عمون - قال مدير الامن العام الفريق اول ركن حسين هزاع المجالي إن الحكومة اقرت مبلغ 398 مليون دينار كموازنة جارية للامن العام، وهي تشكل 79 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 501 مليون دينار، وموازنة رأس مالية تبلغ 15 مليون دينار تشكل 12 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 125 مليون دينار.
واضاف المجالي خلال لقائه اللجنة المالية الثلاثاء إن رواتب الامن العام تشكل 84 بالمئة من موازنة الجهاز، مبينا أن هذه الموازنة لا تمكن الجهاز من ادامة نفسه، حيث أن الجهاز لن يقوم بشراء اي اسلحة هذا العام، ولن يجند اي احد، ولن يقوم بشراء اي اليات.
وبين ان موازنة القوى البشرية في الامن العام تبلغ 74 بالمائة ولكن هذا الواقع لا يؤثر على اداء الواجب لمنتسبي الجهاز.
وأشار المجالي إلى أن عبء الحراك لهذا العام كان قليلا على جهاز الامن العام، مبينأ ان ازمة اللاجئين السوريين 'كسرة ظهر الامن العام' نتيجة للعبء الكبير الذي وقع عليها، إذ ان هذه العملية مضنية ومكلفة، واي مخيم جديد يحتاج الى حماية ونقليات ومبان .
من جهته قال مدير الدفاع المدني الفريق الركن طلال الكوفحي ان موازنة الجهاز بلغت 145 مليون دينار وهي تشكل 81 بالمئة من الموازنة المطلوبة والبالغة 179 مليون دينار، لافتا إلى ان موازنة الدفاع المدني للعام الحالي خلت من اي مخصصات للتجنيد، مبينا انه يعمل في الجهاز 22 الف فرد يتوزعون على 164 مركزا.
وأضاف الفريق الركن الكوفحي إن عدد الحوادث التي تعامل معها جهاز الدفاع المدني العام الماضي بلغ 212 الف حادث اسعاف واطفاء وانقاذ وحوادث مختلفة،مبينا أن لدى الدفاع المدني 369 سيارة اسعاف بينما يتوفر في المملكة في القطاع العام والخاص 233 آلية فقط.(بترا)
عمون - قال مدير الامن العام الفريق اول ركن حسين هزاع المجالي إن الحكومة اقرت مبلغ 398 مليون دينار كموازنة جارية للامن العام، وهي تشكل 79 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 501 مليون دينار، وموازنة رأس مالية تبلغ 15 مليون دينار تشكل 12 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 125 مليون دينار.
واضاف المجالي خلال لقائه اللجنة المالية الثلاثاء إن رواتب الامن العام تشكل 84 بالمئة من موازنة الجهاز، مبينا أن هذه الموازنة لا تمكن الجهاز من ادامة نفسه، حيث أن الجهاز لن يقوم بشراء اي اسلحة هذا العام، ولن يجند اي احد، ولن يقوم بشراء اي اليات.
وبين ان موازنة القوى البشرية في الامن العام تبلغ 74 بالمائة ولكن هذا الواقع لا يؤثر على اداء الواجب لمنتسبي الجهاز.
وأشار المجالي إلى أن عبء الحراك لهذا العام كان قليلا على جهاز الامن العام، مبينأ ان ازمة اللاجئين السوريين 'كسرة ظهر الامن العام' نتيجة للعبء الكبير الذي وقع عليها، إذ ان هذه العملية مضنية ومكلفة، واي مخيم جديد يحتاج الى حماية ونقليات ومبان .
من جهته قال مدير الدفاع المدني الفريق الركن طلال الكوفحي ان موازنة الجهاز بلغت 145 مليون دينار وهي تشكل 81 بالمئة من الموازنة المطلوبة والبالغة 179 مليون دينار، لافتا إلى ان موازنة الدفاع المدني للعام الحالي خلت من اي مخصصات للتجنيد، مبينا انه يعمل في الجهاز 22 الف فرد يتوزعون على 164 مركزا.
وأضاف الفريق الركن الكوفحي إن عدد الحوادث التي تعامل معها جهاز الدفاع المدني العام الماضي بلغ 212 الف حادث اسعاف واطفاء وانقاذ وحوادث مختلفة،مبينا أن لدى الدفاع المدني 369 سيارة اسعاف بينما يتوفر في المملكة في القطاع العام والخاص 233 آلية فقط.(بترا)
عمون - قال مدير الامن العام الفريق اول ركن حسين هزاع المجالي إن الحكومة اقرت مبلغ 398 مليون دينار كموازنة جارية للامن العام، وهي تشكل 79 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 501 مليون دينار، وموازنة رأس مالية تبلغ 15 مليون دينار تشكل 12 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 125 مليون دينار.
واضاف المجالي خلال لقائه اللجنة المالية الثلاثاء إن رواتب الامن العام تشكل 84 بالمئة من موازنة الجهاز، مبينا أن هذه الموازنة لا تمكن الجهاز من ادامة نفسه، حيث أن الجهاز لن يقوم بشراء اي اسلحة هذا العام، ولن يجند اي احد، ولن يقوم بشراء اي اليات.
وبين ان موازنة القوى البشرية في الامن العام تبلغ 74 بالمائة ولكن هذا الواقع لا يؤثر على اداء الواجب لمنتسبي الجهاز.
وأشار المجالي إلى أن عبء الحراك لهذا العام كان قليلا على جهاز الامن العام، مبينأ ان ازمة اللاجئين السوريين 'كسرة ظهر الامن العام' نتيجة للعبء الكبير الذي وقع عليها، إذ ان هذه العملية مضنية ومكلفة، واي مخيم جديد يحتاج الى حماية ونقليات ومبان .
من جهته قال مدير الدفاع المدني الفريق الركن طلال الكوفحي ان موازنة الجهاز بلغت 145 مليون دينار وهي تشكل 81 بالمئة من الموازنة المطلوبة والبالغة 179 مليون دينار، لافتا إلى ان موازنة الدفاع المدني للعام الحالي خلت من اي مخصصات للتجنيد، مبينا انه يعمل في الجهاز 22 الف فرد يتوزعون على 164 مركزا.
وأضاف الفريق الركن الكوفحي إن عدد الحوادث التي تعامل معها جهاز الدفاع المدني العام الماضي بلغ 212 الف حادث اسعاف واطفاء وانقاذ وحوادث مختلفة،مبينا أن لدى الدفاع المدني 369 سيارة اسعاف بينما يتوفر في المملكة في القطاع العام والخاص 233 آلية فقط.(بترا)
التعليقات
هذه الأزمه كسرت ظهورنا جميعا لانها تلقي بغيوم كثيفه على الوجه السياسي . لانها المسلسل المرعب لنل لعدم وضوح غاياتها على المستقبل الوطني . النها زادت من الأعباء الأقتصاديه علينا
فؤاد صالح الرواشده بلدة قميم لواء الوسطيه
يستحق جهاز الامن مليار وليس 300 مليون - لا حياة دون امن
سياسي
انا بطالب الحراك الاردني يضغط على الحكومة لزيادة مخصصات الأمن الاردني وزيادة الموازنة بتعته أحلى شئ في الاردن الأمن والأمان تقال شركات الكبرى لازم تدعم مؤسسة الأمن العام شركات السيارات لازم تتبرع بسيارات للأمن العام آمال إيه كل أشي ولا الأمن والأمان والله يخلينا الباشا لا يعرف قيمة الأمن إلا من فقده
مصري يعشق الاردن
وياريت عطفتك بينسمع منهم كلمة شكر بل انهم يوميا يفتعلون المشاكل
سامى
مع الاسف هذا ليس مبرر .وان ما قاله مدير الامن العام خطير جدا .رغم صراحته .بكسر ظهر امننا ( ولماذا تمول الحرب الاهليه من قطر والسعوديه وغيرها في سوريا (على كسر ظهرنا وظهر امننا وميزانية قواتنا المسلحه والامن العام والاجهزه الامنيه .من هنا نعود ونكرر على من يمول هذه الحرب الاهليه في سوريا عليه ان يتحمل هو (كسر الظهور .وغير هيك بكون كلامي (عباره عن تصفيق ) ..
عالمكشوف / منذر العلاونة
وشو بدنا نساوي يا باشا
عالم
لا احد يكسر ظهر النشامى يا باشا .
ابو سند
لا نستطيع اخي ابو سند ان نزايد على الرجل .كان واضحا والى متى سنبقى نكابر .يعني امننا اهم واكبر من امن امريكا والصين )من حيث المال والجهد ..اليس رجل الامن بشر ولا يحق له ان يستريح ويرتاح وياكل ويشرب كباقي امن العالم )
عالمكشوف / الى الاخ ابو سند 6
مقترح وضع ضريبة جديدة ليكن اسمها " أمن " وضريبة اخرى " اطفاء " ..
يا هماللالي
روحوهم والباب ابي يجيك منو الريح،،،،،،،، وزياده عدد ومصاريف مابدنا وكلو من جيوبنا بس ببشرك فضيت
نشميه
بيكفي لاجئين لأنهم يختلفون عن جميع الهجرات السابقة من عراقيين وليبين ويمنين ، معهم ...والمخدرات ووو واهم منذلك تغلغلهم داخل القرى الأردنية ونقل كل ما هو ( ؟؟؟) لأبنائنا وبناتنا ياعالم إصحوا مشان الله
مشان الله بيكفي
العبارة مش حلوة يا باشا
الله يجنبنا جميعاً كسر الظهر
لو قلت أرهقت ميزانية الأمن، أو استنزفت الميزانية لكان أفضل
تحية للنشامى/ جرش
لله درُّك يا وطني
محمد
يا نشمي يا ابن النشمي ,, نشامى الاردن ظهورها ما بتنكسر ,, واحنا الها وللاكبر منها وما يشوف جيرانا غير الخير باذن الله الا اليهود الله يريحنا منهم
والله ابن البلد اولى بالتجنيد من السوريين بدل ما نطور بلدنا ونمي فكر شبابنا عم ندفعهم للانحدار والفساد ..... والله حرام شبابنا راح هدر
wala
الامن لا يقدر بثمن والامن لا يكسر وظهر الامن العام هو هذا الشعب القوي ويجب ان لا يخرج هذا التصريح من قائد فذ والامر عادي والمستقبل واعد والسوريين ضيوف على اي حال ويمكن تشكيل قوة خاصة من المتقاعدين من الامن العام والاجهزة والجيش لادارة الامر وعاتبين على هذا التصريح كمواطنين وشكرا للباشا والمعلقين وفق الله الاردن وحماها وقواها وتحية لكل شرطي وظابط وعاش هذا الوطن لاهله وبقيادته الامينة وعلى راسها مؤسسة العرش والتاج على رؤسنا وملكنا الحبيب الكاتب والباحث والمهتم وخطيب الجمعة الشيخ علي الخرابشة>
علي محمد داود الخرابشة
تحياتي للباشاحسين هزاع المجالي/الحل يا باشا تسوي دراسة على التكاليف التي تترتب على جهاز الامن العام بسبب استضافة الاجئين السوريين وتسلم الجهات المانحة والمنظمات الدوليةويتم بموجبها زيادة ميزانية جهاز الامن العام تحت بند الحالات الطارئة ب100 مليون او 200 مليون حسب التكاليف ليش الامن العام يتحمل هالتكاليف والحكومة تخاطب المنظمات الدولية وبعدين وزارة المالية تحول المبلغ المطلوب
ناصر الزماعرة
المجالي : ازمة اللاجئين السوريين "كسرت ظهر الامن"
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المجالي : ازمة اللاجئين السوريين "كسرت ظهر الامن"
عمون - قال مدير الامن العام الفريق اول ركن حسين هزاع المجالي إن الحكومة اقرت مبلغ 398 مليون دينار كموازنة جارية للامن العام، وهي تشكل 79 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 501 مليون دينار، وموازنة رأس مالية تبلغ 15 مليون دينار تشكل 12 بالمئة من المبلغ المطلوب والبالغ 125 مليون دينار.
واضاف المجالي خلال لقائه اللجنة المالية الثلاثاء إن رواتب الامن العام تشكل 84 بالمئة من موازنة الجهاز، مبينا أن هذه الموازنة لا تمكن الجهاز من ادامة نفسه، حيث أن الجهاز لن يقوم بشراء اي اسلحة هذا العام، ولن يجند اي احد، ولن يقوم بشراء اي اليات.
وبين ان موازنة القوى البشرية في الامن العام تبلغ 74 بالمائة ولكن هذا الواقع لا يؤثر على اداء الواجب لمنتسبي الجهاز.
وأشار المجالي إلى أن عبء الحراك لهذا العام كان قليلا على جهاز الامن العام، مبينأ ان ازمة اللاجئين السوريين 'كسرة ظهر الامن العام' نتيجة للعبء الكبير الذي وقع عليها، إذ ان هذه العملية مضنية ومكلفة، واي مخيم جديد يحتاج الى حماية ونقليات ومبان .
من جهته قال مدير الدفاع المدني الفريق الركن طلال الكوفحي ان موازنة الجهاز بلغت 145 مليون دينار وهي تشكل 81 بالمئة من الموازنة المطلوبة والبالغة 179 مليون دينار، لافتا إلى ان موازنة الدفاع المدني للعام الحالي خلت من اي مخصصات للتجنيد، مبينا انه يعمل في الجهاز 22 الف فرد يتوزعون على 164 مركزا.
وأضاف الفريق الركن الكوفحي إن عدد الحوادث التي تعامل معها جهاز الدفاع المدني العام الماضي بلغ 212 الف حادث اسعاف واطفاء وانقاذ وحوادث مختلفة،مبينا أن لدى الدفاع المدني 369 سيارة اسعاف بينما يتوفر في المملكة في القطاع العام والخاص 233 آلية فقط.(بترا)
التعليقات
أحلى شئ في الاردن الأمن والأمان
تقال شركات الكبرى لازم تدعم مؤسسة الأمن العام
شركات السيارات لازم تتبرع بسيارات للأمن العام
آمال إيه كل أشي ولا الأمن والأمان والله يخلينا الباشا
لا يعرف قيمة الأمن إلا من فقده
وضريبة اخرى " اطفاء "
..
الله يجنبنا جميعاً كسر الظهر
لو قلت أرهقت ميزانية الأمن، أو استنزفت الميزانية لكان أفضل