مفجع بيان النائب طارق خوري وهو يتهم بيان وزارة الخارجية الأردنية، حول اعتقال السلطات السورية لأكثر من خمسين مواطنا أردنيا دون بيان الأسباب، ويصفه بأنه 'مسموم' وخدمة لأعداء سورية وأن لغته 'غير دبلوماسية' وزيادة في الإثارة والتنكر يتهم بيان خوري بيانات الخارجية الأردنية أكثر دبلوماسية مع العدو الصهيوني. وينصب النائب 'الأردني' نفسة ناطقا باسم السلطات السورية ومبرراً لاعتقالاتها العشوائية ويعلن بتبجح أن السلطات السورية أوقفت الإفراج عن عدد من المعتقلين الأردنيين بعد بيان الخارجية السورية. يا لها من كيدية إذا صح الخبر. طارق خوري يفاخر ويتبجح بما يدعو للخجل.
فهو أولا يتبنى الرواية السورية عن دوافع اعتقالها لمواطنين أردنيين يفترض فيه كنائب أن يقف إلى جانب مواطنيه وأن يتبين الحقيقة، قبل أن يردد ببغاوياً تهم الاٍرهاب والتهريب التي لقنت له من السلطات السورية. ثم أين 'السموم' في بيان وزارة خارجية بلدك ، عندما تطالب ببيان أسباب اعتقال أخوتك في المواطنة الأردنية والسلطات السورية ترفض الرد. قل لي بربك أين المشكلة. كيف يمكن أن يصاغ هذا المطلب دبلوماسياًً. هل كان يفترض بوزارة خارجيتنا أن تبدأ بيانها بالإشادة بمحور “المقاومة والممانعة' مثلاً.
عيب .. عيب فاجر، أن تتبنى الرواية السورية ولا تخجل بتوجيه إهانة لحكومة بلدك وهي تتابع اعتقال مواطنيها من قبل سلطات دولة ترفض أن تكشف سبب اعتقالهم. وهل تقنع رواية الاٍرهاب وتهريب السلاح عاقلا؟ كيف يمكن لعشرات المطلوبين بهذه الأفعال أن يذهبوا تباعا للسياحة إلى سوريا. وهم يعرفون أن السلطات السورية 'مفتحة عينيها' وتتربص بهم.
ادعم يا أخي محور 'المقاومة والممانعة' كما شئت ومدهم بالمواد التموينية إن رغبت، فهذا حقك كتاجر هدفه الربح. تاجر كما شئت يا طارق، لكن لا تتاجر بالسياسة وبمصالح بلدك والمواطنين.
مفجع بيان النائب طارق خوري وهو يتهم بيان وزارة الخارجية الأردنية، حول اعتقال السلطات السورية لأكثر من خمسين مواطنا أردنيا دون بيان الأسباب، ويصفه بأنه 'مسموم' وخدمة لأعداء سورية وأن لغته 'غير دبلوماسية' وزيادة في الإثارة والتنكر يتهم بيان خوري بيانات الخارجية الأردنية أكثر دبلوماسية مع العدو الصهيوني. وينصب النائب 'الأردني' نفسة ناطقا باسم السلطات السورية ومبرراً لاعتقالاتها العشوائية ويعلن بتبجح أن السلطات السورية أوقفت الإفراج عن عدد من المعتقلين الأردنيين بعد بيان الخارجية السورية. يا لها من كيدية إذا صح الخبر. طارق خوري يفاخر ويتبجح بما يدعو للخجل.
فهو أولا يتبنى الرواية السورية عن دوافع اعتقالها لمواطنين أردنيين يفترض فيه كنائب أن يقف إلى جانب مواطنيه وأن يتبين الحقيقة، قبل أن يردد ببغاوياً تهم الاٍرهاب والتهريب التي لقنت له من السلطات السورية. ثم أين 'السموم' في بيان وزارة خارجية بلدك ، عندما تطالب ببيان أسباب اعتقال أخوتك في المواطنة الأردنية والسلطات السورية ترفض الرد. قل لي بربك أين المشكلة. كيف يمكن أن يصاغ هذا المطلب دبلوماسياًً. هل كان يفترض بوزارة خارجيتنا أن تبدأ بيانها بالإشادة بمحور “المقاومة والممانعة' مثلاً.
عيب .. عيب فاجر، أن تتبنى الرواية السورية ولا تخجل بتوجيه إهانة لحكومة بلدك وهي تتابع اعتقال مواطنيها من قبل سلطات دولة ترفض أن تكشف سبب اعتقالهم. وهل تقنع رواية الاٍرهاب وتهريب السلاح عاقلا؟ كيف يمكن لعشرات المطلوبين بهذه الأفعال أن يذهبوا تباعا للسياحة إلى سوريا. وهم يعرفون أن السلطات السورية 'مفتحة عينيها' وتتربص بهم.
ادعم يا أخي محور 'المقاومة والممانعة' كما شئت ومدهم بالمواد التموينية إن رغبت، فهذا حقك كتاجر هدفه الربح. تاجر كما شئت يا طارق، لكن لا تتاجر بالسياسة وبمصالح بلدك والمواطنين.
مفجع بيان النائب طارق خوري وهو يتهم بيان وزارة الخارجية الأردنية، حول اعتقال السلطات السورية لأكثر من خمسين مواطنا أردنيا دون بيان الأسباب، ويصفه بأنه 'مسموم' وخدمة لأعداء سورية وأن لغته 'غير دبلوماسية' وزيادة في الإثارة والتنكر يتهم بيان خوري بيانات الخارجية الأردنية أكثر دبلوماسية مع العدو الصهيوني. وينصب النائب 'الأردني' نفسة ناطقا باسم السلطات السورية ومبرراً لاعتقالاتها العشوائية ويعلن بتبجح أن السلطات السورية أوقفت الإفراج عن عدد من المعتقلين الأردنيين بعد بيان الخارجية السورية. يا لها من كيدية إذا صح الخبر. طارق خوري يفاخر ويتبجح بما يدعو للخجل.
فهو أولا يتبنى الرواية السورية عن دوافع اعتقالها لمواطنين أردنيين يفترض فيه كنائب أن يقف إلى جانب مواطنيه وأن يتبين الحقيقة، قبل أن يردد ببغاوياً تهم الاٍرهاب والتهريب التي لقنت له من السلطات السورية. ثم أين 'السموم' في بيان وزارة خارجية بلدك ، عندما تطالب ببيان أسباب اعتقال أخوتك في المواطنة الأردنية والسلطات السورية ترفض الرد. قل لي بربك أين المشكلة. كيف يمكن أن يصاغ هذا المطلب دبلوماسياًً. هل كان يفترض بوزارة خارجيتنا أن تبدأ بيانها بالإشادة بمحور “المقاومة والممانعة' مثلاً.
عيب .. عيب فاجر، أن تتبنى الرواية السورية ولا تخجل بتوجيه إهانة لحكومة بلدك وهي تتابع اعتقال مواطنيها من قبل سلطات دولة ترفض أن تكشف سبب اعتقالهم. وهل تقنع رواية الاٍرهاب وتهريب السلاح عاقلا؟ كيف يمكن لعشرات المطلوبين بهذه الأفعال أن يذهبوا تباعا للسياحة إلى سوريا. وهم يعرفون أن السلطات السورية 'مفتحة عينيها' وتتربص بهم.
ادعم يا أخي محور 'المقاومة والممانعة' كما شئت ومدهم بالمواد التموينية إن رغبت، فهذا حقك كتاجر هدفه الربح. تاجر كما شئت يا طارق، لكن لا تتاجر بالسياسة وبمصالح بلدك والمواطنين.
بصراحة امر معيب من نائب اردني ينتقد وزارة خارجية وطنه من اجل النظام السوري وكانه عضو بمجلس الشعب السوري
ليعلم هذا النائب لو ان نائب سوري يدافع عن الاردن ضد بلده سوريا لاصبح في خبر كان .
عاش الاردن ومليكنا ابا الحسين القلب الحاني لكل الاردنيين كما هم الهاشميين دائما .
الشاهين
معيب أن تبرر اعتقالات الأردنيين في سوريا
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
معيب أن تبرر اعتقالات الأردنيين في سوريا
مفجع بيان النائب طارق خوري وهو يتهم بيان وزارة الخارجية الأردنية، حول اعتقال السلطات السورية لأكثر من خمسين مواطنا أردنيا دون بيان الأسباب، ويصفه بأنه 'مسموم' وخدمة لأعداء سورية وأن لغته 'غير دبلوماسية' وزيادة في الإثارة والتنكر يتهم بيان خوري بيانات الخارجية الأردنية أكثر دبلوماسية مع العدو الصهيوني. وينصب النائب 'الأردني' نفسة ناطقا باسم السلطات السورية ومبرراً لاعتقالاتها العشوائية ويعلن بتبجح أن السلطات السورية أوقفت الإفراج عن عدد من المعتقلين الأردنيين بعد بيان الخارجية السورية. يا لها من كيدية إذا صح الخبر. طارق خوري يفاخر ويتبجح بما يدعو للخجل.
فهو أولا يتبنى الرواية السورية عن دوافع اعتقالها لمواطنين أردنيين يفترض فيه كنائب أن يقف إلى جانب مواطنيه وأن يتبين الحقيقة، قبل أن يردد ببغاوياً تهم الاٍرهاب والتهريب التي لقنت له من السلطات السورية. ثم أين 'السموم' في بيان وزارة خارجية بلدك ، عندما تطالب ببيان أسباب اعتقال أخوتك في المواطنة الأردنية والسلطات السورية ترفض الرد. قل لي بربك أين المشكلة. كيف يمكن أن يصاغ هذا المطلب دبلوماسياًً. هل كان يفترض بوزارة خارجيتنا أن تبدأ بيانها بالإشادة بمحور “المقاومة والممانعة' مثلاً.
عيب .. عيب فاجر، أن تتبنى الرواية السورية ولا تخجل بتوجيه إهانة لحكومة بلدك وهي تتابع اعتقال مواطنيها من قبل سلطات دولة ترفض أن تكشف سبب اعتقالهم. وهل تقنع رواية الاٍرهاب وتهريب السلاح عاقلا؟ كيف يمكن لعشرات المطلوبين بهذه الأفعال أن يذهبوا تباعا للسياحة إلى سوريا. وهم يعرفون أن السلطات السورية 'مفتحة عينيها' وتتربص بهم.
ادعم يا أخي محور 'المقاومة والممانعة' كما شئت ومدهم بالمواد التموينية إن رغبت، فهذا حقك كتاجر هدفه الربح. تاجر كما شئت يا طارق، لكن لا تتاجر بالسياسة وبمصالح بلدك والمواطنين.
التعليقات
كلام في الصميم
ليعلم هذا النائب لو ان نائب سوري يدافع عن الاردن ضد بلده سوريا لاصبح في خبر كان .
عاش الاردن ومليكنا ابا الحسين القلب الحاني لكل الاردنيين كما هم الهاشميين دائما .