يصر العديد من المسئولين العرب على البقاء على الهامش، ويصرون على لعب دور التابع بكل جدارة في الوقت الذي يبدع الاشخاص العاديون بالثبات على مواقفهم وعلى رفض التابعية، هذا الامر نجده في شتى مناحي الحياة، لكنه تجلى بصورة واضحة عندما قبل المسئولون عن الاعلام العربي في أسيا على شراء عبوديتهم عند رئيس الاتحاد الدولي جيانو ميرلو بمالهم الخاص أو مال دولتهم، كون العبودية أصبحت لديهم نهج حياة، لذا وجدناهم يتوافدون الواحد تلو الاخر على تلبية دعوة ميرلو لعقد اجتماع معهم في العاصمة الباكستانية على هامش انتخابات الاتحاد الاسيوي تحت مسمى اجتماع المجموعة العربية.
ميرلو الذي سار اليه مسئولو الاعلام العربي طائعين فشل فشلا ذريعا في الجلوس مع أي اعلامي عربي في العاصمة التركمانية عشق اباد حيث تواجد أكثر من '120' اعلاميا واعلامية من الدول العربية، ورغم محاولاته الحثيثة من خلال وسطاء لعقد جلسة مع الوفد العربي، الا ان الرد فاجأ ميرلو باننا كعرب لن نجلس من رأس الفساد في عالم الصحافة الرياضية، واننا كعرب لنا شخصيتنا ولن نسمح لك بطمسها، كما اننا نرفض محاولتك البائسة في تقزيم الدور العربي في الاعلام الرياضي العربي والاسيوي والعالمي، وجاءت هذه التصرفات ردا على ميرلو الذي طلبه بعدم القيام بترشيح اي شخص لأي منصب في مجلس ادارة الاتحاد الاسيوي من بعض الدول التي لا تقدم الولاء والطاعة ، ووصف وقتها ممثلي بعض الدول العربية التي تعاني مت مشاكل داخليه انكم لا تستطيعون الخروج من دولكم فكيف ستحضرون الى الاجتماعات، وهذا يظهر للجميع بان ميرلو حليف قوي للصهيونية العالمية حيث لم نجد له موقفا مشرف الصالح القضايا العربية، وكان الاجدر بميرلو ان يدعم الموقف العربي كون العرب فتحوا له خزائن أموالهم وليس الكيان الصهيوني وبالتالي فقد ظهر ما نفسه للعيان ولم يشاهده الا أعمى البصيرة والبصر من مسئولي الاعلام العربي.
أحرار العرب في عشق اباد كانوا رجالا ورفضوا وضع يدهم بيد من يحارب العرب الاحرار ، ورفضوا ان يكونوا على قياس رئيس مافيا الاعلام كما فعل المسئولون ، فالعربي المناسب للجلوس مع ميرلو هو الذي ينفذ دون ان يناقش ، وهذه النوعية من الاعلاميين وجدها ميرلو في اسلام اباد حيث تجرى وتطير حوله كالفراشات ، ومعهم يأمر فيطاع، وكلامه دستور غير قابل للحوار، فهو من شكل مجلس الادارة ، ولم يبق فيه صاحب راي قادر على الدفاع عن حقوق القارة، فيما كان يجلس وحيدا منبوذا في عشق اباد لا يحدثه أحد، حتى الزملاء من الاعلام الاسيوي لم يستهويهم وجوده، فغادر مسرعا بل كان يعدُ الساعات حتى يغادر.
ميرلو الذي كان يجلس خانعا في عشق اباد تحول الى فارس همام وصاحب صولات وجولات في اسلام اباد ، والسبب ان الرجال تغيرت وتبدلت ، فغُيب أصحاب المبادئ ، وحضر اصحاب المصالح، والفارق بين الطرفين كبير، فأصحاب المبادئ تصغر في أعينهم الامور ، فيما أصحاب المصالح تعظم في أعينهم صغائر الأمور.
ويبقى السؤال الذي يتردد صداه في القارة وفي الاردن وهو، من قام بشراء تذاكر السفر لمعظم الوفود ومنهم الوفد الاردني؟ ، هل هو الاتحاد الدولي؟ أم دولة خليجية تدعم شخصيات محددة في الانتخابات؟ هذا السؤال لم نجد له جوابا، كونه أمر في غاية السرية حتى عن اللجنة الاولمبية الاردنية التي لا تعرف من ينفق على سفر اتحاد الاعلام الى الباكستان، وهذا الامر مبررٌ للجهات الرسمية بالتحقيق في الموضوع لمعرفة من قام بشراء التذاكر، ولماذا؟ !!.
وللعلم فان شراء التذاكر للوفود يعتبر فسادا، فهل هكذا تحارب الفساد يا راعي الفساد، فان شراء التذاكر يعني شراء الذمم والاصوات، وهذا هو الفساد يا ميرلو.!!!!
فهل تفهمها هكذا أو ترغب في أن نترجمها لك ؟؟؟!
من اشترى بطاقات السفر للوفود المشاركة؟
الخانع في عشق اباد تحول الى نمر في اسلام اباد
يصر العديد من المسئولين العرب على البقاء على الهامش، ويصرون على لعب دور التابع بكل جدارة في الوقت الذي يبدع الاشخاص العاديون بالثبات على مواقفهم وعلى رفض التابعية، هذا الامر نجده في شتى مناحي الحياة، لكنه تجلى بصورة واضحة عندما قبل المسئولون عن الاعلام العربي في أسيا على شراء عبوديتهم عند رئيس الاتحاد الدولي جيانو ميرلو بمالهم الخاص أو مال دولتهم، كون العبودية أصبحت لديهم نهج حياة، لذا وجدناهم يتوافدون الواحد تلو الاخر على تلبية دعوة ميرلو لعقد اجتماع معهم في العاصمة الباكستانية على هامش انتخابات الاتحاد الاسيوي تحت مسمى اجتماع المجموعة العربية.
ميرلو الذي سار اليه مسئولو الاعلام العربي طائعين فشل فشلا ذريعا في الجلوس مع أي اعلامي عربي في العاصمة التركمانية عشق اباد حيث تواجد أكثر من '120' اعلاميا واعلامية من الدول العربية، ورغم محاولاته الحثيثة من خلال وسطاء لعقد جلسة مع الوفد العربي، الا ان الرد فاجأ ميرلو باننا كعرب لن نجلس من رأس الفساد في عالم الصحافة الرياضية، واننا كعرب لنا شخصيتنا ولن نسمح لك بطمسها، كما اننا نرفض محاولتك البائسة في تقزيم الدور العربي في الاعلام الرياضي العربي والاسيوي والعالمي، وجاءت هذه التصرفات ردا على ميرلو الذي طلبه بعدم القيام بترشيح اي شخص لأي منصب في مجلس ادارة الاتحاد الاسيوي من بعض الدول التي لا تقدم الولاء والطاعة ، ووصف وقتها ممثلي بعض الدول العربية التي تعاني مت مشاكل داخليه انكم لا تستطيعون الخروج من دولكم فكيف ستحضرون الى الاجتماعات، وهذا يظهر للجميع بان ميرلو حليف قوي للصهيونية العالمية حيث لم نجد له موقفا مشرف الصالح القضايا العربية، وكان الاجدر بميرلو ان يدعم الموقف العربي كون العرب فتحوا له خزائن أموالهم وليس الكيان الصهيوني وبالتالي فقد ظهر ما نفسه للعيان ولم يشاهده الا أعمى البصيرة والبصر من مسئولي الاعلام العربي.
أحرار العرب في عشق اباد كانوا رجالا ورفضوا وضع يدهم بيد من يحارب العرب الاحرار ، ورفضوا ان يكونوا على قياس رئيس مافيا الاعلام كما فعل المسئولون ، فالعربي المناسب للجلوس مع ميرلو هو الذي ينفذ دون ان يناقش ، وهذه النوعية من الاعلاميين وجدها ميرلو في اسلام اباد حيث تجرى وتطير حوله كالفراشات ، ومعهم يأمر فيطاع، وكلامه دستور غير قابل للحوار، فهو من شكل مجلس الادارة ، ولم يبق فيه صاحب راي قادر على الدفاع عن حقوق القارة، فيما كان يجلس وحيدا منبوذا في عشق اباد لا يحدثه أحد، حتى الزملاء من الاعلام الاسيوي لم يستهويهم وجوده، فغادر مسرعا بل كان يعدُ الساعات حتى يغادر.
ميرلو الذي كان يجلس خانعا في عشق اباد تحول الى فارس همام وصاحب صولات وجولات في اسلام اباد ، والسبب ان الرجال تغيرت وتبدلت ، فغُيب أصحاب المبادئ ، وحضر اصحاب المصالح، والفارق بين الطرفين كبير، فأصحاب المبادئ تصغر في أعينهم الامور ، فيما أصحاب المصالح تعظم في أعينهم صغائر الأمور.
ويبقى السؤال الذي يتردد صداه في القارة وفي الاردن وهو، من قام بشراء تذاكر السفر لمعظم الوفود ومنهم الوفد الاردني؟ ، هل هو الاتحاد الدولي؟ أم دولة خليجية تدعم شخصيات محددة في الانتخابات؟ هذا السؤال لم نجد له جوابا، كونه أمر في غاية السرية حتى عن اللجنة الاولمبية الاردنية التي لا تعرف من ينفق على سفر اتحاد الاعلام الى الباكستان، وهذا الامر مبررٌ للجهات الرسمية بالتحقيق في الموضوع لمعرفة من قام بشراء التذاكر، ولماذا؟ !!.
وللعلم فان شراء التذاكر للوفود يعتبر فسادا، فهل هكذا تحارب الفساد يا راعي الفساد، فان شراء التذاكر يعني شراء الذمم والاصوات، وهذا هو الفساد يا ميرلو.!!!!
فهل تفهمها هكذا أو ترغب في أن نترجمها لك ؟؟؟!
من اشترى بطاقات السفر للوفود المشاركة؟
الخانع في عشق اباد تحول الى نمر في اسلام اباد
يصر العديد من المسئولين العرب على البقاء على الهامش، ويصرون على لعب دور التابع بكل جدارة في الوقت الذي يبدع الاشخاص العاديون بالثبات على مواقفهم وعلى رفض التابعية، هذا الامر نجده في شتى مناحي الحياة، لكنه تجلى بصورة واضحة عندما قبل المسئولون عن الاعلام العربي في أسيا على شراء عبوديتهم عند رئيس الاتحاد الدولي جيانو ميرلو بمالهم الخاص أو مال دولتهم، كون العبودية أصبحت لديهم نهج حياة، لذا وجدناهم يتوافدون الواحد تلو الاخر على تلبية دعوة ميرلو لعقد اجتماع معهم في العاصمة الباكستانية على هامش انتخابات الاتحاد الاسيوي تحت مسمى اجتماع المجموعة العربية.
ميرلو الذي سار اليه مسئولو الاعلام العربي طائعين فشل فشلا ذريعا في الجلوس مع أي اعلامي عربي في العاصمة التركمانية عشق اباد حيث تواجد أكثر من '120' اعلاميا واعلامية من الدول العربية، ورغم محاولاته الحثيثة من خلال وسطاء لعقد جلسة مع الوفد العربي، الا ان الرد فاجأ ميرلو باننا كعرب لن نجلس من رأس الفساد في عالم الصحافة الرياضية، واننا كعرب لنا شخصيتنا ولن نسمح لك بطمسها، كما اننا نرفض محاولتك البائسة في تقزيم الدور العربي في الاعلام الرياضي العربي والاسيوي والعالمي، وجاءت هذه التصرفات ردا على ميرلو الذي طلبه بعدم القيام بترشيح اي شخص لأي منصب في مجلس ادارة الاتحاد الاسيوي من بعض الدول التي لا تقدم الولاء والطاعة ، ووصف وقتها ممثلي بعض الدول العربية التي تعاني مت مشاكل داخليه انكم لا تستطيعون الخروج من دولكم فكيف ستحضرون الى الاجتماعات، وهذا يظهر للجميع بان ميرلو حليف قوي للصهيونية العالمية حيث لم نجد له موقفا مشرف الصالح القضايا العربية، وكان الاجدر بميرلو ان يدعم الموقف العربي كون العرب فتحوا له خزائن أموالهم وليس الكيان الصهيوني وبالتالي فقد ظهر ما نفسه للعيان ولم يشاهده الا أعمى البصيرة والبصر من مسئولي الاعلام العربي.
أحرار العرب في عشق اباد كانوا رجالا ورفضوا وضع يدهم بيد من يحارب العرب الاحرار ، ورفضوا ان يكونوا على قياس رئيس مافيا الاعلام كما فعل المسئولون ، فالعربي المناسب للجلوس مع ميرلو هو الذي ينفذ دون ان يناقش ، وهذه النوعية من الاعلاميين وجدها ميرلو في اسلام اباد حيث تجرى وتطير حوله كالفراشات ، ومعهم يأمر فيطاع، وكلامه دستور غير قابل للحوار، فهو من شكل مجلس الادارة ، ولم يبق فيه صاحب راي قادر على الدفاع عن حقوق القارة، فيما كان يجلس وحيدا منبوذا في عشق اباد لا يحدثه أحد، حتى الزملاء من الاعلام الاسيوي لم يستهويهم وجوده، فغادر مسرعا بل كان يعدُ الساعات حتى يغادر.
ميرلو الذي كان يجلس خانعا في عشق اباد تحول الى فارس همام وصاحب صولات وجولات في اسلام اباد ، والسبب ان الرجال تغيرت وتبدلت ، فغُيب أصحاب المبادئ ، وحضر اصحاب المصالح، والفارق بين الطرفين كبير، فأصحاب المبادئ تصغر في أعينهم الامور ، فيما أصحاب المصالح تعظم في أعينهم صغائر الأمور.
ويبقى السؤال الذي يتردد صداه في القارة وفي الاردن وهو، من قام بشراء تذاكر السفر لمعظم الوفود ومنهم الوفد الاردني؟ ، هل هو الاتحاد الدولي؟ أم دولة خليجية تدعم شخصيات محددة في الانتخابات؟ هذا السؤال لم نجد له جوابا، كونه أمر في غاية السرية حتى عن اللجنة الاولمبية الاردنية التي لا تعرف من ينفق على سفر اتحاد الاعلام الى الباكستان، وهذا الامر مبررٌ للجهات الرسمية بالتحقيق في الموضوع لمعرفة من قام بشراء التذاكر، ولماذا؟ !!.
وللعلم فان شراء التذاكر للوفود يعتبر فسادا، فهل هكذا تحارب الفساد يا راعي الفساد، فان شراء التذاكر يعني شراء الذمم والاصوات، وهذا هو الفساد يا ميرلو.!!!!
فهل تفهمها هكذا أو ترغب في أن نترجمها لك ؟؟؟!
التعليقات
احرار تركمانستان أسقطوا ميرلو .. وتجار الباكستان حملوه على الاكتاف
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
احرار تركمانستان أسقطوا ميرلو .. وتجار الباكستان حملوه على الاكتاف
من اشترى بطاقات السفر للوفود المشاركة؟
الخانع في عشق اباد تحول الى نمر في اسلام اباد
يصر العديد من المسئولين العرب على البقاء على الهامش، ويصرون على لعب دور التابع بكل جدارة في الوقت الذي يبدع الاشخاص العاديون بالثبات على مواقفهم وعلى رفض التابعية، هذا الامر نجده في شتى مناحي الحياة، لكنه تجلى بصورة واضحة عندما قبل المسئولون عن الاعلام العربي في أسيا على شراء عبوديتهم عند رئيس الاتحاد الدولي جيانو ميرلو بمالهم الخاص أو مال دولتهم، كون العبودية أصبحت لديهم نهج حياة، لذا وجدناهم يتوافدون الواحد تلو الاخر على تلبية دعوة ميرلو لعقد اجتماع معهم في العاصمة الباكستانية على هامش انتخابات الاتحاد الاسيوي تحت مسمى اجتماع المجموعة العربية.
ميرلو الذي سار اليه مسئولو الاعلام العربي طائعين فشل فشلا ذريعا في الجلوس مع أي اعلامي عربي في العاصمة التركمانية عشق اباد حيث تواجد أكثر من '120' اعلاميا واعلامية من الدول العربية، ورغم محاولاته الحثيثة من خلال وسطاء لعقد جلسة مع الوفد العربي، الا ان الرد فاجأ ميرلو باننا كعرب لن نجلس من رأس الفساد في عالم الصحافة الرياضية، واننا كعرب لنا شخصيتنا ولن نسمح لك بطمسها، كما اننا نرفض محاولتك البائسة في تقزيم الدور العربي في الاعلام الرياضي العربي والاسيوي والعالمي، وجاءت هذه التصرفات ردا على ميرلو الذي طلبه بعدم القيام بترشيح اي شخص لأي منصب في مجلس ادارة الاتحاد الاسيوي من بعض الدول التي لا تقدم الولاء والطاعة ، ووصف وقتها ممثلي بعض الدول العربية التي تعاني مت مشاكل داخليه انكم لا تستطيعون الخروج من دولكم فكيف ستحضرون الى الاجتماعات، وهذا يظهر للجميع بان ميرلو حليف قوي للصهيونية العالمية حيث لم نجد له موقفا مشرف الصالح القضايا العربية، وكان الاجدر بميرلو ان يدعم الموقف العربي كون العرب فتحوا له خزائن أموالهم وليس الكيان الصهيوني وبالتالي فقد ظهر ما نفسه للعيان ولم يشاهده الا أعمى البصيرة والبصر من مسئولي الاعلام العربي.
أحرار العرب في عشق اباد كانوا رجالا ورفضوا وضع يدهم بيد من يحارب العرب الاحرار ، ورفضوا ان يكونوا على قياس رئيس مافيا الاعلام كما فعل المسئولون ، فالعربي المناسب للجلوس مع ميرلو هو الذي ينفذ دون ان يناقش ، وهذه النوعية من الاعلاميين وجدها ميرلو في اسلام اباد حيث تجرى وتطير حوله كالفراشات ، ومعهم يأمر فيطاع، وكلامه دستور غير قابل للحوار، فهو من شكل مجلس الادارة ، ولم يبق فيه صاحب راي قادر على الدفاع عن حقوق القارة، فيما كان يجلس وحيدا منبوذا في عشق اباد لا يحدثه أحد، حتى الزملاء من الاعلام الاسيوي لم يستهويهم وجوده، فغادر مسرعا بل كان يعدُ الساعات حتى يغادر.
ميرلو الذي كان يجلس خانعا في عشق اباد تحول الى فارس همام وصاحب صولات وجولات في اسلام اباد ، والسبب ان الرجال تغيرت وتبدلت ، فغُيب أصحاب المبادئ ، وحضر اصحاب المصالح، والفارق بين الطرفين كبير، فأصحاب المبادئ تصغر في أعينهم الامور ، فيما أصحاب المصالح تعظم في أعينهم صغائر الأمور.
ويبقى السؤال الذي يتردد صداه في القارة وفي الاردن وهو، من قام بشراء تذاكر السفر لمعظم الوفود ومنهم الوفد الاردني؟ ، هل هو الاتحاد الدولي؟ أم دولة خليجية تدعم شخصيات محددة في الانتخابات؟ هذا السؤال لم نجد له جوابا، كونه أمر في غاية السرية حتى عن اللجنة الاولمبية الاردنية التي لا تعرف من ينفق على سفر اتحاد الاعلام الى الباكستان، وهذا الامر مبررٌ للجهات الرسمية بالتحقيق في الموضوع لمعرفة من قام بشراء التذاكر، ولماذا؟ !!.
وللعلم فان شراء التذاكر للوفود يعتبر فسادا، فهل هكذا تحارب الفساد يا راعي الفساد، فان شراء التذاكر يعني شراء الذمم والاصوات، وهذا هو الفساد يا ميرلو.!!!!
التعليقات