* المحطة الأولى : مدرسة البنك المركزي الأردني.

البنك المركزي الأردني مدرسة إدارة متعددة الاتجاهات لاحتوائها على عدد كبير من الكفاءات التي نهلت المعرفة والدراية من أكبر جامعات العالم ودرست جميع المناهج الاقتصادية والمالية والإدارية.... في اروقة البنك تتلاقى المنهجيات المختلفة وتتفاعل مع بعضها مع الحفاظ على الثوابت الوطنية .... والدليل أن بعض من رؤساء الوزرات والوزراء والمسؤولين هم من خريجي هذه المدرسة.... وعليه يجب الافادة من خريجي هذه المدرسة في إدارة مؤسسات الدولة وهيئاتها المستقلة لما يتمتع به المدراء التنفيذين ونواب محافظ البنك المركزي بالإبداع والابتكار والجميع يعرف بأن الإبداع هو العمود الفقري لأي مؤسسة وفي الابتكار هو جوهر أي اقتصاد، والبنك المركزي المؤسسة التي تتمتع بالتكيف بالتغيرات البيئية المعقدة.

المحطة الثانية : دور رعاية المسنين.

ما حدث في إحدى دور الرعاية يعرفه كل الأردنيون.

وهنا نطرح السؤال التالي. لماذا لا يتم وضع مراقبات ليلية من أجل المتابعة مع فريق طبي مصغر؟

* المحطة الثالثة : شركات الاتصالات ورفع التسعيرة.

الجميع دولة الرئيس يعلم أن الحكومة على قولة المثل (تقصر من الحبل طية مع شركات الاتصالات) .

وهل هذه الشركات وغيرها فوق قدرة الحكومة. .... وتعلم دولة الرئيس إن الدول في الأغلب لا تقم بخصخصة قطاعات حيوية مثل الاتصالات والبريد والمياه والطاقة.... لكن يبدو أن الدولة الأردنية مختلفة.

* المحطة الرابعة: التعليم الإضافي في وزارة التربية

لا حسيب ولا رقيب وتدبيرات والتنفيعات على المعارف في مديريات التربية وللأسف تراجع في التعليم والطالب هو الضحية
دولة الرئيس انت ابن البلد وإدارة الدولة في هذه الحقبة أمانة في عنقك وانت خير من يحمل الامانة دمت بخير

* دكتور الإدارة الاستراتيجية وتقييم الأداء المؤسسي والأزمات