النار التي تلتهم أطفالنا .. كلام موجع لطبيبة أردنيةالمحامي محمد الصبيحي
11-08-2011 05:50 PM
كتبت الدكتورة مها فاخوري الطبيبة في قسم الحروق بمستشفى البشير مقالا ( موجعا ) نشر على عدد من المواقع الالكترونية , بعنوان ( الى متى يحرق الجهل غدنا ) , تحدثت فيه عن قصة طفلة لم تكمل الخامسة عشرة من عمرها وقد أتت النيران على معظم جسدها الغض الى أن لفظت أنفاسها الاخيرة في المستشفى .
|
كلام جميل ومؤثر وارجو أن تجد الفكرة طريقها للتنفيذ وسنكون معكم
ياحرام على الطفولة !! الاهمال الاهمال .. أتقوا الله في فلذات أكبادكم
أبو المؤمن سلمت ابدأ واحنا معك
تحية للطبيبة الانسانة مها فاخوري وللكاتب المبدع محمد الصبيحي
الدكتور محمود البطاينة أنسان رائع وكل من يعملو معه لهم يستحقو الشكر والثواب عند رب العالمين
أستاذ صبيحي نشكرك على المقال فقد لفت انظار المجتمع الى قضية بالغة الاهمية .. أعلن عن تأسيس الجمعية ونحن معك
البشر كثير والبلد فقير
شكرا للكاتب ولأطباء وزارة الصحة. وعلى الأسر أخذ إحتياطات السلامة فكما قال الرسول العظيم "إعقل وتوكل"، وما أود إضافته هو أن وحدة الحروق في مستشفى البشير ليست الوحيدة في المملكة إذ هناك وحدة متخصصة على مستوى الإقليم في مركز التأهيل الملكي في مدينة الحسين الطبية.
مع بالغ الشكر للاستاذ محمدالصبيحي .. رغم ان التثقيف الوقائي و التدريب في مديريات الدفاع المدني لا تألو جهدا في تحذير المواطنين من المخاطر الذي يتعرض لها الاطفال ومنها الحروق ... الا اننا بحاجة الى مناشدة الاهل على اتساع رقعة الوطن بزيادة الاهتمام والانتباه لاطفالنا من شتى المخاطر .. ايها الاهل الاعزاء اطفالنا امانة في اعناقنا .. هم امل المستقبل فالنحافظ عليهم من شتى الاخطار .
شكرا للكاتب ولأطباء وزارة الصحة.. فهم يستحقون الشكر والثواب عند الله.
و للعلم يوجد أيضا وحدة متخصصة للحروق في مستشفى الجامعة الاردنية.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة