في مثل هذه الايام من أعوام كثيرة أصاب بالملل و القلق و الخوف و الاضطراب ، في شباط اللعين دائما أخسر أشياء جميلة ومؤثرة في حياتي .
رحلت حبيتي في أيام من شباط الحالي دون أن تطمئن على بقيتها في الوطن الكبير 'الاردن ' تركتني وحيدا كأنها تريد أختبار حبي لها ، رحلت وكأنها تريد التأكيد لي على صعوبة كمال أي علاقة أنسانية ، رحلت دون أنذار سابق أو تحذير وبهدوء لم أتخيله على هذا الشكل اللعين .
في شباط اللعين أشعر دوما بقرب الموت ، لم يسبق لي أن تعرفت على الموت مدويا و خافتا ومخيفا كما هو في شباط ، لم أشعر بتقدم عمري الا في شباط ، لم أشعر بغزارة الشيب ، و أن الحواس من حول عقلي تقودني الى الموت والنهايات صاغرا ومسلما بلا أمل أو قدرة على المقاومة .
خوفي من الموت يسلبني الاحساس باشياء جميلة من حولي ، يمنع عني الامل و التمتع بلذات و شهوات الحياة وجمالها ، قصاص لئيم وقاسي أعاني منه كلما حل شباط اللعين ... حيث رحلة الاقتراب من الموت تبدء و يتضاعف مفعولها على نفسي الاليمة ...
في شباط اللعين تخال أنك وصلت الى المعرفة الحقيقية و المطلقة لتميز بين 'الحق و الظلم' و' الخطأ و الصواب ' ، شهر فيه دليل و نور ، تظل في رحلة شقاء و تعب وتجديد يومي للبحث عن الحق و العدل و الوضوح ، سجال معرفي يومي مع العقل لكشف ما هو مستور من أجل مسيرة أكثر دقة و أمان وعدالة و ووضوح .
صورة الموت تلاحقني في المنام و المعاش ، و أن موعده لم يحن بعد ، الا أن السؤال الحقيقي يبقى عن معنى الحياة في صراعها الواضح و المكشوف و المهزوز مع الموت ، عندما يضيع و يفقد الاحساس بالانتصار ، ولا يبقى الا الرضا و قليل من الامل ، و لايشعر المرء بذلك ، الا عندما تعطل قدرته على المحاولة من جديد و ينتصر الموت.
في مثل هذه الايام من أعوام كثيرة أصاب بالملل و القلق و الخوف و الاضطراب ، في شباط اللعين دائما أخسر أشياء جميلة ومؤثرة في حياتي .
رحلت حبيتي في أيام من شباط الحالي دون أن تطمئن على بقيتها في الوطن الكبير 'الاردن ' تركتني وحيدا كأنها تريد أختبار حبي لها ، رحلت وكأنها تريد التأكيد لي على صعوبة كمال أي علاقة أنسانية ، رحلت دون أنذار سابق أو تحذير وبهدوء لم أتخيله على هذا الشكل اللعين .
في شباط اللعين أشعر دوما بقرب الموت ، لم يسبق لي أن تعرفت على الموت مدويا و خافتا ومخيفا كما هو في شباط ، لم أشعر بتقدم عمري الا في شباط ، لم أشعر بغزارة الشيب ، و أن الحواس من حول عقلي تقودني الى الموت والنهايات صاغرا ومسلما بلا أمل أو قدرة على المقاومة .
خوفي من الموت يسلبني الاحساس باشياء جميلة من حولي ، يمنع عني الامل و التمتع بلذات و شهوات الحياة وجمالها ، قصاص لئيم وقاسي أعاني منه كلما حل شباط اللعين ... حيث رحلة الاقتراب من الموت تبدء و يتضاعف مفعولها على نفسي الاليمة ...
في شباط اللعين تخال أنك وصلت الى المعرفة الحقيقية و المطلقة لتميز بين 'الحق و الظلم' و' الخطأ و الصواب ' ، شهر فيه دليل و نور ، تظل في رحلة شقاء و تعب وتجديد يومي للبحث عن الحق و العدل و الوضوح ، سجال معرفي يومي مع العقل لكشف ما هو مستور من أجل مسيرة أكثر دقة و أمان وعدالة و ووضوح .
صورة الموت تلاحقني في المنام و المعاش ، و أن موعده لم يحن بعد ، الا أن السؤال الحقيقي يبقى عن معنى الحياة في صراعها الواضح و المكشوف و المهزوز مع الموت ، عندما يضيع و يفقد الاحساس بالانتصار ، ولا يبقى الا الرضا و قليل من الامل ، و لايشعر المرء بذلك ، الا عندما تعطل قدرته على المحاولة من جديد و ينتصر الموت.
في مثل هذه الايام من أعوام كثيرة أصاب بالملل و القلق و الخوف و الاضطراب ، في شباط اللعين دائما أخسر أشياء جميلة ومؤثرة في حياتي .
رحلت حبيتي في أيام من شباط الحالي دون أن تطمئن على بقيتها في الوطن الكبير 'الاردن ' تركتني وحيدا كأنها تريد أختبار حبي لها ، رحلت وكأنها تريد التأكيد لي على صعوبة كمال أي علاقة أنسانية ، رحلت دون أنذار سابق أو تحذير وبهدوء لم أتخيله على هذا الشكل اللعين .
في شباط اللعين أشعر دوما بقرب الموت ، لم يسبق لي أن تعرفت على الموت مدويا و خافتا ومخيفا كما هو في شباط ، لم أشعر بتقدم عمري الا في شباط ، لم أشعر بغزارة الشيب ، و أن الحواس من حول عقلي تقودني الى الموت والنهايات صاغرا ومسلما بلا أمل أو قدرة على المقاومة .
خوفي من الموت يسلبني الاحساس باشياء جميلة من حولي ، يمنع عني الامل و التمتع بلذات و شهوات الحياة وجمالها ، قصاص لئيم وقاسي أعاني منه كلما حل شباط اللعين ... حيث رحلة الاقتراب من الموت تبدء و يتضاعف مفعولها على نفسي الاليمة ...
في شباط اللعين تخال أنك وصلت الى المعرفة الحقيقية و المطلقة لتميز بين 'الحق و الظلم' و' الخطأ و الصواب ' ، شهر فيه دليل و نور ، تظل في رحلة شقاء و تعب وتجديد يومي للبحث عن الحق و العدل و الوضوح ، سجال معرفي يومي مع العقل لكشف ما هو مستور من أجل مسيرة أكثر دقة و أمان وعدالة و ووضوح .
صورة الموت تلاحقني في المنام و المعاش ، و أن موعده لم يحن بعد ، الا أن السؤال الحقيقي يبقى عن معنى الحياة في صراعها الواضح و المكشوف و المهزوز مع الموت ، عندما يضيع و يفقد الاحساس بالانتصار ، ولا يبقى الا الرضا و قليل من الامل ، و لايشعر المرء بذلك ، الا عندما تعطل قدرته على المحاولة من جديد و ينتصر الموت.
التعليقات
نعم؟؟؟؟؟؟؟؟؟الموت حق يا فارس لكن على العبد ان يتقي الله فيما يعمل...فقط تذكر هذا
معرفة قديمة
نعم؟؟؟؟؟؟؟؟؟الموت حق يا فارس لكن على العبد ان يتقي الله فيما يعمل...فقط تذكر هذا
معرفة قديمة
سلامه قليبك ابن خالتي بتهون
حرب العمرو
الموت حق على كل مسلم
فيصل
قال تعالى ( ومن يعشوا عن ذكر الله نقيظ له شيطانا فهو له قرين ). والموت حق ولا يخاف منه الا الذي لم يعد الزاد له. وهو العمل الصالح .......
بحاجة للعوده لرب العالمين
اي من يخاف الموت لا يبتز ويقدح! عجبي والله من ايقونات الابتزاز الالكتروني
متضرر من الابتزاز
...... لا تسب الدهر
اردني
شباط شهر البساس فلا تقلق فهي منتجة وافضل من دجاجاجنا الذي حرمنا بيضه .
ابو سند
"لا تسبوا الدهر. فإنه أنا أقلب الليل والنهار"
مواطن
شباط اللعين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
شباط اللعين
في مثل هذه الايام من أعوام كثيرة أصاب بالملل و القلق و الخوف و الاضطراب ، في شباط اللعين دائما أخسر أشياء جميلة ومؤثرة في حياتي .
رحلت حبيتي في أيام من شباط الحالي دون أن تطمئن على بقيتها في الوطن الكبير 'الاردن ' تركتني وحيدا كأنها تريد أختبار حبي لها ، رحلت وكأنها تريد التأكيد لي على صعوبة كمال أي علاقة أنسانية ، رحلت دون أنذار سابق أو تحذير وبهدوء لم أتخيله على هذا الشكل اللعين .
في شباط اللعين أشعر دوما بقرب الموت ، لم يسبق لي أن تعرفت على الموت مدويا و خافتا ومخيفا كما هو في شباط ، لم أشعر بتقدم عمري الا في شباط ، لم أشعر بغزارة الشيب ، و أن الحواس من حول عقلي تقودني الى الموت والنهايات صاغرا ومسلما بلا أمل أو قدرة على المقاومة .
خوفي من الموت يسلبني الاحساس باشياء جميلة من حولي ، يمنع عني الامل و التمتع بلذات و شهوات الحياة وجمالها ، قصاص لئيم وقاسي أعاني منه كلما حل شباط اللعين ... حيث رحلة الاقتراب من الموت تبدء و يتضاعف مفعولها على نفسي الاليمة ...
في شباط اللعين تخال أنك وصلت الى المعرفة الحقيقية و المطلقة لتميز بين 'الحق و الظلم' و' الخطأ و الصواب ' ، شهر فيه دليل و نور ، تظل في رحلة شقاء و تعب وتجديد يومي للبحث عن الحق و العدل و الوضوح ، سجال معرفي يومي مع العقل لكشف ما هو مستور من أجل مسيرة أكثر دقة و أمان وعدالة و ووضوح .
صورة الموت تلاحقني في المنام و المعاش ، و أن موعده لم يحن بعد ، الا أن السؤال الحقيقي يبقى عن معنى الحياة في صراعها الواضح و المكشوف و المهزوز مع الموت ، عندما يضيع و يفقد الاحساس بالانتصار ، ولا يبقى الا الرضا و قليل من الامل ، و لايشعر المرء بذلك ، الا عندما تعطل قدرته على المحاولة من جديد و ينتصر الموت.
التعليقات