استقبل سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله وسمو الأميرة رجوه مولودتهما الجديدة، إيمان، بفرحة غامرة، وهي مناسبة مليئة بالبهجة والفخر في كافة أنحاء المملكة الأردنية الهاشمية. توافدت التهاني والتبريكات من كل حدب وصوب، معبرين عن سعادتهم بهذا الرزق الإلهي الذي أضفى سعادة غامرة على العائلة الهاشمية وعلى الشعب الأردني بأسره.

عبر جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله عن فرحتهما الكبيرة بقدوم المولودة الجديدة، حيث نشرت جلالة الملكة رانيا عبر وسائل التواصل الاجتماعي عبارات مؤثرة تعبّر عن السعادة التي غمرت القلوب بهذا الحدث المبارك. أكدت جلالتها أن هذه اللحظات تعزز الروابط الأسرية وتجسد معنى العائلة بأبهى صورها، معبرة عن أملها في مستقبل مشرق للأميرة الصغيرة.

استذكر الأردنيون في هذه المناسبة العطرة ذكرى المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، جد سمو ولي العهد، الذي كان رمزاً للحكمة والمحبة والحنان. حيث كان حضوره الدائم في حياة العائلة الهاشمية ومواقفه الإنسانية التي تركت بصمة لا تُنسى في قلوب الأردنيين. لذا، فإن قدوم المولودة الجديدة إيمان يعيد إلى الأذهان ذكرى الجد الحسين، وكأن الحياة تعيد نفسها في دورة من الفرح والمحبة.

في لفتة نبيلة، وجه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله رسالة شكر لكل من أراد أن يرسل باقات الورد والهدايا، داعياً الجميع إلى تحويل هذه الهدايا والتبرعات إلى مركز الحسين للسرطان. هذا التوجيه الكريم يعكس روح العطاء والتكافل الاجتماعي التي يتحلى بها سموه، ويؤكد على أهمية تحويل مشاعر الفرح إلى مبادرات خيرية تخدم المجتمع وتدعم المرضى المحتاجين للرعاية.

وامتدت الفرحة لتشمل جميع مناطق المملكة، ومنها لواء الطيبة، الذي عبر أهله عن فرحتهم العارمة بهذه المناسبة السعيدة. فرحة الأهالي لم تكن فقط لمشاركة الفرح مع العائلة الهاشمية، بل كانت أيضاً تعبيراً عن الحب والولاء للعائلة المالكة وتجديداً للعهد بالعلاقة الوثيقة التي تجمع الشعب الأردني بقيادته الحكيمة.

في هذا السياق، عبّر المواطنون عن سعادتهم بطرق متعددة، من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، ورسائل تهنئة، ومبادرات مجتمعية تضامنية. تضافرت جهود الجميع لتقديم التهاني وإبراز مدى الحب والتقدير الذي يحمله الشعب الأردني للعائلة الهاشمية.

في الختام، يعد قدوم المولودة الجديدة، إيمان، لسمو ولي العهد الأمير الحسين وسمو الأميرة رجوه حدثاً سعيداً يملأ القلوب بالأمل والتفاؤل، ويعزز الروابط بين العائلة الهاشمية والشعب الأردني. نبارك لسمو ولي العهد وسمو الأميرة رجوه، ونتمنى للمولودة الجديدة حياة مليئة بالصحة والسعادة في ظل عائلتها ومحبيها، متمنين للأردن دوام الفرح والاستقرار تحت قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الحكيمة.

حفظ الله الأردن وحفظ الله جلالة الملك عبدالله الثّاني بن الحسين الحسين عهده الأمين.
بقلم : حاتم القرعان
استقبل سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله وسمو الأميرة رجوه مولودتهما الجديدة، إيمان، بفرحة غامرة، وهي مناسبة مليئة بالبهجة والفخر في كافة أنحاء المملكة الأردنية الهاشمية. توافدت التهاني والتبريكات من كل حدب وصوب، معبرين عن سعادتهم بهذا الرزق الإلهي الذي أضفى سعادة غامرة على العائلة الهاشمية وعلى الشعب الأردني بأسره.

عبر جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله عن فرحتهما الكبيرة بقدوم المولودة الجديدة، حيث نشرت جلالة الملكة رانيا عبر وسائل التواصل الاجتماعي عبارات مؤثرة تعبّر عن السعادة التي غمرت القلوب بهذا الحدث المبارك. أكدت جلالتها أن هذه اللحظات تعزز الروابط الأسرية وتجسد معنى العائلة بأبهى صورها، معبرة عن أملها في مستقبل مشرق للأميرة الصغيرة.

استذكر الأردنيون في هذه المناسبة العطرة ذكرى المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، جد سمو ولي العهد، الذي كان رمزاً للحكمة والمحبة والحنان. حيث كان حضوره الدائم في حياة العائلة الهاشمية ومواقفه الإنسانية التي تركت بصمة لا تُنسى في قلوب الأردنيين. لذا، فإن قدوم المولودة الجديدة إيمان يعيد إلى الأذهان ذكرى الجد الحسين، وكأن الحياة تعيد نفسها في دورة من الفرح والمحبة.

في لفتة نبيلة، وجه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله رسالة شكر لكل من أراد أن يرسل باقات الورد والهدايا، داعياً الجميع إلى تحويل هذه الهدايا والتبرعات إلى مركز الحسين للسرطان. هذا التوجيه الكريم يعكس روح العطاء والتكافل الاجتماعي التي يتحلى بها سموه، ويؤكد على أهمية تحويل مشاعر الفرح إلى مبادرات خيرية تخدم المجتمع وتدعم المرضى المحتاجين للرعاية.

وامتدت الفرحة لتشمل جميع مناطق المملكة، ومنها لواء الطيبة، الذي عبر أهله عن فرحتهم العارمة بهذه المناسبة السعيدة. فرحة الأهالي لم تكن فقط لمشاركة الفرح مع العائلة الهاشمية، بل كانت أيضاً تعبيراً عن الحب والولاء للعائلة المالكة وتجديداً للعهد بالعلاقة الوثيقة التي تجمع الشعب الأردني بقيادته الحكيمة.

في هذا السياق، عبّر المواطنون عن سعادتهم بطرق متعددة، من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، ورسائل تهنئة، ومبادرات مجتمعية تضامنية. تضافرت جهود الجميع لتقديم التهاني وإبراز مدى الحب والتقدير الذي يحمله الشعب الأردني للعائلة الهاشمية.

في الختام، يعد قدوم المولودة الجديدة، إيمان، لسمو ولي العهد الأمير الحسين وسمو الأميرة رجوه حدثاً سعيداً يملأ القلوب بالأمل والتفاؤل، ويعزز الروابط بين العائلة الهاشمية والشعب الأردني. نبارك لسمو ولي العهد وسمو الأميرة رجوه، ونتمنى للمولودة الجديدة حياة مليئة بالصحة والسعادة في ظل عائلتها ومحبيها، متمنين للأردن دوام الفرح والاستقرار تحت قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الحكيمة.

حفظ الله الأردن وحفظ الله جلالة الملك عبدالله الثّاني بن الحسين الحسين عهده الأمين.