حذاري من الأقدام على سلخ ادارات معنية بالشأن التربوي عن وزارة التربية والتعليم٠
وبالمناسبة للحديث هذا بعدا تاريخيا حيث كان هناك نية لدى وزارة التربية والتعليم وفي العام ٢٠١٠ من خلال إعداد نظام خاص او أنظمة خاصة تبيح فصل بعض الإدارات التربوية عن جسم وزارة التربية والتعليم وتحت عناوين مستقلة وبعيدة عن الخضوع الفني والاداري عن وزارة التربية والتعليم٠
وعندما ورد الى مسامعنا ذلك، طلبنا من معالي الوزير بضرورة إلغاء هذا الامر بما يكتنفه من نتائج سلبية على منظومة التربية والتعليم.
على مايبدو ان الامر لم يلغى وإنما بقي كفكرة قائمة وبدأنا نسمع من هنا وهناك وعلى السنة بعض القيادات التربوية ان العمل جاري لتنفيذ هذه الأفكار ولن يقف الامر مستقبلا عند ادارة المناهج وبالتاكيد سيتبعها ادارات اخرى كا لتدريب على سبيل المثال لا الحصر.
اذا ما نفذ ذلك؛ ماذا بقي لهذه الوزارة الوطنية بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى؟
هل هناك نية لابل نوايا لتجريد هذه الوزارة من روحها ؟
هل هناك نوايا لجعل التعليم غير موجه ؟
هل هناك نية لترك هذا المرفق الوطني والحيوي والذي يلامس وجدان كل اردني واردنية في مهب الريح.
لا والله لن نقبل ولن يقبل كل اردني واردنية لديه الغيرة على مؤسسته الوطنية وزارة التربية والتعليم
حذاري من الأقدام على سلخ ادارات معنية بالشأن التربوي عن وزارة التربية والتعليم٠
وبالمناسبة للحديث هذا بعدا تاريخيا حيث كان هناك نية لدى وزارة التربية والتعليم وفي العام ٢٠١٠ من خلال إعداد نظام خاص او أنظمة خاصة تبيح فصل بعض الإدارات التربوية عن جسم وزارة التربية والتعليم وتحت عناوين مستقلة وبعيدة عن الخضوع الفني والاداري عن وزارة التربية والتعليم٠
وعندما ورد الى مسامعنا ذلك، طلبنا من معالي الوزير بضرورة إلغاء هذا الامر بما يكتنفه من نتائج سلبية على منظومة التربية والتعليم.
على مايبدو ان الامر لم يلغى وإنما بقي كفكرة قائمة وبدأنا نسمع من هنا وهناك وعلى السنة بعض القيادات التربوية ان العمل جاري لتنفيذ هذه الأفكار ولن يقف الامر مستقبلا عند ادارة المناهج وبالتاكيد سيتبعها ادارات اخرى كا لتدريب على سبيل المثال لا الحصر.
اذا ما نفذ ذلك؛ ماذا بقي لهذه الوزارة الوطنية بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى؟
هل هناك نية لابل نوايا لتجريد هذه الوزارة من روحها ؟
هل هناك نوايا لجعل التعليم غير موجه ؟
هل هناك نية لترك هذا المرفق الوطني والحيوي والذي يلامس وجدان كل اردني واردنية في مهب الريح.
لا والله لن نقبل ولن يقبل كل اردني واردنية لديه الغيرة على مؤسسته الوطنية وزارة التربية والتعليم
حذاري من الأقدام على سلخ ادارات معنية بالشأن التربوي عن وزارة التربية والتعليم٠
وبالمناسبة للحديث هذا بعدا تاريخيا حيث كان هناك نية لدى وزارة التربية والتعليم وفي العام ٢٠١٠ من خلال إعداد نظام خاص او أنظمة خاصة تبيح فصل بعض الإدارات التربوية عن جسم وزارة التربية والتعليم وتحت عناوين مستقلة وبعيدة عن الخضوع الفني والاداري عن وزارة التربية والتعليم٠
وعندما ورد الى مسامعنا ذلك، طلبنا من معالي الوزير بضرورة إلغاء هذا الامر بما يكتنفه من نتائج سلبية على منظومة التربية والتعليم.
على مايبدو ان الامر لم يلغى وإنما بقي كفكرة قائمة وبدأنا نسمع من هنا وهناك وعلى السنة بعض القيادات التربوية ان العمل جاري لتنفيذ هذه الأفكار ولن يقف الامر مستقبلا عند ادارة المناهج وبالتاكيد سيتبعها ادارات اخرى كا لتدريب على سبيل المثال لا الحصر.
اذا ما نفذ ذلك؛ ماذا بقي لهذه الوزارة الوطنية بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى؟
هل هناك نية لابل نوايا لتجريد هذه الوزارة من روحها ؟
هل هناك نوايا لجعل التعليم غير موجه ؟
هل هناك نية لترك هذا المرفق الوطني والحيوي والذي يلامس وجدان كل اردني واردنية في مهب الريح.
لا والله لن نقبل ولن يقبل كل اردني واردنية لديه الغيرة على مؤسسته الوطنية وزارة التربية والتعليم
التعليقات
يكفي وزير التربية والتعليم التعاون بأمورها مع مجالس حالية منتخبة للنواب ونقابة معلمين بما في ذلك مناهج المدارس والتمسك بعقد الأردن الاجتماعي المستند لقيادة هاشمية جيدة أمينة على مبادىء ثورة عربية كبرى مستندة لثقافة عربية إسلامية وتطور متدرج مبني على نجاح الأردن بتخريج عدد هائل من مهندسين وأطباء وصيادلة ومحامين ومعلمين بما فاض عن قدرة اقتصادنا فاغتربوا وأنشأوا عبر عقود بنية تحتية هائلة لدول شقيقة من الصفر ومنع تدخل أي جهة غير منتخبة لمجالس حالية للنواب ونقابة المعلمين وحظر تدخل جهات مانحة وأممية.
تيسير خرما
الإدارات التربوية إلى أين !
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الإدارات التربوية إلى أين !
حذاري من الأقدام على سلخ ادارات معنية بالشأن التربوي عن وزارة التربية والتعليم٠
وبالمناسبة للحديث هذا بعدا تاريخيا حيث كان هناك نية لدى وزارة التربية والتعليم وفي العام ٢٠١٠ من خلال إعداد نظام خاص او أنظمة خاصة تبيح فصل بعض الإدارات التربوية عن جسم وزارة التربية والتعليم وتحت عناوين مستقلة وبعيدة عن الخضوع الفني والاداري عن وزارة التربية والتعليم٠
وعندما ورد الى مسامعنا ذلك، طلبنا من معالي الوزير بضرورة إلغاء هذا الامر بما يكتنفه من نتائج سلبية على منظومة التربية والتعليم.
على مايبدو ان الامر لم يلغى وإنما بقي كفكرة قائمة وبدأنا نسمع من هنا وهناك وعلى السنة بعض القيادات التربوية ان العمل جاري لتنفيذ هذه الأفكار ولن يقف الامر مستقبلا عند ادارة المناهج وبالتاكيد سيتبعها ادارات اخرى كا لتدريب على سبيل المثال لا الحصر.
اذا ما نفذ ذلك؛ ماذا بقي لهذه الوزارة الوطنية بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى؟
هل هناك نية لابل نوايا لتجريد هذه الوزارة من روحها ؟
هل هناك نوايا لجعل التعليم غير موجه ؟
هل هناك نية لترك هذا المرفق الوطني والحيوي والذي يلامس وجدان كل اردني واردنية في مهب الريح.
لا والله لن نقبل ولن يقبل كل اردني واردنية لديه الغيرة على مؤسسته الوطنية وزارة التربية والتعليم
التعليقات