جميلٌ ذاك الصباح النـدي من صيف عشرين عاماً مضت، ونحن نقف مزهوين في ساحاتها على بوابة الخروج الصعب، وأمامنا مشـوار من الأمل والـتـردد. وتلتفـت الأعنـاق إلـى ذلك الطلل الشامخ فوق روابي المكان، لتلك الأميرة المؤابية الجسناء،الذي ما أن تبدلت المنازل فله دوماً المكانة الأولى حيث :
كم منزل في الحي ينزلهُ الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزل.
يا شعلة النور الذي لا ينطفئ ، فكم على أعمدتك خطت أناملنا وسودنا الدفاتر كي نبيض وجه الوطن،وتأخذنا الدروبُ ومفارقها بعيداً عنك ، وتظلين أنت أنت الوهج والمقعد والذكرى، وباحاتك وقبابك التي تشهدُ لنا كم خطت أقدامنا جيئةً وذهاباً لتنطق الأقلامُ بحب الوطن، ويرفرف الورقُ ببدء مشوارنا الذي ما زال
يمتد ليصل إلى حافة النهر ،كي نرفع الرايات ونشرع عن الأقلام اغمادها لنكتب روايات وقصائد الوطن.
بقلم المهندسة : ختام عبد الكريم الحلالمة.
جميلٌ ذاك الصباح النـدي من صيف عشرين عاماً مضت، ونحن نقف مزهوين في ساحاتها على بوابة الخروج الصعب، وأمامنا مشـوار من الأمل والـتـردد. وتلتفـت الأعنـاق إلـى ذلك الطلل الشامخ فوق روابي المكان، لتلك الأميرة المؤابية الجسناء،الذي ما أن تبدلت المنازل فله دوماً المكانة الأولى حيث :
كم منزل في الحي ينزلهُ الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزل.
يا شعلة النور الذي لا ينطفئ ، فكم على أعمدتك خطت أناملنا وسودنا الدفاتر كي نبيض وجه الوطن،وتأخذنا الدروبُ ومفارقها بعيداً عنك ، وتظلين أنت أنت الوهج والمقعد والذكرى، وباحاتك وقبابك التي تشهدُ لنا كم خطت أقدامنا جيئةً وذهاباً لتنطق الأقلامُ بحب الوطن، ويرفرف الورقُ ببدء مشوارنا الذي ما زال
يمتد ليصل إلى حافة النهر ،كي نرفع الرايات ونشرع عن الأقلام اغمادها لنكتب روايات وقصائد الوطن.
بقلم المهندسة : ختام عبد الكريم الحلالمة.
جميلٌ ذاك الصباح النـدي من صيف عشرين عاماً مضت، ونحن نقف مزهوين في ساحاتها على بوابة الخروج الصعب، وأمامنا مشـوار من الأمل والـتـردد. وتلتفـت الأعنـاق إلـى ذلك الطلل الشامخ فوق روابي المكان، لتلك الأميرة المؤابية الجسناء،الذي ما أن تبدلت المنازل فله دوماً المكانة الأولى حيث :
كم منزل في الحي ينزلهُ الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزل.
يا شعلة النور الذي لا ينطفئ ، فكم على أعمدتك خطت أناملنا وسودنا الدفاتر كي نبيض وجه الوطن،وتأخذنا الدروبُ ومفارقها بعيداً عنك ، وتظلين أنت أنت الوهج والمقعد والذكرى، وباحاتك وقبابك التي تشهدُ لنا كم خطت أقدامنا جيئةً وذهاباً لتنطق الأقلامُ بحب الوطن، ويرفرف الورقُ ببدء مشوارنا الذي ما زال
يمتد ليصل إلى حافة النهر ،كي نرفع الرايات ونشرع عن الأقلام اغمادها لنكتب روايات وقصائد الوطن.
بقلم المهندسة : ختام عبد الكريم الحلالمة.
التعليقات
أبدعت يا مهندسة ختام فالجامعة الأردنية صرح علمي عريق يستحق مناأن نتذكره دائما نحن خريجيه ونذكَر ابناءنا فيه
خريجة الاردنيه قبل 29 عاما
الاخت م ختام كيف لا وانت من خريجاتها فلك مني كل الحب والتقدير فكلنا فداء للوطن
كركي
راااااااااااااااااااااااااااائع ارتعش قلبي
هند(طالبة في الجامعة الاردنية)
الجامعة الأردنية .. هواجس في المحبة * م. ختام عبدالكريم الحلالمة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الجامعة الأردنية .. هواجس في المحبة * م. ختام عبدالكريم الحلالمة
جميلٌ ذاك الصباح النـدي من صيف عشرين عاماً مضت، ونحن نقف مزهوين في ساحاتها على بوابة الخروج الصعب، وأمامنا مشـوار من الأمل والـتـردد. وتلتفـت الأعنـاق إلـى ذلك الطلل الشامخ فوق روابي المكان، لتلك الأميرة المؤابية الجسناء،الذي ما أن تبدلت المنازل فله دوماً المكانة الأولى حيث :
كم منزل في الحي ينزلهُ الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزل.
يا شعلة النور الذي لا ينطفئ ، فكم على أعمدتك خطت أناملنا وسودنا الدفاتر كي نبيض وجه الوطن،وتأخذنا الدروبُ ومفارقها بعيداً عنك ، وتظلين أنت أنت الوهج والمقعد والذكرى، وباحاتك وقبابك التي تشهدُ لنا كم خطت أقدامنا جيئةً وذهاباً لتنطق الأقلامُ بحب الوطن، ويرفرف الورقُ ببدء مشوارنا الذي ما زال
يمتد ليصل إلى حافة النهر ،كي نرفع الرايات ونشرع عن الأقلام اغمادها لنكتب روايات وقصائد الوطن.
بقلم المهندسة : ختام عبد الكريم الحلالمة.
التعليقات