عمون - عدنان السخن- أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي ان وجود رغد صدام حسين في المملكة انساني، وجاء في ظرف استثنائي.
وقلل المجالي في رده على سؤال لصحفي عراقي لدى استقباله الاربعاء لوفد يمثل وسائل اعلام عراقية، من شأن تأثير وجودها على علاقات البلدين.
ونفى اتهامات مفادها ان تكون هناك عمليات تهريب للنفط تجري عبر اراضي المملكة الى اسرائيل، مؤكدا انه لا صحة من قريب او بعيد لمثل هذه الاتهامات التي تستهدف بحسبه الاساءة للعلاقة الاردنية العراقية، واصفا اياها 'بالمؤامرة التي تستهدف كذلك التضييق على الاردن وتخويفه'.
وتساءل المجالي 'كيف يمكن تهريب النفط لاسرائيل والاردن يحتاج لكل قطرة'.
وردا على سؤال من ان العراقيين يواجهون تعقيدات في دخول الاردن سواء في المطارات او في المراكز الحدودية، قال ان الاردن شهد تدفقا كبيرا من العراقيين في اعقاب عام 2003 فاقت قدرته على التحمل، ما جعله يضع ضوابط من شأنها تنظيم عملية دخولهم لاراضيه.
وردا على سؤال آخر حول زيارة متوقعة لرئيس الوزراء عون الخصاونة الى العراق لبحث عدد من الملفات من بينها موضوع اعادة تصدير النفط العراقي عن طريق ميناء العقبة، قال 'انا لست متأكدا من موعد الزيارة' ، الا انه اكد ان الاردن يتطلع لهذه الزيارة المهمة، وان الاشهر المقبلة ستشهد تطورا في العلاقات بين البلدين .
وقال ان استثمار موقع غاز في منطقة 'بيجي' على الحدود العراقية الاردنية سيتم بحثه بين الجانبين الاردني والعراقي، مشيرا الى ان استثمار هذا الحقل من شأنه تزويد المملكة من بعض احتياجاتها النفطية، لاسيما وان فاتورتها السنوية تبلغ 4 مليار دولار.
وفي رده على سؤال حول عدم وجود شركات اردنية تسهم في اعمار العراق وأن الهاجس الامني يحول دون مشاركة شركات من القطاع الخاص ، بين ان هناك العديد من الشركات العاملة حاليا في اقليم كردستان العراق.
وأكد ان العلاقات الاردنية العراقية تاريخية مبينا ان العلاقة مع العراق تبنى بشكل ايجابي وتسير بمسارها الصحيح لاسيما وان هناك الكثير من القواسم والمصالح المشتركة بينهما.
وشدد على اهمية دور وسائل الاعلام في كلا البلدين لتعزيز تلك الروابط وزيادة افاق التعاون بينهما.
وفيما اذا كانت القمة العربية التي عقدت في العراق أخيرا فتحت افاقا جديدة للعلاقات بين البلدين، اكد المجالي ان الاردن حرص دوما على علاقات جيدة مع العراق الشقيق معتبرا اياه ليس فقط البوابة الشرقية للاردن، وانما هناك الكثير من العوامل والروابط التي تجعل من كلا البلدين مهما للاخر.
واوضح انه من وحي اهتمام الاردن بتطوير علاقاته مع العراق حرص على ان يكون التمثيل في القمة العربية التي استضافتها بغداد كبيرا فقد مثل الاردن رئيس الوزراء وطاقم من الوزراء.
وفيما يتعلق بموقف العراق والاردن حيال الازمة السورية، بين ان تلك المواقف ان لم تكن متطابقة فهي متشابهة الى حد بعيد، فكلاهما ضد التدخل العسكري الاجنبي، واغلاق الحدود مع سورية، وانهما مع اي جهود تدفع بإتجاه انهاء معاناة الشعب السوري، وعلى العكس تماما يناهضان اي اجراءات تزيد من معاناته ويدفع بالنهاية ثمنها غاليا، وكلا البلدين تجمعهما مصالح مشتركة مع الشقيقة سورية.
يشار الى ان عددا من الصحافيين العراقيين يشاركون في ورشة تدريبية بمركز حماية وحرية الصحفيين حول الصحافة الاستقصائية.(بترا)
عمون - عدنان السخن- أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي ان وجود رغد صدام حسين في المملكة انساني، وجاء في ظرف استثنائي.
وقلل المجالي في رده على سؤال لصحفي عراقي لدى استقباله الاربعاء لوفد يمثل وسائل اعلام عراقية، من شأن تأثير وجودها على علاقات البلدين.
ونفى اتهامات مفادها ان تكون هناك عمليات تهريب للنفط تجري عبر اراضي المملكة الى اسرائيل، مؤكدا انه لا صحة من قريب او بعيد لمثل هذه الاتهامات التي تستهدف بحسبه الاساءة للعلاقة الاردنية العراقية، واصفا اياها 'بالمؤامرة التي تستهدف كذلك التضييق على الاردن وتخويفه'.
وتساءل المجالي 'كيف يمكن تهريب النفط لاسرائيل والاردن يحتاج لكل قطرة'.
وردا على سؤال من ان العراقيين يواجهون تعقيدات في دخول الاردن سواء في المطارات او في المراكز الحدودية، قال ان الاردن شهد تدفقا كبيرا من العراقيين في اعقاب عام 2003 فاقت قدرته على التحمل، ما جعله يضع ضوابط من شأنها تنظيم عملية دخولهم لاراضيه.
وردا على سؤال آخر حول زيارة متوقعة لرئيس الوزراء عون الخصاونة الى العراق لبحث عدد من الملفات من بينها موضوع اعادة تصدير النفط العراقي عن طريق ميناء العقبة، قال 'انا لست متأكدا من موعد الزيارة' ، الا انه اكد ان الاردن يتطلع لهذه الزيارة المهمة، وان الاشهر المقبلة ستشهد تطورا في العلاقات بين البلدين .
وقال ان استثمار موقع غاز في منطقة 'بيجي' على الحدود العراقية الاردنية سيتم بحثه بين الجانبين الاردني والعراقي، مشيرا الى ان استثمار هذا الحقل من شأنه تزويد المملكة من بعض احتياجاتها النفطية، لاسيما وان فاتورتها السنوية تبلغ 4 مليار دولار.
وفي رده على سؤال حول عدم وجود شركات اردنية تسهم في اعمار العراق وأن الهاجس الامني يحول دون مشاركة شركات من القطاع الخاص ، بين ان هناك العديد من الشركات العاملة حاليا في اقليم كردستان العراق.
وأكد ان العلاقات الاردنية العراقية تاريخية مبينا ان العلاقة مع العراق تبنى بشكل ايجابي وتسير بمسارها الصحيح لاسيما وان هناك الكثير من القواسم والمصالح المشتركة بينهما.
وشدد على اهمية دور وسائل الاعلام في كلا البلدين لتعزيز تلك الروابط وزيادة افاق التعاون بينهما.
وفيما اذا كانت القمة العربية التي عقدت في العراق أخيرا فتحت افاقا جديدة للعلاقات بين البلدين، اكد المجالي ان الاردن حرص دوما على علاقات جيدة مع العراق الشقيق معتبرا اياه ليس فقط البوابة الشرقية للاردن، وانما هناك الكثير من العوامل والروابط التي تجعل من كلا البلدين مهما للاخر.
واوضح انه من وحي اهتمام الاردن بتطوير علاقاته مع العراق حرص على ان يكون التمثيل في القمة العربية التي استضافتها بغداد كبيرا فقد مثل الاردن رئيس الوزراء وطاقم من الوزراء.
وفيما يتعلق بموقف العراق والاردن حيال الازمة السورية، بين ان تلك المواقف ان لم تكن متطابقة فهي متشابهة الى حد بعيد، فكلاهما ضد التدخل العسكري الاجنبي، واغلاق الحدود مع سورية، وانهما مع اي جهود تدفع بإتجاه انهاء معاناة الشعب السوري، وعلى العكس تماما يناهضان اي اجراءات تزيد من معاناته ويدفع بالنهاية ثمنها غاليا، وكلا البلدين تجمعهما مصالح مشتركة مع الشقيقة سورية.
يشار الى ان عددا من الصحافيين العراقيين يشاركون في ورشة تدريبية بمركز حماية وحرية الصحفيين حول الصحافة الاستقصائية.(بترا)
عمون - عدنان السخن- أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي ان وجود رغد صدام حسين في المملكة انساني، وجاء في ظرف استثنائي.
وقلل المجالي في رده على سؤال لصحفي عراقي لدى استقباله الاربعاء لوفد يمثل وسائل اعلام عراقية، من شأن تأثير وجودها على علاقات البلدين.
ونفى اتهامات مفادها ان تكون هناك عمليات تهريب للنفط تجري عبر اراضي المملكة الى اسرائيل، مؤكدا انه لا صحة من قريب او بعيد لمثل هذه الاتهامات التي تستهدف بحسبه الاساءة للعلاقة الاردنية العراقية، واصفا اياها 'بالمؤامرة التي تستهدف كذلك التضييق على الاردن وتخويفه'.
وتساءل المجالي 'كيف يمكن تهريب النفط لاسرائيل والاردن يحتاج لكل قطرة'.
وردا على سؤال من ان العراقيين يواجهون تعقيدات في دخول الاردن سواء في المطارات او في المراكز الحدودية، قال ان الاردن شهد تدفقا كبيرا من العراقيين في اعقاب عام 2003 فاقت قدرته على التحمل، ما جعله يضع ضوابط من شأنها تنظيم عملية دخولهم لاراضيه.
وردا على سؤال آخر حول زيارة متوقعة لرئيس الوزراء عون الخصاونة الى العراق لبحث عدد من الملفات من بينها موضوع اعادة تصدير النفط العراقي عن طريق ميناء العقبة، قال 'انا لست متأكدا من موعد الزيارة' ، الا انه اكد ان الاردن يتطلع لهذه الزيارة المهمة، وان الاشهر المقبلة ستشهد تطورا في العلاقات بين البلدين .
وقال ان استثمار موقع غاز في منطقة 'بيجي' على الحدود العراقية الاردنية سيتم بحثه بين الجانبين الاردني والعراقي، مشيرا الى ان استثمار هذا الحقل من شأنه تزويد المملكة من بعض احتياجاتها النفطية، لاسيما وان فاتورتها السنوية تبلغ 4 مليار دولار.
وفي رده على سؤال حول عدم وجود شركات اردنية تسهم في اعمار العراق وأن الهاجس الامني يحول دون مشاركة شركات من القطاع الخاص ، بين ان هناك العديد من الشركات العاملة حاليا في اقليم كردستان العراق.
وأكد ان العلاقات الاردنية العراقية تاريخية مبينا ان العلاقة مع العراق تبنى بشكل ايجابي وتسير بمسارها الصحيح لاسيما وان هناك الكثير من القواسم والمصالح المشتركة بينهما.
وشدد على اهمية دور وسائل الاعلام في كلا البلدين لتعزيز تلك الروابط وزيادة افاق التعاون بينهما.
وفيما اذا كانت القمة العربية التي عقدت في العراق أخيرا فتحت افاقا جديدة للعلاقات بين البلدين، اكد المجالي ان الاردن حرص دوما على علاقات جيدة مع العراق الشقيق معتبرا اياه ليس فقط البوابة الشرقية للاردن، وانما هناك الكثير من العوامل والروابط التي تجعل من كلا البلدين مهما للاخر.
واوضح انه من وحي اهتمام الاردن بتطوير علاقاته مع العراق حرص على ان يكون التمثيل في القمة العربية التي استضافتها بغداد كبيرا فقد مثل الاردن رئيس الوزراء وطاقم من الوزراء.
وفيما يتعلق بموقف العراق والاردن حيال الازمة السورية، بين ان تلك المواقف ان لم تكن متطابقة فهي متشابهة الى حد بعيد، فكلاهما ضد التدخل العسكري الاجنبي، واغلاق الحدود مع سورية، وانهما مع اي جهود تدفع بإتجاه انهاء معاناة الشعب السوري، وعلى العكس تماما يناهضان اي اجراءات تزيد من معاناته ويدفع بالنهاية ثمنها غاليا، وكلا البلدين تجمعهما مصالح مشتركة مع الشقيقة سورية.
يشار الى ان عددا من الصحافيين العراقيين يشاركون في ورشة تدريبية بمركز حماية وحرية الصحفيين حول الصحافة الاستقصائية.(بترا)
التعليقات
الى الشهيد البطل صدام حسين, نذكرك والدمع ينهمر, نذكرك ونقول ربنا ارحمه واسكنه الجنة, نذكرك ونذكر خيرك وعطاءك للاردن, نذكرك ونقسم ان لن ننساك, نذكرك ونقول: صدام حسين .... نعجز الكلمات
اردني
إن كان من في العراق من ساسة الهرطقة مشغولين جدا بابنة الشهيد الماجدة رغد صدام .. فهم أدنى من مستوى امرأة ماجدة حرة عربية .. أولئك الذين لا زالوا يجلسون على قوات الدبابات الأمريكية بكل فخر.
أحمد الحاج محمود الحياري - جدة
و الله انني اشفق عليك يا معاي الوزير لان ولا تصريح زابط معاك فالافضل بلاش تصريحات شو أخبار معتقلي الطفيله متى بيطلعوا و لا احسن بلاش تصرح
المعايطه
الفاسدون هم من اتو على الدبابه الصهيونيه عاشت العراق وعاش احفاد صدام حسين وابناءا رحمة الله عليك يا شهيد الامه وليسقط الاعداء
ابو عطيه
تعقيدات شو وغندهم تسهيلات اكثر من الاردنيين يكفي شراء عقارت البلد وبيعها للاردنيين والسيارات
يكفي
عاش العراق حر عربي ورحم الله الشهيد صدام حسين ورغد اخت لكل العرب الشرفاء ولها في قلوبنا كل الاحترام والتقدير فهي ابنة اشرف الرجال
كركي
(السوأل من اصله (حامل بالخبث .بما يتعلق برغد صدام حسين .وعيب على حكومات ..
عالمكشوف / منذر العلاونة
اسمعو يا العراقيين والله الي بجيب سيرة رغد بنت الشهيد البطل صدام حجسين بحرقه وما بسال عنه وعن بلده
علي القيسي
المجالي: وجود رغد لايفسد علاقتنا بالعراق
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المجالي: وجود رغد لايفسد علاقتنا بالعراق
عمون - عدنان السخن- أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي ان وجود رغد صدام حسين في المملكة انساني، وجاء في ظرف استثنائي.
وقلل المجالي في رده على سؤال لصحفي عراقي لدى استقباله الاربعاء لوفد يمثل وسائل اعلام عراقية، من شأن تأثير وجودها على علاقات البلدين.
ونفى اتهامات مفادها ان تكون هناك عمليات تهريب للنفط تجري عبر اراضي المملكة الى اسرائيل، مؤكدا انه لا صحة من قريب او بعيد لمثل هذه الاتهامات التي تستهدف بحسبه الاساءة للعلاقة الاردنية العراقية، واصفا اياها 'بالمؤامرة التي تستهدف كذلك التضييق على الاردن وتخويفه'.
وتساءل المجالي 'كيف يمكن تهريب النفط لاسرائيل والاردن يحتاج لكل قطرة'.
وردا على سؤال من ان العراقيين يواجهون تعقيدات في دخول الاردن سواء في المطارات او في المراكز الحدودية، قال ان الاردن شهد تدفقا كبيرا من العراقيين في اعقاب عام 2003 فاقت قدرته على التحمل، ما جعله يضع ضوابط من شأنها تنظيم عملية دخولهم لاراضيه.
وردا على سؤال آخر حول زيارة متوقعة لرئيس الوزراء عون الخصاونة الى العراق لبحث عدد من الملفات من بينها موضوع اعادة تصدير النفط العراقي عن طريق ميناء العقبة، قال 'انا لست متأكدا من موعد الزيارة' ، الا انه اكد ان الاردن يتطلع لهذه الزيارة المهمة، وان الاشهر المقبلة ستشهد تطورا في العلاقات بين البلدين .
وقال ان استثمار موقع غاز في منطقة 'بيجي' على الحدود العراقية الاردنية سيتم بحثه بين الجانبين الاردني والعراقي، مشيرا الى ان استثمار هذا الحقل من شأنه تزويد المملكة من بعض احتياجاتها النفطية، لاسيما وان فاتورتها السنوية تبلغ 4 مليار دولار.
وفي رده على سؤال حول عدم وجود شركات اردنية تسهم في اعمار العراق وأن الهاجس الامني يحول دون مشاركة شركات من القطاع الخاص ، بين ان هناك العديد من الشركات العاملة حاليا في اقليم كردستان العراق.
وأكد ان العلاقات الاردنية العراقية تاريخية مبينا ان العلاقة مع العراق تبنى بشكل ايجابي وتسير بمسارها الصحيح لاسيما وان هناك الكثير من القواسم والمصالح المشتركة بينهما.
وشدد على اهمية دور وسائل الاعلام في كلا البلدين لتعزيز تلك الروابط وزيادة افاق التعاون بينهما.
وفيما اذا كانت القمة العربية التي عقدت في العراق أخيرا فتحت افاقا جديدة للعلاقات بين البلدين، اكد المجالي ان الاردن حرص دوما على علاقات جيدة مع العراق الشقيق معتبرا اياه ليس فقط البوابة الشرقية للاردن، وانما هناك الكثير من العوامل والروابط التي تجعل من كلا البلدين مهما للاخر.
واوضح انه من وحي اهتمام الاردن بتطوير علاقاته مع العراق حرص على ان يكون التمثيل في القمة العربية التي استضافتها بغداد كبيرا فقد مثل الاردن رئيس الوزراء وطاقم من الوزراء.
وفيما يتعلق بموقف العراق والاردن حيال الازمة السورية، بين ان تلك المواقف ان لم تكن متطابقة فهي متشابهة الى حد بعيد، فكلاهما ضد التدخل العسكري الاجنبي، واغلاق الحدود مع سورية، وانهما مع اي جهود تدفع بإتجاه انهاء معاناة الشعب السوري، وعلى العكس تماما يناهضان اي اجراءات تزيد من معاناته ويدفع بالنهاية ثمنها غاليا، وكلا البلدين تجمعهما مصالح مشتركة مع الشقيقة سورية.
يشار الى ان عددا من الصحافيين العراقيين يشاركون في ورشة تدريبية بمركز حماية وحرية الصحفيين حول الصحافة الاستقصائية.(بترا)
التعليقات
صدام حسين .... نعجز الكلمات