الموقف الأردني راسخ وحقيقي مع قضايا الشعب الفلسطيني وهو مستمراً وتبلور أكثر وبشكل صريح وواضح للجميع عندما شن العدوان الإسرائيلي هجومه الأخير على قطاع غزة، فهذا الموقف لا يقبل التشكيك أبداً، ويعلم الجميع بالداخل والخارج بأن عملية التضامن المستمرة مع الشعب الفلسطيني ثابتة والإصرار الأردني على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، القضية الفلسطينية هي بالأساس جوهر الصراع بالمنطقة ولا يجوز تجاهلها، فالأردن قدم ويقدم الكثير من التضحيات فدوما ً حاملا ً الهم العربي وعلى رأسه القضية الفلسطينية، فنحن بهذا البلد نعتز بقيادتنا الهاشمية التي هي دائما ً مدعاة فخر واعتزاز لنا جميعا، فقد أولت كل الإهتمام لهذه القضية وكانت سباقة بنقل الصورة الحقيقية لمعاناة الشعب الفلسطيني، فالهاشميون حقيقة الأمر هم من نذروا أنفسهم لهذه القضية، فقبل أيام مرت علينا ذكرى استشهاد المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين طيب الله ثراه الذي كرس الدور القومي الكبير من خلال التصدي للمشروع الصهيوني من أجل فلسطين وعروبتها، الملك المؤسس رحمه الله قضى شهيدا على عتبات المسجد الأقصى في 20 تموز 1951 فهذه الحقيقة ليست بحاجة إلى برهان وتوضيح، فهذا النهج مستمرا ً. جلالة القائد الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى حفظه الله ورعاه وبكافة اللقاءات والمحافل الدولية لا يخلو له خطابا ً من التطرق لهذه القضية، الأردن حقيقة الأمر من أول الدول التي أدانت هذا العدوان وموقف الأردن واضح من خلال المطالبة بتفعيل القانون الدولي ووقف العدوان على شعب غزة.
إن البعد الإنساني الذي يقوم به الأردن إضافة للجهود السياسية ومن خلال مجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية هو مؤشر واضح على العلاقات المتينة والتضامن مع الشعب الفلسطيني، أما على الجانب الإنساني فقد وجه جلالته إدارة الخدمات الطبية الملكية لزيادة الكوادر والتجهيزات الطبية ونقل ومعالجة الجرحى إلى المستشفيات الأردنية، فهذا دلالة واضحة على الموقف الرسمي الأردني، فهذا عنوانا للإنسانية التي انتهجها الهاشميون في خدمة شعبهم وأمتهم العربية، وزيادة على ذلك الإهتمام الكبير الذي تمثل بالزيارة التي قام بها ولي العهد صاحب السمو الأمير الحسين بن عبدالله حفظه الله ورعاه، فقد تركت أثرا ً كبيراً في نفوس الجرحى وذويهم، وهذا إن دل يدل على الإهتمام الملكي الكبير اتجاه الشعب الفلسطيني، ونؤكد مرة أخرى بأن الموقف الأردني قوياً ومشرفاً والأردن بذل جهودا ً كبيرة ولا سبق لدولة قدمت ما قدمه الأردن وسيفي الموقف الأردني داعما ً ومستمرا ً للشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة، فموقفنا ثابتا ً وهو الرفض القاطع للإنتهاكات الإسرائيلية والقف الفوري لهذا العدوان الإسرائيلي الذي استهدف المدنيين في هذا القطاع.
الموقف الأردني راسخ وحقيقي مع قضايا الشعب الفلسطيني وهو مستمراً وتبلور أكثر وبشكل صريح وواضح للجميع عندما شن العدوان الإسرائيلي هجومه الأخير على قطاع غزة، فهذا الموقف لا يقبل التشكيك أبداً، ويعلم الجميع بالداخل والخارج بأن عملية التضامن المستمرة مع الشعب الفلسطيني ثابتة والإصرار الأردني على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، القضية الفلسطينية هي بالأساس جوهر الصراع بالمنطقة ولا يجوز تجاهلها، فالأردن قدم ويقدم الكثير من التضحيات فدوما ً حاملا ً الهم العربي وعلى رأسه القضية الفلسطينية، فنحن بهذا البلد نعتز بقيادتنا الهاشمية التي هي دائما ً مدعاة فخر واعتزاز لنا جميعا، فقد أولت كل الإهتمام لهذه القضية وكانت سباقة بنقل الصورة الحقيقية لمعاناة الشعب الفلسطيني، فالهاشميون حقيقة الأمر هم من نذروا أنفسهم لهذه القضية، فقبل أيام مرت علينا ذكرى استشهاد المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين طيب الله ثراه الذي كرس الدور القومي الكبير من خلال التصدي للمشروع الصهيوني من أجل فلسطين وعروبتها، الملك المؤسس رحمه الله قضى شهيدا على عتبات المسجد الأقصى في 20 تموز 1951 فهذه الحقيقة ليست بحاجة إلى برهان وتوضيح، فهذا النهج مستمرا ً. جلالة القائد الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى حفظه الله ورعاه وبكافة اللقاءات والمحافل الدولية لا يخلو له خطابا ً من التطرق لهذه القضية، الأردن حقيقة الأمر من أول الدول التي أدانت هذا العدوان وموقف الأردن واضح من خلال المطالبة بتفعيل القانون الدولي ووقف العدوان على شعب غزة.
إن البعد الإنساني الذي يقوم به الأردن إضافة للجهود السياسية ومن خلال مجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية هو مؤشر واضح على العلاقات المتينة والتضامن مع الشعب الفلسطيني، أما على الجانب الإنساني فقد وجه جلالته إدارة الخدمات الطبية الملكية لزيادة الكوادر والتجهيزات الطبية ونقل ومعالجة الجرحى إلى المستشفيات الأردنية، فهذا دلالة واضحة على الموقف الرسمي الأردني، فهذا عنوانا للإنسانية التي انتهجها الهاشميون في خدمة شعبهم وأمتهم العربية، وزيادة على ذلك الإهتمام الكبير الذي تمثل بالزيارة التي قام بها ولي العهد صاحب السمو الأمير الحسين بن عبدالله حفظه الله ورعاه، فقد تركت أثرا ً كبيراً في نفوس الجرحى وذويهم، وهذا إن دل يدل على الإهتمام الملكي الكبير اتجاه الشعب الفلسطيني، ونؤكد مرة أخرى بأن الموقف الأردني قوياً ومشرفاً والأردن بذل جهودا ً كبيرة ولا سبق لدولة قدمت ما قدمه الأردن وسيفي الموقف الأردني داعما ً ومستمرا ً للشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة، فموقفنا ثابتا ً وهو الرفض القاطع للإنتهاكات الإسرائيلية والقف الفوري لهذا العدوان الإسرائيلي الذي استهدف المدنيين في هذا القطاع.
الموقف الأردني راسخ وحقيقي مع قضايا الشعب الفلسطيني وهو مستمراً وتبلور أكثر وبشكل صريح وواضح للجميع عندما شن العدوان الإسرائيلي هجومه الأخير على قطاع غزة، فهذا الموقف لا يقبل التشكيك أبداً، ويعلم الجميع بالداخل والخارج بأن عملية التضامن المستمرة مع الشعب الفلسطيني ثابتة والإصرار الأردني على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، القضية الفلسطينية هي بالأساس جوهر الصراع بالمنطقة ولا يجوز تجاهلها، فالأردن قدم ويقدم الكثير من التضحيات فدوما ً حاملا ً الهم العربي وعلى رأسه القضية الفلسطينية، فنحن بهذا البلد نعتز بقيادتنا الهاشمية التي هي دائما ً مدعاة فخر واعتزاز لنا جميعا، فقد أولت كل الإهتمام لهذه القضية وكانت سباقة بنقل الصورة الحقيقية لمعاناة الشعب الفلسطيني، فالهاشميون حقيقة الأمر هم من نذروا أنفسهم لهذه القضية، فقبل أيام مرت علينا ذكرى استشهاد المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين طيب الله ثراه الذي كرس الدور القومي الكبير من خلال التصدي للمشروع الصهيوني من أجل فلسطين وعروبتها، الملك المؤسس رحمه الله قضى شهيدا على عتبات المسجد الأقصى في 20 تموز 1951 فهذه الحقيقة ليست بحاجة إلى برهان وتوضيح، فهذا النهج مستمرا ً. جلالة القائد الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى حفظه الله ورعاه وبكافة اللقاءات والمحافل الدولية لا يخلو له خطابا ً من التطرق لهذه القضية، الأردن حقيقة الأمر من أول الدول التي أدانت هذا العدوان وموقف الأردن واضح من خلال المطالبة بتفعيل القانون الدولي ووقف العدوان على شعب غزة.
إن البعد الإنساني الذي يقوم به الأردن إضافة للجهود السياسية ومن خلال مجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية هو مؤشر واضح على العلاقات المتينة والتضامن مع الشعب الفلسطيني، أما على الجانب الإنساني فقد وجه جلالته إدارة الخدمات الطبية الملكية لزيادة الكوادر والتجهيزات الطبية ونقل ومعالجة الجرحى إلى المستشفيات الأردنية، فهذا دلالة واضحة على الموقف الرسمي الأردني، فهذا عنوانا للإنسانية التي انتهجها الهاشميون في خدمة شعبهم وأمتهم العربية، وزيادة على ذلك الإهتمام الكبير الذي تمثل بالزيارة التي قام بها ولي العهد صاحب السمو الأمير الحسين بن عبدالله حفظه الله ورعاه، فقد تركت أثرا ً كبيراً في نفوس الجرحى وذويهم، وهذا إن دل يدل على الإهتمام الملكي الكبير اتجاه الشعب الفلسطيني، ونؤكد مرة أخرى بأن الموقف الأردني قوياً ومشرفاً والأردن بذل جهودا ً كبيرة ولا سبق لدولة قدمت ما قدمه الأردن وسيفي الموقف الأردني داعما ً ومستمرا ً للشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة، فموقفنا ثابتا ً وهو الرفض القاطع للإنتهاكات الإسرائيلية والقف الفوري لهذا العدوان الإسرائيلي الذي استهدف المدنيين في هذا القطاع.
التعليقات
الموقف الأردني الثابت اتجاه القضية الفلسطينية
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الموقف الأردني الثابت اتجاه القضية الفلسطينية
الموقف الأردني راسخ وحقيقي مع قضايا الشعب الفلسطيني وهو مستمراً وتبلور أكثر وبشكل صريح وواضح للجميع عندما شن العدوان الإسرائيلي هجومه الأخير على قطاع غزة، فهذا الموقف لا يقبل التشكيك أبداً، ويعلم الجميع بالداخل والخارج بأن عملية التضامن المستمرة مع الشعب الفلسطيني ثابتة والإصرار الأردني على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، القضية الفلسطينية هي بالأساس جوهر الصراع بالمنطقة ولا يجوز تجاهلها، فالأردن قدم ويقدم الكثير من التضحيات فدوما ً حاملا ً الهم العربي وعلى رأسه القضية الفلسطينية، فنحن بهذا البلد نعتز بقيادتنا الهاشمية التي هي دائما ً مدعاة فخر واعتزاز لنا جميعا، فقد أولت كل الإهتمام لهذه القضية وكانت سباقة بنقل الصورة الحقيقية لمعاناة الشعب الفلسطيني، فالهاشميون حقيقة الأمر هم من نذروا أنفسهم لهذه القضية، فقبل أيام مرت علينا ذكرى استشهاد المغفور له الملك المؤسس عبدالله الأول بن الحسين طيب الله ثراه الذي كرس الدور القومي الكبير من خلال التصدي للمشروع الصهيوني من أجل فلسطين وعروبتها، الملك المؤسس رحمه الله قضى شهيدا على عتبات المسجد الأقصى في 20 تموز 1951 فهذه الحقيقة ليست بحاجة إلى برهان وتوضيح، فهذا النهج مستمرا ً. جلالة القائد الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى حفظه الله ورعاه وبكافة اللقاءات والمحافل الدولية لا يخلو له خطابا ً من التطرق لهذه القضية، الأردن حقيقة الأمر من أول الدول التي أدانت هذا العدوان وموقف الأردن واضح من خلال المطالبة بتفعيل القانون الدولي ووقف العدوان على شعب غزة.
إن البعد الإنساني الذي يقوم به الأردن إضافة للجهود السياسية ومن خلال مجلس الأمن الدولي وجامعة الدول العربية هو مؤشر واضح على العلاقات المتينة والتضامن مع الشعب الفلسطيني، أما على الجانب الإنساني فقد وجه جلالته إدارة الخدمات الطبية الملكية لزيادة الكوادر والتجهيزات الطبية ونقل ومعالجة الجرحى إلى المستشفيات الأردنية، فهذا دلالة واضحة على الموقف الرسمي الأردني، فهذا عنوانا للإنسانية التي انتهجها الهاشميون في خدمة شعبهم وأمتهم العربية، وزيادة على ذلك الإهتمام الكبير الذي تمثل بالزيارة التي قام بها ولي العهد صاحب السمو الأمير الحسين بن عبدالله حفظه الله ورعاه، فقد تركت أثرا ً كبيراً في نفوس الجرحى وذويهم، وهذا إن دل يدل على الإهتمام الملكي الكبير اتجاه الشعب الفلسطيني، ونؤكد مرة أخرى بأن الموقف الأردني قوياً ومشرفاً والأردن بذل جهودا ً كبيرة ولا سبق لدولة قدمت ما قدمه الأردن وسيفي الموقف الأردني داعما ً ومستمرا ً للشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة، فموقفنا ثابتا ً وهو الرفض القاطع للإنتهاكات الإسرائيلية والقف الفوري لهذا العدوان الإسرائيلي الذي استهدف المدنيين في هذا القطاع.
التعليقات