هاهو الوطن الحبيب على مقربة مع عرس ديمقراطي أنتخابات نيابية 2024 ،،ليكون هناك تمثيل حقيقي من المجتمع قادر على التشريع والرقابة وتمثيل سياسي ،ممزوج بنكهة حزبية جديدة من نوعها .
ومن منطلق روح الشباب التي نادى بها جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لدعم الشباب وتمكينهم وأشراكهم في الحياه السياسية اني اتطلع وكلي آمل ان يفسح المجتمع بكل شرائحة للشباب ليكونو هم الشريحه الأكبر التي تمثلهم ، والبعد كل البعد عن اخراج الشباب من هذه العمليه التي تعطي دافع للمجتمع وأثبات ان الشباب قادر على قيادة عجلة التنمية والتطوير للخروج بمجتمعات متطوره قادرة على مواكبة التطورات ، والمضي قدماً بمساق الدول المتقدمة .
لنكون فعلاً في بداية الاصلاح السياسي والتنمية المجتمعية القادرة على حل الظواهر والمشكلات الأجتماعية التي تفتك بوطنا الحبيب ومجتمعاتنا .
فأن الشباب الذي يجمعهم الهم الواحد وهو الوطن ، ورفعته وتقدمه ،يتطلعو الى الاحزاب على أنها أملهم الوحيد لتفعيل دور الشباب في العبدلي ، ضمن أسس ومناظرات والية اختيار حقيقه لتصدير الكفائة والمعرفة التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن بالدرجة الاولى ،ولتنفيذ برامج الحزب بالدرجة الثانيه
واختم بقول جلالة الملك عبدالله حفظه الله ورعاه حين قال للشباب اذا اردتم الاصلاح فأرفعوا صوتكم ولا تصمتو
وبروح الشباب وتطبيق لرؤية جلالة الملك اتمنى أن نكون قادرين على صناعة القرار وليس غاية ووسيلة للوصول الى صناعة القرار .
حمى الله الوطن في ظل الراية الهاشمية