قد كنت دوما في نهاية ندواتي كضيف شرف و محاضر اقولها و بكل فخر:
حللتم أهلا و وطأتم سهلا في أردنّ العزّ
دار المروءة للهواشم بابها
آلت لهاشم سهلها و ترابها
عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم
مليكي و قائدي له كامل الولاء
25 عاما من العطاء
ما حصل في سوريا جعلني أستشعر بكامل الولاء و تجديده
انظر ماذا حصل بهم
انظر إلى شاسع الفرق في القيادة ما بين الظالمة المستبدة وما بين العقل الحكيم الذي لا يختلف عليه اثنين
انظر إلى التشبيح و الانفلات في المعتقلات السورية التي لا ترقى أن تكون للدواب و ليس للبشر
نعم انظر جيدا و اعقل عقلك جيدا
نحن في بلد يقوده حفيد النبي من ابنته فاطمة الزهراء
و يكفينا فَخراً
اللهم احفظ هذا البلد بشعبه و قيادته الهاشمية الحكيمة في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم و ولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم..