"داعش" يكفّر 15 عالماً وداعية بينهم أردنيان (أسماء)01-09-2016 11:07 AM
عمون - دعا تنظيم داعش المتطرف، إلى عدم الالتزام بتوجيهات وفتاوى 15 عالما وداعية إسلاميا، بينهم أردنيان هما أبو محمد المقدسي وابو قتادة. |
هزلت ثم هزلت ثم هزلت للصبح اذا الخبلر صحيح
اذا كل هؤلاء العلماء الاجلاء كفار لعاد شو احنا وباقي المسلمين منطلع اكيد من كفار قريش او قوم فرعون
حسبي الله ونعم الوكيل
حتى الموتى لم يسلموا منكم ومعمعمين الشيعة وعلما ايران ماهـــــــم.
تنظيم ارهابي قلبا وقالبا.
داعش مجرد عصابة ارهابية تضم بلطجية وزعران ومدمني حبوب وشواذ لا علاقة لها بالاسلام والمسلمين هم مطية لقوى استعمارية تريد تفتيت المنطقة طائفيا ومذهبيا فضلا عن تشويه الدين الحنيف الداعي للمودة والتراحم والتسامح بين البشر
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولماذا لم يكفرو من لمن يلتجق بهم في الثغور من مؤيديهم من امثال ...... الذي يرتع ويلعب في تركيا
انت مين فهمك انه هؤلاء العلماء الي غسلوا ادمغة جماعة داعش يبدولي انه انت الي مغسول دماغك هدول العلماء ممكن عند بعض الاخطاء لكنهم علماء نحترمهم لعلمه فقط وجماعة داعش ما عندهم صله في الدين الاسلامي وجماعه مفبركه ومدربه لإتمام لعبة السياسه القذره
بدون شك جلهم من علماء السلاطين ....وهذا لا يعني ان داعش على صواب ...بل هم في النار ان شاء الله على اجرامهم
كيف تتنااازلوووون
وتخاطبون الجهلة من لا عقل لهم??
جهلة كفرة نعم هم الكفااار اخوان الشياطين لا بل الشياطين من الانس
الله يعدمنا ايااااااكم يا حثالة العرب
يا قاذوراتهم
يا
وبا
وبا
ملخص البيان يدعي ان الطرفين ( داعش و العلماء المذكورين) يدعون الى نفس الشيء و الفرق الوحيد هو ان داعش تقول و تفعل و باقي العلماء يقولون فقط .
ليس دفاعا عنهم لكن لا يوجد في المقال تكفير صريح لأي من المذكورين .
هذه عصابة متخلفة بكل ما في هذه الكلمة من معنى. المصية ان أكبر واحد فيهم لا يتجاوز عمره الأربيعين سنة. هل لاحظتم ذلك؟ والمشكلة ان ما يسمى خطأ بالعلماء الذين يكفرونهم هم من ساعد على إنشاء هذه العصابة المتخلفة> زمن العجائب والمتناقضات
ماذا اخترعوا؟......
- إن صح هذا الأثر ونسبته إلى من قاله، فانه يتعارض مع قوله عز و جل : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ "فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا") النساء:59
- هذا الأثر ينقل عن سفيان بن عيينة بإسناد ضعيف.
- من تكلّم في غير فنّه أتى بالعجائب ولا يقبل منه، فكيف بمن لا فنّ له أصلا؟!
- روي عن ابن عباس (وهو الذي سماه الرسول –ص- حبر الأمه) قوله في معنى الآية أي: والذين جاهدوا في طاعتنا لنهدينهم سبل ثوابنا.. وتفسيره يعلو على باقي المفسرين
- هذا الأثر - بالفهم الفاسد المذكو- مخالف للنّصّ والإجماع والقياس الجليّ وكلّ واحدة من هذه يبطل بها القضاء فضلا عن الأقوال، وتخرج القول من حيّز الاعتبار الى حيّز الخلاف غير السّائغ والمقطوع ببطلانه.
- يلزم عن هذا الفهم الفاسد أن يكون المقاتل الجاهل الّذي لم يعرف غير الشّهادة أعلم بشرع الله تعالى ودينه من العلماء الصحاح وهذا من أبطل الباطل!
- هذا الفهم الفاسد يفضي لإلغاء دلالة الآية على نفس المعنى.. فإنّ المقاتلين أنفسهم يختلفون، فإذا اختلفوا.. فمن منهم يكون المصيب والمخطئ فيهم ؟؟!
- لا نحسب هؤلاء المتحذلقين في الدين في جهاد أصلا، بل هم الخوارج بعينهم لعنهم الله وشتت شملهم وجعل تدميرهم في تدبيرهم ورد كيدهم الى نحورهم خائبين.
- من كل اسماء الشيوخ المذكورين ذكر اسم الشيخ الجليل والعالم الفهيم د. محمد راتب النابلسي، والباقين حسيبهم الله ومنهم مذهبهم هو الأب الشرعي للدواعش والفواحش وقاعدة الضلال الخ.
أرجو النشر من عمون العزيزة
ألا شاهت الوجوه .. على مين يا مغتصبي النساء وقتلة الأطفال ؟؟؟ أنظروا إليهم : لا يذكرون القرآن إلا بالمناسبات ولا يهمهم إلا الفتاوى التي شرب الدهر عليها وأكل .......
معمعمين إيران شو راي التعتيم عفوا التنظيم فيهم
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذول العلماء من أفضل علماء أهل السنة وأغلبهم ماتوا
.......
شي غاد هلكتونا
شلة سرسريه كلكوا من الشوارع اعى ثقافه فيكوا ما وصل توجيهي نصكو وشم وسكر وهمل من زبالة البلدان انتم الى زوال
اذا كانوا فعلا يدعون للجهاد ، فلماذا اذن لم اسمع ولا اي تفجير او محاوله من داعش ضد الدوله الصهيونيه العدو الاول للاسلام و المسلمين ؟
عفوا يلي بتكفرو يوم عندكم البتع الدين الإسلامي حسب معلوماتي حرم قتل المسلمين بعضهم بعض طيب ليه ما تحاربو إسرائيل كل هذا يدل على أنكم لا دين لكم ولا تمتون للدين الإسلامي بصله
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة