عندما بدأت الاحتجاجات والاعتصامات والحراكات الشعبية، منذ أكثر من سنة في الأردن جهة واحدة فقط هي تتحمل مسؤولية التعامل مع هذه الاعتصامات بأجهزته المختلفة في الحفاظ على سلامة هذه الاعتصامات والمسيرات التي أصبحت عبئا ثقيلا علينا نحن الأردنيون وليس الأمن العام فقط. فلماذا كل هذا الحقد والكره على أجهزتنا الأمنية وخاصة جهاز الأمن العام هم أبناؤنا وأشقاؤنا هم أبناء الوطن الذين يسهرون الليل مع النهار.
لمصلحة من يضيع الوطن. لمصلحة من يموت الوطن. إلى نشامى الأمن العام الذين يجوبون الوطن شمالا وجنوبا وشرقا وغربا من أجل الأمن والاستقرار لوطننا العزيز على قلوبنا، لمصلحة من نبيع الوطن لذلك الجبان وذاك الحقود.
فلتعود تلك الأفاعي إلى جحورها، فلنكن صادقين مع أنفسنا، ولنحرص على خدمة وطننا والحفاظ على أمنه واستقراره وعدم إثارة الفتن وزعزعته أمنه. كل الحب والتقدير لأجهزتنا الأمنية في ظل راعي المسيره جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وأدامه الله لنا ذخرا وسندا للوطن والأمه العربية.
وسنبقى ياسيدي جندك الأوفياء المخلصين للوطن والعرش الهاشمي.
عندما بدأت الاحتجاجات والاعتصامات والحراكات الشعبية، منذ أكثر من سنة في الأردن جهة واحدة فقط هي تتحمل مسؤولية التعامل مع هذه الاعتصامات بأجهزته المختلفة في الحفاظ على سلامة هذه الاعتصامات والمسيرات التي أصبحت عبئا ثقيلا علينا نحن الأردنيون وليس الأمن العام فقط. فلماذا كل هذا الحقد والكره على أجهزتنا الأمنية وخاصة جهاز الأمن العام هم أبناؤنا وأشقاؤنا هم أبناء الوطن الذين يسهرون الليل مع النهار.
لمصلحة من يضيع الوطن. لمصلحة من يموت الوطن. إلى نشامى الأمن العام الذين يجوبون الوطن شمالا وجنوبا وشرقا وغربا من أجل الأمن والاستقرار لوطننا العزيز على قلوبنا، لمصلحة من نبيع الوطن لذلك الجبان وذاك الحقود.
فلتعود تلك الأفاعي إلى جحورها، فلنكن صادقين مع أنفسنا، ولنحرص على خدمة وطننا والحفاظ على أمنه واستقراره وعدم إثارة الفتن وزعزعته أمنه. كل الحب والتقدير لأجهزتنا الأمنية في ظل راعي المسيره جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وأدامه الله لنا ذخرا وسندا للوطن والأمه العربية.
وسنبقى ياسيدي جندك الأوفياء المخلصين للوطن والعرش الهاشمي.
عندما بدأت الاحتجاجات والاعتصامات والحراكات الشعبية، منذ أكثر من سنة في الأردن جهة واحدة فقط هي تتحمل مسؤولية التعامل مع هذه الاعتصامات بأجهزته المختلفة في الحفاظ على سلامة هذه الاعتصامات والمسيرات التي أصبحت عبئا ثقيلا علينا نحن الأردنيون وليس الأمن العام فقط. فلماذا كل هذا الحقد والكره على أجهزتنا الأمنية وخاصة جهاز الأمن العام هم أبناؤنا وأشقاؤنا هم أبناء الوطن الذين يسهرون الليل مع النهار.
لمصلحة من يضيع الوطن. لمصلحة من يموت الوطن. إلى نشامى الأمن العام الذين يجوبون الوطن شمالا وجنوبا وشرقا وغربا من أجل الأمن والاستقرار لوطننا العزيز على قلوبنا، لمصلحة من نبيع الوطن لذلك الجبان وذاك الحقود.
فلتعود تلك الأفاعي إلى جحورها، فلنكن صادقين مع أنفسنا، ولنحرص على خدمة وطننا والحفاظ على أمنه واستقراره وعدم إثارة الفتن وزعزعته أمنه. كل الحب والتقدير لأجهزتنا الأمنية في ظل راعي المسيره جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وأدامه الله لنا ذخرا وسندا للوطن والأمه العربية.
وسنبقى ياسيدي جندك الأوفياء المخلصين للوطن والعرش الهاشمي.
التعليقات
كل الحب لجهاز الأمن العام * يوسف الهزايمة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
كل الحب لجهاز الأمن العام * يوسف الهزايمة
عندما بدأت الاحتجاجات والاعتصامات والحراكات الشعبية، منذ أكثر من سنة في الأردن جهة واحدة فقط هي تتحمل مسؤولية التعامل مع هذه الاعتصامات بأجهزته المختلفة في الحفاظ على سلامة هذه الاعتصامات والمسيرات التي أصبحت عبئا ثقيلا علينا نحن الأردنيون وليس الأمن العام فقط. فلماذا كل هذا الحقد والكره على أجهزتنا الأمنية وخاصة جهاز الأمن العام هم أبناؤنا وأشقاؤنا هم أبناء الوطن الذين يسهرون الليل مع النهار.
لمصلحة من يضيع الوطن. لمصلحة من يموت الوطن. إلى نشامى الأمن العام الذين يجوبون الوطن شمالا وجنوبا وشرقا وغربا من أجل الأمن والاستقرار لوطننا العزيز على قلوبنا، لمصلحة من نبيع الوطن لذلك الجبان وذاك الحقود.
فلتعود تلك الأفاعي إلى جحورها، فلنكن صادقين مع أنفسنا، ولنحرص على خدمة وطننا والحفاظ على أمنه واستقراره وعدم إثارة الفتن وزعزعته أمنه. كل الحب والتقدير لأجهزتنا الأمنية في ظل راعي المسيره جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وأدامه الله لنا ذخرا وسندا للوطن والأمه العربية.
وسنبقى ياسيدي جندك الأوفياء المخلصين للوطن والعرش الهاشمي.
التعليقات