الكاميرات .. كَحَل!أ.د مصطفى محيلان
19-06-2011 03:55 AM
لم أكن أتوقع في يوم من الأيام، أن أشاهد في حدائق أحدى الجامعات، زجاجات فارغة للمشروبات الروحية، ولم يخطر لي ببال أن تلوث أرضها الطهور بقايا علب موانع الحمل (الواقي) الملقاة بين الأشجار، قرب كليات ومراكز ودوائر كان وما زال الهدف من إنشائها هو التوعية، وصقل الشخصية، وبناء إنسان قويم، يعرف ما يفعل، ويفعل ما يليق!.
|
كلام درر
قطاع الامن في جامعة موته سي جدا جدا . مع الاحترام الشديد لهم, الحرس الجامعي منهم في سن كبير لايعرف التعامل مع الشباب , .............
شهادة حق اسطرها للاستاذ الدكتور المهندس مصطفى محيلان متابعته لكل صغيرة وكبير بتراب مؤته الطهور الذى بذلت ارواح ودماء زكيه على ثراهها فكيف للاستاذ الدكتور ان يرا مايرا وماكتب الا غيضا من فيضفهو ماالم الدكتور ودفعه بالكتابه لهدا لموضوع الهام اسطر شكرى وتقديرى وانحن بهامتى اجلالا لما خط يراعك
هو رؤساء الجامعات والا العمداء قادرين يحكوا مع حدى
ما الكل متخبي ولابد
الشباب بطالبوا بالاصلاح ومحاربة الفساد ...
الحراس بالجامعة بس ........
هل تقوم الجامعات بدورها حسب الأصول، أم أنه أصابها العجز المبكر ولسان حالها يقول: "إلي فيني مكفيني"
كلام في الصميم, اسمع الله خطابك وايد غايتك وحقق امانيك ونفع منك اشكر حرصك العام وغيرتك
للعلم تتواجد هذه الزجاجات بكثرة قرب الصالة الرياصية ولم تزال لحد الان اي حتى بعد نشر المقال.. فلا اقول ان ذلك فقط تقصير وانما اهمال وعيب
لو كنت مسؤولاً لحاسبة المقصرين على التقاعس من امن الجامعات بالذات
تبت ايديكم يا عمداء شؤون الكلبة ورؤساء الجامعات على اهمال الطلبة والحرس عالبيعة ...
الى ماجد سوالقة: ما هو الاشكال في امن الجامعة
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة