هذي الطّفيلةُ في عينيْكَ أوســــمةٌ وشمٌ على القلبِ مخضوبًا ومختضِبا
فجر يضُوعُ على خديـكِ فارتقبي صُبــــحًا يلوحُ يزيلُ الغمَّ والسَّغَبــا
هذا المدادُ رضابُ الغيمِ أنشـــرُهُ نهرًا يفيضُ على ضانا وما نضَبــا
أ. د. خليل الرّفوع
نأتي إلى الطّفيلة والقلبُ يشرعُ أبوابَهُ، والرّوحُ تفتحُ نوافذَها، وهيَ المحافظةُ الهاشميّةُ كما سمّاها جلالةُ المغفورِ لهُ الملكُ الحسينُ، الهاشميّةُ في مواقفِها، في ثباتِها، في صبرِها، في حُلُمِها الغَضِّ الممتدِّ مِن أصولِ عراقتِها إلى ما شاءَ اللهُ مِن أزمنةٍ واعدةٍ تنامُ على أهدابِها.
هذي الطّفيلةُ في عينيْكَ أوســــمةٌ وشمٌ على القلبِ مخضوبًا ومختضِبا
فجر يضُوعُ على خديـكِ فارتقبي صُبــــحًا يلوحُ يزيلُ الغمَّ والسَّغَبــا
هذا المدادُ رضابُ الغيمِ أنشـــرُهُ نهرًا يفيضُ على ضانا وما نضَبــا
أ. د. خليل الرّفوع
نأتي إلى الطّفيلة والقلبُ يشرعُ أبوابَهُ، والرّوحُ تفتحُ نوافذَها، وهيَ المحافظةُ الهاشميّةُ كما سمّاها جلالةُ المغفورِ لهُ الملكُ الحسينُ، الهاشميّةُ في مواقفِها، في ثباتِها، في صبرِها، في حُلُمِها الغَضِّ الممتدِّ مِن أصولِ عراقتِها إلى ما شاءَ اللهُ مِن أزمنةٍ واعدةٍ تنامُ على أهدابِها.
هذي الطّفيلةُ في عينيْكَ أوســــمةٌ وشمٌ على القلبِ مخضوبًا ومختضِبا
فجر يضُوعُ على خديـكِ فارتقبي صُبــــحًا يلوحُ يزيلُ الغمَّ والسَّغَبــا
هذا المدادُ رضابُ الغيمِ أنشـــرُهُ نهرًا يفيضُ على ضانا وما نضَبــا
أ. د. خليل الرّفوع
نأتي إلى الطّفيلة والقلبُ يشرعُ أبوابَهُ، والرّوحُ تفتحُ نوافذَها، وهيَ المحافظةُ الهاشميّةُ كما سمّاها جلالةُ المغفورِ لهُ الملكُ الحسينُ، الهاشميّةُ في مواقفِها، في ثباتِها، في صبرِها، في حُلُمِها الغَضِّ الممتدِّ مِن أصولِ عراقتِها إلى ما شاءَ اللهُ مِن أزمنةٍ واعدةٍ تنامُ على أهدابِها.
هذي الطّفيلةُ في عينيْكَ أوســــمةٌ وشمٌ على القلبِ مخضوبًا ومختضِبا
فجر يضُوعُ على خديـكِ فارتقبي صُبــــحًا يلوحُ يزيلُ الغمَّ والسَّغَبــا
هذا المدادُ رضابُ الغيمِ أنشـــرُهُ نهرًا يفيضُ على ضانا وما نضَبــا
أ. د. خليل الرّفوع
نأتي إلى الطّفيلة والقلبُ يشرعُ أبوابَهُ، والرّوحُ تفتحُ نوافذَها، وهيَ المحافظةُ الهاشميّةُ كما سمّاها جلالةُ المغفورِ لهُ الملكُ الحسينُ، الهاشميّةُ في مواقفِها، في ثباتِها، في صبرِها، في حُلُمِها الغَضِّ الممتدِّ مِن أصولِ عراقتِها إلى ما شاءَ اللهُ مِن أزمنةٍ واعدةٍ تنامُ على أهدابِها.
التعليقات