نحن 'جمعية الحوار الديمقراطي الوطني'، عندما تحل مناسبة وطنية او دينية، وعندما يقتضي الوضع العام اصدار بيان او تهنئة او تعزية، فإننا نكلف أحدنا بإعداد المسودة، ثم نعرضها على صفحة الهيئة الإدارية على الواتساب، حتى يقرأها الأعضاء فيضيفوا او يحذفوا او يعدلوا على الصياغة او يقروها.
وفي بعض الحالات، نحمل الصيغة، بعد ان تقرّها الهيئة الإدارية، الى الهيئة العامة لاستدراج ملاحظاتهم عليها، ثم نقر البيان او التهنئة او التعزية، ونرسلها الى مقصدها.
نسلك هذا السلوك الطبيعي، الذي يعبر عن احترام أعضاء الجمعية، بكل تلقائية، رغم ان رئيس الجمعية/الناطق الرسمي لها، مفوض بالتعبير عن موقف الجمعية، وتمثيلها لدى الغير.
إن التعبير عن رأي الجماعات والجمعيات والعشائر والمنظمات والتنظيمات، بالطرق الديمقراطية، يضمن الصدق ويحقق الهدف المطلوب، فلا يقع التصارع والاستنكار والتكذيب والشجب وتزوير إرادة الاخرين.
لقد قرأنا في الآونة الأخيرة، بيانات وكتابات بعضها يشجب بعضا، ويرفض من مجموعة محددة، ان تدعي تمثيل الكافة والنطق باسمهم، الامر الذي يؤشر على خلل او لفلفة او مزاعم تمثيل ليست صحيحة.
إن الطريق واضح محدد، من اجل درء هذه التجاذبات والتكذيبات، ومن اجل اصدار مواقف تتحلى بالمصداقية، ولا تشتت الراي العام، ولا تعبث بالأطر والهياكل العامة الموجودة.
نحن 'جمعية الحوار الديمقراطي الوطني'، عندما تحل مناسبة وطنية او دينية، وعندما يقتضي الوضع العام اصدار بيان او تهنئة او تعزية، فإننا نكلف أحدنا بإعداد المسودة، ثم نعرضها على صفحة الهيئة الإدارية على الواتساب، حتى يقرأها الأعضاء فيضيفوا او يحذفوا او يعدلوا على الصياغة او يقروها.
وفي بعض الحالات، نحمل الصيغة، بعد ان تقرّها الهيئة الإدارية، الى الهيئة العامة لاستدراج ملاحظاتهم عليها، ثم نقر البيان او التهنئة او التعزية، ونرسلها الى مقصدها.
نسلك هذا السلوك الطبيعي، الذي يعبر عن احترام أعضاء الجمعية، بكل تلقائية، رغم ان رئيس الجمعية/الناطق الرسمي لها، مفوض بالتعبير عن موقف الجمعية، وتمثيلها لدى الغير.
إن التعبير عن رأي الجماعات والجمعيات والعشائر والمنظمات والتنظيمات، بالطرق الديمقراطية، يضمن الصدق ويحقق الهدف المطلوب، فلا يقع التصارع والاستنكار والتكذيب والشجب وتزوير إرادة الاخرين.
لقد قرأنا في الآونة الأخيرة، بيانات وكتابات بعضها يشجب بعضا، ويرفض من مجموعة محددة، ان تدعي تمثيل الكافة والنطق باسمهم، الامر الذي يؤشر على خلل او لفلفة او مزاعم تمثيل ليست صحيحة.
إن الطريق واضح محدد، من اجل درء هذه التجاذبات والتكذيبات، ومن اجل اصدار مواقف تتحلى بالمصداقية، ولا تشتت الراي العام، ولا تعبث بالأطر والهياكل العامة الموجودة.
نحن 'جمعية الحوار الديمقراطي الوطني'، عندما تحل مناسبة وطنية او دينية، وعندما يقتضي الوضع العام اصدار بيان او تهنئة او تعزية، فإننا نكلف أحدنا بإعداد المسودة، ثم نعرضها على صفحة الهيئة الإدارية على الواتساب، حتى يقرأها الأعضاء فيضيفوا او يحذفوا او يعدلوا على الصياغة او يقروها.
وفي بعض الحالات، نحمل الصيغة، بعد ان تقرّها الهيئة الإدارية، الى الهيئة العامة لاستدراج ملاحظاتهم عليها، ثم نقر البيان او التهنئة او التعزية، ونرسلها الى مقصدها.
نسلك هذا السلوك الطبيعي، الذي يعبر عن احترام أعضاء الجمعية، بكل تلقائية، رغم ان رئيس الجمعية/الناطق الرسمي لها، مفوض بالتعبير عن موقف الجمعية، وتمثيلها لدى الغير.
إن التعبير عن رأي الجماعات والجمعيات والعشائر والمنظمات والتنظيمات، بالطرق الديمقراطية، يضمن الصدق ويحقق الهدف المطلوب، فلا يقع التصارع والاستنكار والتكذيب والشجب وتزوير إرادة الاخرين.
لقد قرأنا في الآونة الأخيرة، بيانات وكتابات بعضها يشجب بعضا، ويرفض من مجموعة محددة، ان تدعي تمثيل الكافة والنطق باسمهم، الامر الذي يؤشر على خلل او لفلفة او مزاعم تمثيل ليست صحيحة.
إن الطريق واضح محدد، من اجل درء هذه التجاذبات والتكذيبات، ومن اجل اصدار مواقف تتحلى بالمصداقية، ولا تشتت الراي العام، ولا تعبث بالأطر والهياكل العامة الموجودة.
التعليقات
معاليكم ... لكل فرد بالمجتمع أن يدلي بدلوه ..لكن المهم أن يكون منسجما مع مواطنه صادقه لا عنصريه أو جهويه ... وأن يستخدم مصطلحات و مدلولات تحترم ذهنيه القارئ ..وكل منا بهذا البلد يعرف الاخر خاصه من كان بالجنديه خادما ... المزايدات و المهاترات في هذه الاوقات الوطن بغنى عنها و دماء شهدائنا تدعونا لأن نكون يدا واحده و نصف العيش يغني ..و الأردن سيظل بخير و لنا بالماضي تجارب عشناها ؟ فلنتعلم من أخطائنا و نكون للأمن رديفين
موفق المدارمه
داودية يتحدث الأصول وصدق التمثيل
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
داودية يتحدث الأصول وصدق التمثيل
نحن 'جمعية الحوار الديمقراطي الوطني'، عندما تحل مناسبة وطنية او دينية، وعندما يقتضي الوضع العام اصدار بيان او تهنئة او تعزية، فإننا نكلف أحدنا بإعداد المسودة، ثم نعرضها على صفحة الهيئة الإدارية على الواتساب، حتى يقرأها الأعضاء فيضيفوا او يحذفوا او يعدلوا على الصياغة او يقروها.
وفي بعض الحالات، نحمل الصيغة، بعد ان تقرّها الهيئة الإدارية، الى الهيئة العامة لاستدراج ملاحظاتهم عليها، ثم نقر البيان او التهنئة او التعزية، ونرسلها الى مقصدها.
نسلك هذا السلوك الطبيعي، الذي يعبر عن احترام أعضاء الجمعية، بكل تلقائية، رغم ان رئيس الجمعية/الناطق الرسمي لها، مفوض بالتعبير عن موقف الجمعية، وتمثيلها لدى الغير.
إن التعبير عن رأي الجماعات والجمعيات والعشائر والمنظمات والتنظيمات، بالطرق الديمقراطية، يضمن الصدق ويحقق الهدف المطلوب، فلا يقع التصارع والاستنكار والتكذيب والشجب وتزوير إرادة الاخرين.
لقد قرأنا في الآونة الأخيرة، بيانات وكتابات بعضها يشجب بعضا، ويرفض من مجموعة محددة، ان تدعي تمثيل الكافة والنطق باسمهم، الامر الذي يؤشر على خلل او لفلفة او مزاعم تمثيل ليست صحيحة.
إن الطريق واضح محدد، من اجل درء هذه التجاذبات والتكذيبات، ومن اجل اصدار مواقف تتحلى بالمصداقية، ولا تشتت الراي العام، ولا تعبث بالأطر والهياكل العامة الموجودة.
التعليقات