تتسم الحكومات في الأردن بأنها حكومات قصيرة العُمر، لذا نجدها أنها حكومات منزوعة الدسم، حيث أننا لم نصل إلى الآن نحو تعديل جوهري او حتى حقيقي فهي لا تزال تعديلات روتينية لا تُحاكي واقع و احتياجات الأردن اليوم ..
ألم يحن الوقت للاتجاه نحو تعديل تفصيلي وواقعي ينهض بنا بهذه الفترة العصيبة التي تحتاج لمواقف سياسية رصينة و تعديلات حقيقية لنحقق مرحلة الخروج من الصعاب بالإضافة إلى الواقع الاقتصادي الضيق المتأزم و الذي يفرض وضع تعديل تكون خطته الأساسية 'خطة اقتصادية' بحته ليشمل شخوص اقتصاديين لنتمكن من النهوض من جديد.
لكن و بكل آسف يأتي التعديل و لا يضع بجعبته أي تغيير، ليشهد في الأوساط السياسية والاقتصادية و الشبابية استياءً عاماً و احباطاً عاماً واحتجاجاً شعبياً غير مسموع، كون هذا التعديل لم يروي طموح الأردني المتعطش للتغيير وإن أجدر ما يجب أن يشمله التعديل هو تغيير أولئك المقصرين ولكن و بكل أسف نجده يتمسك بهم مجدداً والتساؤل الدائم: أين الشباب في ظل هذه التعديلات المتتالية لنجد أن ايدولوجيا التعديلات لم تنضج بعد لذا فهي بلا طعم او حتى لون ؛ عقيمة لا تسمن و لا تغني من جوع!.
طامحين، آملين نحو تعديل ينهض بهذا الوطن وننهض نحن به.
تتسم الحكومات في الأردن بأنها حكومات قصيرة العُمر، لذا نجدها أنها حكومات منزوعة الدسم، حيث أننا لم نصل إلى الآن نحو تعديل جوهري او حتى حقيقي فهي لا تزال تعديلات روتينية لا تُحاكي واقع و احتياجات الأردن اليوم ..
ألم يحن الوقت للاتجاه نحو تعديل تفصيلي وواقعي ينهض بنا بهذه الفترة العصيبة التي تحتاج لمواقف سياسية رصينة و تعديلات حقيقية لنحقق مرحلة الخروج من الصعاب بالإضافة إلى الواقع الاقتصادي الضيق المتأزم و الذي يفرض وضع تعديل تكون خطته الأساسية 'خطة اقتصادية' بحته ليشمل شخوص اقتصاديين لنتمكن من النهوض من جديد.
لكن و بكل آسف يأتي التعديل و لا يضع بجعبته أي تغيير، ليشهد في الأوساط السياسية والاقتصادية و الشبابية استياءً عاماً و احباطاً عاماً واحتجاجاً شعبياً غير مسموع، كون هذا التعديل لم يروي طموح الأردني المتعطش للتغيير وإن أجدر ما يجب أن يشمله التعديل هو تغيير أولئك المقصرين ولكن و بكل أسف نجده يتمسك بهم مجدداً والتساؤل الدائم: أين الشباب في ظل هذه التعديلات المتتالية لنجد أن ايدولوجيا التعديلات لم تنضج بعد لذا فهي بلا طعم او حتى لون ؛ عقيمة لا تسمن و لا تغني من جوع!.
طامحين، آملين نحو تعديل ينهض بهذا الوطن وننهض نحن به.
تتسم الحكومات في الأردن بأنها حكومات قصيرة العُمر، لذا نجدها أنها حكومات منزوعة الدسم، حيث أننا لم نصل إلى الآن نحو تعديل جوهري او حتى حقيقي فهي لا تزال تعديلات روتينية لا تُحاكي واقع و احتياجات الأردن اليوم ..
ألم يحن الوقت للاتجاه نحو تعديل تفصيلي وواقعي ينهض بنا بهذه الفترة العصيبة التي تحتاج لمواقف سياسية رصينة و تعديلات حقيقية لنحقق مرحلة الخروج من الصعاب بالإضافة إلى الواقع الاقتصادي الضيق المتأزم و الذي يفرض وضع تعديل تكون خطته الأساسية 'خطة اقتصادية' بحته ليشمل شخوص اقتصاديين لنتمكن من النهوض من جديد.
لكن و بكل آسف يأتي التعديل و لا يضع بجعبته أي تغيير، ليشهد في الأوساط السياسية والاقتصادية و الشبابية استياءً عاماً و احباطاً عاماً واحتجاجاً شعبياً غير مسموع، كون هذا التعديل لم يروي طموح الأردني المتعطش للتغيير وإن أجدر ما يجب أن يشمله التعديل هو تغيير أولئك المقصرين ولكن و بكل أسف نجده يتمسك بهم مجدداً والتساؤل الدائم: أين الشباب في ظل هذه التعديلات المتتالية لنجد أن ايدولوجيا التعديلات لم تنضج بعد لذا فهي بلا طعم او حتى لون ؛ عقيمة لا تسمن و لا تغني من جوع!.
طامحين، آملين نحو تعديل ينهض بهذا الوطن وننهض نحن به.
التعليقات
ما بين حكومة ذاهبة وحكومة قادمة ما التغيير
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ما بين حكومة ذاهبة وحكومة قادمة ما التغيير
تتسم الحكومات في الأردن بأنها حكومات قصيرة العُمر، لذا نجدها أنها حكومات منزوعة الدسم، حيث أننا لم نصل إلى الآن نحو تعديل جوهري او حتى حقيقي فهي لا تزال تعديلات روتينية لا تُحاكي واقع و احتياجات الأردن اليوم ..
ألم يحن الوقت للاتجاه نحو تعديل تفصيلي وواقعي ينهض بنا بهذه الفترة العصيبة التي تحتاج لمواقف سياسية رصينة و تعديلات حقيقية لنحقق مرحلة الخروج من الصعاب بالإضافة إلى الواقع الاقتصادي الضيق المتأزم و الذي يفرض وضع تعديل تكون خطته الأساسية 'خطة اقتصادية' بحته ليشمل شخوص اقتصاديين لنتمكن من النهوض من جديد.
لكن و بكل آسف يأتي التعديل و لا يضع بجعبته أي تغيير، ليشهد في الأوساط السياسية والاقتصادية و الشبابية استياءً عاماً و احباطاً عاماً واحتجاجاً شعبياً غير مسموع، كون هذا التعديل لم يروي طموح الأردني المتعطش للتغيير وإن أجدر ما يجب أن يشمله التعديل هو تغيير أولئك المقصرين ولكن و بكل أسف نجده يتمسك بهم مجدداً والتساؤل الدائم: أين الشباب في ظل هذه التعديلات المتتالية لنجد أن ايدولوجيا التعديلات لم تنضج بعد لذا فهي بلا طعم او حتى لون ؛ عقيمة لا تسمن و لا تغني من جوع!.
طامحين، آملين نحو تعديل ينهض بهذا الوطن وننهض نحن به.
التعليقات