يتعزز تحصين الجبهة الداخلية المحصنة اصلا كونها اسرة واحدة متحدة بروابط راسخة من الدم والمصاهرة والقربى والتاريخ العريق في نموذج عالمي تاريخي من الاخوة والمحبة بين الجميع من الشمال إلى الجنوب ومن الغرب إلى الشرق والوسط ولا يستطيع فتان يستخدم قنوات التواصل الاجتماعي أو اعلام غير مهني للنعيق كذبا وافتراء ان ينجح في اي فتن فالشعب مثقف ومتعلم وواع وشهم وكريم وأصيل ولن تنجح اي مخططات جهنمية خارجية في اي فتنه او شرخ او اي عمل سلبي فالكل واع والكل جندي للوطن للمحافظة على الوطن المنعم بالامن والاستقرار والنماء كواحة خضراء والكل واع للمحافظة على الانجازات والنجاحات والبناء والتطوير والأعمار والكل واع ويعرف ويل الفتن التي حدثت في دول وكان نتيجتها الخراب والدمار واللجوء والقتل والتشريد ونقصان الأمن وعانت وتعاني.
والجبهه الداخليه المحصنه اصلا لتلاحم القيادة مع الشعب في حالة نموذجيه عالميه تاريخيه فالقيادة مع الشعب دائما في تلاحم وحب واحترام من القلب لها فتاريخها عمل وانجازات ونجاحات وبناء وتسامح وحكمه وعدل.
وتتعزز الجبهه الداخليه من خلال تعليم واعلام تتعزز منه التربية الوطنيه في تعليم وجاهي واذاعه مدرسيه عنوانها الحدث اليومي تظهر الانجازات والنجاحات يوميا وتحذر من اي تهديدات وممن ينعقون كذبا ويستخدمون قنوات التواصل الاجتماعي والاعلام غير المهني للنعيق والتطاول والكذب والفتن وتتعزز دائما وتترسخ بالمواطنه الايجابيه المنتميه للوطن والمواليه والمخلصه للوطن والقياده عملا وقولا وتتعزز دائما بالادارات الكفؤه المنجزه الفعاله فالتعليم والاداره والاقتصاد والاعلام هم قاعدة التطوير والتحديث في دوله في العالم.
فالماده السادسه من الدستور تنص "الاردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق او اللغة او الدين".
وتتعزز الجبهه الداخليه المحصنه بتعزيز النقد البناء الموجود وحرية الرأي والرأي الاخر الموجوده والبعد عن جلد الذات و الحذر من مثيري الاشاعات والفتن والاستخدام السيء لقنوات التواصل الاجتماعي واعلام غير مهني ومن أي محرض وناعق وحاقد وحاسد وكذاب.
فارض الشده والغلبه ستبقى النموذج في الامن والامان والاستقرار والنماء والقدره على مواجهة التحديات بقيادتنا الهاشميه التاريخيه صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره وعنوانا للامن والأمان والبناء والتحديث والتطوير والتسامح والحكمه والعدل.
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وحمى الله سمو ولي العهد الأمير الحسين الامين.