قبل ثلاثة عشر عاما وفي مثل شهر حزيران هذا وبالتحديد في 7/6 / 2002 ...علمت كصحفي في (الرأي) ..يعيش كذئب من سعي قدميه ..'ان حصانا غاضبا فتك بسيدتين متقدمتين في السن في منطقة ابو نصير كانتا تقومان برياضة المشي قريبا من بيتهما ونتج عن هذا الحدث نجاة سيدة وتهشم قدم السيدة الاخرى اذكر كنيتها (ام الفهد) وان قدمها بحاجة الى بتر فوري ..لكن ارادة الله وبراعة الدكتور حاتم الرواشدة جراح العضام والدكتور صبر الرواشدة جراح الاوعية الدموية حالت دون هذا البتر وخروج هذه السيدة ام الفهد معافاة من مستشفى الاسراء بعد فترة قليلة وبزمن قياسي ...
مناسبة هذه التقدمة دعوة كريمة جاءتني قبل ايام من الدكتور حاتم الرواشدة يعلمني فيها حصوله وعيادته على (جائزة القوس الاوربي الذهبي الدولي )وقد اعلن فوزه بهذه الجائزة في مدينة فرانكفورت مؤخرا مع ثمانين موسسة اخرى وبانفراد من موسسته (كعيادة كلينيك)...
في احتفال كبير بهذه الجائزة وبرعاية الدكتور محمد الذنيبات نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم اعلن الدكتور الرواشدة في كلمة له اهداء جائزته الى والديه والى بلدته عيمة ووطنه الصغير الاردن وقيادته ووطنه العربي الكبير معتبرا انجازه العلمي هذا انجاز وطني وقومي .
نحمد الله .. فبلدنا له سمعته العلمية الطبية العالية وفي اكثر من مكان متقدم في هذا العالم ونفخر جميعا بذلك وفعلا لدينا كفاءات ومستشفيات عالية الجودة تضاهي الكثير من المستشفيات في الدول المتقدمة ونتمنى من هذه الموسسات الطبية الاردنية المحافظةعلى سمعة بلدنا الطبية الطيبة وفي كل الازمان والاوقات .. والى الامام ....
قبل ثلاثة عشر عاما وفي مثل شهر حزيران هذا وبالتحديد في 7/6 / 2002 ...علمت كصحفي في (الرأي) ..يعيش كذئب من سعي قدميه ..'ان حصانا غاضبا فتك بسيدتين متقدمتين في السن في منطقة ابو نصير كانتا تقومان برياضة المشي قريبا من بيتهما ونتج عن هذا الحدث نجاة سيدة وتهشم قدم السيدة الاخرى اذكر كنيتها (ام الفهد) وان قدمها بحاجة الى بتر فوري ..لكن ارادة الله وبراعة الدكتور حاتم الرواشدة جراح العضام والدكتور صبر الرواشدة جراح الاوعية الدموية حالت دون هذا البتر وخروج هذه السيدة ام الفهد معافاة من مستشفى الاسراء بعد فترة قليلة وبزمن قياسي ...
مناسبة هذه التقدمة دعوة كريمة جاءتني قبل ايام من الدكتور حاتم الرواشدة يعلمني فيها حصوله وعيادته على (جائزة القوس الاوربي الذهبي الدولي )وقد اعلن فوزه بهذه الجائزة في مدينة فرانكفورت مؤخرا مع ثمانين موسسة اخرى وبانفراد من موسسته (كعيادة كلينيك)...
في احتفال كبير بهذه الجائزة وبرعاية الدكتور محمد الذنيبات نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم اعلن الدكتور الرواشدة في كلمة له اهداء جائزته الى والديه والى بلدته عيمة ووطنه الصغير الاردن وقيادته ووطنه العربي الكبير معتبرا انجازه العلمي هذا انجاز وطني وقومي .
نحمد الله .. فبلدنا له سمعته العلمية الطبية العالية وفي اكثر من مكان متقدم في هذا العالم ونفخر جميعا بذلك وفعلا لدينا كفاءات ومستشفيات عالية الجودة تضاهي الكثير من المستشفيات في الدول المتقدمة ونتمنى من هذه الموسسات الطبية الاردنية المحافظةعلى سمعة بلدنا الطبية الطيبة وفي كل الازمان والاوقات .. والى الامام ....
قبل ثلاثة عشر عاما وفي مثل شهر حزيران هذا وبالتحديد في 7/6 / 2002 ...علمت كصحفي في (الرأي) ..يعيش كذئب من سعي قدميه ..'ان حصانا غاضبا فتك بسيدتين متقدمتين في السن في منطقة ابو نصير كانتا تقومان برياضة المشي قريبا من بيتهما ونتج عن هذا الحدث نجاة سيدة وتهشم قدم السيدة الاخرى اذكر كنيتها (ام الفهد) وان قدمها بحاجة الى بتر فوري ..لكن ارادة الله وبراعة الدكتور حاتم الرواشدة جراح العضام والدكتور صبر الرواشدة جراح الاوعية الدموية حالت دون هذا البتر وخروج هذه السيدة ام الفهد معافاة من مستشفى الاسراء بعد فترة قليلة وبزمن قياسي ...
مناسبة هذه التقدمة دعوة كريمة جاءتني قبل ايام من الدكتور حاتم الرواشدة يعلمني فيها حصوله وعيادته على (جائزة القوس الاوربي الذهبي الدولي )وقد اعلن فوزه بهذه الجائزة في مدينة فرانكفورت مؤخرا مع ثمانين موسسة اخرى وبانفراد من موسسته (كعيادة كلينيك)...
في احتفال كبير بهذه الجائزة وبرعاية الدكتور محمد الذنيبات نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم اعلن الدكتور الرواشدة في كلمة له اهداء جائزته الى والديه والى بلدته عيمة ووطنه الصغير الاردن وقيادته ووطنه العربي الكبير معتبرا انجازه العلمي هذا انجاز وطني وقومي .
نحمد الله .. فبلدنا له سمعته العلمية الطبية العالية وفي اكثر من مكان متقدم في هذا العالم ونفخر جميعا بذلك وفعلا لدينا كفاءات ومستشفيات عالية الجودة تضاهي الكثير من المستشفيات في الدول المتقدمة ونتمنى من هذه الموسسات الطبية الاردنية المحافظةعلى سمعة بلدنا الطبية الطيبة وفي كل الازمان والاوقات .. والى الامام ....
التعليقات
عندما فتك حصان غاضب بسيدَة .. ود.حاتم الرواشدة .. !
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عندما فتك حصان غاضب بسيدَة .. ود.حاتم الرواشدة .. !
قبل ثلاثة عشر عاما وفي مثل شهر حزيران هذا وبالتحديد في 7/6 / 2002 ...علمت كصحفي في (الرأي) ..يعيش كذئب من سعي قدميه ..'ان حصانا غاضبا فتك بسيدتين متقدمتين في السن في منطقة ابو نصير كانتا تقومان برياضة المشي قريبا من بيتهما ونتج عن هذا الحدث نجاة سيدة وتهشم قدم السيدة الاخرى اذكر كنيتها (ام الفهد) وان قدمها بحاجة الى بتر فوري ..لكن ارادة الله وبراعة الدكتور حاتم الرواشدة جراح العضام والدكتور صبر الرواشدة جراح الاوعية الدموية حالت دون هذا البتر وخروج هذه السيدة ام الفهد معافاة من مستشفى الاسراء بعد فترة قليلة وبزمن قياسي ...
مناسبة هذه التقدمة دعوة كريمة جاءتني قبل ايام من الدكتور حاتم الرواشدة يعلمني فيها حصوله وعيادته على (جائزة القوس الاوربي الذهبي الدولي )وقد اعلن فوزه بهذه الجائزة في مدينة فرانكفورت مؤخرا مع ثمانين موسسة اخرى وبانفراد من موسسته (كعيادة كلينيك)...
في احتفال كبير بهذه الجائزة وبرعاية الدكتور محمد الذنيبات نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم اعلن الدكتور الرواشدة في كلمة له اهداء جائزته الى والديه والى بلدته عيمة ووطنه الصغير الاردن وقيادته ووطنه العربي الكبير معتبرا انجازه العلمي هذا انجاز وطني وقومي .
نحمد الله .. فبلدنا له سمعته العلمية الطبية العالية وفي اكثر من مكان متقدم في هذا العالم ونفخر جميعا بذلك وفعلا لدينا كفاءات ومستشفيات عالية الجودة تضاهي الكثير من المستشفيات في الدول المتقدمة ونتمنى من هذه الموسسات الطبية الاردنية المحافظةعلى سمعة بلدنا الطبية الطيبة وفي كل الازمان والاوقات .. والى الامام ....
التعليقات