أهيمُ حُباً بمصرَ وشعبِها
وينبضُ قلبي فرحاً لرؤيتها
وأتنفسُ عبَقَ التاريخ في نيلها
وأحلّقُ كطائرٍ جميلٍ عند زيارتِها
وحال غيابي عنها ولو لبرهةٍ
أصير المتيّم شوقاً لأخبارِها
أيا مصر العروبة والبطولة
يا من حدثنا التاريخ عن أمجادها
كفانا فخراً وجودُها بيننا
عرباً وعجماً نبحث في أسرار جمالها
يهواها قلبي وتسعد بها عيني
وتُسرُّ النفس بالاطمئنان عن حالها
تحيةً طيبةً من أعماق قلبي أرسلها
لأهلها كلما عبرت من أجوائها
وليَ أمنيةٌ أسعى لتحقيقها
أن أسكن فيها كما سكنت فؤاديَ
أهيمُ حُباً بمصرَ وشعبِها
وينبضُ قلبي فرحاً لرؤيتها
وأتنفسُ عبَقَ التاريخ في نيلها
وأحلّقُ كطائرٍ جميلٍ عند زيارتِها
وحال غيابي عنها ولو لبرهةٍ
أصير المتيّم شوقاً لأخبارِها
أيا مصر العروبة والبطولة
يا من حدثنا التاريخ عن أمجادها
كفانا فخراً وجودُها بيننا
عرباً وعجماً نبحث في أسرار جمالها
يهواها قلبي وتسعد بها عيني
وتُسرُّ النفس بالاطمئنان عن حالها
تحيةً طيبةً من أعماق قلبي أرسلها
لأهلها كلما عبرت من أجوائها
وليَ أمنيةٌ أسعى لتحقيقها
أن أسكن فيها كما سكنت فؤاديَ
أهيمُ حباً بمصرَ وشعبها
أهيمُ حُباً بمصرَ وشعبِها
وينبضُ قلبي فرحاً لرؤيتها
وأتنفسُ عبَقَ التاريخ في نيلها
وأحلّقُ كطائرٍ جميلٍ عند زيارتِها
وحال غيابي عنها ولو لبرهةٍ
أصير المتيّم شوقاً لأخبارِها
أيا مصر العروبة والبطولة
يا من حدثنا التاريخ عن أمجادها
كفانا فخراً وجودُها بيننا
عرباً وعجماً نبحث في أسرار جمالها
يهواها قلبي وتسعد بها عيني
وتُسرُّ النفس بالاطمئنان عن حالها
تحيةً طيبةً من أعماق قلبي أرسلها
لأهلها كلما عبرت من أجوائها
وليَ أمنيةٌ أسعى لتحقيقها
أن أسكن فيها كما سكنت فؤاديَ
جميع الحقوق محفوظة
https://www.ammonnews.net/article/713413
التعليقات