يُعجبني اي كائن ' كادح ' يسعى للقمة عيشه بشرف سواء كان رجلا او امرأة، كبيرا او صغيرا كما هو ' فيصل ' .. هذا الفتى الذي يعمل في ' سوبر ماركت ' في ' الجبيهة ' خارج أوقات المدرسة.
فيصل .. في الصف ' العاشر '.. وهو بالنسبة لجيلنا ، 'ولد يافع ، نشيط ، والاهمّ انه ' أمين ' ... ويشارك في نفقات أسرته المكونة من اب وأُم واخوة.. خاصة في ظل الظروف المادية الصعبة التي فرضتها جائحة ' كورونا '.
عرفتُه بالصّدفة وانا ازور صديقي صاحب ' السوبر ماركت ' ، وراقبتُ هذا الفتى وهو يتواصل مع الزبائن ويرد على الهاتف ويحمل لهم السلع التي يطلبونها من المحل .. مقابل أجر بسيط.
وفي أوقات الفراغ ، يستجيب لاولاد الحارة ، ويقفز للعب معهم ' كرة القدم ' بالشارع.. لحين سماعه رنّة الهاتف ، فيسارع لتلبية ' الطلبات 'التي تتضمن' مواد تنظيف ' و ' معسّل ليمون ونعنع ' و ' بزر عبّاد شمس ' وغيرها.
هو ' خادم الحيّ ' بلغة الكبار ، وهو ' مشروع رجل محترم.. حنون على إخوته وبارّ بوالديه و لا ينسى انه ' ولد يافع ' ، يلبي رغبات رفاق الحارة وبخاصة ' ابو العبد ' الطفل الضخم الذي يجمَع ' اولاد الحارة ' حوله ويتبادل معهم ' الضحكات ' و ' الشتائم '...
فيصل .. لا يعرف أنني سأكتب عنه ، وربما لا يُدرك أن ثمّة شخص ' يصطاد ' لحظاته وحركاته العفوية ، وبالتأكيد ' مُعجب ' به كنموذج..للولد.. المُكافح ...!!
يُعجبني اي كائن ' كادح ' يسعى للقمة عيشه بشرف سواء كان رجلا او امرأة، كبيرا او صغيرا كما هو ' فيصل ' .. هذا الفتى الذي يعمل في ' سوبر ماركت ' في ' الجبيهة ' خارج أوقات المدرسة.
فيصل .. في الصف ' العاشر '.. وهو بالنسبة لجيلنا ، 'ولد يافع ، نشيط ، والاهمّ انه ' أمين ' ... ويشارك في نفقات أسرته المكونة من اب وأُم واخوة.. خاصة في ظل الظروف المادية الصعبة التي فرضتها جائحة ' كورونا '.
عرفتُه بالصّدفة وانا ازور صديقي صاحب ' السوبر ماركت ' ، وراقبتُ هذا الفتى وهو يتواصل مع الزبائن ويرد على الهاتف ويحمل لهم السلع التي يطلبونها من المحل .. مقابل أجر بسيط.
وفي أوقات الفراغ ، يستجيب لاولاد الحارة ، ويقفز للعب معهم ' كرة القدم ' بالشارع.. لحين سماعه رنّة الهاتف ، فيسارع لتلبية ' الطلبات 'التي تتضمن' مواد تنظيف ' و ' معسّل ليمون ونعنع ' و ' بزر عبّاد شمس ' وغيرها.
هو ' خادم الحيّ ' بلغة الكبار ، وهو ' مشروع رجل محترم.. حنون على إخوته وبارّ بوالديه و لا ينسى انه ' ولد يافع ' ، يلبي رغبات رفاق الحارة وبخاصة ' ابو العبد ' الطفل الضخم الذي يجمَع ' اولاد الحارة ' حوله ويتبادل معهم ' الضحكات ' و ' الشتائم '...
فيصل .. لا يعرف أنني سأكتب عنه ، وربما لا يُدرك أن ثمّة شخص ' يصطاد ' لحظاته وحركاته العفوية ، وبالتأكيد ' مُعجب ' به كنموذج..للولد.. المُكافح ...!!
يُعجبني اي كائن ' كادح ' يسعى للقمة عيشه بشرف سواء كان رجلا او امرأة، كبيرا او صغيرا كما هو ' فيصل ' .. هذا الفتى الذي يعمل في ' سوبر ماركت ' في ' الجبيهة ' خارج أوقات المدرسة.
فيصل .. في الصف ' العاشر '.. وهو بالنسبة لجيلنا ، 'ولد يافع ، نشيط ، والاهمّ انه ' أمين ' ... ويشارك في نفقات أسرته المكونة من اب وأُم واخوة.. خاصة في ظل الظروف المادية الصعبة التي فرضتها جائحة ' كورونا '.
عرفتُه بالصّدفة وانا ازور صديقي صاحب ' السوبر ماركت ' ، وراقبتُ هذا الفتى وهو يتواصل مع الزبائن ويرد على الهاتف ويحمل لهم السلع التي يطلبونها من المحل .. مقابل أجر بسيط.
وفي أوقات الفراغ ، يستجيب لاولاد الحارة ، ويقفز للعب معهم ' كرة القدم ' بالشارع.. لحين سماعه رنّة الهاتف ، فيسارع لتلبية ' الطلبات 'التي تتضمن' مواد تنظيف ' و ' معسّل ليمون ونعنع ' و ' بزر عبّاد شمس ' وغيرها.
هو ' خادم الحيّ ' بلغة الكبار ، وهو ' مشروع رجل محترم.. حنون على إخوته وبارّ بوالديه و لا ينسى انه ' ولد يافع ' ، يلبي رغبات رفاق الحارة وبخاصة ' ابو العبد ' الطفل الضخم الذي يجمَع ' اولاد الحارة ' حوله ويتبادل معهم ' الضحكات ' و ' الشتائم '...
فيصل .. لا يعرف أنني سأكتب عنه ، وربما لا يُدرك أن ثمّة شخص ' يصطاد ' لحظاته وحركاته العفوية ، وبالتأكيد ' مُعجب ' به كنموذج..للولد.. المُكافح ...!!
التعليقات
سأُحدّثكم عن "فيصل" .. !
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
سأُحدّثكم عن "فيصل" .. !
يُعجبني اي كائن ' كادح ' يسعى للقمة عيشه بشرف سواء كان رجلا او امرأة، كبيرا او صغيرا كما هو ' فيصل ' .. هذا الفتى الذي يعمل في ' سوبر ماركت ' في ' الجبيهة ' خارج أوقات المدرسة.
فيصل .. في الصف ' العاشر '.. وهو بالنسبة لجيلنا ، 'ولد يافع ، نشيط ، والاهمّ انه ' أمين ' ... ويشارك في نفقات أسرته المكونة من اب وأُم واخوة.. خاصة في ظل الظروف المادية الصعبة التي فرضتها جائحة ' كورونا '.
عرفتُه بالصّدفة وانا ازور صديقي صاحب ' السوبر ماركت ' ، وراقبتُ هذا الفتى وهو يتواصل مع الزبائن ويرد على الهاتف ويحمل لهم السلع التي يطلبونها من المحل .. مقابل أجر بسيط.
وفي أوقات الفراغ ، يستجيب لاولاد الحارة ، ويقفز للعب معهم ' كرة القدم ' بالشارع.. لحين سماعه رنّة الهاتف ، فيسارع لتلبية ' الطلبات 'التي تتضمن' مواد تنظيف ' و ' معسّل ليمون ونعنع ' و ' بزر عبّاد شمس ' وغيرها.
هو ' خادم الحيّ ' بلغة الكبار ، وهو ' مشروع رجل محترم.. حنون على إخوته وبارّ بوالديه و لا ينسى انه ' ولد يافع ' ، يلبي رغبات رفاق الحارة وبخاصة ' ابو العبد ' الطفل الضخم الذي يجمَع ' اولاد الحارة ' حوله ويتبادل معهم ' الضحكات ' و ' الشتائم '...
فيصل .. لا يعرف أنني سأكتب عنه ، وربما لا يُدرك أن ثمّة شخص ' يصطاد ' لحظاته وحركاته العفوية ، وبالتأكيد ' مُعجب ' به كنموذج..للولد.. المُكافح ...!!
التعليقات