وكليّةُ الآدابِ إذ تسعى إلى تحقيقِ رسالتِها وأهدافِها فإنَّها تَتَّبِعُ في سبيلِ ذلكَ مجموعةً مِنَ القِيَمِ العُليا التي تُحَدِّدُ شخصيَّتَها وتميِّزُ مسيرَتَها، وهي تتلخَّصُ في الآتي:
الالتزامُ الاجتماعيُّ والأخلاقيّ: وهوَ التزامٌ يَتَّفِقُ معَ المُثُلِ الإسلاميّةِ والإنسانيّةِ العُليا، وَيَتَواءمُ معَ المورثاتِ العربيّةِ التي تسايرُ الحَداثة. الرؤيةُ العالميّة: إذ تسعى الكليّةُ –بدايةً- إلى اعتمادِ جميعِ برامجِ البكالوريوس دوليًّا، ثمَّ اعتمادِ برامجِ دراساتِها العُليا في الماجستير والدكتوراه.
الجودة: وتتمثَّلُ في التزامِ الكليّةِ معاييرَ أكاديميّةً رفيعةَ المستوى، معَ حرصِها الدائمِ على تطويرِ العمليّةِ التعليميّةِ التعلُّميّة، وسعيِها الحثيثِ إلى النُّهوضِ بالبحثِ العلميِّ وخدمةِ المجتمع.
الإبداع: ويظهرُ ذلكَ جَلِيًّا في التزامِ الكليّةِ العملَ على بناءِ الإبداعِ ورعايتِه، ودعمَ التجديدِ في مسيرتِها نحوَ التميُّزِ العلميّ.
خدمةُ المجتمع: وَيُؤكِّدُ ذلكَ سعيُ الكليّةِ إلى توطيدِ علاقاتِها معَ المجتمع، وخدمتِهِ والنُّهوضِ به، والعملِ على تنميتِه، ورفدِهِ بالمعرفةِ العلميّة.
الحريّةُ الأكاديميّة: وَتُشَجِّعُ الكليّةُ –في هذا الصَّدَدِ- على الانفتاحِ وَسَعَةِ الاطِّلاع، وتدعو إلى العدلِ والإنصاف، وتلتزمُ الحريّةَ الأكاديميّة. الوسطُ التعليميُّ الداعم: تَتَّبِعُ الكليّةُ نهجًا قائمًا على أنّ طلبتَها محورُ العمليّةِ الأكاديميّة؛ لِذا فهيَ تحرِصُ على أنْ تُهَيِّئَ لهم بيئةً مناسبةً لبناءِ الفكرِ الناقدِ والحوارِ الهادف، يمتلكونَ فيها أدواتٍ ووسائلَ تُمَكِّنُهم مِنَ احترامِ الاختلافِ في الرأي.
بناءً على ما سَلَف، ولمّا كان تَوَجُّهُ رئاسةِ الجامعة مُنْصَبًّا على تطويرها والنُّهوض بها، فقد حَرِصَ الأستاذُ الرئيسُ نذير عبيدات على لقاء أعضاء هيئة التدريس في الكليّات جميعِها، والتحدُّثِ إليهم والتواصُلِ مَعَهم، مُؤكِّدًا دورَهم في العمليّةِ التعليميَّةِ التعلُّميَّة، وحاثًّا إيّاهم على اتِّباع أساليبِ تدريس تَتَّفِقُ معَ الظروفِ الصحيَّةِ والاجتماعيَّةِ الراهنة وَتَتَواءمُ معَ التِّقَنِيّاتِ الحديثة، وَتَرتَقي -في الوقتِ نفسِه- بمستوياتِ الطلبةِ العلميَّةِ والمعرفيَّة، بحيثُ تُكسِبُهُم مهاراتٍ حياتيَّةً وَتَنهَضُ بهم على نحوٍ يُمَكِّنُهم من أداء واجباتِهم نحوَ الوطن.
ولمّا كانتِ الآدابُ جزءًا رئيسًا من نسيجِ الجامعة، وكانت لديها رسالةٌ ساميةٌ فحواها تعزيزُ دور الجامعة الأردنيّة في المحافل الثقافيّة والأدبيّة والفكريّة، فإنَّ إدارَتَها الجديدةَ -مُمَثَّلَةً بعمادَتِها وأعضاءِ هيئتيها التدريسيَّةِ والإداريِّة- حريصةٌ على التواصل معَ المجتمع المحلي وخدمته، وعلى إقامة الحوارات والتفاعل الذي يُغني الفكرَ الجامعيّ، وهي –في الآنِ نفسِه- جادَّةٌ في الاهتمام بالأنشطة غير المنهجيّة، التي ينجُمُ عنها بناءُ شخصيّة الطالب بوعي حادّ يواكبُ التحدِّياتِ الراهنة، كما أنها عازمةٌ على تطوير بُنيَتِها التحتيَّة، وهي تسعى إلى التوسُّع في برامج الدراسات العُليا وإنشاء برامجَ على مستوى البكالوريوس تلبيةً لمطالب السوق المحليّ والدوليّ، وترنو إلى تطبيق معايير الجودة على البرامج الأكاديميّة وَفقَ منهجيّات تحققُ معاييرَ التميُّز والرِّيادة في قطاع التعليم العالي، وتتطلَّعُ إلى تحديث مختبراتها وتزويدها بالتجهيزات والبرمجيات المتطوّرة، وَتَتَغَيّا تشجيعَ أعضاء هيئة التدريس على المشاركة في المؤتمرات والندوات المحليّة والإقليميّة والعالميّة، وَتَتَبَنّى دعم المبادرات الشبابيّة والعمل التطوعيّ لترسيخ الوعي الوطنيّ ومبادئ الولاء والانتماء للقيادة الهاشميّة المُظَفّرة، فضلًا عن تجذير ثقافة البحث العلميّ وصولًا إلى كليّة بحثيّة رائدة ومتميّزة في التعلّم والتعليم على المستويين المحليّ والعالميّ.
وكليّةُ الآدابِ إذ تسعى إلى تحقيقِ رسالتِها وأهدافِها فإنَّها تَتَّبِعُ في سبيلِ ذلكَ مجموعةً مِنَ القِيَمِ العُليا التي تُحَدِّدُ شخصيَّتَها وتميِّزُ مسيرَتَها، وهي تتلخَّصُ في الآتي:
الالتزامُ الاجتماعيُّ والأخلاقيّ: وهوَ التزامٌ يَتَّفِقُ معَ المُثُلِ الإسلاميّةِ والإنسانيّةِ العُليا، وَيَتَواءمُ معَ المورثاتِ العربيّةِ التي تسايرُ الحَداثة. الرؤيةُ العالميّة: إذ تسعى الكليّةُ –بدايةً- إلى اعتمادِ جميعِ برامجِ البكالوريوس دوليًّا، ثمَّ اعتمادِ برامجِ دراساتِها العُليا في الماجستير والدكتوراه.
الجودة: وتتمثَّلُ في التزامِ الكليّةِ معاييرَ أكاديميّةً رفيعةَ المستوى، معَ حرصِها الدائمِ على تطويرِ العمليّةِ التعليميّةِ التعلُّميّة، وسعيِها الحثيثِ إلى النُّهوضِ بالبحثِ العلميِّ وخدمةِ المجتمع.
الإبداع: ويظهرُ ذلكَ جَلِيًّا في التزامِ الكليّةِ العملَ على بناءِ الإبداعِ ورعايتِه، ودعمَ التجديدِ في مسيرتِها نحوَ التميُّزِ العلميّ.
خدمةُ المجتمع: وَيُؤكِّدُ ذلكَ سعيُ الكليّةِ إلى توطيدِ علاقاتِها معَ المجتمع، وخدمتِهِ والنُّهوضِ به، والعملِ على تنميتِه، ورفدِهِ بالمعرفةِ العلميّة.
الحريّةُ الأكاديميّة: وَتُشَجِّعُ الكليّةُ –في هذا الصَّدَدِ- على الانفتاحِ وَسَعَةِ الاطِّلاع، وتدعو إلى العدلِ والإنصاف، وتلتزمُ الحريّةَ الأكاديميّة. الوسطُ التعليميُّ الداعم: تَتَّبِعُ الكليّةُ نهجًا قائمًا على أنّ طلبتَها محورُ العمليّةِ الأكاديميّة؛ لِذا فهيَ تحرِصُ على أنْ تُهَيِّئَ لهم بيئةً مناسبةً لبناءِ الفكرِ الناقدِ والحوارِ الهادف، يمتلكونَ فيها أدواتٍ ووسائلَ تُمَكِّنُهم مِنَ احترامِ الاختلافِ في الرأي.
بناءً على ما سَلَف، ولمّا كان تَوَجُّهُ رئاسةِ الجامعة مُنْصَبًّا على تطويرها والنُّهوض بها، فقد حَرِصَ الأستاذُ الرئيسُ نذير عبيدات على لقاء أعضاء هيئة التدريس في الكليّات جميعِها، والتحدُّثِ إليهم والتواصُلِ مَعَهم، مُؤكِّدًا دورَهم في العمليّةِ التعليميَّةِ التعلُّميَّة، وحاثًّا إيّاهم على اتِّباع أساليبِ تدريس تَتَّفِقُ معَ الظروفِ الصحيَّةِ والاجتماعيَّةِ الراهنة وَتَتَواءمُ معَ التِّقَنِيّاتِ الحديثة، وَتَرتَقي -في الوقتِ نفسِه- بمستوياتِ الطلبةِ العلميَّةِ والمعرفيَّة، بحيثُ تُكسِبُهُم مهاراتٍ حياتيَّةً وَتَنهَضُ بهم على نحوٍ يُمَكِّنُهم من أداء واجباتِهم نحوَ الوطن.
ولمّا كانتِ الآدابُ جزءًا رئيسًا من نسيجِ الجامعة، وكانت لديها رسالةٌ ساميةٌ فحواها تعزيزُ دور الجامعة الأردنيّة في المحافل الثقافيّة والأدبيّة والفكريّة، فإنَّ إدارَتَها الجديدةَ -مُمَثَّلَةً بعمادَتِها وأعضاءِ هيئتيها التدريسيَّةِ والإداريِّة- حريصةٌ على التواصل معَ المجتمع المحلي وخدمته، وعلى إقامة الحوارات والتفاعل الذي يُغني الفكرَ الجامعيّ، وهي –في الآنِ نفسِه- جادَّةٌ في الاهتمام بالأنشطة غير المنهجيّة، التي ينجُمُ عنها بناءُ شخصيّة الطالب بوعي حادّ يواكبُ التحدِّياتِ الراهنة، كما أنها عازمةٌ على تطوير بُنيَتِها التحتيَّة، وهي تسعى إلى التوسُّع في برامج الدراسات العُليا وإنشاء برامجَ على مستوى البكالوريوس تلبيةً لمطالب السوق المحليّ والدوليّ، وترنو إلى تطبيق معايير الجودة على البرامج الأكاديميّة وَفقَ منهجيّات تحققُ معاييرَ التميُّز والرِّيادة في قطاع التعليم العالي، وتتطلَّعُ إلى تحديث مختبراتها وتزويدها بالتجهيزات والبرمجيات المتطوّرة، وَتَتَغَيّا تشجيعَ أعضاء هيئة التدريس على المشاركة في المؤتمرات والندوات المحليّة والإقليميّة والعالميّة، وَتَتَبَنّى دعم المبادرات الشبابيّة والعمل التطوعيّ لترسيخ الوعي الوطنيّ ومبادئ الولاء والانتماء للقيادة الهاشميّة المُظَفّرة، فضلًا عن تجذير ثقافة البحث العلميّ وصولًا إلى كليّة بحثيّة رائدة ومتميّزة في التعلّم والتعليم على المستويين المحليّ والعالميّ.
وكليّةُ الآدابِ إذ تسعى إلى تحقيقِ رسالتِها وأهدافِها فإنَّها تَتَّبِعُ في سبيلِ ذلكَ مجموعةً مِنَ القِيَمِ العُليا التي تُحَدِّدُ شخصيَّتَها وتميِّزُ مسيرَتَها، وهي تتلخَّصُ في الآتي:
الالتزامُ الاجتماعيُّ والأخلاقيّ: وهوَ التزامٌ يَتَّفِقُ معَ المُثُلِ الإسلاميّةِ والإنسانيّةِ العُليا، وَيَتَواءمُ معَ المورثاتِ العربيّةِ التي تسايرُ الحَداثة. الرؤيةُ العالميّة: إذ تسعى الكليّةُ –بدايةً- إلى اعتمادِ جميعِ برامجِ البكالوريوس دوليًّا، ثمَّ اعتمادِ برامجِ دراساتِها العُليا في الماجستير والدكتوراه.
الجودة: وتتمثَّلُ في التزامِ الكليّةِ معاييرَ أكاديميّةً رفيعةَ المستوى، معَ حرصِها الدائمِ على تطويرِ العمليّةِ التعليميّةِ التعلُّميّة، وسعيِها الحثيثِ إلى النُّهوضِ بالبحثِ العلميِّ وخدمةِ المجتمع.
الإبداع: ويظهرُ ذلكَ جَلِيًّا في التزامِ الكليّةِ العملَ على بناءِ الإبداعِ ورعايتِه، ودعمَ التجديدِ في مسيرتِها نحوَ التميُّزِ العلميّ.
خدمةُ المجتمع: وَيُؤكِّدُ ذلكَ سعيُ الكليّةِ إلى توطيدِ علاقاتِها معَ المجتمع، وخدمتِهِ والنُّهوضِ به، والعملِ على تنميتِه، ورفدِهِ بالمعرفةِ العلميّة.
الحريّةُ الأكاديميّة: وَتُشَجِّعُ الكليّةُ –في هذا الصَّدَدِ- على الانفتاحِ وَسَعَةِ الاطِّلاع، وتدعو إلى العدلِ والإنصاف، وتلتزمُ الحريّةَ الأكاديميّة. الوسطُ التعليميُّ الداعم: تَتَّبِعُ الكليّةُ نهجًا قائمًا على أنّ طلبتَها محورُ العمليّةِ الأكاديميّة؛ لِذا فهيَ تحرِصُ على أنْ تُهَيِّئَ لهم بيئةً مناسبةً لبناءِ الفكرِ الناقدِ والحوارِ الهادف، يمتلكونَ فيها أدواتٍ ووسائلَ تُمَكِّنُهم مِنَ احترامِ الاختلافِ في الرأي.
بناءً على ما سَلَف، ولمّا كان تَوَجُّهُ رئاسةِ الجامعة مُنْصَبًّا على تطويرها والنُّهوض بها، فقد حَرِصَ الأستاذُ الرئيسُ نذير عبيدات على لقاء أعضاء هيئة التدريس في الكليّات جميعِها، والتحدُّثِ إليهم والتواصُلِ مَعَهم، مُؤكِّدًا دورَهم في العمليّةِ التعليميَّةِ التعلُّميَّة، وحاثًّا إيّاهم على اتِّباع أساليبِ تدريس تَتَّفِقُ معَ الظروفِ الصحيَّةِ والاجتماعيَّةِ الراهنة وَتَتَواءمُ معَ التِّقَنِيّاتِ الحديثة، وَتَرتَقي -في الوقتِ نفسِه- بمستوياتِ الطلبةِ العلميَّةِ والمعرفيَّة، بحيثُ تُكسِبُهُم مهاراتٍ حياتيَّةً وَتَنهَضُ بهم على نحوٍ يُمَكِّنُهم من أداء واجباتِهم نحوَ الوطن.
ولمّا كانتِ الآدابُ جزءًا رئيسًا من نسيجِ الجامعة، وكانت لديها رسالةٌ ساميةٌ فحواها تعزيزُ دور الجامعة الأردنيّة في المحافل الثقافيّة والأدبيّة والفكريّة، فإنَّ إدارَتَها الجديدةَ -مُمَثَّلَةً بعمادَتِها وأعضاءِ هيئتيها التدريسيَّةِ والإداريِّة- حريصةٌ على التواصل معَ المجتمع المحلي وخدمته، وعلى إقامة الحوارات والتفاعل الذي يُغني الفكرَ الجامعيّ، وهي –في الآنِ نفسِه- جادَّةٌ في الاهتمام بالأنشطة غير المنهجيّة، التي ينجُمُ عنها بناءُ شخصيّة الطالب بوعي حادّ يواكبُ التحدِّياتِ الراهنة، كما أنها عازمةٌ على تطوير بُنيَتِها التحتيَّة، وهي تسعى إلى التوسُّع في برامج الدراسات العُليا وإنشاء برامجَ على مستوى البكالوريوس تلبيةً لمطالب السوق المحليّ والدوليّ، وترنو إلى تطبيق معايير الجودة على البرامج الأكاديميّة وَفقَ منهجيّات تحققُ معاييرَ التميُّز والرِّيادة في قطاع التعليم العالي، وتتطلَّعُ إلى تحديث مختبراتها وتزويدها بالتجهيزات والبرمجيات المتطوّرة، وَتَتَغَيّا تشجيعَ أعضاء هيئة التدريس على المشاركة في المؤتمرات والندوات المحليّة والإقليميّة والعالميّة، وَتَتَبَنّى دعم المبادرات الشبابيّة والعمل التطوعيّ لترسيخ الوعي الوطنيّ ومبادئ الولاء والانتماء للقيادة الهاشميّة المُظَفّرة، فضلًا عن تجذير ثقافة البحث العلميّ وصولًا إلى كليّة بحثيّة رائدة ومتميّزة في التعلّم والتعليم على المستويين المحليّ والعالميّ.
وكليّةُ الآدابِ إذ تسعى إلى تحقيقِ رسالتِها وأهدافِها فإنَّها تَتَّبِعُ في سبيلِ ذلكَ مجموعةً مِنَ القِيَمِ العُليا التي تُحَدِّدُ شخصيَّتَها وتميِّزُ مسيرَتَها، وهي تتلخَّصُ في الآتي:
الالتزامُ الاجتماعيُّ والأخلاقيّ: وهوَ التزامٌ يَتَّفِقُ معَ المُثُلِ الإسلاميّةِ والإنسانيّةِ العُليا، وَيَتَواءمُ معَ المورثاتِ العربيّةِ التي تسايرُ الحَداثة. الرؤيةُ العالميّة: إذ تسعى الكليّةُ –بدايةً- إلى اعتمادِ جميعِ برامجِ البكالوريوس دوليًّا، ثمَّ اعتمادِ برامجِ دراساتِها العُليا في الماجستير والدكتوراه.
الجودة: وتتمثَّلُ في التزامِ الكليّةِ معاييرَ أكاديميّةً رفيعةَ المستوى، معَ حرصِها الدائمِ على تطويرِ العمليّةِ التعليميّةِ التعلُّميّة، وسعيِها الحثيثِ إلى النُّهوضِ بالبحثِ العلميِّ وخدمةِ المجتمع.
الإبداع: ويظهرُ ذلكَ جَلِيًّا في التزامِ الكليّةِ العملَ على بناءِ الإبداعِ ورعايتِه، ودعمَ التجديدِ في مسيرتِها نحوَ التميُّزِ العلميّ.
خدمةُ المجتمع: وَيُؤكِّدُ ذلكَ سعيُ الكليّةِ إلى توطيدِ علاقاتِها معَ المجتمع، وخدمتِهِ والنُّهوضِ به، والعملِ على تنميتِه، ورفدِهِ بالمعرفةِ العلميّة.
الحريّةُ الأكاديميّة: وَتُشَجِّعُ الكليّةُ –في هذا الصَّدَدِ- على الانفتاحِ وَسَعَةِ الاطِّلاع، وتدعو إلى العدلِ والإنصاف، وتلتزمُ الحريّةَ الأكاديميّة. الوسطُ التعليميُّ الداعم: تَتَّبِعُ الكليّةُ نهجًا قائمًا على أنّ طلبتَها محورُ العمليّةِ الأكاديميّة؛ لِذا فهيَ تحرِصُ على أنْ تُهَيِّئَ لهم بيئةً مناسبةً لبناءِ الفكرِ الناقدِ والحوارِ الهادف، يمتلكونَ فيها أدواتٍ ووسائلَ تُمَكِّنُهم مِنَ احترامِ الاختلافِ في الرأي.
بناءً على ما سَلَف، ولمّا كان تَوَجُّهُ رئاسةِ الجامعة مُنْصَبًّا على تطويرها والنُّهوض بها، فقد حَرِصَ الأستاذُ الرئيسُ نذير عبيدات على لقاء أعضاء هيئة التدريس في الكليّات جميعِها، والتحدُّثِ إليهم والتواصُلِ مَعَهم، مُؤكِّدًا دورَهم في العمليّةِ التعليميَّةِ التعلُّميَّة، وحاثًّا إيّاهم على اتِّباع أساليبِ تدريس تَتَّفِقُ معَ الظروفِ الصحيَّةِ والاجتماعيَّةِ الراهنة وَتَتَواءمُ معَ التِّقَنِيّاتِ الحديثة، وَتَرتَقي -في الوقتِ نفسِه- بمستوياتِ الطلبةِ العلميَّةِ والمعرفيَّة، بحيثُ تُكسِبُهُم مهاراتٍ حياتيَّةً وَتَنهَضُ بهم على نحوٍ يُمَكِّنُهم من أداء واجباتِهم نحوَ الوطن.
ولمّا كانتِ الآدابُ جزءًا رئيسًا من نسيجِ الجامعة، وكانت لديها رسالةٌ ساميةٌ فحواها تعزيزُ دور الجامعة الأردنيّة في المحافل الثقافيّة والأدبيّة والفكريّة، فإنَّ إدارَتَها الجديدةَ -مُمَثَّلَةً بعمادَتِها وأعضاءِ هيئتيها التدريسيَّةِ والإداريِّة- حريصةٌ على التواصل معَ المجتمع المحلي وخدمته، وعلى إقامة الحوارات والتفاعل الذي يُغني الفكرَ الجامعيّ، وهي –في الآنِ نفسِه- جادَّةٌ في الاهتمام بالأنشطة غير المنهجيّة، التي ينجُمُ عنها بناءُ شخصيّة الطالب بوعي حادّ يواكبُ التحدِّياتِ الراهنة، كما أنها عازمةٌ على تطوير بُنيَتِها التحتيَّة، وهي تسعى إلى التوسُّع في برامج الدراسات العُليا وإنشاء برامجَ على مستوى البكالوريوس تلبيةً لمطالب السوق المحليّ والدوليّ، وترنو إلى تطبيق معايير الجودة على البرامج الأكاديميّة وَفقَ منهجيّات تحققُ معاييرَ التميُّز والرِّيادة في قطاع التعليم العالي، وتتطلَّعُ إلى تحديث مختبراتها وتزويدها بالتجهيزات والبرمجيات المتطوّرة، وَتَتَغَيّا تشجيعَ أعضاء هيئة التدريس على المشاركة في المؤتمرات والندوات المحليّة والإقليميّة والعالميّة، وَتَتَبَنّى دعم المبادرات الشبابيّة والعمل التطوعيّ لترسيخ الوعي الوطنيّ ومبادئ الولاء والانتماء للقيادة الهاشميّة المُظَفّرة، فضلًا عن تجذير ثقافة البحث العلميّ وصولًا إلى كليّة بحثيّة رائدة ومتميّزة في التعلّم والتعليم على المستويين المحليّ والعالميّ.
التعليقات