قال تعالى اسمه في كتابه الكريم ' وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين' صدق الله العظيم ، وها نحن نعيش اليوم ذكرى يوم مولده نبياً وإماماً وقدوة حسنة فماذا يخطر في بالنا بهذه المناسبة؟ لقد أرسل الله تعالى قبل محمد أنبياءً ورُسلاً ، كلٌّ منهم يحملُ رسالةً ، كلٌّ منهم أدّى الأمانة ، فهذا هو الدرس الأول الذي يخطر في بالنا بهذه المناسبة الذي يؤكّد على وجوب أداء الأمانة ، ونحن نعرف عن نبينا قبل نزول الوحي أنه كان عند قومه يحمل لقب الصادق الأمين ، وهذا هو الدرس الثاني الذي يؤكد لنا أن نُحسن اختيار من يتولّى أمرَنا ، وعرفنا ما حدث في بداية الدعوة فقد آزره و وقف إلى جانبه الصادق أبو بكر ، والقوي ابن الخطاب ، وابن العشيرة عليّ ، والقادر عثمان ، فهؤلاء البطانة الصالحة لنشر الدعوة ، وتذكر لنا الكتب أنه عليه الصلاة والسلام كان يشاور ويأخذ بالمشورة كما حدث في غزوة الخندق ، وتزيدنا الكتب معلومة بأنه حين دخل مكة قال لمن الحقوا به اشد الأذى اذهبوا فأنتم الطلقاء ، وعفا عمّن أساء ، والدروس كثيرة لمن أراد البحث والتدقيق لكنني ذكرت ما خطر في البال ، وأنا على يقين أنه رسول الرحمة للناس أجمعين .
قال تعالى اسمه في كتابه الكريم ' وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين' صدق الله العظيم ، وها نحن نعيش اليوم ذكرى يوم مولده نبياً وإماماً وقدوة حسنة فماذا يخطر في بالنا بهذه المناسبة؟ لقد أرسل الله تعالى قبل محمد أنبياءً ورُسلاً ، كلٌّ منهم يحملُ رسالةً ، كلٌّ منهم أدّى الأمانة ، فهذا هو الدرس الأول الذي يخطر في بالنا بهذه المناسبة الذي يؤكّد على وجوب أداء الأمانة ، ونحن نعرف عن نبينا قبل نزول الوحي أنه كان عند قومه يحمل لقب الصادق الأمين ، وهذا هو الدرس الثاني الذي يؤكد لنا أن نُحسن اختيار من يتولّى أمرَنا ، وعرفنا ما حدث في بداية الدعوة فقد آزره و وقف إلى جانبه الصادق أبو بكر ، والقوي ابن الخطاب ، وابن العشيرة عليّ ، والقادر عثمان ، فهؤلاء البطانة الصالحة لنشر الدعوة ، وتذكر لنا الكتب أنه عليه الصلاة والسلام كان يشاور ويأخذ بالمشورة كما حدث في غزوة الخندق ، وتزيدنا الكتب معلومة بأنه حين دخل مكة قال لمن الحقوا به اشد الأذى اذهبوا فأنتم الطلقاء ، وعفا عمّن أساء ، والدروس كثيرة لمن أراد البحث والتدقيق لكنني ذكرت ما خطر في البال ، وأنا على يقين أنه رسول الرحمة للناس أجمعين .
قال تعالى اسمه في كتابه الكريم ' وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين' صدق الله العظيم ، وها نحن نعيش اليوم ذكرى يوم مولده نبياً وإماماً وقدوة حسنة فماذا يخطر في بالنا بهذه المناسبة؟ لقد أرسل الله تعالى قبل محمد أنبياءً ورُسلاً ، كلٌّ منهم يحملُ رسالةً ، كلٌّ منهم أدّى الأمانة ، فهذا هو الدرس الأول الذي يخطر في بالنا بهذه المناسبة الذي يؤكّد على وجوب أداء الأمانة ، ونحن نعرف عن نبينا قبل نزول الوحي أنه كان عند قومه يحمل لقب الصادق الأمين ، وهذا هو الدرس الثاني الذي يؤكد لنا أن نُحسن اختيار من يتولّى أمرَنا ، وعرفنا ما حدث في بداية الدعوة فقد آزره و وقف إلى جانبه الصادق أبو بكر ، والقوي ابن الخطاب ، وابن العشيرة عليّ ، والقادر عثمان ، فهؤلاء البطانة الصالحة لنشر الدعوة ، وتذكر لنا الكتب أنه عليه الصلاة والسلام كان يشاور ويأخذ بالمشورة كما حدث في غزوة الخندق ، وتزيدنا الكتب معلومة بأنه حين دخل مكة قال لمن الحقوا به اشد الأذى اذهبوا فأنتم الطلقاء ، وعفا عمّن أساء ، والدروس كثيرة لمن أراد البحث والتدقيق لكنني ذكرت ما خطر في البال ، وأنا على يقين أنه رسول الرحمة للناس أجمعين .
التعليقات
رسول الرحمة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
رسول الرحمة
قال تعالى اسمه في كتابه الكريم ' وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين' صدق الله العظيم ، وها نحن نعيش اليوم ذكرى يوم مولده نبياً وإماماً وقدوة حسنة فماذا يخطر في بالنا بهذه المناسبة؟ لقد أرسل الله تعالى قبل محمد أنبياءً ورُسلاً ، كلٌّ منهم يحملُ رسالةً ، كلٌّ منهم أدّى الأمانة ، فهذا هو الدرس الأول الذي يخطر في بالنا بهذه المناسبة الذي يؤكّد على وجوب أداء الأمانة ، ونحن نعرف عن نبينا قبل نزول الوحي أنه كان عند قومه يحمل لقب الصادق الأمين ، وهذا هو الدرس الثاني الذي يؤكد لنا أن نُحسن اختيار من يتولّى أمرَنا ، وعرفنا ما حدث في بداية الدعوة فقد آزره و وقف إلى جانبه الصادق أبو بكر ، والقوي ابن الخطاب ، وابن العشيرة عليّ ، والقادر عثمان ، فهؤلاء البطانة الصالحة لنشر الدعوة ، وتذكر لنا الكتب أنه عليه الصلاة والسلام كان يشاور ويأخذ بالمشورة كما حدث في غزوة الخندق ، وتزيدنا الكتب معلومة بأنه حين دخل مكة قال لمن الحقوا به اشد الأذى اذهبوا فأنتم الطلقاء ، وعفا عمّن أساء ، والدروس كثيرة لمن أراد البحث والتدقيق لكنني ذكرت ما خطر في البال ، وأنا على يقين أنه رسول الرحمة للناس أجمعين .
التعليقات