ضمن المشهد الحزبي الجديد قيد التشكل وفقا لقانون الأحزاب الجديد يسأل العديد من المهتمين بالعمل السياسي، أين سيذهب ومع من سيكون حزبيا؟ في الإجابة على السؤال فالخيارات محدودة. في حالتي الشخصية وبعد تجارب سابقة لي في الانتساب إلى الأحزاب السياسية قبل ما يزيد عن خمسة وعشرين سنة ماضية كانت خياراتي هما خياران اثنان لا ثالث لهما الخيار الاول هو الخطوة الأولى وهي محاولة تأسيس حزب سياسي يخلو نهائيا من الشخصيات العامة التي تقلدت المناصب العامة و التي ستتصدر المشهد الحزبي الذي هو قيد إعادة التشكل لكن اذا فشلت المحاولة فسيكون التفكير العملي نحو الذهاب باتجاه الانتساب إلى أحد الأحزاب القريبة فلا مناص من ذلك.
على الرغم من القناعة المسبقة بأن احتمالية تأسيس حزب سياسي جديد من أوساط عالية المستوى التعليمي لكنها متوسطة أو محدودة الدخل المالي والموقع السياسي هي محاولة صعبة جدا لكن لا بد من هذه المحاولة نحو تأسيس حزب سياسي له افكار عامة والمحددة مسبقا إلى حد كبير والتي تحدد لونه السياسي عندما يتم طرح الفكرة على العديد من الأشخاص في العديد من المحافظات الأردنية.
اليوم الدولة تدخل أو أنها دخلت مئويتها الثانية ولا مجال أمام المواطنين المهتمين والمشتغلين بالشأن السياسي والعام إلا التفاعل مع هذه التجربة الجديدة من أجل إنجاحها إيمانا وخدمة للدولة الأردنية التي نسعى أن تكون متطورة سياسيا ما أمكن إلى ذلك سبيلا. لذلك نفكر بالحزب الجديد الذي يكون رموزه من الأوساط المثقفة والتي لم تتقلد المناصب العامة. لكن كما قلنا سابقا فإن لم تنجح التجربة أو محاولة التجربة بصيغة أدق فسيكون التوجه نحو أحد الأحزاب القريبة والتي تزخر برجال الأعمال أو الشخصيات السياسية من أصحاب المعالي والسعادة. هكذا هي المرونة السياسية وما افكر به اظن انه يفكر به كثيرون غيري.
ضمن المشهد الحزبي الجديد قيد التشكل وفقا لقانون الأحزاب الجديد يسأل العديد من المهتمين بالعمل السياسي، أين سيذهب ومع من سيكون حزبيا؟ في الإجابة على السؤال فالخيارات محدودة. في حالتي الشخصية وبعد تجارب سابقة لي في الانتساب إلى الأحزاب السياسية قبل ما يزيد عن خمسة وعشرين سنة ماضية كانت خياراتي هما خياران اثنان لا ثالث لهما الخيار الاول هو الخطوة الأولى وهي محاولة تأسيس حزب سياسي يخلو نهائيا من الشخصيات العامة التي تقلدت المناصب العامة و التي ستتصدر المشهد الحزبي الذي هو قيد إعادة التشكل لكن اذا فشلت المحاولة فسيكون التفكير العملي نحو الذهاب باتجاه الانتساب إلى أحد الأحزاب القريبة فلا مناص من ذلك.
على الرغم من القناعة المسبقة بأن احتمالية تأسيس حزب سياسي جديد من أوساط عالية المستوى التعليمي لكنها متوسطة أو محدودة الدخل المالي والموقع السياسي هي محاولة صعبة جدا لكن لا بد من هذه المحاولة نحو تأسيس حزب سياسي له افكار عامة والمحددة مسبقا إلى حد كبير والتي تحدد لونه السياسي عندما يتم طرح الفكرة على العديد من الأشخاص في العديد من المحافظات الأردنية.
اليوم الدولة تدخل أو أنها دخلت مئويتها الثانية ولا مجال أمام المواطنين المهتمين والمشتغلين بالشأن السياسي والعام إلا التفاعل مع هذه التجربة الجديدة من أجل إنجاحها إيمانا وخدمة للدولة الأردنية التي نسعى أن تكون متطورة سياسيا ما أمكن إلى ذلك سبيلا. لذلك نفكر بالحزب الجديد الذي يكون رموزه من الأوساط المثقفة والتي لم تتقلد المناصب العامة. لكن كما قلنا سابقا فإن لم تنجح التجربة أو محاولة التجربة بصيغة أدق فسيكون التوجه نحو أحد الأحزاب القريبة والتي تزخر برجال الأعمال أو الشخصيات السياسية من أصحاب المعالي والسعادة. هكذا هي المرونة السياسية وما افكر به اظن انه يفكر به كثيرون غيري.
ضمن المشهد الحزبي الجديد قيد التشكل وفقا لقانون الأحزاب الجديد يسأل العديد من المهتمين بالعمل السياسي، أين سيذهب ومع من سيكون حزبيا؟ في الإجابة على السؤال فالخيارات محدودة. في حالتي الشخصية وبعد تجارب سابقة لي في الانتساب إلى الأحزاب السياسية قبل ما يزيد عن خمسة وعشرين سنة ماضية كانت خياراتي هما خياران اثنان لا ثالث لهما الخيار الاول هو الخطوة الأولى وهي محاولة تأسيس حزب سياسي يخلو نهائيا من الشخصيات العامة التي تقلدت المناصب العامة و التي ستتصدر المشهد الحزبي الذي هو قيد إعادة التشكل لكن اذا فشلت المحاولة فسيكون التفكير العملي نحو الذهاب باتجاه الانتساب إلى أحد الأحزاب القريبة فلا مناص من ذلك.
على الرغم من القناعة المسبقة بأن احتمالية تأسيس حزب سياسي جديد من أوساط عالية المستوى التعليمي لكنها متوسطة أو محدودة الدخل المالي والموقع السياسي هي محاولة صعبة جدا لكن لا بد من هذه المحاولة نحو تأسيس حزب سياسي له افكار عامة والمحددة مسبقا إلى حد كبير والتي تحدد لونه السياسي عندما يتم طرح الفكرة على العديد من الأشخاص في العديد من المحافظات الأردنية.
اليوم الدولة تدخل أو أنها دخلت مئويتها الثانية ولا مجال أمام المواطنين المهتمين والمشتغلين بالشأن السياسي والعام إلا التفاعل مع هذه التجربة الجديدة من أجل إنجاحها إيمانا وخدمة للدولة الأردنية التي نسعى أن تكون متطورة سياسيا ما أمكن إلى ذلك سبيلا. لذلك نفكر بالحزب الجديد الذي يكون رموزه من الأوساط المثقفة والتي لم تتقلد المناصب العامة. لكن كما قلنا سابقا فإن لم تنجح التجربة أو محاولة التجربة بصيغة أدق فسيكون التوجه نحو أحد الأحزاب القريبة والتي تزخر برجال الأعمال أو الشخصيات السياسية من أصحاب المعالي والسعادة. هكذا هي المرونة السياسية وما افكر به اظن انه يفكر به كثيرون غيري.
التعليقات
هكذا افكر حزبيا .. وربما يفكر مثلي آخرون ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
هكذا افكر حزبيا .. وربما يفكر مثلي آخرون ..
ضمن المشهد الحزبي الجديد قيد التشكل وفقا لقانون الأحزاب الجديد يسأل العديد من المهتمين بالعمل السياسي، أين سيذهب ومع من سيكون حزبيا؟ في الإجابة على السؤال فالخيارات محدودة. في حالتي الشخصية وبعد تجارب سابقة لي في الانتساب إلى الأحزاب السياسية قبل ما يزيد عن خمسة وعشرين سنة ماضية كانت خياراتي هما خياران اثنان لا ثالث لهما الخيار الاول هو الخطوة الأولى وهي محاولة تأسيس حزب سياسي يخلو نهائيا من الشخصيات العامة التي تقلدت المناصب العامة و التي ستتصدر المشهد الحزبي الذي هو قيد إعادة التشكل لكن اذا فشلت المحاولة فسيكون التفكير العملي نحو الذهاب باتجاه الانتساب إلى أحد الأحزاب القريبة فلا مناص من ذلك.
على الرغم من القناعة المسبقة بأن احتمالية تأسيس حزب سياسي جديد من أوساط عالية المستوى التعليمي لكنها متوسطة أو محدودة الدخل المالي والموقع السياسي هي محاولة صعبة جدا لكن لا بد من هذه المحاولة نحو تأسيس حزب سياسي له افكار عامة والمحددة مسبقا إلى حد كبير والتي تحدد لونه السياسي عندما يتم طرح الفكرة على العديد من الأشخاص في العديد من المحافظات الأردنية.
اليوم الدولة تدخل أو أنها دخلت مئويتها الثانية ولا مجال أمام المواطنين المهتمين والمشتغلين بالشأن السياسي والعام إلا التفاعل مع هذه التجربة الجديدة من أجل إنجاحها إيمانا وخدمة للدولة الأردنية التي نسعى أن تكون متطورة سياسيا ما أمكن إلى ذلك سبيلا. لذلك نفكر بالحزب الجديد الذي يكون رموزه من الأوساط المثقفة والتي لم تتقلد المناصب العامة. لكن كما قلنا سابقا فإن لم تنجح التجربة أو محاولة التجربة بصيغة أدق فسيكون التوجه نحو أحد الأحزاب القريبة والتي تزخر برجال الأعمال أو الشخصيات السياسية من أصحاب المعالي والسعادة. هكذا هي المرونة السياسية وما افكر به اظن انه يفكر به كثيرون غيري.
التعليقات