حمايدة الكرك لابواكي لهم


أبناء عشيرة الحمايدة لواء فقوع وكما يقال عنهم "اللواء الساخن" هذا اللواء الذي عانى أبناءة من التجاهل وقلة الاهتمام، بينما قد ينال آخرون اهتماماً أكبر من الفرص القيادية واهتمام المسؤولين، فكل يوم نرى ونشعر بأننا بعيدين عن خدمة وطننا وقيادتنا التي نحبها ونفتديها بأرواحنا ولأننا أبناء هذا الوطن يكون في نفسنا غبطة بأن يفضل علينا وأن نشعر بأننا مستبعدين من هذا المشهد السياسي واختيار المواقع القيادية من أبناء العشائر الأردنية والأحزاب السياسية لسنوات عديدة ولا يشمل أبناءنا وبناتنا المتعلمين والمثقفين من هذا التمثيل فرسالتي تتضمن أملا وتوجها لهذا اللواء من سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم أولا وحكومة جعفر حسان ثانيا هذا اللواء الذي انفجر أبناءه غضبا من مناجاة المسؤولين لعدم وجود من يمثلهم وصارت آمالهم بالتغيير أمرا يكاد أن يكون مستحيلا.

سيدي صاحب الجلالة......

_ لواء فقوع يتضمن 22 ألف نسمة تقريبا.

_زاخر بالكفاءات والقيادات التي تحب تراب هذا الوطن وغايتها خدمته.

_ يسمى اللواء المغلق لطبيعة تضاريس المنطقة لكونها أقصى شمال الكرك .

_الفرص التشغيلية للشباب تكاد أن تكون معدومة.

_ أول وآخر كلمة سمعناها لأبناء اللواء المهندس منصور بن طريف بعام 08/06/1994 أي منذ 30 عاما.

_حرمنا من الكثير من المسميات القيادية على مدار أعوام عديدة فليس منا سفير، عين، أمين عام أو حتى موظف بالفئات العليا الأولى والثانية والكثير من المواقع حرمنا منها فتقبل مني سيدي هذه المناشدة.

وطنا نحبة نتأمل منه الكثير بأن يعطينا لنعطية وها نحن أبناء اللواء نمد أيدينا لخدمة الوطن وقيادته الهاشمية فحديثا للأب والقائد الملهم دائما واثقين ومتأكدين من إنصافك لأبناء هذا اللواء.