عمون - للفشل مرارة يذوق طعمها من وقع فيه وقد يصاحب ذلك نوع من الألم والأسى. وكثير من أهل الفشل ينهزمون ويصابون بالإحباط والتخلي والقعود عن العمل خاصة إذا أخفقوا مرة بعد مرة ويظنون أن الأمر انتهى وليس لهم مكان في مسرح التفوق. وقد يساهم في هذه الحالة ضعف الشخصية ورواسب التربية والرسائل السلبية من المنتقدين والتأثر بقصص الفاشلين. وربما تطور ذلك في نفوسهم فأصابهم الاكتئاب ونظرة التشاؤم لكل مشروع ولوم الآخرين في كل شيء. أما الإنسان الطموح فشعوره بالفشل وتجرعه لمرارته يبعث فيه هاجس التحدي وتكرار المحاولة وبذل الجهد المضاعف حتى يصل إلى النجاح ويرقى إلى المعالي فيتعامل مع الفشل تعاملا إيجابيا ويكون متفائلا في نظرته للمستقبل. ومن سلك هذا لا بد أن يصل يوما ما ولو كان متأخرا المهم أن يصل ويحس براحة الضمير. وما من عظيم حقق نجاحات إلا وسبق ذلك محاولات فشل كثيرة. ومن تخلى عنه المجتمع وخذله أقرب الناس إليه ولد في نفسه سلوك التحدي وتفجرت ينابيع الحكمة والطموح في نفسه. ومن فشل في مجال فليحاول في مجال آخر. وليس الفشل عيبا وقصورا إنما العيب أن ترضى بالفشل وتركن إليه. والحر الكريم لا يرضى بحياة الفشل والمهانة نعم الفشل كلمه مرهـ صخره قاسيه ربما تدمر احلامنا لكن {عندما يقترن الفشل بالإرآده والطموح يكون مفتآح للنجآح ومرادف له يكمن عيب الفشل الأكبر عندما ينهار الشخص من فشله ويلوم نفسه كل اللوم على حظه في هذه الحيآةوبهذه الطريقه سيصدم بمرارة الفشل تكبر اكثر واكثر الأهم اخذ درس من هذا الفشل وتحويله لنجآح، احيانا يحطم الشخص نفسه زياده ويقول (انا فاشل .. انا ماأقدر .. هذا مستحيل .. حظي سيء) عبارات نسمعها وربما نقولها كثيرآ ..العقل الباطن يتأثر بما تتفوه به شفاتك فأحذر من هذه العبارات المحطمه لإمكاناتك وقدراتك الكامنه اخرج طموحاتك الى الخارج عبر عن شخصك تحدث عن النجاح .. عن التفاؤل .. عن الطموح .سيتأثر عقلك الباطن بذلك ويدفعك للنجآح والسعي له بإندفاع اكثر في النهاية الحيآة تجآرب بعضها فاشل وبعضها نآجح
الحيآة مثل الإختبارات فيها نجآح وفيهآ رسوب
ربمآ تنجح وتهمل فتصدم بالفشل .. لكن لا تيأس قديكون درس لك لنجآح اكبر لا يأس مع الحيآة ولا حيآة مع اليأس .. [
عمون - للفشل مرارة يذوق طعمها من وقع فيه وقد يصاحب ذلك نوع من الألم والأسى. وكثير من أهل الفشل ينهزمون ويصابون بالإحباط والتخلي والقعود عن العمل خاصة إذا أخفقوا مرة بعد مرة ويظنون أن الأمر انتهى وليس لهم مكان في مسرح التفوق. وقد يساهم في هذه الحالة ضعف الشخصية ورواسب التربية والرسائل السلبية من المنتقدين والتأثر بقصص الفاشلين. وربما تطور ذلك في نفوسهم فأصابهم الاكتئاب ونظرة التشاؤم لكل مشروع ولوم الآخرين في كل شيء. أما الإنسان الطموح فشعوره بالفشل وتجرعه لمرارته يبعث فيه هاجس التحدي وتكرار المحاولة وبذل الجهد المضاعف حتى يصل إلى النجاح ويرقى إلى المعالي فيتعامل مع الفشل تعاملا إيجابيا ويكون متفائلا في نظرته للمستقبل. ومن سلك هذا لا بد أن يصل يوما ما ولو كان متأخرا المهم أن يصل ويحس براحة الضمير. وما من عظيم حقق نجاحات إلا وسبق ذلك محاولات فشل كثيرة. ومن تخلى عنه المجتمع وخذله أقرب الناس إليه ولد في نفسه سلوك التحدي وتفجرت ينابيع الحكمة والطموح في نفسه. ومن فشل في مجال فليحاول في مجال آخر. وليس الفشل عيبا وقصورا إنما العيب أن ترضى بالفشل وتركن إليه. والحر الكريم لا يرضى بحياة الفشل والمهانة نعم الفشل كلمه مرهـ صخره قاسيه ربما تدمر احلامنا لكن {عندما يقترن الفشل بالإرآده والطموح يكون مفتآح للنجآح ومرادف له يكمن عيب الفشل الأكبر عندما ينهار الشخص من فشله ويلوم نفسه كل اللوم على حظه في هذه الحيآةوبهذه الطريقه سيصدم بمرارة الفشل تكبر اكثر واكثر الأهم اخذ درس من هذا الفشل وتحويله لنجآح، احيانا يحطم الشخص نفسه زياده ويقول (انا فاشل .. انا ماأقدر .. هذا مستحيل .. حظي سيء) عبارات نسمعها وربما نقولها كثيرآ ..العقل الباطن يتأثر بما تتفوه به شفاتك فأحذر من هذه العبارات المحطمه لإمكاناتك وقدراتك الكامنه اخرج طموحاتك الى الخارج عبر عن شخصك تحدث عن النجاح .. عن التفاؤل .. عن الطموح .سيتأثر عقلك الباطن بذلك ويدفعك للنجآح والسعي له بإندفاع اكثر في النهاية الحيآة تجآرب بعضها فاشل وبعضها نآجح
الحيآة مثل الإختبارات فيها نجآح وفيهآ رسوب
ربمآ تنجح وتهمل فتصدم بالفشل .. لكن لا تيأس قديكون درس لك لنجآح اكبر لا يأس مع الحيآة ولا حيآة مع اليأس .. [
عمون - للفشل مرارة يذوق طعمها من وقع فيه وقد يصاحب ذلك نوع من الألم والأسى. وكثير من أهل الفشل ينهزمون ويصابون بالإحباط والتخلي والقعود عن العمل خاصة إذا أخفقوا مرة بعد مرة ويظنون أن الأمر انتهى وليس لهم مكان في مسرح التفوق. وقد يساهم في هذه الحالة ضعف الشخصية ورواسب التربية والرسائل السلبية من المنتقدين والتأثر بقصص الفاشلين. وربما تطور ذلك في نفوسهم فأصابهم الاكتئاب ونظرة التشاؤم لكل مشروع ولوم الآخرين في كل شيء. أما الإنسان الطموح فشعوره بالفشل وتجرعه لمرارته يبعث فيه هاجس التحدي وتكرار المحاولة وبذل الجهد المضاعف حتى يصل إلى النجاح ويرقى إلى المعالي فيتعامل مع الفشل تعاملا إيجابيا ويكون متفائلا في نظرته للمستقبل. ومن سلك هذا لا بد أن يصل يوما ما ولو كان متأخرا المهم أن يصل ويحس براحة الضمير. وما من عظيم حقق نجاحات إلا وسبق ذلك محاولات فشل كثيرة. ومن تخلى عنه المجتمع وخذله أقرب الناس إليه ولد في نفسه سلوك التحدي وتفجرت ينابيع الحكمة والطموح في نفسه. ومن فشل في مجال فليحاول في مجال آخر. وليس الفشل عيبا وقصورا إنما العيب أن ترضى بالفشل وتركن إليه. والحر الكريم لا يرضى بحياة الفشل والمهانة نعم الفشل كلمه مرهـ صخره قاسيه ربما تدمر احلامنا لكن {عندما يقترن الفشل بالإرآده والطموح يكون مفتآح للنجآح ومرادف له يكمن عيب الفشل الأكبر عندما ينهار الشخص من فشله ويلوم نفسه كل اللوم على حظه في هذه الحيآةوبهذه الطريقه سيصدم بمرارة الفشل تكبر اكثر واكثر الأهم اخذ درس من هذا الفشل وتحويله لنجآح، احيانا يحطم الشخص نفسه زياده ويقول (انا فاشل .. انا ماأقدر .. هذا مستحيل .. حظي سيء) عبارات نسمعها وربما نقولها كثيرآ ..العقل الباطن يتأثر بما تتفوه به شفاتك فأحذر من هذه العبارات المحطمه لإمكاناتك وقدراتك الكامنه اخرج طموحاتك الى الخارج عبر عن شخصك تحدث عن النجاح .. عن التفاؤل .. عن الطموح .سيتأثر عقلك الباطن بذلك ويدفعك للنجآح والسعي له بإندفاع اكثر في النهاية الحيآة تجآرب بعضها فاشل وبعضها نآجح
الحيآة مثل الإختبارات فيها نجآح وفيهآ رسوب
ربمآ تنجح وتهمل فتصدم بالفشل .. لكن لا تيأس قديكون درس لك لنجآح اكبر لا يأس مع الحيآة ولا حيآة مع اليأس .. [
التعليقات
مرارة الفشل طريق للنجاح
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مرارة الفشل طريق للنجاح
عمون - للفشل مرارة يذوق طعمها من وقع فيه وقد يصاحب ذلك نوع من الألم والأسى. وكثير من أهل الفشل ينهزمون ويصابون بالإحباط والتخلي والقعود عن العمل خاصة إذا أخفقوا مرة بعد مرة ويظنون أن الأمر انتهى وليس لهم مكان في مسرح التفوق. وقد يساهم في هذه الحالة ضعف الشخصية ورواسب التربية والرسائل السلبية من المنتقدين والتأثر بقصص الفاشلين. وربما تطور ذلك في نفوسهم فأصابهم الاكتئاب ونظرة التشاؤم لكل مشروع ولوم الآخرين في كل شيء. أما الإنسان الطموح فشعوره بالفشل وتجرعه لمرارته يبعث فيه هاجس التحدي وتكرار المحاولة وبذل الجهد المضاعف حتى يصل إلى النجاح ويرقى إلى المعالي فيتعامل مع الفشل تعاملا إيجابيا ويكون متفائلا في نظرته للمستقبل. ومن سلك هذا لا بد أن يصل يوما ما ولو كان متأخرا المهم أن يصل ويحس براحة الضمير. وما من عظيم حقق نجاحات إلا وسبق ذلك محاولات فشل كثيرة. ومن تخلى عنه المجتمع وخذله أقرب الناس إليه ولد في نفسه سلوك التحدي وتفجرت ينابيع الحكمة والطموح في نفسه. ومن فشل في مجال فليحاول في مجال آخر. وليس الفشل عيبا وقصورا إنما العيب أن ترضى بالفشل وتركن إليه. والحر الكريم لا يرضى بحياة الفشل والمهانة نعم الفشل كلمه مرهـ صخره قاسيه ربما تدمر احلامنا لكن {عندما يقترن الفشل بالإرآده والطموح يكون مفتآح للنجآح ومرادف له يكمن عيب الفشل الأكبر عندما ينهار الشخص من فشله ويلوم نفسه كل اللوم على حظه في هذه الحيآةوبهذه الطريقه سيصدم بمرارة الفشل تكبر اكثر واكثر الأهم اخذ درس من هذا الفشل وتحويله لنجآح، احيانا يحطم الشخص نفسه زياده ويقول (انا فاشل .. انا ماأقدر .. هذا مستحيل .. حظي سيء) عبارات نسمعها وربما نقولها كثيرآ ..العقل الباطن يتأثر بما تتفوه به شفاتك فأحذر من هذه العبارات المحطمه لإمكاناتك وقدراتك الكامنه اخرج طموحاتك الى الخارج عبر عن شخصك تحدث عن النجاح .. عن التفاؤل .. عن الطموح .سيتأثر عقلك الباطن بذلك ويدفعك للنجآح والسعي له بإندفاع اكثر في النهاية الحيآة تجآرب بعضها فاشل وبعضها نآجح
الحيآة مثل الإختبارات فيها نجآح وفيهآ رسوب
ربمآ تنجح وتهمل فتصدم بالفشل .. لكن لا تيأس قديكون درس لك لنجآح اكبر لا يأس مع الحيآة ولا حيآة مع اليأس .. [
التعليقات