تساءلتُ في نفسي:أي فرح هذا الذي يسكن هؤلاء السادة السّعداء،والذي يميّزهم عن باقي « الكائنات» المزدحمة ارواحُها بالتّعب والذين يكاد المرء يرى أحزانهم تسير خلفهم مثل « عربات القطار».
كانت ثمّة ضحكات «وقورة» تشي ان السادة « السعداء» آو لأداء مهمّة.. غاية في الأهميّة.
كأن يزرعون الطمأنينة في حقول « الفقراء» و» البؤساء».أو انهم جاءوا كي يحرثوا الأرض» البور»،ويسقونها بماء الأمل.
لم أكن أعرفهم.
فالمسافة» النفسيّة» بيني وبينهم .. طويلة. وهم كما يظهرون في بدلاتهم الفخمة ،يتمتعون بلياقة» ماديّة» كبيرة.
كلماتهم « مُخْتَصرَة».. ابتسامتهم محسوبة بميزان الذهب. لا يثرثون.. لكنهم يبتسمون بغزارة ووجوههم يخالطها اللون الأحمر، دليل الصحّة والعافية.
كانت يدي لا تغادر جيبي خوفا على « الديناريْن» المتبقييْن معي من راتب الشهر الماضي. كنتُ افكّر بالأشياء التي يُمكن ان اشتريها بهذه» الثروة».
تساءلتُ في نفسي:أي فرح هذا الذي يسكن هؤلاء السادة السّعداء،والذي يميّزهم عن باقي « الكائنات» المزدحمة ارواحُها بالتّعب والذين يكاد المرء يرى أحزانهم تسير خلفهم مثل « عربات القطار».
كانت ثمّة ضحكات «وقورة» تشي ان السادة « السعداء» آو لأداء مهمّة.. غاية في الأهميّة.
كأن يزرعون الطمأنينة في حقول « الفقراء» و» البؤساء».أو انهم جاءوا كي يحرثوا الأرض» البور»،ويسقونها بماء الأمل.
لم أكن أعرفهم.
فالمسافة» النفسيّة» بيني وبينهم .. طويلة. وهم كما يظهرون في بدلاتهم الفخمة ،يتمتعون بلياقة» ماديّة» كبيرة.
كلماتهم « مُخْتَصرَة».. ابتسامتهم محسوبة بميزان الذهب. لا يثرثون.. لكنهم يبتسمون بغزارة ووجوههم يخالطها اللون الأحمر، دليل الصحّة والعافية.
كانت يدي لا تغادر جيبي خوفا على « الديناريْن» المتبقييْن معي من راتب الشهر الماضي. كنتُ افكّر بالأشياء التي يُمكن ان اشتريها بهذه» الثروة».
تساءلتُ في نفسي:أي فرح هذا الذي يسكن هؤلاء السادة السّعداء،والذي يميّزهم عن باقي « الكائنات» المزدحمة ارواحُها بالتّعب والذين يكاد المرء يرى أحزانهم تسير خلفهم مثل « عربات القطار».
كانت ثمّة ضحكات «وقورة» تشي ان السادة « السعداء» آو لأداء مهمّة.. غاية في الأهميّة.
كأن يزرعون الطمأنينة في حقول « الفقراء» و» البؤساء».أو انهم جاءوا كي يحرثوا الأرض» البور»،ويسقونها بماء الأمل.
لم أكن أعرفهم.
فالمسافة» النفسيّة» بيني وبينهم .. طويلة. وهم كما يظهرون في بدلاتهم الفخمة ،يتمتعون بلياقة» ماديّة» كبيرة.
كلماتهم « مُخْتَصرَة».. ابتسامتهم محسوبة بميزان الذهب. لا يثرثون.. لكنهم يبتسمون بغزارة ووجوههم يخالطها اللون الأحمر، دليل الصحّة والعافية.
كانت يدي لا تغادر جيبي خوفا على « الديناريْن» المتبقييْن معي من راتب الشهر الماضي. كنتُ افكّر بالأشياء التي يُمكن ان اشتريها بهذه» الثروة».
تساءلتُ في نفسي:أي فرح هذا الذي يسكن هؤلاء السادة السّعداء،والذي يميّزهم عن باقي « الكائنات» المزدحمة ارواحُها بالتّعب والذين يكاد المرء يرى أحزانهم تسير خلفهم مثل « عربات القطار».
كانت ثمّة ضحكات «وقورة» تشي ان السادة « السعداء» آو لأداء مهمّة.. غاية في الأهميّة.
كأن يزرعون الطمأنينة في حقول « الفقراء» و» البؤساء».أو انهم جاءوا كي يحرثوا الأرض» البور»،ويسقونها بماء الأمل.
لم أكن أعرفهم.
فالمسافة» النفسيّة» بيني وبينهم .. طويلة. وهم كما يظهرون في بدلاتهم الفخمة ،يتمتعون بلياقة» ماديّة» كبيرة.
كلماتهم « مُخْتَصرَة».. ابتسامتهم محسوبة بميزان الذهب. لا يثرثون.. لكنهم يبتسمون بغزارة ووجوههم يخالطها اللون الأحمر، دليل الصحّة والعافية.
كانت يدي لا تغادر جيبي خوفا على « الديناريْن» المتبقييْن معي من راتب الشهر الماضي. كنتُ افكّر بالأشياء التي يُمكن ان اشتريها بهذه» الثروة».
التعليقات