كيف نثق بالمعارضة الأردنية بعد تأييدها النظام السوري؟ابراهيم غرايبه
10-05-2011 07:51 PM
موقف وسلوك المعارضات السياسية الأردنية، الإسلامية والقومية واليسارية والوطنية على السواء هو أبعد بكثير من مخزٍ ومقزز، ولكنه يبعث على القلق والرعب فيما إذا أتيح لهذه الأحزاب والقوى السياسية أن تحكم أو تشارك في الحكم، ويشجع على هذا الاستنتاج بأن فهمها للحريات والعدالة ونظرتها إليها لا يختلف عن الأنظمة السياسية الوحشية والبدائية الموغلة في العنف والإجرام بحق الإنسانية والحياة. فإذا كانت هذه الأحزاب والجماعات ترى مقاومة إسرائيل والولايات المتحدة (هل يقاوم النظام السياسي في سورية بالفعل إسرائيل والولايات المتحدة؟) مبرراً لإلغاء الحرية وارتكاب الجرائم بحق الإنسانية فهي تقول لنا بأنها ستفعل الشيء نفسه في الأردن إذا أتيح لها ذلك. |
اعتقد انك لم تقرا البيان الصادر من جبهة العمل الاسلامي والذي يدين بشدة الاعتداءات على المواطنين في سوريا والذي نشرته صحيفة عمون
الحمد لله على نعمة الاسلام ونحن لا نقبل أن يحكمنا غير الهاشميين
هل هناك اي مصدر يمكن ان نعرف منه اسماء هؤلاء, من حقنا القلق على مسثقبل ابنائنا.
صح لسانك ..
والله كلام بفش الغل ..... يسلم قلمك
يسلم ثمك استاذ ابراهيم ابدعت الله يعطيك العافيه ولكن هذا واقع نعيشه ولا مفر منه
كلامك ذهب ...
أنا لا أثق بأحد على الاطلاق,
تحية إكبار الى كاتبنا المتميز إبراهيم غرايبة، منذ مدة لم أقرأ لحضرتك مقالات، إلاأنك بكل تأكيد تصمت دهراً وتنطق ذهباً. أكثر الله من أمثالك، وحمى الله الوطن، ونسأله تعالى أن يبعث فينا ومنا رجالاً لا يخافون في حق هذا الوطن لومة لائم.
لقد اثلجت صدورنا بهذه المقالة يا إستاذ ابراهيم بهذا المقال وعبرت عما يجول في خاطري منذ رؤيتي لبعض الرسائل ..... من قبل بعض الاردنيين الذين يتبنون مبادئ دينية وقومية
اروع واصدق مقال قراته منذ سنه سلمت ايها الكاتب المبدع واتمنى على شعبنا الطيب ان يبتعد عن ادعياء الوطنيه وخاصةالذين يسترون نواياهم الخبيثه في الدين ليخدعوا الناس وهم مكشوفون هؤلاء اخطر من الاعداء انفسهم لانهم يتبنون اجنده خارجيه مشبوهه ولكن مكشوفه ولكن نشكر الله ان معظم الشعب كشفهم ونبذهم وستثبت ذلك صناديق الاقتراع في المستقبل
رائع بكل معنى الكلمة
كلام يدعو فعلا الى اعادة النظر في توجهات واهداف الأحزاب الذي ذكرها الكاتب المحترم. فعلا ما دام بعض هذه الأحزاب ارتباطها وثيق .... والتي تعتبر قدوه لها فكيف يمكن ان ان يثق الشعب الأردني بالأصلاح التي تنادون اليه !!!
كل الاحترام للجميع
أؤيد الكاتب فيما ذهب اليه. فالاصلاح هو الاصلاح والحرية هي الحرية والقتل هو القتل لكنه الأصعب إن كان من "قريب"
ولكنني أرجو التوضيح بل فضح اؤلئك الأشخاص......
أرجو أن تكون هناك أسماء وهي حقا جديرة بأن تعلن في قائمة سوداء لأنها لا تشرفنا وهي كلمة أعتقد أنني أطلقها لأول مرة على من أعارض ولكنني لا أعتقد أن التواطوء في دماء الأخوة والأشقاء في أي بلد يكون من باب "الاختلاف السياسي" او اختلاف في وجهة نظر انه فقط مساهمة في قتل او تشجيع عليه يعاقب عليه القانون الاخلاقي والمدني والدولي!
والله صح لسانك يا عمي .... كلامك بفشل الغل ......لكن اين المفر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليش ما بتنشروا غير تعليقات معينة.........
هذا القمع وحجب الرأي ماذا تسمونه..
الافضل حتى لا تفقدوا مصداقيتكم بالمرة أن توقفوا باب التعليقات لأنها لن تجد طريقاً للنشر ما دامت ضد آرائكم، يعني مثل قصة شاهد العيان في المحطات الفضائية وبعض وسائل الاعلام الأخرى... كذب في كذب
متى نتخلص من الكذب....
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة