قَسَماً بِمَنْ أَحيَا اللَّيالِيْ السُّودا !
وَأَهَلَّ مِنْ قَبْلِ الصِّيامِ العِيدا !
إِنَّا أَشِقَّاءُ الحُسينِ وَآلُ عَبدالله .. فَاحْضُنْ يا شَهِيدُ شَهِيدا
يا خَمْسَةَ النُّبلاءِ ..
يا صَوْتَ المُعَوِّذَتينِ يَغزِلُ عُمْرَنا المَرْصُودا
يَتَوَهَّجُ الأُردنُّ في صَدْرِ المَدى نُورَاً وَفِي عَينِ العِدا بَارُودا
وَكَأَنَّهُ الجُودِيُّ لَوَّحَ واستَوَى ..
وَاللهُ يَمْتَحِنُ الأُباةَ الصِّيدا
نَحنُ النَّشامى الرَّابِطينَ على الأَذَى حَجَرَيْنِ .. لكنْ لا نَهَابُ الجُودا
عَمَّانُ يا أَرَقَ العَوَاصِفِ ..
مُنذُ قَالَ اللهُ كُونِي شَرَّعَ التَّسهِيدا
يَا شمعةَ الدُّنيا وَأَحْرَجَ خَدُّها الدُّنيا .. فَوَرَّدَ بِالحَياءِ البِيْدا
يا آيَةَ الصَّبرِ الجميلِ تَنَزَّلِي غَضَبَاً عَلى 'الـمَحْدُودِ' .. لا مَحدُودَا
مَنْ كَفَّرَ القُرآنَ ..
واسْتَسْقَى بِيُوْحَنَّا الدِّماءَ ..
وَقَبَّلَ التَّلمُودا !
قَسَماً بِمَنْ أَحيَا اللَّيالِيْ السُّودا !
وَأَهَلَّ مِنْ قَبْلِ الصِّيامِ العِيدا !
إِنَّا أَشِقَّاءُ الحُسينِ وَآلُ عَبدالله .. فَاحْضُنْ يا شَهِيدُ شَهِيدا
يا خَمْسَةَ النُّبلاءِ ..
يا صَوْتَ المُعَوِّذَتينِ يَغزِلُ عُمْرَنا المَرْصُودا
يَتَوَهَّجُ الأُردنُّ في صَدْرِ المَدى نُورَاً وَفِي عَينِ العِدا بَارُودا
وَكَأَنَّهُ الجُودِيُّ لَوَّحَ واستَوَى ..
وَاللهُ يَمْتَحِنُ الأُباةَ الصِّيدا
نَحنُ النَّشامى الرَّابِطينَ على الأَذَى حَجَرَيْنِ .. لكنْ لا نَهَابُ الجُودا
عَمَّانُ يا أَرَقَ العَوَاصِفِ ..
مُنذُ قَالَ اللهُ كُونِي شَرَّعَ التَّسهِيدا
يَا شمعةَ الدُّنيا وَأَحْرَجَ خَدُّها الدُّنيا .. فَوَرَّدَ بِالحَياءِ البِيْدا
يا آيَةَ الصَّبرِ الجميلِ تَنَزَّلِي غَضَبَاً عَلى 'الـمَحْدُودِ' .. لا مَحدُودَا
مَنْ كَفَّرَ القُرآنَ ..
واسْتَسْقَى بِيُوْحَنَّا الدِّماءَ ..
وَقَبَّلَ التَّلمُودا !
إلى شُهَدَاء رَمَضَان .. الشاعر صفوان قديسات
قَسَماً بِمَنْ أَحيَا اللَّيالِيْ السُّودا !
وَأَهَلَّ مِنْ قَبْلِ الصِّيامِ العِيدا !
إِنَّا أَشِقَّاءُ الحُسينِ وَآلُ عَبدالله .. فَاحْضُنْ يا شَهِيدُ شَهِيدا
يا خَمْسَةَ النُّبلاءِ ..
يا صَوْتَ المُعَوِّذَتينِ يَغزِلُ عُمْرَنا المَرْصُودا
يَتَوَهَّجُ الأُردنُّ في صَدْرِ المَدى نُورَاً وَفِي عَينِ العِدا بَارُودا
وَكَأَنَّهُ الجُودِيُّ لَوَّحَ واستَوَى ..
وَاللهُ يَمْتَحِنُ الأُباةَ الصِّيدا
نَحنُ النَّشامى الرَّابِطينَ على الأَذَى حَجَرَيْنِ .. لكنْ لا نَهَابُ الجُودا
عَمَّانُ يا أَرَقَ العَوَاصِفِ ..
مُنذُ قَالَ اللهُ كُونِي شَرَّعَ التَّسهِيدا
يَا شمعةَ الدُّنيا وَأَحْرَجَ خَدُّها الدُّنيا .. فَوَرَّدَ بِالحَياءِ البِيْدا
يا آيَةَ الصَّبرِ الجميلِ تَنَزَّلِي غَضَبَاً عَلى 'الـمَحْدُودِ' .. لا مَحدُودَا
مَنْ كَفَّرَ القُرآنَ ..
واسْتَسْقَى بِيُوْحَنَّا الدِّماءَ ..
وَقَبَّلَ التَّلمُودا !
جميع الحقوق محفوظة
https://www.ammonnews.net/article/271674
التعليقات