والاجتهاد للعُلى نَهجٌ مُبين هِبّوا إِذن وَاِجنوا الثَمَن عزّ الوَطَن مَدى السِنين كلمة الوطن هي الكلمة المُرادفة للأمن والاستقرار، فالوطن هو ملاذُنا الهانئ الذي يحمينا من مصاعب الحياة، وهو العزّ والفخر الذي نحمله في أعماقنا حين نراه شامخًا دومًا، مشرقًا بآمالنا وطموحاتنا، مسطّرًا أشرف وأعظم التواريخ، محافظًا على التراث والأصالة، وصانعًا مستقبلنا، الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونتنفس هواءه كل لحظة، ونشعر أنّ ليس لنا سواه، ولا يضاهي جمالَه وطبيعتَه وسماءَه وبساتينه مكان آخر في عيوننا وقلوبنا.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 'مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر'، وقال عليه الصلاة والسلام ' المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا'، ومنذ تأسيس المجتمع المسلم بعد الهجرة النبوية الشريفة كان التكافل الاجتماعي والتشارك في كل شيء هو أساس بناء المجتمع( وظهر ذلك جليًا في المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، واقتسام أموالهم وممتلكاتهم، وتوحدهم ضمن بوتقة المجتمع الإسلامي.
والاجتهاد للعُلى نَهجٌ مُبين هِبّوا إِذن وَاِجنوا الثَمَن عزّ الوَطَن مَدى السِنين كلمة الوطن هي الكلمة المُرادفة للأمن والاستقرار، فالوطن هو ملاذُنا الهانئ الذي يحمينا من مصاعب الحياة، وهو العزّ والفخر الذي نحمله في أعماقنا حين نراه شامخًا دومًا، مشرقًا بآمالنا وطموحاتنا، مسطّرًا أشرف وأعظم التواريخ، محافظًا على التراث والأصالة، وصانعًا مستقبلنا، الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونتنفس هواءه كل لحظة، ونشعر أنّ ليس لنا سواه، ولا يضاهي جمالَه وطبيعتَه وسماءَه وبساتينه مكان آخر في عيوننا وقلوبنا.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 'مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر'، وقال عليه الصلاة والسلام ' المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا'، ومنذ تأسيس المجتمع المسلم بعد الهجرة النبوية الشريفة كان التكافل الاجتماعي والتشارك في كل شيء هو أساس بناء المجتمع( وظهر ذلك جليًا في المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، واقتسام أموالهم وممتلكاتهم، وتوحدهم ضمن بوتقة المجتمع الإسلامي.
والاجتهاد للعُلى نَهجٌ مُبين هِبّوا إِذن وَاِجنوا الثَمَن عزّ الوَطَن مَدى السِنين كلمة الوطن هي الكلمة المُرادفة للأمن والاستقرار، فالوطن هو ملاذُنا الهانئ الذي يحمينا من مصاعب الحياة، وهو العزّ والفخر الذي نحمله في أعماقنا حين نراه شامخًا دومًا، مشرقًا بآمالنا وطموحاتنا، مسطّرًا أشرف وأعظم التواريخ، محافظًا على التراث والأصالة، وصانعًا مستقبلنا، الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونتنفس هواءه كل لحظة، ونشعر أنّ ليس لنا سواه، ولا يضاهي جمالَه وطبيعتَه وسماءَه وبساتينه مكان آخر في عيوننا وقلوبنا.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 'مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر'، وقال عليه الصلاة والسلام ' المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا'، ومنذ تأسيس المجتمع المسلم بعد الهجرة النبوية الشريفة كان التكافل الاجتماعي والتشارك في كل شيء هو أساس بناء المجتمع( وظهر ذلك جليًا في المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، واقتسام أموالهم وممتلكاتهم، وتوحدهم ضمن بوتقة المجتمع الإسلامي.
التعليقات
المؤاخاة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المؤاخاة
والاجتهاد للعُلى نَهجٌ مُبين هِبّوا إِذن وَاِجنوا الثَمَن عزّ الوَطَن مَدى السِنين كلمة الوطن هي الكلمة المُرادفة للأمن والاستقرار، فالوطن هو ملاذُنا الهانئ الذي يحمينا من مصاعب الحياة، وهو العزّ والفخر الذي نحمله في أعماقنا حين نراه شامخًا دومًا، مشرقًا بآمالنا وطموحاتنا، مسطّرًا أشرف وأعظم التواريخ، محافظًا على التراث والأصالة، وصانعًا مستقبلنا، الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونتنفس هواءه كل لحظة، ونشعر أنّ ليس لنا سواه، ولا يضاهي جمالَه وطبيعتَه وسماءَه وبساتينه مكان آخر في عيوننا وقلوبنا.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 'مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر'، وقال عليه الصلاة والسلام ' المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا'، ومنذ تأسيس المجتمع المسلم بعد الهجرة النبوية الشريفة كان التكافل الاجتماعي والتشارك في كل شيء هو أساس بناء المجتمع( وظهر ذلك جليًا في المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، واقتسام أموالهم وممتلكاتهم، وتوحدهم ضمن بوتقة المجتمع الإسلامي.
التعليقات