أمضيت حياتي كلها في المحاربة من أجل أشياء أبت أن تبقى... فجلست وحيدة أمشط شعر الخيبة و أدندن لها.
نعم الخيبة.. ذلك الإحساس الحقيقي الوحيد في هذه الحياة، فهي تولد كل يوم مع شروق الشمس.. وتصيب الجميع بلا استثناء.. لكنها تشط كل غضبها بالذات على من يسعى و يبني و يشيد القصور و القلاع العالية لأحلامه و أمنياته، و تصر بأن تحول كل أرضٍ بنى عليها حلماً إلى رمالٍ متحركة.. فتنهار الأحلام و الأمنيات.. فيجلس على ذاك الرصيف؛ ليذرف آخر ما تبقى لديه عليه.. فتخرج من عمق قلبه ناراً حارقة، تلك المسماة بتنهيدة قلب ألا وهي: فشل في القلب في ضخ الأكسجين خلال الدم إلى جسمه بشكل فعال، الأمر الذي يتسبب بضيق في التنفس يجعله يتنفس الصعداء... و هذا يحدث دائماً بعد كل خيبة.
الخيبة الأولى دائماً موجعة.. كالصفعة الأولى تماماً.. و لكن ستعتاد الأمر بعدها، و يسكن الألم في خدك.. فتتحول باقي الخيبات إلى دروس تقوية لا أكثر.. القوي وحده هو من يتعلم الدرس و يبدأ المحاولة من جديد.. فلا حياة جميلة من غير منغصات.. و لا نجاح يأتي بدون طريق شاق متعب مليء بالصعوبات و التحديات.. و كما أقول دائماً خلف كل فصل جميل من الحكاية يوجد فصل مليء بالمتاعب و المصاعب و العثرات و التحديات.
و عندما ترمي بك الأيام على ضفاف الواقع المرير.. انهض و انفض عنك غبار الحزن و الألم، و جدد الأمل في قلبك كما تجدد وضوءك للصلاة.. فحتماً سيمر بك العمر و في نهاية النفق دائماً هناك نور.. و يمر العمر على مهلٍ.. على مللٍ.. على أملٍ.. فإذا ضاقت الأرض بالأمنيات، فسماء ربي لها أوسع.
أمضيت حياتي كلها في المحاربة من أجل أشياء أبت أن تبقى... فجلست وحيدة أمشط شعر الخيبة و أدندن لها.
نعم الخيبة.. ذلك الإحساس الحقيقي الوحيد في هذه الحياة، فهي تولد كل يوم مع شروق الشمس.. وتصيب الجميع بلا استثناء.. لكنها تشط كل غضبها بالذات على من يسعى و يبني و يشيد القصور و القلاع العالية لأحلامه و أمنياته، و تصر بأن تحول كل أرضٍ بنى عليها حلماً إلى رمالٍ متحركة.. فتنهار الأحلام و الأمنيات.. فيجلس على ذاك الرصيف؛ ليذرف آخر ما تبقى لديه عليه.. فتخرج من عمق قلبه ناراً حارقة، تلك المسماة بتنهيدة قلب ألا وهي: فشل في القلب في ضخ الأكسجين خلال الدم إلى جسمه بشكل فعال، الأمر الذي يتسبب بضيق في التنفس يجعله يتنفس الصعداء... و هذا يحدث دائماً بعد كل خيبة.
الخيبة الأولى دائماً موجعة.. كالصفعة الأولى تماماً.. و لكن ستعتاد الأمر بعدها، و يسكن الألم في خدك.. فتتحول باقي الخيبات إلى دروس تقوية لا أكثر.. القوي وحده هو من يتعلم الدرس و يبدأ المحاولة من جديد.. فلا حياة جميلة من غير منغصات.. و لا نجاح يأتي بدون طريق شاق متعب مليء بالصعوبات و التحديات.. و كما أقول دائماً خلف كل فصل جميل من الحكاية يوجد فصل مليء بالمتاعب و المصاعب و العثرات و التحديات.
و عندما ترمي بك الأيام على ضفاف الواقع المرير.. انهض و انفض عنك غبار الحزن و الألم، و جدد الأمل في قلبك كما تجدد وضوءك للصلاة.. فحتماً سيمر بك العمر و في نهاية النفق دائماً هناك نور.. و يمر العمر على مهلٍ.. على مللٍ.. على أملٍ.. فإذا ضاقت الأرض بالأمنيات، فسماء ربي لها أوسع.
أمضيت حياتي كلها في المحاربة من أجل أشياء أبت أن تبقى... فجلست وحيدة أمشط شعر الخيبة و أدندن لها.
نعم الخيبة.. ذلك الإحساس الحقيقي الوحيد في هذه الحياة، فهي تولد كل يوم مع شروق الشمس.. وتصيب الجميع بلا استثناء.. لكنها تشط كل غضبها بالذات على من يسعى و يبني و يشيد القصور و القلاع العالية لأحلامه و أمنياته، و تصر بأن تحول كل أرضٍ بنى عليها حلماً إلى رمالٍ متحركة.. فتنهار الأحلام و الأمنيات.. فيجلس على ذاك الرصيف؛ ليذرف آخر ما تبقى لديه عليه.. فتخرج من عمق قلبه ناراً حارقة، تلك المسماة بتنهيدة قلب ألا وهي: فشل في القلب في ضخ الأكسجين خلال الدم إلى جسمه بشكل فعال، الأمر الذي يتسبب بضيق في التنفس يجعله يتنفس الصعداء... و هذا يحدث دائماً بعد كل خيبة.
الخيبة الأولى دائماً موجعة.. كالصفعة الأولى تماماً.. و لكن ستعتاد الأمر بعدها، و يسكن الألم في خدك.. فتتحول باقي الخيبات إلى دروس تقوية لا أكثر.. القوي وحده هو من يتعلم الدرس و يبدأ المحاولة من جديد.. فلا حياة جميلة من غير منغصات.. و لا نجاح يأتي بدون طريق شاق متعب مليء بالصعوبات و التحديات.. و كما أقول دائماً خلف كل فصل جميل من الحكاية يوجد فصل مليء بالمتاعب و المصاعب و العثرات و التحديات.
و عندما ترمي بك الأيام على ضفاف الواقع المرير.. انهض و انفض عنك غبار الحزن و الألم، و جدد الأمل في قلبك كما تجدد وضوءك للصلاة.. فحتماً سيمر بك العمر و في نهاية النفق دائماً هناك نور.. و يمر العمر على مهلٍ.. على مللٍ.. على أملٍ.. فإذا ضاقت الأرض بالأمنيات، فسماء ربي لها أوسع.
التعليقات
ويمر العمر على مهلٍ!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ويمر العمر على مهلٍ!
أمضيت حياتي كلها في المحاربة من أجل أشياء أبت أن تبقى... فجلست وحيدة أمشط شعر الخيبة و أدندن لها.
نعم الخيبة.. ذلك الإحساس الحقيقي الوحيد في هذه الحياة، فهي تولد كل يوم مع شروق الشمس.. وتصيب الجميع بلا استثناء.. لكنها تشط كل غضبها بالذات على من يسعى و يبني و يشيد القصور و القلاع العالية لأحلامه و أمنياته، و تصر بأن تحول كل أرضٍ بنى عليها حلماً إلى رمالٍ متحركة.. فتنهار الأحلام و الأمنيات.. فيجلس على ذاك الرصيف؛ ليذرف آخر ما تبقى لديه عليه.. فتخرج من عمق قلبه ناراً حارقة، تلك المسماة بتنهيدة قلب ألا وهي: فشل في القلب في ضخ الأكسجين خلال الدم إلى جسمه بشكل فعال، الأمر الذي يتسبب بضيق في التنفس يجعله يتنفس الصعداء... و هذا يحدث دائماً بعد كل خيبة.
الخيبة الأولى دائماً موجعة.. كالصفعة الأولى تماماً.. و لكن ستعتاد الأمر بعدها، و يسكن الألم في خدك.. فتتحول باقي الخيبات إلى دروس تقوية لا أكثر.. القوي وحده هو من يتعلم الدرس و يبدأ المحاولة من جديد.. فلا حياة جميلة من غير منغصات.. و لا نجاح يأتي بدون طريق شاق متعب مليء بالصعوبات و التحديات.. و كما أقول دائماً خلف كل فصل جميل من الحكاية يوجد فصل مليء بالمتاعب و المصاعب و العثرات و التحديات.
و عندما ترمي بك الأيام على ضفاف الواقع المرير.. انهض و انفض عنك غبار الحزن و الألم، و جدد الأمل في قلبك كما تجدد وضوءك للصلاة.. فحتماً سيمر بك العمر و في نهاية النفق دائماً هناك نور.. و يمر العمر على مهلٍ.. على مللٍ.. على أملٍ.. فإذا ضاقت الأرض بالأمنيات، فسماء ربي لها أوسع.
التعليقات