لقد بات العالم اليوم في حالة من التخبط والقلق فالعالم يصارع الازمة الاقتصادية العالمية والتي اضرت بالعالم نتيجة فيروس كورونا والتغير المناخي وفجوة التعليم والتكنولوجيا وغيرها من المعضلات الأخرى في حين اخر يصارع العالم اليوم أيضا ويلات الحروب التي باتت تؤرق العالم والتي بطبيعتها لن تخلف الا الدمار للشعوب والتي تتنافى مع حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني، ما يتطلب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية التحرك بعقد مؤتمر دولي عالمي من اجل إحلال السلام في العالم اجمع بما ينسجم مع قواعد القانون الدولي والمعاهدات الدولية بما يتلاءم مع معاهدة الفضاء الخارجي الداعية الى استغلال الفضاء بطرق سلمية وعدم التسلح واستعمال لغة الدبلوماسية بدلا من أي لغة اخرى والعمل على ترسيخ مبادئ القانون الدولي الذي يهدف الى التعاون الدولي الذي يحقق الامن والسلم الدوليين للعالم والذي يخلق البيئة الامنة لأطفال العالم وللبشرية والإنسانية جمعاء لتكون الأجيال الواعدة فيه قادرة على تحقيق المستقبل المزهر .
عاش الوطن حرا عزيزا شامخا كشموخ جباله وابناء شعبه وقواته المسلحة والاجهزة الامنية وطنا للخير والانسانية في ظل راعي المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الامين والاسرة الهاشمية .
لقد بات العالم اليوم في حالة من التخبط والقلق فالعالم يصارع الازمة الاقتصادية العالمية والتي اضرت بالعالم نتيجة فيروس كورونا والتغير المناخي وفجوة التعليم والتكنولوجيا وغيرها من المعضلات الأخرى في حين اخر يصارع العالم اليوم أيضا ويلات الحروب التي باتت تؤرق العالم والتي بطبيعتها لن تخلف الا الدمار للشعوب والتي تتنافى مع حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني، ما يتطلب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية التحرك بعقد مؤتمر دولي عالمي من اجل إحلال السلام في العالم اجمع بما ينسجم مع قواعد القانون الدولي والمعاهدات الدولية بما يتلاءم مع معاهدة الفضاء الخارجي الداعية الى استغلال الفضاء بطرق سلمية وعدم التسلح واستعمال لغة الدبلوماسية بدلا من أي لغة اخرى والعمل على ترسيخ مبادئ القانون الدولي الذي يهدف الى التعاون الدولي الذي يحقق الامن والسلم الدوليين للعالم والذي يخلق البيئة الامنة لأطفال العالم وللبشرية والإنسانية جمعاء لتكون الأجيال الواعدة فيه قادرة على تحقيق المستقبل المزهر .
عاش الوطن حرا عزيزا شامخا كشموخ جباله وابناء شعبه وقواته المسلحة والاجهزة الامنية وطنا للخير والانسانية في ظل راعي المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الامين والاسرة الهاشمية .
لقد بات العالم اليوم في حالة من التخبط والقلق فالعالم يصارع الازمة الاقتصادية العالمية والتي اضرت بالعالم نتيجة فيروس كورونا والتغير المناخي وفجوة التعليم والتكنولوجيا وغيرها من المعضلات الأخرى في حين اخر يصارع العالم اليوم أيضا ويلات الحروب التي باتت تؤرق العالم والتي بطبيعتها لن تخلف الا الدمار للشعوب والتي تتنافى مع حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني، ما يتطلب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية التحرك بعقد مؤتمر دولي عالمي من اجل إحلال السلام في العالم اجمع بما ينسجم مع قواعد القانون الدولي والمعاهدات الدولية بما يتلاءم مع معاهدة الفضاء الخارجي الداعية الى استغلال الفضاء بطرق سلمية وعدم التسلح واستعمال لغة الدبلوماسية بدلا من أي لغة اخرى والعمل على ترسيخ مبادئ القانون الدولي الذي يهدف الى التعاون الدولي الذي يحقق الامن والسلم الدوليين للعالم والذي يخلق البيئة الامنة لأطفال العالم وللبشرية والإنسانية جمعاء لتكون الأجيال الواعدة فيه قادرة على تحقيق المستقبل المزهر .
عاش الوطن حرا عزيزا شامخا كشموخ جباله وابناء شعبه وقواته المسلحة والاجهزة الامنية وطنا للخير والانسانية في ظل راعي المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الامين والاسرة الهاشمية .
التعليقات
العالم في مواجهة الصراعات
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
العالم في مواجهة الصراعات
لقد بات العالم اليوم في حالة من التخبط والقلق فالعالم يصارع الازمة الاقتصادية العالمية والتي اضرت بالعالم نتيجة فيروس كورونا والتغير المناخي وفجوة التعليم والتكنولوجيا وغيرها من المعضلات الأخرى في حين اخر يصارع العالم اليوم أيضا ويلات الحروب التي باتت تؤرق العالم والتي بطبيعتها لن تخلف الا الدمار للشعوب والتي تتنافى مع حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني، ما يتطلب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية التحرك بعقد مؤتمر دولي عالمي من اجل إحلال السلام في العالم اجمع بما ينسجم مع قواعد القانون الدولي والمعاهدات الدولية بما يتلاءم مع معاهدة الفضاء الخارجي الداعية الى استغلال الفضاء بطرق سلمية وعدم التسلح واستعمال لغة الدبلوماسية بدلا من أي لغة اخرى والعمل على ترسيخ مبادئ القانون الدولي الذي يهدف الى التعاون الدولي الذي يحقق الامن والسلم الدوليين للعالم والذي يخلق البيئة الامنة لأطفال العالم وللبشرية والإنسانية جمعاء لتكون الأجيال الواعدة فيه قادرة على تحقيق المستقبل المزهر .
عاش الوطن حرا عزيزا شامخا كشموخ جباله وابناء شعبه وقواته المسلحة والاجهزة الامنية وطنا للخير والانسانية في ظل راعي المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الامين والاسرة الهاشمية .
التعليقات