عمون - أصبح دوق ويستمنستر الجديد، أيرل هيو غروفنر (25 عاماً)، يملك نصف العاصمة البريطانية لندن، بوفاة والده جيرالد كافينديش غروفنر، حيث ورث عن أبيه ثروة تُقدر بأكثر من 9 مليارات جنيه إسترليني، ليحرم بذلك شقيقتين أكبر منه من الميراث، وفق تقليد قديم يحكم المؤسسة الملكية.
وبحسب التقاليد الملكية فإن طبقة النبلاء، ومن بينهم اللوردات والدوقات، لا يورثون العقارات للبنات، خشية انتقال الإرث من الأم إلى أبنائها في حال زواجها وتغير اسم العائلة.
وقارن مغردون بين مزاعم الغرب الدفاع عن حقوق المرأة في العالم الإسلامي، في حين حرمت التقاليد البريطانية الشقيقتين من ميراث والدهم، حيث علق المغرد محمد العبداللطيف على الخبر قائلاً: “ويزعمون حقوق المرأة، وجندوا سفاراتهم لدغدغة المخدوعات بحضارتهم واتهام الإسلام.. متى نفيق”.
أما سارة الغامدي فعلقت قائلة: “ويقولون الإسلام يحرم المرأة من الإرث ولا يساويها مع الرجل!!”.
وقالت جيهان المجنوني: “الحمد لله على نعمة الإسلام.. ألا يوجد في منظمات حقوق الإنسان من يعيد لهؤلاء حقوقهن المسلوبة أم إنهن مشغولون بحقوق المرأة المسلمة”.
وأضافت هدى الخليل: “تغيير المصطلح لا يغير من الحق.. هنا ظلم كالشمس للمرأة في أنظمة البشر وفي شرع الله عدل لا مساواة.. اللهم لك الحمد أنا مسلمون”. وكالات.
عمون - أصبح دوق ويستمنستر الجديد، أيرل هيو غروفنر (25 عاماً)، يملك نصف العاصمة البريطانية لندن، بوفاة والده جيرالد كافينديش غروفنر، حيث ورث عن أبيه ثروة تُقدر بأكثر من 9 مليارات جنيه إسترليني، ليحرم بذلك شقيقتين أكبر منه من الميراث، وفق تقليد قديم يحكم المؤسسة الملكية.
وبحسب التقاليد الملكية فإن طبقة النبلاء، ومن بينهم اللوردات والدوقات، لا يورثون العقارات للبنات، خشية انتقال الإرث من الأم إلى أبنائها في حال زواجها وتغير اسم العائلة.
وقارن مغردون بين مزاعم الغرب الدفاع عن حقوق المرأة في العالم الإسلامي، في حين حرمت التقاليد البريطانية الشقيقتين من ميراث والدهم، حيث علق المغرد محمد العبداللطيف على الخبر قائلاً: “ويزعمون حقوق المرأة، وجندوا سفاراتهم لدغدغة المخدوعات بحضارتهم واتهام الإسلام.. متى نفيق”.
أما سارة الغامدي فعلقت قائلة: “ويقولون الإسلام يحرم المرأة من الإرث ولا يساويها مع الرجل!!”.
وقالت جيهان المجنوني: “الحمد لله على نعمة الإسلام.. ألا يوجد في منظمات حقوق الإنسان من يعيد لهؤلاء حقوقهن المسلوبة أم إنهن مشغولون بحقوق المرأة المسلمة”.
وأضافت هدى الخليل: “تغيير المصطلح لا يغير من الحق.. هنا ظلم كالشمس للمرأة في أنظمة البشر وفي شرع الله عدل لا مساواة.. اللهم لك الحمد أنا مسلمون”. وكالات.
عمون - أصبح دوق ويستمنستر الجديد، أيرل هيو غروفنر (25 عاماً)، يملك نصف العاصمة البريطانية لندن، بوفاة والده جيرالد كافينديش غروفنر، حيث ورث عن أبيه ثروة تُقدر بأكثر من 9 مليارات جنيه إسترليني، ليحرم بذلك شقيقتين أكبر منه من الميراث، وفق تقليد قديم يحكم المؤسسة الملكية.
وبحسب التقاليد الملكية فإن طبقة النبلاء، ومن بينهم اللوردات والدوقات، لا يورثون العقارات للبنات، خشية انتقال الإرث من الأم إلى أبنائها في حال زواجها وتغير اسم العائلة.
وقارن مغردون بين مزاعم الغرب الدفاع عن حقوق المرأة في العالم الإسلامي، في حين حرمت التقاليد البريطانية الشقيقتين من ميراث والدهم، حيث علق المغرد محمد العبداللطيف على الخبر قائلاً: “ويزعمون حقوق المرأة، وجندوا سفاراتهم لدغدغة المخدوعات بحضارتهم واتهام الإسلام.. متى نفيق”.
أما سارة الغامدي فعلقت قائلة: “ويقولون الإسلام يحرم المرأة من الإرث ولا يساويها مع الرجل!!”.
وقالت جيهان المجنوني: “الحمد لله على نعمة الإسلام.. ألا يوجد في منظمات حقوق الإنسان من يعيد لهؤلاء حقوقهن المسلوبة أم إنهن مشغولون بحقوق المرأة المسلمة”.
وأضافت هدى الخليل: “تغيير المصطلح لا يغير من الحق.. هنا ظلم كالشمس للمرأة في أنظمة البشر وفي شرع الله عدل لا مساواة.. اللهم لك الحمد أنا مسلمون”. وكالات.
التعليقات
وكل هذا الظلم الواقع على المرأة البريطانيه ويقولوا ان الاسلام يظلم المرأة ولا يعطيها حقوقها الإسلام هو الدين الوحيد الذي انصف المرأة وأعطاها حقوقها كاملة .
عيسى
خلينا ما نشد عحالنا كتير كالعادة احنا العرب...الرجل والمرأة كل اشي بالنصف بالغرب ...احنا بنحكي عن تقاليد ملكية مش عن بريطانيا بشكل عام وهون لاسباب تتعلق بالحكم فقط...لانه احنا شغل نمسك شغله ونقعد نحكي حقوق وحقوق والمشايخ تطلع...على اساس انه العالم العربي بعرف العدل والمساواه وحقوق انسان زي بعض التعليقات بالخبر هذا ببساطه...وكونه احنا عرب رح ابسطها حتى نستوعب يعني مثلا زي حكم ملكي او اميري ينتقل من الابناء الذكور فقط...يعني مو كل الشعب ملوك/فقط نتحدث عن حاله للحفاظ على الارث الملكي...وصلت يا عرب
محمد قاسم
يا محمد قاسم نحن لا نتحدث عن عدل العالم العربي بل نتحدث عن حقوق المرأة في الاسلام ولله الحمد. وهل تعتقد ان المناصفة في الغرب بين الرجل والمرأة هو من العدل؟؟ في حالة ايرل هيو يقول الشرع وللذكر مثل حظ الانثيين. الله يعين خواتك على الفكر اللي عندك يا ابو المناصفة
مواطنة
الإسلام أنصف المرأة بشكل كامل ولكن العادات والتقاليد التي تعود لعصر الجاهلية العربية هي من يظلمها
هناك خلط بين الإسلام والعادات والتقاليد
الأخ عيسى والأخت مواطنه هنيئا لكما الحكمة .
سامي
مستغربة انا تعليقات الناس الي نسيو انو هاي العادة اصلا من اهم عادات العرب حيث ممنوع تورث الارض للغريب ويعطوها بدلها كاش او احيانا لا يعطوها شيئ وكم جريمة عنا صارت لان امراة طلبت ميراثها حيث يقولون عيب تطلبي ميراث وكم امراة تتنازل فهذه عادات ملوك بريطانيا وليست المسيحية التي تعطي للمراة نفس ارث الرجل ، استغرب ان هناك من يريد ان يدافع باسلوب الهجوم ويبحث عن اي ثغرة للغرب وكانهم معقدون منهم المراة في الغرب رئيسة ووزيرة وعاملة ولها نصف الارث
هيا
المشكله ما حد مطبق الشرع هون الا القله القليله و ما بعطوا البنات حقوقهم بخلوهم يوقعوا ع تنازل
سمير
تقاليد بريطانية تحرم شقيقتين من ميراث والدهما الملياردير ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
تقاليد بريطانية تحرم شقيقتين من ميراث والدهما الملياردير ..
عمون - أصبح دوق ويستمنستر الجديد، أيرل هيو غروفنر (25 عاماً)، يملك نصف العاصمة البريطانية لندن، بوفاة والده جيرالد كافينديش غروفنر، حيث ورث عن أبيه ثروة تُقدر بأكثر من 9 مليارات جنيه إسترليني، ليحرم بذلك شقيقتين أكبر منه من الميراث، وفق تقليد قديم يحكم المؤسسة الملكية.
وبحسب التقاليد الملكية فإن طبقة النبلاء، ومن بينهم اللوردات والدوقات، لا يورثون العقارات للبنات، خشية انتقال الإرث من الأم إلى أبنائها في حال زواجها وتغير اسم العائلة.
وقارن مغردون بين مزاعم الغرب الدفاع عن حقوق المرأة في العالم الإسلامي، في حين حرمت التقاليد البريطانية الشقيقتين من ميراث والدهم، حيث علق المغرد محمد العبداللطيف على الخبر قائلاً: “ويزعمون حقوق المرأة، وجندوا سفاراتهم لدغدغة المخدوعات بحضارتهم واتهام الإسلام.. متى نفيق”.
أما سارة الغامدي فعلقت قائلة: “ويقولون الإسلام يحرم المرأة من الإرث ولا يساويها مع الرجل!!”.
وقالت جيهان المجنوني: “الحمد لله على نعمة الإسلام.. ألا يوجد في منظمات حقوق الإنسان من يعيد لهؤلاء حقوقهن المسلوبة أم إنهن مشغولون بحقوق المرأة المسلمة”.
وأضافت هدى الخليل: “تغيير المصطلح لا يغير من الحق.. هنا ظلم كالشمس للمرأة في أنظمة البشر وفي شرع الله عدل لا مساواة.. اللهم لك الحمد أنا مسلمون”. وكالات.
التعليقات
و ما بعطوا البنات حقوقهم
بخلوهم يوقعوا ع تنازل