لولا مقاومة المثقفين الديمقراطيين التقدميين، لظواهر العنف والغلو والتطرف، في المجتمع الأردني، والتصدي العلمي الشجاع لها، وكشفها وفضحها، لأغلق المتطرفون المغالون، أبواب المجتمع ونوافذه، وافواه أبنائه، ولأسدلوا السواد على الشمس والفن والشعر والتطور والتقدم والبحث والإجتهاد والنقد والتعددية السياسية والديمقراطية وحرية التعبير والرأي الآخر. المثقفون الديمقراطيون التقدميون، نساءا ورجالا، كانوا في طليعة أبناء المجتمع الشرفاء، المناضلين من أجل الحفاظ على الإعتدال والقيم والجمال والخير والحق والمحبة والعدالة الإجتماعية والدولة المدنية وأسلوب العيش الأردني منذ الخمسينات وإلى اليوم وغدا. لولا كواكب هؤلاء الوطنيين الشجعان، لتفشى الغلو والخوف والرعب والتخلف، ولتضعضع النظام العام، ولتضعضع النظام السياسي، ولتأثر الكيان الأردني كثيرا، ولتحولنا الى دولة قمع وجهل وخزعبلات، غارقة في المزيد من الأبيض والأسود.
لولا مقاومة المثقفين الديمقراطيين التقدميين، لظواهر العنف والغلو والتطرف، في المجتمع الأردني، والتصدي العلمي الشجاع لها، وكشفها وفضحها، لأغلق المتطرفون المغالون، أبواب المجتمع ونوافذه، وافواه أبنائه، ولأسدلوا السواد على الشمس والفن والشعر والتطور والتقدم والبحث والإجتهاد والنقد والتعددية السياسية والديمقراطية وحرية التعبير والرأي الآخر. المثقفون الديمقراطيون التقدميون، نساءا ورجالا، كانوا في طليعة أبناء المجتمع الشرفاء، المناضلين من أجل الحفاظ على الإعتدال والقيم والجمال والخير والحق والمحبة والعدالة الإجتماعية والدولة المدنية وأسلوب العيش الأردني منذ الخمسينات وإلى اليوم وغدا. لولا كواكب هؤلاء الوطنيين الشجعان، لتفشى الغلو والخوف والرعب والتخلف، ولتضعضع النظام العام، ولتضعضع النظام السياسي، ولتأثر الكيان الأردني كثيرا، ولتحولنا الى دولة قمع وجهل وخزعبلات، غارقة في المزيد من الأبيض والأسود.
لولا مقاومة المثقفين الديمقراطيين التقدميين، لظواهر العنف والغلو والتطرف، في المجتمع الأردني، والتصدي العلمي الشجاع لها، وكشفها وفضحها، لأغلق المتطرفون المغالون، أبواب المجتمع ونوافذه، وافواه أبنائه، ولأسدلوا السواد على الشمس والفن والشعر والتطور والتقدم والبحث والإجتهاد والنقد والتعددية السياسية والديمقراطية وحرية التعبير والرأي الآخر. المثقفون الديمقراطيون التقدميون، نساءا ورجالا، كانوا في طليعة أبناء المجتمع الشرفاء، المناضلين من أجل الحفاظ على الإعتدال والقيم والجمال والخير والحق والمحبة والعدالة الإجتماعية والدولة المدنية وأسلوب العيش الأردني منذ الخمسينات وإلى اليوم وغدا. لولا كواكب هؤلاء الوطنيين الشجعان، لتفشى الغلو والخوف والرعب والتخلف، ولتضعضع النظام العام، ولتضعضع النظام السياسي، ولتأثر الكيان الأردني كثيرا، ولتحولنا الى دولة قمع وجهل وخزعبلات، غارقة في المزيد من الأبيض والأسود.
التعليقات
لولا هذا النضال الطويل ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لولا هذا النضال الطويل ..
لولا مقاومة المثقفين الديمقراطيين التقدميين، لظواهر العنف والغلو والتطرف، في المجتمع الأردني، والتصدي العلمي الشجاع لها، وكشفها وفضحها، لأغلق المتطرفون المغالون، أبواب المجتمع ونوافذه، وافواه أبنائه، ولأسدلوا السواد على الشمس والفن والشعر والتطور والتقدم والبحث والإجتهاد والنقد والتعددية السياسية والديمقراطية وحرية التعبير والرأي الآخر. المثقفون الديمقراطيون التقدميون، نساءا ورجالا، كانوا في طليعة أبناء المجتمع الشرفاء، المناضلين من أجل الحفاظ على الإعتدال والقيم والجمال والخير والحق والمحبة والعدالة الإجتماعية والدولة المدنية وأسلوب العيش الأردني منذ الخمسينات وإلى اليوم وغدا. لولا كواكب هؤلاء الوطنيين الشجعان، لتفشى الغلو والخوف والرعب والتخلف، ولتضعضع النظام العام، ولتضعضع النظام السياسي، ولتأثر الكيان الأردني كثيرا، ولتحولنا الى دولة قمع وجهل وخزعبلات، غارقة في المزيد من الأبيض والأسود.
التعليقات