هذه الشهادة قالها سمو الأمير
أراها أيضاً في عيون حضرة الملك
أذكر أنه شهد لها السفير والوزير ، الكبير والصغير .
في حضرة السلطانة :
الهيبة والإنبهار والتميز في عيون ساكنيها .
إذا ما زرتها وشممت رائحة أرضها وزرعها وسمعت صوت احدهم ينادي على مار الطريق: "افلح جاي " فقد فاتك الكثير.
في حضرة السلطانة هيبة الرهيب وفرحٌ عند البعيد والقريب .
ما زال ساكني السلطانة يندهشون .
تفرح قلوبهم .
يضحكون.
اذا سمعوا السلط سلطانة واذا أهدى لاعبيها الفوز لهم ،لا ترَ سوى هتاف الفخر بطريقة خاصة كما ربتهم السلطانة.
ساليط .. ساليط
منذ أيام وأنا أسمعها كمباركة للرهيب .
ليصل صداها للاعبي الرهيب وكل من شاركهم هذا الفوز المهيب وكأنهم أهدوا درعاً من الفخر قلدوه في أعناق أبنائها.
باختصار: السلطانة بيلبق لأهلها الفرح.
"مبارك يا رهيب".