتغير معادلة التعامل مع صعوبة الأوضاع الإقتصادية في الأردن على المستوى العربي ، لتمكينه من الاستمرار بثبات في المواجهة مع هذا الإرهاب الأسود الذي يستهدف الجميع ، كما علينا نحن الأردنيون أن لا تثبط عزائمنا هذه الأحداث بل نزداد قوة ووحدة في مواجهة ليس فقط هذا الإرهاب بل في كل الأزمات التي نتعرض لها وعلى رأسها الإقتصادية .
سلام على الشهداء وسلام على دمائهم الطاهرة وسلام على الأردن وسلام لكل فرد من أفراد أجهزتنا الأمنية .
اجتمعنا منذ زمن طويل على أن الأردن مستهدف من الإرهاب، ولا يزال هذا الأرهاب متربص بأمننا واستقرارنا بل بحياتنا، ولا يمل من محاولاته اختراقنا، حيث شكل هذا الوطن قلعة عنيدة بوجهه وفكره الذي لا يعرف دينا ولا خلقا هدفه القتل والتدمير.
إن استشهاد كوكبة من أبناء جهاز الأمن العام صباح اليوم أثناء مواجهة مع إرهابيين يؤكد أن مسيرة الحرب على الإرهاب مستمرة، والدماء الزكية الطاهرة لا زالت تروي الأرض في سبيل الدفاع عن وطننا، بل عن الجغرافيا العربية بأكملها لأن الأردن كان عبر عقود طويلة بوابة صلبة وقوية في مواجهة هذا الإجرام المرتبط بمشاريع مشبوهة تعمل على النيل من كل حياة.
لقد عودنا رجال الأمن جيشا وأمن عام ومخابرات على التضحيات، وأن يكونوا رأس الحربة في هذه المواجهة الممتدة عبر الزمن الطويل في التصدي لهؤلاء القتلة، وما حدث اليوم وقبل أيام يشير إلى أن الإرهاب لا زالت جذوره موجودة ، ويحاول النفاذ من أي خاصرة رخوة ليضرب بكل السبل.
إن الرصاص الذي استهدف اليوم ثلة من أبنائنا يؤكد من جديد أن رص الصفوف والوحدة الوطنية باتا ضرورة اليوم أكثر من أي وقت مضى وبثبات أقوى.
الرسالة التي وجهها الإرهابيون اليوم لنا يجب أن ينبه العرب جميعا إلى ضرورة دعم الأردن دعما حقيقيا وعلى كل المستويات لعونه على المواجهة ، لأنه كما أشرت يشكل السد القوي المنيع في وجه الإرهاب لمنعه من التسرب إلى الجغرافيا العربية ، ومن غير المعقول ترك الأردن في المعركة لوحده ، فقد أصبحت هذه الضرورة واجبا لازما على العرب لحماية أمنهم واستقرارهم، لأننا اليوم في الأردن من جديد نخوض المعركة ليس فقط حماية لأنفسنا وأرضنا ، بل لحمايتهم جميعا.
قدر رجال الأمن الأردني أن يظلوا يقدمون دماءهم الطاهرة دفاعا عن وطنهم وأمتهم .
من الواجب اليوم أن تتغير معادلة التعامل مع صعوبة الأوضاع الإقتصادية في الأردن على المستوى العربي ، لتمكينه من الاستمرار بثبات في المواجهة مع هذا الإرهاب الأسود الذي يستهدف الجميع ، كما علينا نحن الأردنيون أن لا تثبط عزائمنا هذه الأحداث بل نزداد قوة ووحدة في مواجهة ليس فقط هذا الإرهاب بل في كل الأزمات التي نتعرض لها وعلى رأسها الإقتصادية .
سلام على الشهداء وسلام على دمائهم الطاهرة وسلام على الأردن وسلام لكل فرد من أفراد أجهزتنا الأمنية .
اجتمعنا منذ زمن طويل على أن الأردن مستهدف من الإرهاب، ولا يزال هذا الأرهاب متربص بأمننا واستقرارنا بل بحياتنا، ولا يمل من محاولاته اختراقنا، حيث شكل هذا الوطن قلعة عنيدة بوجهه وفكره الذي لا يعرف دينا ولا خلقا هدفه القتل والتدمير.
إن استشهاد كوكبة من أبناء جهاز الأمن العام صباح اليوم أثناء مواجهة مع إرهابيين يؤكد أن مسيرة الحرب على الإرهاب مستمرة، والدماء الزكية الطاهرة لا زالت تروي الأرض في سبيل الدفاع عن وطننا، بل عن الجغرافيا العربية بأكملها لأن الأردن كان عبر عقود طويلة بوابة صلبة وقوية في مواجهة هذا الإجرام المرتبط بمشاريع مشبوهة تعمل على النيل من كل حياة.
لقد عودنا رجال الأمن جيشا وأمن عام ومخابرات على التضحيات، وأن يكونوا رأس الحربة في هذه المواجهة الممتدة عبر الزمن الطويل في التصدي لهؤلاء القتلة، وما حدث اليوم وقبل أيام يشير إلى أن الإرهاب لا زالت جذوره موجودة ، ويحاول النفاذ من أي خاصرة رخوة ليضرب بكل السبل.
إن الرصاص الذي استهدف اليوم ثلة من أبنائنا يؤكد من جديد أن رص الصفوف والوحدة الوطنية باتا ضرورة اليوم أكثر من أي وقت مضى وبثبات أقوى.
الرسالة التي وجهها الإرهابيون اليوم لنا يجب أن ينبه العرب جميعا إلى ضرورة دعم الأردن دعما حقيقيا وعلى كل المستويات لعونه على المواجهة ، لأنه كما أشرت يشكل السد القوي المنيع في وجه الإرهاب لمنعه من التسرب إلى الجغرافيا العربية ، ومن غير المعقول ترك الأردن في المعركة لوحده ، فقد أصبحت هذه الضرورة واجبا لازما على العرب لحماية أمنهم واستقرارهم، لأننا اليوم في الأردن من جديد نخوض المعركة ليس فقط حماية لأنفسنا وأرضنا ، بل لحمايتهم جميعا.
قدر رجال الأمن الأردني أن يظلوا يقدمون دماءهم الطاهرة دفاعا عن وطنهم وأمتهم .
من الواجب اليوم أن تتغير معادلة التعامل مع صعوبة الأوضاع الإقتصادية في الأردن على المستوى العربي ، لتمكينه من الاستمرار بثبات في المواجهة مع هذا الإرهاب الأسود الذي يستهدف الجميع ، كما علينا نحن الأردنيون أن لا تثبط عزائمنا هذه الأحداث بل نزداد قوة ووحدة في مواجهة ليس فقط هذا الإرهاب بل في كل الأزمات التي نتعرض لها وعلى رأسها الإقتصادية .
سلام على الشهداء وسلام على دمائهم الطاهرة وسلام على الأردن وسلام لكل فرد من أفراد أجهزتنا الأمنية .
التعليقات
الأردن والإرهاب وموقف العرب
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الأردن والإرهاب وموقف العرب
اجتمعنا منذ زمن طويل على أن الأردن مستهدف من الإرهاب، ولا يزال هذا الأرهاب متربص بأمننا واستقرارنا بل بحياتنا، ولا يمل من محاولاته اختراقنا، حيث شكل هذا الوطن قلعة عنيدة بوجهه وفكره الذي لا يعرف دينا ولا خلقا هدفه القتل والتدمير.
إن استشهاد كوكبة من أبناء جهاز الأمن العام صباح اليوم أثناء مواجهة مع إرهابيين يؤكد أن مسيرة الحرب على الإرهاب مستمرة، والدماء الزكية الطاهرة لا زالت تروي الأرض في سبيل الدفاع عن وطننا، بل عن الجغرافيا العربية بأكملها لأن الأردن كان عبر عقود طويلة بوابة صلبة وقوية في مواجهة هذا الإجرام المرتبط بمشاريع مشبوهة تعمل على النيل من كل حياة.
لقد عودنا رجال الأمن جيشا وأمن عام ومخابرات على التضحيات، وأن يكونوا رأس الحربة في هذه المواجهة الممتدة عبر الزمن الطويل في التصدي لهؤلاء القتلة، وما حدث اليوم وقبل أيام يشير إلى أن الإرهاب لا زالت جذوره موجودة ، ويحاول النفاذ من أي خاصرة رخوة ليضرب بكل السبل.
إن الرصاص الذي استهدف اليوم ثلة من أبنائنا يؤكد من جديد أن رص الصفوف والوحدة الوطنية باتا ضرورة اليوم أكثر من أي وقت مضى وبثبات أقوى.
الرسالة التي وجهها الإرهابيون اليوم لنا يجب أن ينبه العرب جميعا إلى ضرورة دعم الأردن دعما حقيقيا وعلى كل المستويات لعونه على المواجهة ، لأنه كما أشرت يشكل السد القوي المنيع في وجه الإرهاب لمنعه من التسرب إلى الجغرافيا العربية ، ومن غير المعقول ترك الأردن في المعركة لوحده ، فقد أصبحت هذه الضرورة واجبا لازما على العرب لحماية أمنهم واستقرارهم، لأننا اليوم في الأردن من جديد نخوض المعركة ليس فقط حماية لأنفسنا وأرضنا ، بل لحمايتهم جميعا.
قدر رجال الأمن الأردني أن يظلوا يقدمون دماءهم الطاهرة دفاعا عن وطنهم وأمتهم .
من الواجب اليوم أن تتغير معادلة التعامل مع صعوبة الأوضاع الإقتصادية في الأردن على المستوى العربي ، لتمكينه من الاستمرار بثبات في المواجهة مع هذا الإرهاب الأسود الذي يستهدف الجميع ، كما علينا نحن الأردنيون أن لا تثبط عزائمنا هذه الأحداث بل نزداد قوة ووحدة في مواجهة ليس فقط هذا الإرهاب بل في كل الأزمات التي نتعرض لها وعلى رأسها الإقتصادية .
سلام على الشهداء وسلام على دمائهم الطاهرة وسلام على الأردن وسلام لكل فرد من أفراد أجهزتنا الأمنية .
التعليقات