أقبل بمناقشة كل التصورات حول سيناريوهات الحل، على أن تكون المهمة رقم 1 في سورية هي هزيمة التدخل الإرهابي الدولي، بلا قيد ولا شرط، وبسط سلطة الجيش العربي السوري وإدارات الدولة على كل شبر من البلد الشقيق.
هذه المهمة ليست محلّ نقاش؛ فمن ناحية المصالح الوطنية الجماعية لا ضمانة للحفاظ على الوحدة الترابية والسياسية والاجتماعية للجمهورية العربية السورية من دون هزيمة الإرهاب والتدخل الاستخباراتي الخارجي. ومن الناحية الأخلاقية، فإن المبدأ الحاسم هنا هو المبدأ الأخلاقي القائل بشرعية دفع الضرر الأكبر بالضرر الأصغر؛ إذ لا مقارنة، بالنسبة لمصالح الشعب السوري وكرامته وأمنه وحياة أبنائه، بين تكلفة الإرهاب المذهبي التكفيري وتكلفة استئصاله، مهما كانت الثانية قاسية. ومن ناحية الشرعية الوطنية، يخوض الجيش العربي السوري، اليوم، معركة الدفاع عن استقلال البلد في مواجهة مخاطر فعلية تهدد هذا الاستقلال اقتصاديا وسياسيا وثقافيا من خلال النفوذ الأمريكي الخليجي العضوي في صفوف قوى المعارضة اللاوطنية، ومن خلال الأطماع التركية العثمانية المباشرة في التراب الوطني السوري. وحتى من ناحية الشرع الإسلامي، فإن القاعدة الفقهية الأساسية في هذا المقام، تسمّي التمرد الذي يفتقر إلى شروط النصر الحاسم والسريع على الحاكم الظالم، 'فتنة'.
لقد أظهرت المعارك في حلب أن نسبة المقاتلين السوريين تتضاءل مقارنة بالمقاتلين المستوردين من شتى بلدان العالمين العربي والإسلامي، كما أظهرت، بالمقابل، أنه ليس للإرهابيين المسيّرين من السي آي إيه، حواضن اجتماعية حلبية يعتد بها، وهو الحال نفسه في دمشق. وهو ما يؤكد التقدير المتداول حول تأييد أغلبية السوريين للدولة في مواجهة الإرهاب.
غير أن تأييد قسم، مهما كان كبيرا، من الجماهير الشعبية للتمرد الإرهابي التكفيري المسلّح لا يمنحه أية شرعية أيضا. أولا، لأن ذلك الجزء من جمهور المعارضة السلمية غادر الميدان. وهذا طبيعي، لأن مرحلة الحراك الشعبي الديموقراطي في سورية انتهت، بل إن مرحلة المعارضة المسلحة، بدورها، انتهت أيضا. ونحن نواجه اليوم مرحلة الغزو الإرهابي الدولي المكشوف. ومؤيدو هذا الغزو ليسوا سوى طابور خامس، بغض النظر عن عديدهم، وحتى لو كنّا بإزاء جماهير. الجماهير لا تمنح القوى السياسية، شرعية تاريخية أو أخلاقية.
للقوى الرجعية واليمينية، دائما، جماهيرها. وهذا هو السبب في نشوء الحروب الأهلية أصلا، وفي قدرة تلك القوى على الحكم وعلى الفوز بالانتخابات. أيّ من التيارات والأحزاب التي نعدّها اليوم وبالا على المجتمعات والتاريخ كان يفتقر إلى الجماهير؟ المَلكية في فرنسا، الحرس الأبيض في روسيا، النازية في ألمانيا، الفاشية في إيطاليا، بشير الجميّل ـ ووريثه جعجع والقوات اللبنانية، الحريرية، الأحزاب المذهبية التي ناصرت الاحتلال الأمريكي في العراق، جورج بوش الابن، والقاعدة والسلفية الجهادية، الثورات الملوّنة لعودة الرأسمالية في أوروبا الشرقية...إلخ ؟
ynoon1@yahoo.com
العرب اليوم
أقبل بمناقشة كل التصورات حول سيناريوهات الحل، على أن تكون المهمة رقم 1 في سورية هي هزيمة التدخل الإرهابي الدولي، بلا قيد ولا شرط، وبسط سلطة الجيش العربي السوري وإدارات الدولة على كل شبر من البلد الشقيق.
هذه المهمة ليست محلّ نقاش؛ فمن ناحية المصالح الوطنية الجماعية لا ضمانة للحفاظ على الوحدة الترابية والسياسية والاجتماعية للجمهورية العربية السورية من دون هزيمة الإرهاب والتدخل الاستخباراتي الخارجي. ومن الناحية الأخلاقية، فإن المبدأ الحاسم هنا هو المبدأ الأخلاقي القائل بشرعية دفع الضرر الأكبر بالضرر الأصغر؛ إذ لا مقارنة، بالنسبة لمصالح الشعب السوري وكرامته وأمنه وحياة أبنائه، بين تكلفة الإرهاب المذهبي التكفيري وتكلفة استئصاله، مهما كانت الثانية قاسية. ومن ناحية الشرعية الوطنية، يخوض الجيش العربي السوري، اليوم، معركة الدفاع عن استقلال البلد في مواجهة مخاطر فعلية تهدد هذا الاستقلال اقتصاديا وسياسيا وثقافيا من خلال النفوذ الأمريكي الخليجي العضوي في صفوف قوى المعارضة اللاوطنية، ومن خلال الأطماع التركية العثمانية المباشرة في التراب الوطني السوري. وحتى من ناحية الشرع الإسلامي، فإن القاعدة الفقهية الأساسية في هذا المقام، تسمّي التمرد الذي يفتقر إلى شروط النصر الحاسم والسريع على الحاكم الظالم، 'فتنة'.
لقد أظهرت المعارك في حلب أن نسبة المقاتلين السوريين تتضاءل مقارنة بالمقاتلين المستوردين من شتى بلدان العالمين العربي والإسلامي، كما أظهرت، بالمقابل، أنه ليس للإرهابيين المسيّرين من السي آي إيه، حواضن اجتماعية حلبية يعتد بها، وهو الحال نفسه في دمشق. وهو ما يؤكد التقدير المتداول حول تأييد أغلبية السوريين للدولة في مواجهة الإرهاب.
غير أن تأييد قسم، مهما كان كبيرا، من الجماهير الشعبية للتمرد الإرهابي التكفيري المسلّح لا يمنحه أية شرعية أيضا. أولا، لأن ذلك الجزء من جمهور المعارضة السلمية غادر الميدان. وهذا طبيعي، لأن مرحلة الحراك الشعبي الديموقراطي في سورية انتهت، بل إن مرحلة المعارضة المسلحة، بدورها، انتهت أيضا. ونحن نواجه اليوم مرحلة الغزو الإرهابي الدولي المكشوف. ومؤيدو هذا الغزو ليسوا سوى طابور خامس، بغض النظر عن عديدهم، وحتى لو كنّا بإزاء جماهير. الجماهير لا تمنح القوى السياسية، شرعية تاريخية أو أخلاقية.
للقوى الرجعية واليمينية، دائما، جماهيرها. وهذا هو السبب في نشوء الحروب الأهلية أصلا، وفي قدرة تلك القوى على الحكم وعلى الفوز بالانتخابات. أيّ من التيارات والأحزاب التي نعدّها اليوم وبالا على المجتمعات والتاريخ كان يفتقر إلى الجماهير؟ المَلكية في فرنسا، الحرس الأبيض في روسيا، النازية في ألمانيا، الفاشية في إيطاليا، بشير الجميّل ـ ووريثه جعجع والقوات اللبنانية، الحريرية، الأحزاب المذهبية التي ناصرت الاحتلال الأمريكي في العراق، جورج بوش الابن، والقاعدة والسلفية الجهادية، الثورات الملوّنة لعودة الرأسمالية في أوروبا الشرقية...إلخ ؟
ynoon1@yahoo.com
العرب اليوم
أقبل بمناقشة كل التصورات حول سيناريوهات الحل، على أن تكون المهمة رقم 1 في سورية هي هزيمة التدخل الإرهابي الدولي، بلا قيد ولا شرط، وبسط سلطة الجيش العربي السوري وإدارات الدولة على كل شبر من البلد الشقيق.
هذه المهمة ليست محلّ نقاش؛ فمن ناحية المصالح الوطنية الجماعية لا ضمانة للحفاظ على الوحدة الترابية والسياسية والاجتماعية للجمهورية العربية السورية من دون هزيمة الإرهاب والتدخل الاستخباراتي الخارجي. ومن الناحية الأخلاقية، فإن المبدأ الحاسم هنا هو المبدأ الأخلاقي القائل بشرعية دفع الضرر الأكبر بالضرر الأصغر؛ إذ لا مقارنة، بالنسبة لمصالح الشعب السوري وكرامته وأمنه وحياة أبنائه، بين تكلفة الإرهاب المذهبي التكفيري وتكلفة استئصاله، مهما كانت الثانية قاسية. ومن ناحية الشرعية الوطنية، يخوض الجيش العربي السوري، اليوم، معركة الدفاع عن استقلال البلد في مواجهة مخاطر فعلية تهدد هذا الاستقلال اقتصاديا وسياسيا وثقافيا من خلال النفوذ الأمريكي الخليجي العضوي في صفوف قوى المعارضة اللاوطنية، ومن خلال الأطماع التركية العثمانية المباشرة في التراب الوطني السوري. وحتى من ناحية الشرع الإسلامي، فإن القاعدة الفقهية الأساسية في هذا المقام، تسمّي التمرد الذي يفتقر إلى شروط النصر الحاسم والسريع على الحاكم الظالم، 'فتنة'.
لقد أظهرت المعارك في حلب أن نسبة المقاتلين السوريين تتضاءل مقارنة بالمقاتلين المستوردين من شتى بلدان العالمين العربي والإسلامي، كما أظهرت، بالمقابل، أنه ليس للإرهابيين المسيّرين من السي آي إيه، حواضن اجتماعية حلبية يعتد بها، وهو الحال نفسه في دمشق. وهو ما يؤكد التقدير المتداول حول تأييد أغلبية السوريين للدولة في مواجهة الإرهاب.
غير أن تأييد قسم، مهما كان كبيرا، من الجماهير الشعبية للتمرد الإرهابي التكفيري المسلّح لا يمنحه أية شرعية أيضا. أولا، لأن ذلك الجزء من جمهور المعارضة السلمية غادر الميدان. وهذا طبيعي، لأن مرحلة الحراك الشعبي الديموقراطي في سورية انتهت، بل إن مرحلة المعارضة المسلحة، بدورها، انتهت أيضا. ونحن نواجه اليوم مرحلة الغزو الإرهابي الدولي المكشوف. ومؤيدو هذا الغزو ليسوا سوى طابور خامس، بغض النظر عن عديدهم، وحتى لو كنّا بإزاء جماهير. الجماهير لا تمنح القوى السياسية، شرعية تاريخية أو أخلاقية.
للقوى الرجعية واليمينية، دائما، جماهيرها. وهذا هو السبب في نشوء الحروب الأهلية أصلا، وفي قدرة تلك القوى على الحكم وعلى الفوز بالانتخابات. أيّ من التيارات والأحزاب التي نعدّها اليوم وبالا على المجتمعات والتاريخ كان يفتقر إلى الجماهير؟ المَلكية في فرنسا، الحرس الأبيض في روسيا، النازية في ألمانيا، الفاشية في إيطاليا، بشير الجميّل ـ ووريثه جعجع والقوات اللبنانية، الحريرية، الأحزاب المذهبية التي ناصرت الاحتلال الأمريكي في العراق، جورج بوش الابن، والقاعدة والسلفية الجهادية، الثورات الملوّنة لعودة الرأسمالية في أوروبا الشرقية...إلخ ؟
ynoon1@yahoo.com
العرب اليوم
التعليقات
ليس الكاتب ولا حتى نظام الاجرام الذي يدعمه وعصاباته ومرتزقته من يقرروا شروط المرحلة القادمة في سوريا العظيمة بل الثوار الاحرار وهم الشعب السوري والجيش السوري الحر والمجلس الوطني السوري الانتقالي يجب ان يعرف الجميع ان الثورة السورية المباركة منتصرة لا محالة والاسد ساقط لا محالة .. والمرحلة القادمة ستشهد تحولات دارماتيكية في سقوط المجرم وعصاباته ومرتزقته بفضل المجسمات الهوليودية وافلام الاكشن التي اعدت في امريكا ... بعد اتفاق اطفال درعا ونساء حمص على اسقاط النظام ... في دمشق
اردني صاحي
بمعنى تريد القضاء على الثورة وكل من يفكر بالثورة ومن ثم تناقش سيناريوهات اخرى .. هكذا انتم تنعتون كل من يخالفكم باراي بالطابور الخامس .. لا طابور خامس ا لمؤيدي النظام القاتل .. لقد سقطت الاقنعة احمد الله انني خدعت بك مرة واحدة يا ناهض ولن اخدع مرة اخرى
فراس
إلى السيد ناهض كاتب المقال عندي لك كلمتين فقط لا غير... ميشال سماحة !!!
اردني طائفته الاردن
عندما يتحدث الشبيحة .....!!
؟؟!!؟؟
لماذا ناهض الكاتب المحترم يستميت في الدفاع عن نظام مجرم
الحرية لا تتجزاء والنظام المجرم يجب ان يحاكم اجلا او عاجلا
كيف تقبل ان تدافع عن دكتاتور تحت ذرائع الارهاب هذه اسطوانه مشروخة لا تقنع احد وحتى لو تطوع عرب للقتال بجانب الثوار شو المشكلة
له يا ناهض
مما تخاف يا كاتب يعني ايقنت ان الاسد ساقط وانت تبحث وتناقش البديل هذا تطور مهم من جانبك ارجوك تابع التطور واعترف انك راهنت خارج التاريخ والاراده
متابع
الثورة في سوريا بدأت بأطفال- عذبوا وقتلوا لأجل خربوشة على الحيطان- فخرج أهاليهم في درعا يقولون: سلمية سلمية‘ فقتل منهم 40 في يوم واحد- فتضامن معها أهل حمص، فقتلوا في الشوارع، ولما تمرد العسكر لأنهم لا يريدون قتل إخوانهم، أصبحت قي نظر المجرمين عصابات مسلحة- فاغتنم المتطرفون الوضع ودخلوا، وليسو كثيرا، فهم أساسا مختلفون مع أهل سورية عقائديا، ويكفرون الكثير منهم- وـاتي يا ناهض لتعمم أن الثورة إرهاب- ماذا قد يقال في أمثالك؟
مراقب
المهم اصحاب شعار المؤامره والمقاومه والممانعه الكذابه مثل بشار ومؤيديه يرفعو يدهم عن سوريا
احمد الحمد
جيوش اعلاميه وملايين الدولارات تنفق بلا خجل على مرتزقه - حمى الله سوريا
جاسر
ناهض حتر هو عبارة عن شبيح من شبيحة الأسد، إقترب ليكشف كل أسراره الظلامية أمام الأردنيين والعالم، نهاية مهنته الصحفية وفضيحته يوم سقوط بشار وإيران وحزب الله إن شاء الله
أردني مغترب
المهمة رقم 1 في سورية
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المهمة رقم 1 في سورية
أقبل بمناقشة كل التصورات حول سيناريوهات الحل، على أن تكون المهمة رقم 1 في سورية هي هزيمة التدخل الإرهابي الدولي، بلا قيد ولا شرط، وبسط سلطة الجيش العربي السوري وإدارات الدولة على كل شبر من البلد الشقيق.
هذه المهمة ليست محلّ نقاش؛ فمن ناحية المصالح الوطنية الجماعية لا ضمانة للحفاظ على الوحدة الترابية والسياسية والاجتماعية للجمهورية العربية السورية من دون هزيمة الإرهاب والتدخل الاستخباراتي الخارجي. ومن الناحية الأخلاقية، فإن المبدأ الحاسم هنا هو المبدأ الأخلاقي القائل بشرعية دفع الضرر الأكبر بالضرر الأصغر؛ إذ لا مقارنة، بالنسبة لمصالح الشعب السوري وكرامته وأمنه وحياة أبنائه، بين تكلفة الإرهاب المذهبي التكفيري وتكلفة استئصاله، مهما كانت الثانية قاسية. ومن ناحية الشرعية الوطنية، يخوض الجيش العربي السوري، اليوم، معركة الدفاع عن استقلال البلد في مواجهة مخاطر فعلية تهدد هذا الاستقلال اقتصاديا وسياسيا وثقافيا من خلال النفوذ الأمريكي الخليجي العضوي في صفوف قوى المعارضة اللاوطنية، ومن خلال الأطماع التركية العثمانية المباشرة في التراب الوطني السوري. وحتى من ناحية الشرع الإسلامي، فإن القاعدة الفقهية الأساسية في هذا المقام، تسمّي التمرد الذي يفتقر إلى شروط النصر الحاسم والسريع على الحاكم الظالم، 'فتنة'.
لقد أظهرت المعارك في حلب أن نسبة المقاتلين السوريين تتضاءل مقارنة بالمقاتلين المستوردين من شتى بلدان العالمين العربي والإسلامي، كما أظهرت، بالمقابل، أنه ليس للإرهابيين المسيّرين من السي آي إيه، حواضن اجتماعية حلبية يعتد بها، وهو الحال نفسه في دمشق. وهو ما يؤكد التقدير المتداول حول تأييد أغلبية السوريين للدولة في مواجهة الإرهاب.
غير أن تأييد قسم، مهما كان كبيرا، من الجماهير الشعبية للتمرد الإرهابي التكفيري المسلّح لا يمنحه أية شرعية أيضا. أولا، لأن ذلك الجزء من جمهور المعارضة السلمية غادر الميدان. وهذا طبيعي، لأن مرحلة الحراك الشعبي الديموقراطي في سورية انتهت، بل إن مرحلة المعارضة المسلحة، بدورها، انتهت أيضا. ونحن نواجه اليوم مرحلة الغزو الإرهابي الدولي المكشوف. ومؤيدو هذا الغزو ليسوا سوى طابور خامس، بغض النظر عن عديدهم، وحتى لو كنّا بإزاء جماهير. الجماهير لا تمنح القوى السياسية، شرعية تاريخية أو أخلاقية.
للقوى الرجعية واليمينية، دائما، جماهيرها. وهذا هو السبب في نشوء الحروب الأهلية أصلا، وفي قدرة تلك القوى على الحكم وعلى الفوز بالانتخابات. أيّ من التيارات والأحزاب التي نعدّها اليوم وبالا على المجتمعات والتاريخ كان يفتقر إلى الجماهير؟ المَلكية في فرنسا، الحرس الأبيض في روسيا، النازية في ألمانيا، الفاشية في إيطاليا، بشير الجميّل ـ ووريثه جعجع والقوات اللبنانية، الحريرية، الأحزاب المذهبية التي ناصرت الاحتلال الأمريكي في العراق، جورج بوش الابن، والقاعدة والسلفية الجهادية، الثورات الملوّنة لعودة الرأسمالية في أوروبا الشرقية...إلخ ؟
ynoon1@yahoo.com
العرب اليوم
التعليقات
الحرية لا تتجزاء والنظام المجرم يجب ان يحاكم اجلا او عاجلا
كيف تقبل ان تدافع عن دكتاتور تحت ذرائع الارهاب هذه اسطوانه مشروخة لا تقنع احد وحتى لو تطوع عرب للقتال بجانب الثوار شو المشكلة