تنوي ثلة من النواب تشكيل كتلة نيابية تمثل تيار الدولة المدنية !!ممتاز أن تدب الحياة في أوصال المجلس النيابي الذي تحول الى جثة هامدة، لكن اعتقد ان تشكيل كتلة لتيار للدولة المدنية لن يجدي سوى في رفع وتيرة المماحكات الشكلية مع كتلة الاخوان المسماة الإصلاح، فترتفع حرارة الجدل حول قضايا هامشية لا قيمة حقيقية لها في وسط المعاضل الاقتصادية والسياسية والإدارية والاجتماعية والتربوية التي تلف حاضر الاردنيين ومستقبلهم من كل الجهات!! فسيلهو الطرفان في اشغال وقتهم بجدل بيزنطي سفسطائي حول قضايا من قبيل هل العرب الغساسنة أصل البلاد وملحها مسيحيون أم نصارى؟! وهل الملائكة ذكور أم إناث ؟! وهل نزيد عدد الآيات القرآنية في كتاب اللغة العربية للصف الخامس أم نقللها؟! وسيحمى وطيس المعارك حول مهرجان جرش وأخوانه من المهرجانات! في حين لا يجرؤ الطرفان على مقاربة جوهر المسائل المعقدة التي ترتفع أسئلتها الكبيرة في سماء الوطن وتنغرس في دروب الأردنيين وطرقاتهم اليومية وتنغص حياتهم في ميادين النقل والطاقة والعمل والتشغيل والفقر والبطالة والصحة والتأمين الصحي والغذاء والدواء والبيئة وغلاء المعيشة وتدني الدخول، وتفشي المخدرات والجريمة والتعديات التي تمس الوحدة الوطنية ،، وغيرها كثير !! إذن فلنتوقع انتعاش الجدل بين تيارات مدنية ودينية في فضاء وطني منهك ومثخن بالهموم ، لديه سلسلة طويلة من الأولويات لا يجرؤ النواب على ملامستها!!
تنوي ثلة من النواب تشكيل كتلة نيابية تمثل تيار الدولة المدنية !!ممتاز أن تدب الحياة في أوصال المجلس النيابي الذي تحول الى جثة هامدة، لكن اعتقد ان تشكيل كتلة لتيار للدولة المدنية لن يجدي سوى في رفع وتيرة المماحكات الشكلية مع كتلة الاخوان المسماة الإصلاح، فترتفع حرارة الجدل حول قضايا هامشية لا قيمة حقيقية لها في وسط المعاضل الاقتصادية والسياسية والإدارية والاجتماعية والتربوية التي تلف حاضر الاردنيين ومستقبلهم من كل الجهات!! فسيلهو الطرفان في اشغال وقتهم بجدل بيزنطي سفسطائي حول قضايا من قبيل هل العرب الغساسنة أصل البلاد وملحها مسيحيون أم نصارى؟! وهل الملائكة ذكور أم إناث ؟! وهل نزيد عدد الآيات القرآنية في كتاب اللغة العربية للصف الخامس أم نقللها؟! وسيحمى وطيس المعارك حول مهرجان جرش وأخوانه من المهرجانات! في حين لا يجرؤ الطرفان على مقاربة جوهر المسائل المعقدة التي ترتفع أسئلتها الكبيرة في سماء الوطن وتنغرس في دروب الأردنيين وطرقاتهم اليومية وتنغص حياتهم في ميادين النقل والطاقة والعمل والتشغيل والفقر والبطالة والصحة والتأمين الصحي والغذاء والدواء والبيئة وغلاء المعيشة وتدني الدخول، وتفشي المخدرات والجريمة والتعديات التي تمس الوحدة الوطنية ،، وغيرها كثير !! إذن فلنتوقع انتعاش الجدل بين تيارات مدنية ودينية في فضاء وطني منهك ومثخن بالهموم ، لديه سلسلة طويلة من الأولويات لا يجرؤ النواب على ملامستها!!
تنوي ثلة من النواب تشكيل كتلة نيابية تمثل تيار الدولة المدنية !!ممتاز أن تدب الحياة في أوصال المجلس النيابي الذي تحول الى جثة هامدة، لكن اعتقد ان تشكيل كتلة لتيار للدولة المدنية لن يجدي سوى في رفع وتيرة المماحكات الشكلية مع كتلة الاخوان المسماة الإصلاح، فترتفع حرارة الجدل حول قضايا هامشية لا قيمة حقيقية لها في وسط المعاضل الاقتصادية والسياسية والإدارية والاجتماعية والتربوية التي تلف حاضر الاردنيين ومستقبلهم من كل الجهات!! فسيلهو الطرفان في اشغال وقتهم بجدل بيزنطي سفسطائي حول قضايا من قبيل هل العرب الغساسنة أصل البلاد وملحها مسيحيون أم نصارى؟! وهل الملائكة ذكور أم إناث ؟! وهل نزيد عدد الآيات القرآنية في كتاب اللغة العربية للصف الخامس أم نقللها؟! وسيحمى وطيس المعارك حول مهرجان جرش وأخوانه من المهرجانات! في حين لا يجرؤ الطرفان على مقاربة جوهر المسائل المعقدة التي ترتفع أسئلتها الكبيرة في سماء الوطن وتنغرس في دروب الأردنيين وطرقاتهم اليومية وتنغص حياتهم في ميادين النقل والطاقة والعمل والتشغيل والفقر والبطالة والصحة والتأمين الصحي والغذاء والدواء والبيئة وغلاء المعيشة وتدني الدخول، وتفشي المخدرات والجريمة والتعديات التي تمس الوحدة الوطنية ،، وغيرها كثير !! إذن فلنتوقع انتعاش الجدل بين تيارات مدنية ودينية في فضاء وطني منهك ومثخن بالهموم ، لديه سلسلة طويلة من الأولويات لا يجرؤ النواب على ملامستها!!
التعليقات
ممتاز أن تدب الحياة في أوصال المجلس النيابي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ممتاز أن تدب الحياة في أوصال المجلس النيابي
تنوي ثلة من النواب تشكيل كتلة نيابية تمثل تيار الدولة المدنية !!ممتاز أن تدب الحياة في أوصال المجلس النيابي الذي تحول الى جثة هامدة، لكن اعتقد ان تشكيل كتلة لتيار للدولة المدنية لن يجدي سوى في رفع وتيرة المماحكات الشكلية مع كتلة الاخوان المسماة الإصلاح، فترتفع حرارة الجدل حول قضايا هامشية لا قيمة حقيقية لها في وسط المعاضل الاقتصادية والسياسية والإدارية والاجتماعية والتربوية التي تلف حاضر الاردنيين ومستقبلهم من كل الجهات!! فسيلهو الطرفان في اشغال وقتهم بجدل بيزنطي سفسطائي حول قضايا من قبيل هل العرب الغساسنة أصل البلاد وملحها مسيحيون أم نصارى؟! وهل الملائكة ذكور أم إناث ؟! وهل نزيد عدد الآيات القرآنية في كتاب اللغة العربية للصف الخامس أم نقللها؟! وسيحمى وطيس المعارك حول مهرجان جرش وأخوانه من المهرجانات! في حين لا يجرؤ الطرفان على مقاربة جوهر المسائل المعقدة التي ترتفع أسئلتها الكبيرة في سماء الوطن وتنغرس في دروب الأردنيين وطرقاتهم اليومية وتنغص حياتهم في ميادين النقل والطاقة والعمل والتشغيل والفقر والبطالة والصحة والتأمين الصحي والغذاء والدواء والبيئة وغلاء المعيشة وتدني الدخول، وتفشي المخدرات والجريمة والتعديات التي تمس الوحدة الوطنية ،، وغيرها كثير !! إذن فلنتوقع انتعاش الجدل بين تيارات مدنية ودينية في فضاء وطني منهك ومثخن بالهموم ، لديه سلسلة طويلة من الأولويات لا يجرؤ النواب على ملامستها!!
التعليقات