شاهدت مثل غيري مقابلة الرئيس السابق الملقي الاخيرة مع احد محطات التلفزة المحلية وفي برنامج (نوستالجيا)!!! وتابعت بعد ذلك التعليقات على ذلك اللقاء في واقع التواصل الاجتماعي والإلكتروني المختلفة في داخل الأردن وخارجه !!!!فالاراء تختلف بايجابية حول شخصيته والتي وللحق تتسم بصفاء النية وعدم التكلف والخداع والكذب وهو صاحب ضمير نظيف!!! فالرجل تعرض لظُلم مُمنهج ومرسوم من قبل البعض !! منهم من يعرفه جيدًا ومنهم لا يعرفه ؟ فمن سيطالع حقيقة الرجل سيُدرك أنه أنساناً من طراز فريد، وقوله وفكره المتزن يحكم فعله !!!!!!! فمسألة نظافة يده كافية لكي تجعل صنف النقد الموجه اليه مختلفاً عن صنف النقد الموجه لغيره.
وهنا أتسائل ويتسائل معي الكثير من الاردنيين إلى متى سيبقى الانحدار الحاصل حالياً في مواقع التواصل الاجتماعي وبعضا من المواقع الإلكترونية وشبكات التلفزة والتي تشوه الحقائق وتُمارس التجريح؟ فبعض القنوات أخرجت مقابلة الرئيس الملقي من سياقها تماماً !!! لكن مسؤلية الرئيس الملقي الوطنية والعربية منعته من اتخاذ اَي اجراء نحوها.
فالرئيس الملقي لم يأتي بأي من أصدقائه ومعارفه بحكومته !!! علما باننا شاهدنا غيره لم يعرف من الاردنيين الى شلته وأصدقاءه وأخذ من الفرص لم ياخذه أي رئيس سابق، ولم يعرف ان الجهر بالحق هو السلاح الماضي الذي لا يستند إلى توازنات مادية.
فالكاتب الروائي الامريكي Henry Miller قال إن النضج الكامل يكتمل عن طريق التصرف بتلقائية وعفوية !!!! فالعفوية ولدت مع الرئيس الملقي ولم تتبدل ولم تتغير وهي نتاجًا للفطرة السليمة التي تتناغم مع ضميره الإنساني !!!! فالنقاء بداخله لا يتوافق مع تلوث الأخلاقي والفساد القيمي للآخرين.
شاهدت مثل غيري مقابلة الرئيس السابق الملقي الاخيرة مع احد محطات التلفزة المحلية وفي برنامج (نوستالجيا)!!! وتابعت بعد ذلك التعليقات على ذلك اللقاء في واقع التواصل الاجتماعي والإلكتروني المختلفة في داخل الأردن وخارجه !!!!فالاراء تختلف بايجابية حول شخصيته والتي وللحق تتسم بصفاء النية وعدم التكلف والخداع والكذب وهو صاحب ضمير نظيف!!! فالرجل تعرض لظُلم مُمنهج ومرسوم من قبل البعض !! منهم من يعرفه جيدًا ومنهم لا يعرفه ؟ فمن سيطالع حقيقة الرجل سيُدرك أنه أنساناً من طراز فريد، وقوله وفكره المتزن يحكم فعله !!!!!!! فمسألة نظافة يده كافية لكي تجعل صنف النقد الموجه اليه مختلفاً عن صنف النقد الموجه لغيره.
وهنا أتسائل ويتسائل معي الكثير من الاردنيين إلى متى سيبقى الانحدار الحاصل حالياً في مواقع التواصل الاجتماعي وبعضا من المواقع الإلكترونية وشبكات التلفزة والتي تشوه الحقائق وتُمارس التجريح؟ فبعض القنوات أخرجت مقابلة الرئيس الملقي من سياقها تماماً !!! لكن مسؤلية الرئيس الملقي الوطنية والعربية منعته من اتخاذ اَي اجراء نحوها.
فالرئيس الملقي لم يأتي بأي من أصدقائه ومعارفه بحكومته !!! علما باننا شاهدنا غيره لم يعرف من الاردنيين الى شلته وأصدقاءه وأخذ من الفرص لم ياخذه أي رئيس سابق، ولم يعرف ان الجهر بالحق هو السلاح الماضي الذي لا يستند إلى توازنات مادية.
فالكاتب الروائي الامريكي Henry Miller قال إن النضج الكامل يكتمل عن طريق التصرف بتلقائية وعفوية !!!! فالعفوية ولدت مع الرئيس الملقي ولم تتبدل ولم تتغير وهي نتاجًا للفطرة السليمة التي تتناغم مع ضميره الإنساني !!!! فالنقاء بداخله لا يتوافق مع تلوث الأخلاقي والفساد القيمي للآخرين.
شاهدت مثل غيري مقابلة الرئيس السابق الملقي الاخيرة مع احد محطات التلفزة المحلية وفي برنامج (نوستالجيا)!!! وتابعت بعد ذلك التعليقات على ذلك اللقاء في واقع التواصل الاجتماعي والإلكتروني المختلفة في داخل الأردن وخارجه !!!!فالاراء تختلف بايجابية حول شخصيته والتي وللحق تتسم بصفاء النية وعدم التكلف والخداع والكذب وهو صاحب ضمير نظيف!!! فالرجل تعرض لظُلم مُمنهج ومرسوم من قبل البعض !! منهم من يعرفه جيدًا ومنهم لا يعرفه ؟ فمن سيطالع حقيقة الرجل سيُدرك أنه أنساناً من طراز فريد، وقوله وفكره المتزن يحكم فعله !!!!!!! فمسألة نظافة يده كافية لكي تجعل صنف النقد الموجه اليه مختلفاً عن صنف النقد الموجه لغيره.
وهنا أتسائل ويتسائل معي الكثير من الاردنيين إلى متى سيبقى الانحدار الحاصل حالياً في مواقع التواصل الاجتماعي وبعضا من المواقع الإلكترونية وشبكات التلفزة والتي تشوه الحقائق وتُمارس التجريح؟ فبعض القنوات أخرجت مقابلة الرئيس الملقي من سياقها تماماً !!! لكن مسؤلية الرئيس الملقي الوطنية والعربية منعته من اتخاذ اَي اجراء نحوها.
فالرئيس الملقي لم يأتي بأي من أصدقائه ومعارفه بحكومته !!! علما باننا شاهدنا غيره لم يعرف من الاردنيين الى شلته وأصدقاءه وأخذ من الفرص لم ياخذه أي رئيس سابق، ولم يعرف ان الجهر بالحق هو السلاح الماضي الذي لا يستند إلى توازنات مادية.
فالكاتب الروائي الامريكي Henry Miller قال إن النضج الكامل يكتمل عن طريق التصرف بتلقائية وعفوية !!!! فالعفوية ولدت مع الرئيس الملقي ولم تتبدل ولم تتغير وهي نتاجًا للفطرة السليمة التي تتناغم مع ضميره الإنساني !!!! فالنقاء بداخله لا يتوافق مع تلوث الأخلاقي والفساد القيمي للآخرين.
التعليقات
عفوية الرئيس الملقي !
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عفوية الرئيس الملقي !
شاهدت مثل غيري مقابلة الرئيس السابق الملقي الاخيرة مع احد محطات التلفزة المحلية وفي برنامج (نوستالجيا)!!! وتابعت بعد ذلك التعليقات على ذلك اللقاء في واقع التواصل الاجتماعي والإلكتروني المختلفة في داخل الأردن وخارجه !!!!فالاراء تختلف بايجابية حول شخصيته والتي وللحق تتسم بصفاء النية وعدم التكلف والخداع والكذب وهو صاحب ضمير نظيف!!! فالرجل تعرض لظُلم مُمنهج ومرسوم من قبل البعض !! منهم من يعرفه جيدًا ومنهم لا يعرفه ؟ فمن سيطالع حقيقة الرجل سيُدرك أنه أنساناً من طراز فريد، وقوله وفكره المتزن يحكم فعله !!!!!!! فمسألة نظافة يده كافية لكي تجعل صنف النقد الموجه اليه مختلفاً عن صنف النقد الموجه لغيره.
وهنا أتسائل ويتسائل معي الكثير من الاردنيين إلى متى سيبقى الانحدار الحاصل حالياً في مواقع التواصل الاجتماعي وبعضا من المواقع الإلكترونية وشبكات التلفزة والتي تشوه الحقائق وتُمارس التجريح؟ فبعض القنوات أخرجت مقابلة الرئيس الملقي من سياقها تماماً !!! لكن مسؤلية الرئيس الملقي الوطنية والعربية منعته من اتخاذ اَي اجراء نحوها.
فالرئيس الملقي لم يأتي بأي من أصدقائه ومعارفه بحكومته !!! علما باننا شاهدنا غيره لم يعرف من الاردنيين الى شلته وأصدقاءه وأخذ من الفرص لم ياخذه أي رئيس سابق، ولم يعرف ان الجهر بالحق هو السلاح الماضي الذي لا يستند إلى توازنات مادية.
فالكاتب الروائي الامريكي Henry Miller قال إن النضج الكامل يكتمل عن طريق التصرف بتلقائية وعفوية !!!! فالعفوية ولدت مع الرئيس الملقي ولم تتبدل ولم تتغير وهي نتاجًا للفطرة السليمة التي تتناغم مع ضميره الإنساني !!!! فالنقاء بداخله لا يتوافق مع تلوث الأخلاقي والفساد القيمي للآخرين.
التعليقات