ذهب وقت كان أصعب سؤال يوجه ل بايدن: ما هي نكهة الآيس كريم التي تتناولها سيدي الرئيس ؟ ، وكانت فيه مقابلة السفيرة لامبرت في الأردن تعتمد في إجابتها على سؤال: ما هي أفضل شاورما في الشرق الأوسط، ذهب بايدن وذهبت لامبرت .
يبدو أن هناك من يسعى لجعل البعض شاورما ، ذهبت الأسئلة السهلة، سيطرح ترامب اسئلة صعبة جداً ومن نوع مختلف:
أين وصلت العقيدة الفكرية في الفلسفة السياسية لمواجهة الأنظمة العقائدية من الإطار النظري في قاع الهامور الحزبي إلى قمة الهرم الواقع ؟
كانت فترة حكم بايدن مليئة بعتمة اليسار الراديكالي ، تشبه حياتنا القديمة في بيوت الشعر ، تجتمع العشيرة على ضوء "الفنيار" او "الشمبر" ويتبادلون نفس الأسئلة ونفس الأجوبة: شو اللي ورى البيت ؟
نقطة زيت
شو اللي بالجورة
حبة بندورة
بيضة "بض بضة" تلهج لهيج الفضة، وطاسة طرنطاسة في البحر غطاسة.
يذكرني ترامب بأساتذة الجامعة بفصل التخرج ، لن تنجح إذا ما تجاوزت "مادة الدكتور ترامب", لن يقبل بالمجاملات والرشوة، سوف يرفض صور توزيع الشوكولا احتفالاً بالقتل والدمار الذي يعود الفضل بتوقفه إلى ترامب نفسه.
عندما تم التزوير على ترامب في انتخابات ٢٠٢٠, كانت أول تغريدة له: أنا فقط أريد من العالم أن يتوقف عن قتل بعضهم البعض.
المتورطون ملزمون على تقديم مادة الدكتور ترامب , والله يستر ما يطرح عليهم اسئلة من نوع (كوتو كوتو والا موتو موتو)