اناخ اليوم رحله، ويا ما قطع الأرض جيئة وذهابا. كان خيمة كبيرة يا ما أظلت المحتاج والمعوز، ويا ما صدحت حنجرته بأعذب الكلام للطفيلة ولأهلها، بدأ جندياً في سلك الشرف والرجولة، وهناك تعلّم كيف تُبنى الأوطان، بالكدّ والتعب لا بالكلام والأحلام، ثم غذَّ السير نحو الحياة جنديا للوطن وللقيادة، فكان وجه الطفيلة الضاحك، الممتلىء بالتاريخ العريق والضيافة والكرم والجود، كان الندى والغيث، وكان يا ما كان فارسنا وشيخنا وعمدتنا....
هَذِا وقت الحزن على ارتفاع الحكمة، وانتفاء الحضور...
لنا الحزن ولك الرحمة، يا شيخنا ويا أبانا وأخانا.. نحن الذين عرفنا كبريائك المستندة الى عراقة الجهير وصفاء شلحا وغزارة أم سراب، لم نكن يوما إلّا على خطاك، ومن نزف عرقك رشحت قطرات أوضحت لنا الطريق، فاهتدينا بالآثار ومشينا....
الحزن في الطفيلة كبيرٌ اليوم، على القامة الباسقة، على صوت الحق المرتفع، على وجهها الراحل الجميل، على كل خُطاه من أجل أبنائنا، على كلّ كلمة لمسؤول، هتف بها غير عابىء، على حربه الكاملة ضد الفقر وضد العوز ومع التنمية...
نم وادعا أيها السيف، وارقد بجوار الطيبين، وحدّثهم عن الطفيلة وعن الوطن، وأقرأ منّا السلام عليهم، على كل الذين أمضوا حياتهم للناس ومع الناس.
في ذمة الله يا أبا عبد الرحمن
اناخ اليوم رحله، ويا ما قطع الأرض جيئة وذهابا. كان خيمة كبيرة يا ما أظلت المحتاج والمعوز، ويا ما صدحت حنجرته بأعذب الكلام للطفيلة ولأهلها، بدأ جندياً في سلك الشرف والرجولة، وهناك تعلّم كيف تُبنى الأوطان، بالكدّ والتعب لا بالكلام والأحلام، ثم غذَّ السير نحو الحياة جنديا للوطن وللقيادة، فكان وجه الطفيلة الضاحك، الممتلىء بالتاريخ العريق والضيافة والكرم والجود، كان الندى والغيث، وكان يا ما كان فارسنا وشيخنا وعمدتنا....
هَذِا وقت الحزن على ارتفاع الحكمة، وانتفاء الحضور...
لنا الحزن ولك الرحمة، يا شيخنا ويا أبانا وأخانا.. نحن الذين عرفنا كبريائك المستندة الى عراقة الجهير وصفاء شلحا وغزارة أم سراب، لم نكن يوما إلّا على خطاك، ومن نزف عرقك رشحت قطرات أوضحت لنا الطريق، فاهتدينا بالآثار ومشينا....
الحزن في الطفيلة كبيرٌ اليوم، على القامة الباسقة، على صوت الحق المرتفع، على وجهها الراحل الجميل، على كل خُطاه من أجل أبنائنا، على كلّ كلمة لمسؤول، هتف بها غير عابىء، على حربه الكاملة ضد الفقر وضد العوز ومع التنمية...
نم وادعا أيها السيف، وارقد بجوار الطيبين، وحدّثهم عن الطفيلة وعن الوطن، وأقرأ منّا السلام عليهم، على كل الذين أمضوا حياتهم للناس ومع الناس.
في ذمة الله يا أبا عبد الرحمن
اناخ اليوم رحله، ويا ما قطع الأرض جيئة وذهابا. كان خيمة كبيرة يا ما أظلت المحتاج والمعوز، ويا ما صدحت حنجرته بأعذب الكلام للطفيلة ولأهلها، بدأ جندياً في سلك الشرف والرجولة، وهناك تعلّم كيف تُبنى الأوطان، بالكدّ والتعب لا بالكلام والأحلام، ثم غذَّ السير نحو الحياة جنديا للوطن وللقيادة، فكان وجه الطفيلة الضاحك، الممتلىء بالتاريخ العريق والضيافة والكرم والجود، كان الندى والغيث، وكان يا ما كان فارسنا وشيخنا وعمدتنا....
هَذِا وقت الحزن على ارتفاع الحكمة، وانتفاء الحضور...
لنا الحزن ولك الرحمة، يا شيخنا ويا أبانا وأخانا.. نحن الذين عرفنا كبريائك المستندة الى عراقة الجهير وصفاء شلحا وغزارة أم سراب، لم نكن يوما إلّا على خطاك، ومن نزف عرقك رشحت قطرات أوضحت لنا الطريق، فاهتدينا بالآثار ومشينا....
الحزن في الطفيلة كبيرٌ اليوم، على القامة الباسقة، على صوت الحق المرتفع، على وجهها الراحل الجميل، على كل خُطاه من أجل أبنائنا، على كلّ كلمة لمسؤول، هتف بها غير عابىء، على حربه الكاملة ضد الفقر وضد العوز ومع التنمية...
نم وادعا أيها السيف، وارقد بجوار الطيبين، وحدّثهم عن الطفيلة وعن الوطن، وأقرأ منّا السلام عليهم، على كل الذين أمضوا حياتهم للناس ومع الناس.
في ذمة الله يا أبا عبد الرحمن
التعليقات
انا لله وانا اليه راجعون....
د.م هيثم احمد المعابره
انا لله وانا اليه راجعون....
د.م هيثم احمد المعابره
البقاء لله وعزائنا لعشائر الحميدات عامة والحناقطة خاصة بوفاة فقيدهم الكبير وعباءة المحافظة الهاشمية الحاج ابراهيم الحناقطة وتحية احترام وتقدير لابن الاكرمين معالي الدكتور نضال القطامين.
الدكتور عبدالله المجالي
رحم الله ابا عبدالرحمن والعزاء للطفيله والكرك والجنوب
بشار حباشنه
رحم الله ابا عبدالرحمن والعزاء للطفيله والكرك والجنوب
بشار حباشنه
رحم الله ابا عبدالرحمن والعزاء للطفيله والكرك والجنوب
بشار حباشنه
رحمه الله
د . حسام العتوم
رحمة الله عليه من الرجال الذين خدموا ابناء الجنوب كافة بدون تمييز نبع من اعطاء والوفاء اللهم اغفر له واجعل مثواه الجنة وخالص العزاء لاهلنا في الطفيلة وال الحناقطة الكرام وعظم الله اجركم
د محمد ابودية-معان
رحم الله فقيد الجنوب والاردن
بشار حباشنه
رحم الله فقيد الجنوب والاردن
بشار حباشنه
القطامين ينعى الحناقطة .. أيقونة الطفيلة والجنوب في ذمة الله
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
القطامين ينعى الحناقطة .. أيقونة الطفيلة والجنوب في ذمة الله
اناخ اليوم رحله، ويا ما قطع الأرض جيئة وذهابا. كان خيمة كبيرة يا ما أظلت المحتاج والمعوز، ويا ما صدحت حنجرته بأعذب الكلام للطفيلة ولأهلها، بدأ جندياً في سلك الشرف والرجولة، وهناك تعلّم كيف تُبنى الأوطان، بالكدّ والتعب لا بالكلام والأحلام، ثم غذَّ السير نحو الحياة جنديا للوطن وللقيادة، فكان وجه الطفيلة الضاحك، الممتلىء بالتاريخ العريق والضيافة والكرم والجود، كان الندى والغيث، وكان يا ما كان فارسنا وشيخنا وعمدتنا....
هَذِا وقت الحزن على ارتفاع الحكمة، وانتفاء الحضور...
لنا الحزن ولك الرحمة، يا شيخنا ويا أبانا وأخانا.. نحن الذين عرفنا كبريائك المستندة الى عراقة الجهير وصفاء شلحا وغزارة أم سراب، لم نكن يوما إلّا على خطاك، ومن نزف عرقك رشحت قطرات أوضحت لنا الطريق، فاهتدينا بالآثار ومشينا....
الحزن في الطفيلة كبيرٌ اليوم، على القامة الباسقة، على صوت الحق المرتفع، على وجهها الراحل الجميل، على كل خُطاه من أجل أبنائنا، على كلّ كلمة لمسؤول، هتف بها غير عابىء، على حربه الكاملة ضد الفقر وضد العوز ومع التنمية...
نم وادعا أيها السيف، وارقد بجوار الطيبين، وحدّثهم عن الطفيلة وعن الوطن، وأقرأ منّا السلام عليهم، على كل الذين أمضوا حياتهم للناس ومع الناس.
التعليقات