الأسباب الموجعات …. في ما يؤلم الجامعاتد. نضال القطامين
08-08-2011 09:30 PM
وددت قبل النيابة بعقدين من الزمن، ان انثر اوراق الجامعات الاردنية على الملأ، كي يرى الناس كيف تدار هذه المؤسسات الوطنية احيانا بخليط من النرجسية والفوقية الفارغة، وعجين من إدارة الظهر والمحسوبية ونكران الجميل، ولكني كنت اتريّث قبل كل بَدْءْ، ظنّاً أن هذه الإدارات ستعود الى اهدافها....دون جدوى.
|
صدقني يا دكتور نضال انني عندما تخرجت من الجامعة بدرجة الدكتوراه تقدمت لاحدى الجامعات لوظيفة عضو هيئة تدريس فنصحني احدى الموظفين بان العميد يحب المنسف الاردني ولكني لم اكترث لهذه النصيحة والنتيجة انني لم اوظف بحجة خريج دولة اجنبية مع العلم بان الجامعة التي تخرجت منها هي اقدم جامعة في اسيا ولها دائما ترتيب عالمي ولكن خريج امريكا دائما هو السوبر
والله كلام في الصميم وعلى الوجع لكن هل من مطلع عليه من رؤساء الجامعات تحيه لسعادة النائب الدكتور نضال القطامين المحترم
مستوى التعليم العالي يسوء يوم عن يوم يا دكتور نضال والا لما اجتمع جلالة ابو حسين في الشهر الواحد مرتين مع جميع رؤساء الجامعات الحكومية - خليني اقولك يا . قطامين انه عمرها العلامة ما قيّمت الطالب ابدا لانه في تخصصات حصل فيها طلاب ماجستير على رموز أ يعني سكروا العداد واقسم بالله العظيم انهن ما بعرفوا يقرؤا او يكتبوا سطر - فاي تعليم عالي يا دكتور نضال بتتحدث عنه
د نضال وضعت يدك على الجرح المؤلم فما دور نواب الامه بارك الله فيك واكثر من امثالك
اخي د. نضال القطامين
"اما البحث العلمي، فحدّث ولا حرج، فهو ليس من الأولويات الهامّة".
لقد قرر رئيس جامعة اليرموك تخصيص 150 دينار سنويا" لكل عضو هيئة تدريس لحضور المؤتمرات. فكيف نشارك في المؤتمرات الدولية مع هذه التوجهات؟؟؟؟؟ وداعاً للبحث العلمي يا رؤساء الجامعات.
نعاني نحن ابناء البادية الشمالية اشد العناء من ادارة جامعة ال البيت التي اردها المغفور له باذن الله بيئة جذب وتعمل على تنمية المنطقة الا انها اصبحت المساهم الرئيسي في هجرة ابناء المنطقة فقد هاجر اكثر حملة الشهادات العليا من البادية الى الخارج كون الجامعة مشبعة من المحافظات الاخرى وبالذات اربد وعمان
مقال على الجرح اقسم بالله
الوظيفة في الجامعات لناس و ناس و اذا ما في واسطة .............
انت تسأل عن رؤساء الجامعات و لن تجد مجيب. اعجبني طرحك للموضوع لاننا كلنا في الهم شرق. رئيس هيئة اعتماد سابق و رئيس جامعة حاليا كان يتحدث عن التعليم و الاعتماد : النسبة بين اعضاء هيئة التدريس و الطلبة و غيرها من الامور التي لا تطبق الا على الجامعات الخاصة اما الرسمية فهي بعيدة كل البعد . سأل الرئيس الحالي هل تعاملت مع مختبر زج فيه 36 طالب ؟ اقول ان من يسجل طلا في مختبر لا يتسع اكثر من 18 طالب فهذا مجرم اكاديمي يجب معاقبته. و عضو هيئة التدريس عندما يصحح اكثر من 200 ورقة و يطلبون منه بحث علمي و يأتي ... و يوجه النقد نحو عضو هيئة الترديس و يبين تقصيره. على مدى 8 سنوات اخدم في جامعة لم نتلقى اي دعم معنوي حتى ولو كلمة شكرا. اعداد كبيرة تدخل الى قاعات و نحن ندخل تلك القاعات الغير مخدومة و يأتي من يتحدث عن جودة التعليم. اقول لقد اسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي.
اطلب من عمون نشر هذا الرد بكل موضوعية
"مثلما ادرك ايضا مدى القمع والتكبيل الذي تمارسه بعض الادارات على المبدعين".....يا دكتور أنا لا أعرفك لكنني فخور بأن يكون بيننا من يكتب ما كتبت!
جامعاتنا لها الحق أن تفخر بالكثير من الأنجازات و هي قادرة أن تحقق كل ما تريد و نريد و قادرة أن تكون على الخريطة العالمية لولا الدكتاتور البيروقراطي الفاشل الضعيف الذي تسلمه الدولة ادارة الجامعة فيبدأ باختيار الأضعف (أكاديميا أو قيادة) ليكون منهم مجالس توافق له على ما يريد حتى قبل أن يهمس بما يريد.
أنا لم أكمل بقية مقالك لأنه موجع, فأنت تطلب ثورة كاملة و أنا أتفق معك لأنني بعد سنوات طويلة في الجامعات كأستاذ لم يعد لي أمل الا بالله و الربيع العربي القادم لا محالة!
الجامعات تغص بالعلماء و المبدعين و القيادات الحقيقية و النخب السياسية الراقية لكنها مكبلة و مرعوبة من أولئك الضعفاء الأنتهازييين الذين يسيطرون على كل المفاصل الأدارية و الأكاديمية في هرم المؤسسات الجامعية.
رغم كل ذلك فأنا أرى أن لدينا خيرا كثيرا في الجامعات ....المهم أن تنتبه الدولة و تسارع الى الأصلاح حتى نعود كما كنا دائما النموذج للمنطقة كلها في تعليمنا و جامعاتنا.
انت حطيت ايدك عالجرح يا دكتور.الله يعطيك العافية
جزاك الله خيرا’ أعتقد عطوفة النائب أنك تعرف السبب وراء ما لحق بالجامعات و أنت أعرف بالية الحلول لهذه القضايا.
لقد تناول مفالك نقاط جوهرية و أدعو أن تناقش على جميع الاصعدة
يجب ان تقدم هذا الكلام محاضره لرؤساء الجامعات جزاك الله خيرا
لافض فوك, بعد ان راينا ادارة الجامعات في الدول المتقدمة فنحن نتحسر على جامعاتنا, الرئيس في جامعتي منتخب , و كل شهر مرتين يعقد اجماعا في الكافيه ليسمع من الطلاب و الموظفين مشاكلهم, الانتخابات من خلال نظام الكتروني يصلك على (الاكاونت) الخاص بك لتصوت وانت على مكتبك, لا يسافر الرئيس الى خارج البلاد وليس هنالك مياومات, لجنة الكلية تجتمع معنا على انفراد كل ستة اشهر لتراجع مدى تقدمنا في بحوثنا و ما يواجهنا من مشاكل , هل تعلمون ما المشكلة في الاردن:- الكل بحاجة الى اعادة تعريف ليعرف ماهي مهمته ويركز عليها
د.نضال لك كل الاحترام والتقدير .......
I would like to disagree with the writer here, I've been teaching in a leading institution in the united states for over 10 years now, an educational institute should never focus on making money, it should focus on creating and expanding minds, on innovation and creativity, most public colleges in the united states receive public funding, most private schools in the US receives donations from their alumni, most Public and private universities are registered as non for profit organizations meaning that profit is not their primary goal...If we want to improve higher education in Jordan we need to have along term strategy, financial commitments to support implementing such strategy.
thank you
نتمنى أن يتفضل عطوفة النائب وكاتب المقال أن يوضح لنا .......
الصديق العزيز د نضال لقد وضعت النقاط على الخروف
تناول مفالك نقاط جوهرية لو نفذت ستكون الجامعات بالف خير جزاك الله خيرا
الى الدكتور خالد المحترم
لا اعتقد ان الكاتب دفع باتجاه سعي التعليم العالي نحو الربحية، بل انه رمى الى ان الجامعات تعاني مديونية عالية دون مبرر وان هذه المديونية لم تصرف على البحث العلمي مثلا او على الابتعاث، ورغم ذلك فالمقال فيه الكثير من النقاط التي لا تتحدث عن المال، بل تركز على نمط تقليدي في الادارة
شكرا
كل الشكر والاحترام الى سعادة النائب المحترم على هذا التحليل الشافي والعلاج الكافي لهذا الموضوع الذي يكاد ان يكون احد هموم الوطن ........ وادعي الله عز وجل ان يكون هناك صدى وتجاوب من المسؤولين ووضع الحلول المقترحه وهذه النظره الشموليه من قبل سعادة النائب حيز التنفيذ
نعتذر
لقد اصبت، وكلي امل ان تستغل وضعك الحالي للمساهمة في ايجاد بعض الحلول لمشكلات الجامعات، ولك كل الحب والدعم يا اخي الكريم.
اشكرك يا دكتور نضال على هذا المقال ..والله حطيت ايدك على الجرح..ويا ريت في من امثالك ملايين ..ليعرفوا اوجاع الشعب ويعرفوا مطالبهم ...ويحاولوا يحصلوا على حقوقهم ...الله يجزيك كل خير ويحميك لهالبلد ..
اذن استاذنا الفاضل بعد الاحترام والتقدير لما تفضلتم به اغدوا شاكرا ان يتسع صدركم و انتم الان تمثلون بخبرتكم الاكاديميه لسان حال مؤسسات التعليم العالي في مجلس النواب الموقر نتمنىان تتبنى هذهالافكارالتي تضمنها مقالكم لمعالجة قضايا التعليم العالي وجامعاتنا الاردنية , بقراءه موضوعيية للواقع في الجامعات الاردنيه فأنها تحتاج الى عدة متطلبات للاصلاح و التغيير و المراجعة الشاملة و التقييم الذاتي فأولى ادواتنا لهذا المتطلب الوعي و البحث المعمق للكل محاورالعمليةالتعليمية بمعايير محددة و واضحة تضعناامام الجوانب الايجابية وتكشف نقاط الضعف و الفشل ان وجدت ولانكتفي بسرد اللوم و جلد الذات لأن المرحلة تحتاج الى عمل حقيقي و تفاعل ايجابي مع حاجات هذه الجامعات لكي نقدم انفسنا بجامعات معاصره تواكب هذاالكم الهائل من المعرفةوالتطور فهذا يحتاج الى دراسة بحثيه معمقه تحليلية لواقع الجامعات لكل جامعة حسب خصوصيتها يشمل البحث بأهدافها و استراتتيجياتها و مضامين رسالتها التنمويه و معوقات تحقيق اي جانب من جوانب عملها و تحديث خططها الاكاديميه و التشريعات المعمول بها و توضيح كل المعايير الخاصة بمراحل المراجعة الشاملة من خلال فرق من الكادر الاكاديمي و الاداري في كل جامعة تضع امام رئيس الجامعة و مجالس العمداء جميع البيانات المقارنة التي من شأنها تحقيق التطور في مسيرة التعليم العالي لجامعات تبني بمعاول العلم والمعرفة والثقافة اردن الخير بأذن الله -الله من وراءالقصد
قطعت جهينة قول كل خطيب، الحل الوحيد الذي كشفته
يا سعادة النائب هو عدم شخصنة التعليم العالي واي شخص قائم في الادارة العليا على مؤسسات التعليم العالي أن يحاسب على الاخفاق في رئاستة بمبدأ اداري العقاب السريع والثواب المتأني. وعكس ذلك فعلى الدنيا السلام.
جامعة اردنيه ع طريق جرش استغنت هذا العام عن عشرات الدكاترة و بدون اي معيار جاد في ذلك
الاستاذ الدكتور !! ان ما نشرتموه هو تحليل عميق يضع النقاط على الحروف و ر صد دقيق لمعظم سلبيات روئساء الجامعات الاردنيه التي انعكست على مر الايام على الجامعات و مخرجاتها التعليميه ! و من الضروري ان تبادر بصفتك استاذ جامعي ! و نائب في البرلمان و رئيس لجنه التربيه و التعليم ان تبادر و ممن تختار من زملائك ممن يشاركونك الراي لترجمه ما تفضلت به الى خطوات عمليه لتصويب مسيره جامعاتنا لما تحب و نحب ! و اعتقد ان ذلك جهد لابد ان تستمر به خاصه و انك تمتلك الرافعه القانونيه التي تمكنك من وضع الحلول العاجله و السريعه من خلال تشريعات واضحه و جليه تظبط روئساء الجامعات و نعدد مهامهم ! و ستجد ان شاء الله الكثير من الحريصين على الوطن و موؤسساته التعليميه الذين يقفون معك وبجانبك ! مع كل التوفيق و المحبه !
كلام جميل وفي الصميم وعلى الوجع كل المحبه والتقدير للزميل المبدع سعادة النائب الدكتور نضال القطامين
واضح ان الدكتور .....
النائب المحترم يتناقض مع نفسه عندما يطالب الجامعات بالابقاء على اعضاء هيئة التدريس بعد عمر السبعين و في نفس الوقت بالتوظيف للجيل الجديد
يا دكتور نضال المسؤول الأول والأخير عن إنحدار الجامعات هي الدولة وأجهزتها ...،
لقد قرأت مقالتك واعجبتني طروحاتك ولكني اسأل نفسي لماذا لم تطبق بعضاً مما كتبت حين كنت عميداً للبحث العلمي في الجامعة الهاشمية؟ بل ان ممارستك كانت على نقيض ما كتبت!!!! والسؤال هنا هل تغير المواقع والمناصب يغير القناعات؟
لقد اصيت كبد الموضوع بما يخص التعليم العالي يا دكتور
تحياتي د. نضال أشكرك على هذا المقال وعلى تشخيص الوضع التعليمي العالي في الأردن وفي الحقيقة كل موضوع تطرقت إليه يحتاج إلى مقال لوحده ، لكن أود التحدث في هذا المقام عن نقطة هامة وهي رئيس الجامعة وطريقة اختياره وما حوله ، وتأكد يا دكتور إذا صلح الرأس صلح باقي أعضاء الجسم ومشكلتنا الحفيقية في قتل الابداع وتحجيم خدمة المجتمع المحلي وكلها شعارات وخطابات فقط أثناء المحاضرات أوفقط أمام المسؤولين من خارج الجامعة ، يا ريت إعادة النظر في بعض رؤساء الجامعات وأنت ابن الطفيلة وتعرف ما أقصده . قتلوا فينا كل شيء
الى الدكتور خالد تعليق 14، يا سيدي لم نبحث يوما ان نكون اغنياء والعياذ بالله، همنا الان هو تأمين حليب اطفالنا ورسومهم الجامعية ولقمة عيش كريمة، فلم نعد نطالب بدعم مشاريع ابحاثنا العلمية ولا حضور مؤتمرات لانها من المحضورات في جامعاتنا الموقرة، انت في بريطانيا وهناك من يتكفل بحليب اطفالك ان احببت فحن والعصر الحجري توأمان فالعلاوة العائلية للطفل مازالت ديناران في حين ان ثمن كيس الفوط 5 دنانير وعلبة الحليب 5 دنانيرـ يمكنك قرأة البؤس على وجوهنا وعاى سيارتنا البالية وبيوتنا المستأجرة وكشف الراتب المكشوف قبل نصف الشهر.... في كثير من جامعاتنا لا فرق بين كونك اكاديمي او اداري او طالب او حتى كرسي...ارجو من الله ان يبتليك القدر في سنة تفرغ علمي في احدى الجامعات الاردنية وخصوصا جامعات الجنوب حينها ستدمع عينك وتتوسل الى الله طلبا للمغفرة على هذا الابتلاء
اين الرؤساء الذين يمكنهم إيجاد القدرات والكفاءات القادرة على النهوض بواقع الجامعات، ماذا يعني كون رئيس الجامعة رئيسا لها، هل يطلب منه تصريف اعمال الاداريين وتوقيع الاجازات والرواتب، ام يطلب منه دور اكبر يتعدى ليكون جزءا هاما من صانعي التنمية؟اين هي حقوق الاداريين
في كتاب التكليف السامي الاخير لدولة معروف البخيت جاء الاهتمام الملكي واضحا بضرورة اجراء مراجعة شاملة لإدارة عملية التعليم العالي والجامعي، لضمان عودة الجامعات الاردنية منارات علم وإبداع واسعة الرحاب الفكرية، تبني الهوية الوطنية، وتصقل شخصيات الشباب على قيم الانفتاح والتعددية والتفكير النقدي الخلاق، وتنهي ظاهرة العنف الجامعي، و تبني السياسات التي من شأنها ازالة مشاعر الإحباط المنتشرة بين الشباب، نتيجة شعورهم بغياب المساواة في الفرص وانتشار الواسطة والمحسوبية.
الا ان العديد من الجامعات الاردنية هذه الأيام تعيش حالة تراجع مستمر في التصنيف العالمي حيث تواصل الجامعات الأمريكية والبريطانية تبوء مراكز الصدارة في التصنيف السنوي لأفضل مؤسسات التعليم العالي في العالم. .....................................................
ان أحد أهم نقاط القوة للجامعات الاجنبية انها لا تعتمد على نوعية الخريجين لتحديد مرتبتها لكنها تعتمد على اعتماد المؤسسات التعليمية والتوظيفية لشهاداتها على انها شهادات في المقدمة...والغريب ان الكثير من مؤسسات التعليم والتوظيف الاردنية و حتى العربية تعتبر هذه الشهادات في المقدمة دون الشهادة العربية.
فان اردنا ان نرفع من مستوى التعليم في بلادنا وان تتقدم جامعاتنا للامام يجب بداية ان نعترف بشهاداتها وبخريجيها وان يتم اسناد المهام القيادية والريادية والتعليمية لخريجي نفس الجامعة كل في جامعته، فلو تتبعنا مسار الكثير من الجامعات نجد انها لا توظف خريجيها للعمل بها مع ان خريجي هذه الجامعة أو تلك هم الاولى بالتعيين والعمل بها.
في الأردن منارات علم كثيرة تشمخ بأبنائها، وترفد الوطن بالكفاءات والطاقات الشبابية لكن الحكومات المتعاقبة أشاحت بوجهها عنها ،وجعلتها فريسة للديون المتراكمة ، فرؤساء الجامعات يبحثون بشق الأنفس عن رواتب العاملين وأعضاء هيئة التدريس التي تآكلت ، لقد اكتفت الحكومات بذرّ الرماد في العيون عن طريق إصدار القوانين الموحدةوهيكلة الرواتب الشكلية حتى انطبق عليها المثل العربي ( أسمع جعجعة ولا أرى طحنا )فالأمر جدُّ خطير إن لم ترعو الحكومة وتسارع بمعالجة الخلل قبل فوات الأوان ،فأعضاء الهيئات التدريسية لن يتظاهروا ،ولن يعتصموا؛ لأن همهم جزء من هم الوطن ، لكنهم يألمون جرّاء الضيم الذي لحق بهم ،ويأملون أن تلتفت إليهم الحكومة وتنفذ توجيهات جلالة القائد الذي يعول الكثير على الجامعات
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة