عبارة قالها قبل سنوات وزير التربية والتعليم الاسبق الدكتور محمد ذنيبات، حيث أشار بوضوح في إحدى اللقاءات إلى أن التعليم العالي في الأردن يعني كثيرا من الخلل.
واليوم ينكشف الموضوع بصورة أصابتن بالصدمة بعد إلغاء قطر والكويت إلغاء اعتماد العديد من جامعاتنا الخاصة مع الإبقاء على اعتماد خمس جامعات فقط.
ماذا يعني ذلك، وإلى أين وصلنا وماذا يجري في بعض جامعاتنا التي تحولت لشركات استثمارية لا يهمها سوى الربح بغض النظر عن المنتج التعليمي.
طيلة عدة عقود ونحن نفتخر بمستوى التعليم العالي في بلادنا وكذلك في مدارسنا، ولكن أن نصل إلى هذه المرحلة، فهذا لا يمكن قبوله ابدا، ومن غير المسموح ان تكون بعض الجامعات السبب في الإساءة لتعليمنا العالي الذي وصل في بعض مراحله إلى مالا يمكن قبوله أو السكوت عنه.
نعترف بأن هناك خلل وأخطاء وخطايا وجرائم ترتكب بحق التعليم العالي في الأردن، ولا بد من الوقوف على ما يجري، مع ضرورة المساءلة والمحاسبة، حتى لو أدى ذلك لإغلاق بعض الجامعات.
هي رسالة قاسية وصلتنا، لم نكن نتوقعها ابدا، ولكن رب ضارة نافعة، هي فرصة للمراجعة والوقوف على مكامن الخلل، حفاظا على مستوى التعليم الجامعي الذي كان مصدر اعتزاز القريب البعيد، وهي أيضا فرصة كان لا بد منها كي تأخذ الحكومة دورها في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لإعادة الهيبة مرة أخرى لجامعاتنا وللتعليم العالي بصورة أشمل.
عبارة قالها قبل سنوات وزير التربية والتعليم الاسبق الدكتور محمد ذنيبات، حيث أشار بوضوح في إحدى اللقاءات إلى أن التعليم العالي في الأردن يعني كثيرا من الخلل.
واليوم ينكشف الموضوع بصورة أصابتن بالصدمة بعد إلغاء قطر والكويت إلغاء اعتماد العديد من جامعاتنا الخاصة مع الإبقاء على اعتماد خمس جامعات فقط.
ماذا يعني ذلك، وإلى أين وصلنا وماذا يجري في بعض جامعاتنا التي تحولت لشركات استثمارية لا يهمها سوى الربح بغض النظر عن المنتج التعليمي.
طيلة عدة عقود ونحن نفتخر بمستوى التعليم العالي في بلادنا وكذلك في مدارسنا، ولكن أن نصل إلى هذه المرحلة، فهذا لا يمكن قبوله ابدا، ومن غير المسموح ان تكون بعض الجامعات السبب في الإساءة لتعليمنا العالي الذي وصل في بعض مراحله إلى مالا يمكن قبوله أو السكوت عنه.
نعترف بأن هناك خلل وأخطاء وخطايا وجرائم ترتكب بحق التعليم العالي في الأردن، ولا بد من الوقوف على ما يجري، مع ضرورة المساءلة والمحاسبة، حتى لو أدى ذلك لإغلاق بعض الجامعات.
هي رسالة قاسية وصلتنا، لم نكن نتوقعها ابدا، ولكن رب ضارة نافعة، هي فرصة للمراجعة والوقوف على مكامن الخلل، حفاظا على مستوى التعليم الجامعي الذي كان مصدر اعتزاز القريب البعيد، وهي أيضا فرصة كان لا بد منها كي تأخذ الحكومة دورها في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لإعادة الهيبة مرة أخرى لجامعاتنا وللتعليم العالي بصورة أشمل.
عبارة قالها قبل سنوات وزير التربية والتعليم الاسبق الدكتور محمد ذنيبات، حيث أشار بوضوح في إحدى اللقاءات إلى أن التعليم العالي في الأردن يعني كثيرا من الخلل.
واليوم ينكشف الموضوع بصورة أصابتن بالصدمة بعد إلغاء قطر والكويت إلغاء اعتماد العديد من جامعاتنا الخاصة مع الإبقاء على اعتماد خمس جامعات فقط.
ماذا يعني ذلك، وإلى أين وصلنا وماذا يجري في بعض جامعاتنا التي تحولت لشركات استثمارية لا يهمها سوى الربح بغض النظر عن المنتج التعليمي.
طيلة عدة عقود ونحن نفتخر بمستوى التعليم العالي في بلادنا وكذلك في مدارسنا، ولكن أن نصل إلى هذه المرحلة، فهذا لا يمكن قبوله ابدا، ومن غير المسموح ان تكون بعض الجامعات السبب في الإساءة لتعليمنا العالي الذي وصل في بعض مراحله إلى مالا يمكن قبوله أو السكوت عنه.
نعترف بأن هناك خلل وأخطاء وخطايا وجرائم ترتكب بحق التعليم العالي في الأردن، ولا بد من الوقوف على ما يجري، مع ضرورة المساءلة والمحاسبة، حتى لو أدى ذلك لإغلاق بعض الجامعات.
هي رسالة قاسية وصلتنا، لم نكن نتوقعها ابدا، ولكن رب ضارة نافعة، هي فرصة للمراجعة والوقوف على مكامن الخلل، حفاظا على مستوى التعليم الجامعي الذي كان مصدر اعتزاز القريب البعيد، وهي أيضا فرصة كان لا بد منها كي تأخذ الحكومة دورها في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لإعادة الهيبة مرة أخرى لجامعاتنا وللتعليم العالي بصورة أشمل.
التعليقات
التعليم العالي في خطر
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليم العالي في خطر
عبارة قالها قبل سنوات وزير التربية والتعليم الاسبق الدكتور محمد ذنيبات، حيث أشار بوضوح في إحدى اللقاءات إلى أن التعليم العالي في الأردن يعني كثيرا من الخلل.
واليوم ينكشف الموضوع بصورة أصابتن بالصدمة بعد إلغاء قطر والكويت إلغاء اعتماد العديد من جامعاتنا الخاصة مع الإبقاء على اعتماد خمس جامعات فقط.
ماذا يعني ذلك، وإلى أين وصلنا وماذا يجري في بعض جامعاتنا التي تحولت لشركات استثمارية لا يهمها سوى الربح بغض النظر عن المنتج التعليمي.
طيلة عدة عقود ونحن نفتخر بمستوى التعليم العالي في بلادنا وكذلك في مدارسنا، ولكن أن نصل إلى هذه المرحلة، فهذا لا يمكن قبوله ابدا، ومن غير المسموح ان تكون بعض الجامعات السبب في الإساءة لتعليمنا العالي الذي وصل في بعض مراحله إلى مالا يمكن قبوله أو السكوت عنه.
نعترف بأن هناك خلل وأخطاء وخطايا وجرائم ترتكب بحق التعليم العالي في الأردن، ولا بد من الوقوف على ما يجري، مع ضرورة المساءلة والمحاسبة، حتى لو أدى ذلك لإغلاق بعض الجامعات.
هي رسالة قاسية وصلتنا، لم نكن نتوقعها ابدا، ولكن رب ضارة نافعة، هي فرصة للمراجعة والوقوف على مكامن الخلل، حفاظا على مستوى التعليم الجامعي الذي كان مصدر اعتزاز القريب البعيد، وهي أيضا فرصة كان لا بد منها كي تأخذ الحكومة دورها في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لإعادة الهيبة مرة أخرى لجامعاتنا وللتعليم العالي بصورة أشمل.
التعليقات