يطلّ علينا في كلّ يومٍ كاتبٌ جديدٌ، فأهلاً ومرحبا ً، ولا ضير في ذلك، لكنّ المؤلم، وما يحزّ في النَّفس، أنّ جُلّ مَن يسمّون أنفسهم كُتّابا ً، يهرفون بما لا يعرفون، ففي السياسة يخوضون، وفي الاقتصاد يُنظّرون، وينتقدون، بعلم ٍ أو بغير علم، يستغلّون مواقع التواصل الاجتماعي، والمواقع الالكترونيّة ليبثّوا ما في عقولهم، أو ما يجمعونه من صفحات الانترنت عن موضوع ٍ ما، سواء كان مترابطا ً أم غير مترابط ، المهم أن يكتبوا وليس ما يكتبون!!! أمّا ما يؤلمني أكثر فهو بعض من كانوا على كرسيّ المسؤوليّة، وخاصّة الوزراء منهم، فما أسرع ما يتحوّلون من الموالاة إلى المعارضة والانتقاد، بمجرّد مغادرتهم موقع المسؤوليّة !!! فما أن يغادر أحدهم موقعه، حتّى يقوم بانتقاد من يأتي بعده من الوزراء، وينتقد البلد التي صنعته، وسياساتها، وكأنّه بالأمس القريب لم يكن من صنّاع القرار!!! والمشكلة أنّ الصحف والمواقع الالكترونيّة المغرضة ترحب بهم على صفحاتها وتنشر لهم ما يشاؤون، ولقد جرّبت أن أبعث لجريدة ما مقالا ً لكنه لم يُنشر لغاية الآن ، لماذا ؟؟ لأنّ ولائي هاشميّ وانتمائي أردنيّ!!! هكذا أعتقد . ورغم أنوفهم فأنا أفتدي قيادتي الهاشميّة ومملكتي الأردنية بروحي ولا أبالي .
يطلّ علينا في كلّ يومٍ كاتبٌ جديدٌ، فأهلاً ومرحبا ً، ولا ضير في ذلك، لكنّ المؤلم، وما يحزّ في النَّفس، أنّ جُلّ مَن يسمّون أنفسهم كُتّابا ً، يهرفون بما لا يعرفون، ففي السياسة يخوضون، وفي الاقتصاد يُنظّرون، وينتقدون، بعلم ٍ أو بغير علم، يستغلّون مواقع التواصل الاجتماعي، والمواقع الالكترونيّة ليبثّوا ما في عقولهم، أو ما يجمعونه من صفحات الانترنت عن موضوع ٍ ما، سواء كان مترابطا ً أم غير مترابط ، المهم أن يكتبوا وليس ما يكتبون!!! أمّا ما يؤلمني أكثر فهو بعض من كانوا على كرسيّ المسؤوليّة، وخاصّة الوزراء منهم، فما أسرع ما يتحوّلون من الموالاة إلى المعارضة والانتقاد، بمجرّد مغادرتهم موقع المسؤوليّة !!! فما أن يغادر أحدهم موقعه، حتّى يقوم بانتقاد من يأتي بعده من الوزراء، وينتقد البلد التي صنعته، وسياساتها، وكأنّه بالأمس القريب لم يكن من صنّاع القرار!!! والمشكلة أنّ الصحف والمواقع الالكترونيّة المغرضة ترحب بهم على صفحاتها وتنشر لهم ما يشاؤون، ولقد جرّبت أن أبعث لجريدة ما مقالا ً لكنه لم يُنشر لغاية الآن ، لماذا ؟؟ لأنّ ولائي هاشميّ وانتمائي أردنيّ!!! هكذا أعتقد . ورغم أنوفهم فأنا أفتدي قيادتي الهاشميّة ومملكتي الأردنية بروحي ولا أبالي .
يطلّ علينا في كلّ يومٍ كاتبٌ جديدٌ، فأهلاً ومرحبا ً، ولا ضير في ذلك، لكنّ المؤلم، وما يحزّ في النَّفس، أنّ جُلّ مَن يسمّون أنفسهم كُتّابا ً، يهرفون بما لا يعرفون، ففي السياسة يخوضون، وفي الاقتصاد يُنظّرون، وينتقدون، بعلم ٍ أو بغير علم، يستغلّون مواقع التواصل الاجتماعي، والمواقع الالكترونيّة ليبثّوا ما في عقولهم، أو ما يجمعونه من صفحات الانترنت عن موضوع ٍ ما، سواء كان مترابطا ً أم غير مترابط ، المهم أن يكتبوا وليس ما يكتبون!!! أمّا ما يؤلمني أكثر فهو بعض من كانوا على كرسيّ المسؤوليّة، وخاصّة الوزراء منهم، فما أسرع ما يتحوّلون من الموالاة إلى المعارضة والانتقاد، بمجرّد مغادرتهم موقع المسؤوليّة !!! فما أن يغادر أحدهم موقعه، حتّى يقوم بانتقاد من يأتي بعده من الوزراء، وينتقد البلد التي صنعته، وسياساتها، وكأنّه بالأمس القريب لم يكن من صنّاع القرار!!! والمشكلة أنّ الصحف والمواقع الالكترونيّة المغرضة ترحب بهم على صفحاتها وتنشر لهم ما يشاؤون، ولقد جرّبت أن أبعث لجريدة ما مقالا ً لكنه لم يُنشر لغاية الآن ، لماذا ؟؟ لأنّ ولائي هاشميّ وانتمائي أردنيّ!!! هكذا أعتقد . ورغم أنوفهم فأنا أفتدي قيادتي الهاشميّة ومملكتي الأردنية بروحي ولا أبالي .
التعليقات
ولائي هاشميّ وانتمائي أردنيّ
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ولائي هاشميّ وانتمائي أردنيّ
يطلّ علينا في كلّ يومٍ كاتبٌ جديدٌ، فأهلاً ومرحبا ً، ولا ضير في ذلك، لكنّ المؤلم، وما يحزّ في النَّفس، أنّ جُلّ مَن يسمّون أنفسهم كُتّابا ً، يهرفون بما لا يعرفون، ففي السياسة يخوضون، وفي الاقتصاد يُنظّرون، وينتقدون، بعلم ٍ أو بغير علم، يستغلّون مواقع التواصل الاجتماعي، والمواقع الالكترونيّة ليبثّوا ما في عقولهم، أو ما يجمعونه من صفحات الانترنت عن موضوع ٍ ما، سواء كان مترابطا ً أم غير مترابط ، المهم أن يكتبوا وليس ما يكتبون!!! أمّا ما يؤلمني أكثر فهو بعض من كانوا على كرسيّ المسؤوليّة، وخاصّة الوزراء منهم، فما أسرع ما يتحوّلون من الموالاة إلى المعارضة والانتقاد، بمجرّد مغادرتهم موقع المسؤوليّة !!! فما أن يغادر أحدهم موقعه، حتّى يقوم بانتقاد من يأتي بعده من الوزراء، وينتقد البلد التي صنعته، وسياساتها، وكأنّه بالأمس القريب لم يكن من صنّاع القرار!!! والمشكلة أنّ الصحف والمواقع الالكترونيّة المغرضة ترحب بهم على صفحاتها وتنشر لهم ما يشاؤون، ولقد جرّبت أن أبعث لجريدة ما مقالا ً لكنه لم يُنشر لغاية الآن ، لماذا ؟؟ لأنّ ولائي هاشميّ وانتمائي أردنيّ!!! هكذا أعتقد . ورغم أنوفهم فأنا أفتدي قيادتي الهاشميّة ومملكتي الأردنية بروحي ولا أبالي .
التعليقات